| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 19

  1. #1

    الصورة الرمزية Imhotep

    رقم العضوية : 22719

    تاريخ التسجيل : 20Oct2008

    المشاركات : 3,543

    النوع : ذكر

    الاقامة : Egypt

    السيارة: none

    السيارة[2]: Accent rb

    دراجة بخارية: none

    الحالة : Imhotep غير متواجد حالياً

    افتراضي يراك و لا تراه: نظام ايشيلون - Facebook Twitter whatsapp انشر الموضوع فى :

    hasad">

    هذا المقال منقول و يتحدث عن النظام ايشيلون Echelon (تعنى النسق الحريى، حيث تنتظم القوات العسكرية فى انساق او خطوط، وهنا المقصود خط الدفاع الامامى او الاول). وهو نظام لمراقبة الاتصالات بجميع انواعها و يغطى مجال عمله الكرة الارضية باكملها. انقله للفائدة، وعلشان تخلوا بالكوا برضه

    "نظام إيشلون


    لو كان للمرء أن يقف عند إحدى التداعيات التكنولوجية الكبرى للحرب الباردة بين شرق العالم وغربه، لاستوقفته حتماً منظومات التنصت والمراقبة والتجسس التي صممها المعسكران وأقاماها لاختراق الأنظمة المعلوماتية والاتصالاتية لبعضهما البعض في العلن تارة وفي الخفاء تارات أخرى.
    ولئن كان من المتعذر، في إبانه على الأقل، الاطلاع على الكيفية التي تعمل بها هذه المنظومة أو تلك أو معرفة الرموز المعتمدة لتشغيل كل منهما، فإنه قد أصبح من الممكن بعد ذلك بعقود اكتشافها والاطلاع على جزء كبير من خباياها.


    يعتبر نظام إيشلون أقوى تلك المنظومات إطلاقاً لكونه يتوفر على قدرات تقنية ولوجيستيكية هائلة في التقاط المعلومات وتخزينها واستغلالها، بل لأنه تجسيد حقيقي للعمل المشترك بين الاستخبارات الأمريكية والعديد من وكالات الاستخبارات العالمية ذات المصالح المتقاطعة.


    وإذا كان النظام (نظام إيشلون) قد خرج من رحم وكالة الأمن القومي بداية الخمسينات بغرض حماية المكالمات الحكومية والعسكرية أساساً، فإنه تكفل أيضا بالتجسس المضاد ذي الصبغة المدنية الخالصة، ليتحول مع مرور الزمن إلى شبكة ضخمة، مندمجة، متكاملة العناصر التقنية وذات طابع شمولي.


    ومعنى هذا أن إيشلون إنما هو قلب منظومة من الأقمار الصناعية (الدولية والجمهوية والوطنية) تلتقط معظم أنواع المعلومات المتداولة بشبكات الاتصالات، تعالج بمحطات ضخمة بكل من الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا واستراليا وألمانيا ونيوزلندا وغيرها، لتتمركز بين يدي وكالة الأمن القومي (إن.إس.إي) التي تقوم على فرزها وتصنيفها وتحديد درجة أهميتها.

    هو نظام متناسق البنية، مرتكز على أقمار صناعية عالية الدقة، على محطات هوائية كبرى وعلى لاقطات لكل أشكال المكالمات الهاتفية (كما بالفاكس والتلكس) وكل المراسلات الألكترونية وكل الرموز المتداولة عبر الهواتف النقالة وما سواها.

    بالتالي، فهو لا يعترض كل الإشارات الكهرومغناطيسية المقتنية للشبكات فحسب، بل ويخترق حتى المشفر منها ليضعها رهن حواسيب ضخمة مصممة في الأصل لالتقاط (وتخزين) ومراقبة مليوني مكالمة في الدقيقة يقوم عليها جيش من المهندسين والمحللين والفيزيائيين وعلماء رياضيات ولغويون ومعلوماتيون وخبراء في العلاقات العامة وضباط أمن وخبراء في فك الرموز المشفرة وإداريون وعلماء نفس وما سواهم من مهن وتخصصات...خصصت لهم ميزانية سنوية تشارف عشرة مليار دولار، ناهيك عن عشرات الآلاف من المراسلين موزعين بمعظم بقاع المعمور.

    ليس مدعاة للغرابة أن تضع وكالة الأمن القومي (الأمريكية) قاموساً من كلمات السر تستنفر الأقمار الصناعية والمحطات الأرضية وحواسيب المعالجة عند أية عملية اقتناء لشبكات الاتصالات، بل الداعي للاستغراب حقا هو إجبار معظم دول العالم (حتى المتخلف منه) على تطويع وتكييف شبكاتها العمومية كما الخاصة لدمج مفاتيح القاموس هذا وتزويد الوكالة بما "يتحصل" لديها من معلومات أولا بأول، في وقت آني ودونما استفسار من لدنها عن طبيعة ذات المعلومات ولا الهدف منها ولا الغاية من معالجتها.
    2

    نظام إيشلون هو إذن وبكل المقاييس نظام يحسب على العالم، لفائدة الولايات المتحدة، أدق أنفاسه وحركته، آنياً ، دونما إذن منه، في زمن واقعي...بالنهار كما بالليل.
    لا ينحصر دور النظام في اعتراض المعلومات ذات الطابع العسكري أو المرتبطة بالتكنولوجيا الحربية، بل يتعداه إلى إقامة آذان ضخمة لوكالة الأمن القومي على كل البحوث المدنية والصفقات التجارية وحركة العلماء ومشاريع التطوير التكنولوجي بهذه الجهة من العالم أو تلك...وهكذا.

    وهو بهذا إنما يكرس وبامتياز لمقولة "الكل مع الكل ضد الكل" التي لا يستطيع المرء بمقتضاها معرفة من يتجسس على من، لأي غرض محدد ولخدمة أية أهداف.

    فأمريكا تخترق وتعترض المعلومات المتعلقة بأعدائها كما بأصدقائها، وإسرائيل تقتفي أسرار حليفها الاستراتيجي وحاميها كما لا تتوانى في اختراق مركبه الصناعي/العسكري بحثا عن عناصر للسبق أو للابتزاز...وهكذا دواليك بالصين كما باليابان كما بأوروبا.
    من هنا وبقدر تزايد الحاجة إلى المعلومات (سيما ذات القيمة الاستراتيجية الكبرى) تزداد أهمية نظام إيشلون سيما مع اشتداد المنافسة العالمية وتوسع فضاء الجريمة وتبييض الأموال وتزايد وتيرة ما اصطلح على تسميته منذ 11 سبتمبر 2001 بالعمليات الإرهابية وغيرها.
    أصبح الأفراد كما الجماعات إذن عرضة للتجسس والتنصت (والاستنطاق حتما) لمجرد إبداء رأي أو تبني موقف أو الإفصاح عن اختلاف أو لمجرد الاشتباه بناء على طبيعة البشرة أو نوعية اللباس.

    3

    لرب قائل يقول: وما العيب، من لدن دولة كبرى كالولايات المتحدة، في اعتماد منظومة لها استعلامية واستخباراتية واسعة لا تضمن لها سبل الأمن فحسب، بل وأيضا مصادر في القوة الاقتصادية والتجارية والمالية وما سواها
    أليس من حقها، يقول ذات التساؤل، أن تحتمي أمنا واقتصادا بمنظومة إعلامية واتصالاتية تضمن لها ذلك؟

    وهو تساؤل لا تنقصه الوجاهة شكلا، لكنه يضمر في الجوهر ثلاث مفارقات يختزلها نظام إيشلون دونما اكتراث يذكر من لدن القائمين عليه:

    + الأولى وتتمثل في التعارض الصارخ بين الوظيفة الموكلة للنظام وبين ما تسنه الدساتير والقوانين لحماية حريات الأفراد والجماعات وضمان حقهم في الحركة والتعبير.
    ليس الإشكال هنا إشكالا قانونيا أو سياسيا خالصا فحسب، بل هو أيضا إشكال أخلاقي بجهة الحق غير القابل للارتهان في الحياة الخاصة، في سرية المراسلات، في لاقانونية اعتراض المكالمات وفي لامشروعية اعتراض الأفراد أو اختراق منظومة الجماعات إلا بإذن صريح من القضاء، متكئ على نص واضح ودونما إمكانات تأويل أو تجاوز كبرى.
    لم يعد لهذه الاعتبارات قيمة كبرى تذكر سيما بعد أحداث الحادي عشر من شتنبر التي أضحى القانون (والقضاء أيضا) جراءها لا فضاء متبوعا بل ترسانة تابعة لا يتم الاحتكام إليها إلا في القليل النادر.

    + المفارقة الثانية وتكمن في التنافر البائن بين "سلوكيات" نظام إيشلون والخطاب المروج له (من لدن الولايات المتحدة تحديدا) حول المجتمع الإعلامي الكوكبي المرتكز على انسياب المعلومات وحرية سريانها دونما عوائق أو حدود.
    ومعنى هذا أن التكنولوجيا (تكنولوجيا الإعلام والاتصال هنا بالأساس) لم تعد أداة تبادل للمعلومات والمعطيات والمعارف، بل أضحت بنية تحتية من شأن أفراد أبرياء أن يسقطوا في شباكها دونما دراية من لدنهم أو لاعتبار بسيط لم يكن ليخطر ببالهم البتة.
    ليست الديموقراطية (في دول "الحق والقانون" على الأقل) هي الموضوعة لوحدها في المحك، بل وكذلك مبدأ المواطنة الذي يعطي الأفراد استقلالية في الاختيار وحرية في التقدير...بالتالي، فنظام إيشلون لم يعد مكمن أخطار على الأفراد والجماعات بل وكذلك على المواطنة وعلى الديموقراطية: في ظله ابتلعت الدولة المجتمع لدرجة الاندغام بصلبها.


    + أما المفارقة الثالثة فنراها كامنة في الوتيرة المتزايدة بجهة توظيف التكنولوجيا المتطورة بغرض استصدار ما اكتسبته الأمم والشعوب بالنضال وبالحروب لدرجة قد يخال للمرء معها أن التطور التكنولوجي أضحى خطرا على الفرد والجماعة عوض أن يكون في خدمتها.
    لا نروم الإشارة هنا إلى تجريم من نوع ما للتكنولوجيا أو إلقاء اللوم على مصمميها، لكن التلميح إنما يروم هنا بالتحديد ضرورة تأطيرها بمتاريس تحول دون التجاوز في توظيفها لدرجة المس بالحقوق والحريات.


    بالتالي، فإذا لم يكن بمستطاع المرء إيقاف سيل المعلومات لو كانت له القدرة للحصول عليها، كما يقول برززنسكي، لكنه لا يستطيع على النقيض من ذلك أن يقف في وجه من يعملوا على تأويلها وإعادة إنتاجها لتناقض الحقوق والحريات أو تضيق عليها. "


    نقل للمنتدى الأجتماعى بمعرفتى

    مشرف القسم العام


  2. #2

    الصورة الرمزية mohmd76

    رقم العضوية : 10251

    تاريخ التسجيل : 07May2008

    المشاركات : 804

    الاقامة : cairo

    الحالة : mohmd76 غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    سيدى الفاضل كل مكالمة تليفونية وكل فاكس ورساله الكترونيه واخيرا وليس اخرا كل صورة تمت التقاطها على كاميرا ديجيتال او موبايل تصعد اتوماتيكيا فى الفضاء الكونى وتلتقطها الاقمار الصناعيه بخاصية البلوتوث والاشعه تحت الحمراء وكل اشعه اخرى

    ليس لنا اسرار محفوظه على الاطلاق
    حتى اشيع لدى البعض ان البروسيسور نفسه يقوم بنقل المعلومات تلقائيا الى اقمار صناعيه مخصصه لذلك
    وكذلك كاميرا الويب تعمل وهى مغلقه كذلك المايك وتنقل كل ما يدور فى الغرفه بكل بساطة وسهوله
    وكاميرا الهاتف النقال الموبيل هى الاخرى

    رب زدنى علما


  3. #3

    الصورة الرمزية Imhotep

    رقم العضوية : 22719

    تاريخ التسجيل : 20Oct2008

    المشاركات : 3,543

    النوع : ذكر

    الاقامة : Egypt

    السيارة: none

    السيارة[2]: Accent rb

    دراجة بخارية: none

    الحالة : Imhotep غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اضيف الى كلامك ان التليفون المحمول يمكن تحديد مكتنه حتى وهو مغلق!
    ويمكن استخدامه كجهاز تصنت على ما حوله، صوت و صورة كمان!
    كل كمبيوتر فى الدنيا يوجد به بعض ال chips التى لا يعرف احد بالتحديد جميع وظائفها، و غالبا من هذه الوظائف امكانية نقل كل ما على الكمبيوتر من معلومات الى جهات معينة، وكل هذه من تقنيات الحرب الالكترونية المعروفة فى حالات الحرب الفعلية.
    تم استخدام هذه التقنيات فى حرب العراق الاخيرة حيث تم التسلل الى كمبيوترات الجيش العراقى، بل وصل الامر الى محاولة تجنيد بعض قادة الجيش العراقى عن طريق التسلل الى كمبيوتراتهم.

    اكبر مركز للحرب الالكترونية فى الشرق الاوسط يوجد فى قاعدة السيلية فى قطر، وهى مخصصة لادارة عمليات القيادة و السيطرة لاى عمليات عسكرية فى مسح عمليات الشرق الاوسط.
    كما ذكرت انت بالضبط، لا يوجد ما يمكن اخفاؤه حاليا عن العيون الالكترونية على الاطلاق.

    انا اعرف عن هذا النظام من فترة، و تبهرنى امكانياته على فلترة ببساطة كل اتصالات الكرة الارضية بكل انواعها !


  4. #4

    الصورة الرمزية Ahmed Samy

    رقم العضوية : 1716

    تاريخ التسجيل : 12Aug2007

    المشاركات : 12,834

    النوع : ذكر

    الاقامة : Egy

    السيارة: ex polo ex lancer

    السيارة[2]: Kia Cerato

    الحالة : Ahmed Samy غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    انا أعرف نظام أقوى من النظام ده
    وهو النظام الذي يشعرك بأنك محاصر
    وأنفاسك معدودة
    وأفكارك مقروءة
    وأسرارك معروفة
    و نواياك مكشوفة

    نظام الحرب النفسية
    فأمريكا لديها نظام يسمع مكالمتك مع زوجتك و هي تطلب ربع رومي و تمن بسطرمة
    و يحفظ نسخة من فاكساتك لأمك في عيد العمال
    و لديه باسوورد طفاية السجاير بتاعتك


    لو كانت بهذا القدر من العلم .....لما احتاجوا لإطلاق رصاصة

    فوقو بقى


  5. #5

    الصورة الرمزية Imhotep

    رقم العضوية : 22719

    تاريخ التسجيل : 20Oct2008

    المشاركات : 3,543

    النوع : ذكر

    الاقامة : Egypt

    السيارة: none

    السيارة[2]: Accent rb

    دراجة بخارية: none

    الحالة : Imhotep غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ahmed Samy مشاهدة المشاركة
    انا أعرف نظام أقوى من النظام ده
    وهو النظام الذي يشعرك بأنك محاصر
    وأنفاسك معدودة
    وأفكارك مقروءة
    وأسرارك معروفة
    و نواياك مكشوفة

    نظام الحرب النفسية
    فأمريكا لديها نظام يسمع مكالمتك مع زوجتك و هي تطلب ربع رومي و تمن بسطرمة
    و يحفظ نسخة من فاكساتك لأمك في عيد العمال
    و لديه باسوورد طفاية السجاير بتاعتك


    لو كانت بهذا القدر من العلم .....لما احتاجوا لإطلاق رصاصة

    فوقو بقى
    مع احترامى لمشاركتك و الغرض منها الذى افترض فيه حسن النية والبعد عن السخرية التى ظهرت قليلا فى اخر كلمتين.... الا ان النظام حقيقى و امكانياته حقيقية حتى و ان رغبنا على المستوى اللاواعى لتصديق انهم ليسوا على هذه الدرجة من القوة، نظرا لان هذا الاحساس مؤذى لاحساسنا بالامن على مستوى ال Collective Consciousness اى الوعى الجماعى، وهو ميكانيزم دفاع نفسى طبيعى يساعد الانسان على التعامل مع ما يواجهه من مخاطر.....

    النظام ظهرت امكانياته الحقيقية حينما كان العامل الاساسى فى ابادة 16 فرقة عراقية (الفرقة يتراوح عددها من 15-20 الف جندى، حسب نوع السلاح الذى توجد فيه) من الجو.... و تقدر تحسبها.... ابادة جيش نظامى كامل عن طريق منظومات النيران المبنية على انظمة القيادة و السيطرة المعلوماتية..... التى ساعدت على نقل ميادين القتال من الارض حينما يواجه الجندى جنديا اخر، الى الفضاء.... وهو اهم ميادين القتال الحديثة..... كان فى خبر النهاردة فى الاهرام يقول ان قراصنة روس و صينيون قاموا باختراق كمبيوترات شبكة الكهرباء فى امريكا.... وهى رسالة قوية تشير الى قوتهم فى حالة حدوث نزاع و مدى الضرر الذى يمكن ان يلحقونه بالعدو..... انصحك بقراءته و متابعة مثل هذا النوع من الاخبار، لانها اشارات الى ميادين القتال الحقيقية حاليا....
    على العموم اشكر مرورك


  6. #6

    الصورة الرمزية Ahmed Samy

    رقم العضوية : 1716

    تاريخ التسجيل : 12Aug2007

    المشاركات : 12,834

    النوع : ذكر

    الاقامة : Egy

    السيارة: ex polo ex lancer

    السيارة[2]: Kia Cerato

    الحالة : Ahmed Samy غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahora مشاهدة المشاركة
    مع احترامى لمشاركتك و الغرض منها الذى افترض فيه حسن النية والبعد عن السخرية التى ظهرت قليلا فى اخر كلمتين.... الا ان النظام حقيقى و امكانياته حقيقية حتى و ان رغبنا على المستوى اللاواعى لتصديق انهم ليسوا على هذه الدرجة من القوة، نظرا لان هذا الاحساس مؤذى لاحساسنا بالامن على مستوى ال Collective Consciousness اى الوعى الجماعى، وهو ميكانيزم دفاع نفسى طبيعى يساعد الانسان على التعامل مع ما يواجهه من مخاطر.....

    النظام ظهرت امكانياته الحقيقية حينما كان العامل الاساسى فى ابادة 16 فرقة عراقية (الفرقة يتراوح عددها من 15-20 الف جندى، حسب نوع السلاح الذى توجد فيه) من الجو.... و تقدر تحسبها.... ابادة جيش نظامى كامل عن طريق منظومات النيران المبنية على انظمة القيادة و السيطرة المعلوماتية..... التى ساعدت على نقل ميادين القتال من الارض حينما يواجه الجندى جنديا اخر، الى الفضاء.... وهو اهم ميادين القتال الحديثة..... كان فى خبر النهاردة فى الاهرام يقول ان قراصنة روس و صينيون قاموا باختراق كمبيوترات شبكة الكهرباء فى امريكا.... وهى رسالة قوية تشير الى قوتهم فى حالة حدوث نزاع و مدى الضرر الذى يمكن ان يلحقونه بالعدو..... انصحك بقراءته و متابعة مثل هذا النوع من الاخبار، لانها اشارات الى ميادين القتال الحقيقية حاليا....
    على العموم اشكر مرورك

    أشكرك على احترامك لمشاركتي وفرض حسن النية الموجود طبعا
    فليس الغرض هو التهكم من أحد

    ولا تعتقد أنني قليل الاطلاع بل لربما من كثرة ما تقرأ ربما تجد أن لعقلك مجالا يجب ان تتركه يتجول فيه ...ولا أتركه مجرد حاوية تسع ما يقع فيها ولا تهضمه .

    لا ينكر أحد وجود و فاعلية و تفوق التكنولوجيا الاستخباراتية الغربية بالذات
    ولا يجها أحد ثورة تطورها خلال الحرب العالمية و ما بعدها حتى أن شبكة النترنت هي تطبيق عسكري و اقتصادي في الأساس.

    و أيضا لا أنكر ان أمريكا استخدمت كامل طاقتها المعلوماتية في "الحرب" على العراق ...و التي كثيرا ما تسببت في طرقها لأبواب خاطئة و دروب واهية . و قصفت على إثرها أحياء كاملة بصواريخ كروز عالية الكلفة بسبب معلومة خاطئة من هنا أو هناك .

    المهم أنك تستطيع أن تحمل سيفا و درعا لتحارب
    و لا تستطيع أن تمارس الحب مرتديا درعك
    ولا تستطيع أن تستحم شاهرا سيفك

    ما تتحدث عنه ياصديقي مقنع بتكلفته الكبيرة في حدود المعارك أو مناطق التوتر أو أوقات الذروات "فقط"

    انما تطبيقه بنظام دوام كامل لشمل القاصي و الداني فهو ضرب خيال لا تستطيع التكنولوجيا اختراقه لأنه معتمد على العامل البشري و العددي في النهاية ....

    انه كما ذكرت في عنوانك ...تأله و محاولة اكتساب مزايا الإله القوي المسيطر
    أما ان تحاول مقالتك - ولها كامل الاحترام- ان تقنعني أن عشرة ألاف رجل مجندون لتحليل و تسجيل و تفصيل كل مكالمات و تواصل البشر فهذا بالفعل أمر خيالي
    بحسبة بسيطة هل تستطيع وحدك انا تراقب منزلك انت و تحصي مراسلات و مكاتبات و مكالمات ثلاثة أو أربع أفراد على مدار الساعة ....
    حتى لو تم تسجيلها كاملة
    احسبها مع فارق النسبة
    سكان الأرض كم دقيقة يتحدثون في اليوم ؟
    وكم حرفا يكتبون
    و كم لغزا يحيكون ما بينهم ؟؟؟

    وكم مليون ساعة يحتاجها جيش من المحللين لتحليل هذا كله ؟؟؟
    هل تستوعب ؟؟؟
    إن المقال هو عبارة عن تضخيم و تهويل لقدرة موجودة
    انه ارهاب فكري يضرب الإرادة في العمق
    أتذكر مقولة القمر الصناعي الذي يستطيع التقاط ماركة سيجار صدام
    و مع وجود القمر حقيقة ...الا أن صدام كشف عنه ببلاغ آدمي بعد شهوووور طويلة .....

    أشكرك على اتاحة الفرصة للحوار


  7. #7

    الصورة الرمزية itsonlyme

    رقم العضوية : 4695

    تاريخ التسجيل : 21Jan2008

    المشاركات : 2,021

    النوع : ذكر

    الاقامة : مصر

    السيارة: None

    السيارة[2]: None

    دراجة بخارية: مفيش

    الحالة : itsonlyme غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohmd76 مشاهدة المشاركة
    سيدى الفاضل كل مكالمة تليفونية وكل فاكس ورساله الكترونيه واخيرا وليس اخرا كل صورة تمت التقاطها على كاميرا ديجيتال او موبايل تصعد اتوماتيكيا فى الفضاء الكونى وتلتقطها الاقمار الصناعيه بخاصية البلوتوث والاشعه تحت الحمراء وكل اشعه اخرى

    ليس لنا اسرار محفوظه على الاطلاق
    حتى اشيع لدى البعض ان البروسيسور نفسه يقوم بنقل المعلومات تلقائيا الى اقمار صناعيه مخصصه لذلك
    وكذلك كاميرا الويب تعمل وهى مغلقه كذلك المايك وتنقل كل ما يدور فى الغرفه بكل بساطة وسهوله
    وكاميرا الهاتف النقال الموبيل هى الاخرى

    رب زدنى علما
    اسمحلي (وأنا لا أقصد التجريح أو الاهانة) ولكن هذا الكلام ساذج للغاية.
    ببساطة لانه كلام غير معقول علمياً.

    الارسال للاقمار الصناعية يتطلب طاقة كبيرة نسبياً وهوائي كبير.

    نعم يصدر المعالج الدقيق للحاسب (البروسيسور) موجات كهرومغناطيسية كما يفعل أي جهاز الكتروني ولكنها ذات طاقة ضعيفة جداً ولن تصل للغرف المجاروة فضلاً أن تصل للأقمار الصناعية في الفضاء. كما أن تلك الموجات هي عبارة عن ضجيج شبه عشوائي ولا يمكن عمليا استنباط معلومات منه. أنا هنا اتحدث عن الأجهزة الالكترونية الغير مخصصة للارسال رغم ذلك تنبعث منها اشارات غير مقصودة لأسباب فيزيائية وهي ببساطة أن أي تيار كهربائي يولد مجال كهرومغناطيسي حوله.

    نأتي لأجهزة الارسال والتي تصمم لتبعث موجات كهرومغناطيسية (تحمل رسائل نصية أو صوتية أو مرئية)، تلك الأجهزة تتبع بروتوكولات قياسية معروفة للجميع. مثلا، يجب أن تتلتزم الشركات المصنعة لأجهزة المحمول وكذلك مقدمي الخدمة ببروتوكول مثل ال GSM كي تستطيع التواصل مع بعضها. لكي يتجسس جهاز المحمول عليك (وأنت تضعه على الطاولة ولا تتكلم من خلاله) يجب ان تكون هناك بروتوكولات سرية تنفذها الشركة المصنعة للمحمول وكذلك مقدم الخدمة لكي يستطيعوا التجسس عليك. يجب أن تتوافر في جهاز المحمول خاصية التجسس (أن يُصمم بتلك الخاصية) ويجب أن يكون هناك بروتوكول سري متفق عليه لكي يبعث جهازك المحمول بالمعلومات للمقدم الخدمة. هل تعتقد أن كل شركات تصنيع أجهزة المحمول وكل مقدمي خدمة المحمول في العالم اتفقوا وتآمروا ونفذوا نظام تجسس سري في كل أجهزة المحمول في العالم دون أن يتسرب الخبر؟

    نعم يمكن تحديد مكان جهاز المحمول ويمكن تحديد مكانه قبل اغلاقه. كل ذلك معروف للعالم كله. طبيعة عمل أجهزة المحمول تتطلب من مقدم الخدمة أي يعرف مكان جهاز المحمول في جميع الأوقات. كل ذلك مدون في البروتوكولات القياسية كبروتوكول ال GSM. نعم يمكن لمقدم الخدمة أن يستغل ذلك ويحدد مكانك في أي وقت وهذا فعلا يحدث كثيرا.

    أرجو تقبل كلامي وعدم اعتباره اهانة أو تهكم أو تجريح.


  8. #8

    الصورة الرمزية Imhotep

    رقم العضوية : 22719

    تاريخ التسجيل : 20Oct2008

    المشاركات : 3,543

    النوع : ذكر

    الاقامة : Egypt

    السيارة: none

    السيارة[2]: Accent rb

    دراجة بخارية: none

    الحالة : Imhotep غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ahmed Samy مشاهدة المشاركة
    أشكرك على احترامك لمشاركتي وفرض حسن النية الموجود طبعا
    فليس الغرض هو التهكم من أحد

    ولا تعتقد أنني قليل الاطلاع بل لربما من كثرة ما تقرأ ربما تجد أن لعقلك مجالا يجب ان تتركه يتجول فيه ...ولا أتركه مجرد حاوية تسع ما يقع فيها ولا تهضمه .

    لا ينكر أحد وجود و فاعلية و تفوق التكنولوجيا الاستخباراتية الغربية بالذات
    ولا يجها أحد ثورة تطورها خلال الحرب العالمية و ما بعدها حتى أن شبكة النترنت هي تطبيق عسكري و اقتصادي في الأساس.

    و أيضا لا أنكر ان أمريكا استخدمت كامل طاقتها المعلوماتية في "الحرب" على العراق ...و التي كثيرا ما تسببت في طرقها لأبواب خاطئة و دروب واهية . و قصفت على إثرها أحياء كاملة بصواريخ كروز عالية الكلفة بسبب معلومة خاطئة من هنا أو هناك .

    المهم أنك تستطيع أن تحمل سيفا و درعا لتحارب
    و لا تستطيع أن تمارس الحب مرتديا درعك
    ولا تستطيع أن تستحم شاهرا سيفك

    ما تتحدث عنه ياصديقي مقنع بتكلفته الكبيرة في حدود المعارك أو مناطق التوتر أو أوقات الذروات "فقط"

    انما تطبيقه بنظام دوام كامل لشمل القاصي و الداني فهو ضرب خيال لا تستطيع التكنولوجيا اختراقه لأنه معتمد على العامل البشري و العددي في النهاية ....

    انه كما ذكرت في عنوانك ...تأله و محاولة اكتساب مزايا الإله القوي المسيطر
    أما ان تحاول مقالتك - ولها كامل الاحترام- ان تقنعني أن عشرة ألاف رجل مجندون لتحليل و تسجيل و تفصيل كل مكالمات و تواصل البشر فهذا بالفعل أمر خيالي
    بحسبة بسيطة هل تستطيع وحدك انا تراقب منزلك انت و تحصي مراسلات و مكاتبات و مكالمات ثلاثة أو أربع أفراد على مدار الساعة ....
    حتى لو تم تسجيلها كاملة
    احسبها مع فارق النسبة
    سكان الأرض كم دقيقة يتحدثون في اليوم ؟
    وكم حرفا يكتبون
    و كم لغزا يحيكون ما بينهم ؟؟؟

    وكم مليون ساعة يحتاجها جيش من المحللين لتحليل هذا كله ؟؟؟
    هل تستوعب ؟؟؟
    إن المقال هو عبارة عن تضخيم و تهويل لقدرة موجودة
    انه ارهاب فكري يضرب الإرادة في العمق
    أتذكر مقولة القمر الصناعي الذي يستطيع التقاط ماركة سيجار صدام
    و مع وجود القمر حقيقة ...الا أن صدام كشف عنه ببلاغ آدمي بعد شهوووور طويلة .....

    أشكرك على اتاحة الفرصة للحوار
    فرصة الحوار طبعا موجودة طالما اتسم بالهدوء و البعد عن الانفعال و التشنج و اقتصر على مقارعة الحجة بالحجة مع استخدام ال Deductive Logic لاستخلاص التحليلات، حتى يكون للعقل قدرته الخاصة على استخلاص الحقائق و ليس "مجرد حاوية تسع ما يقع فيها ولا تهضمه". ساوجز تعليقاتى فيما يلى:
    - من الاشياء التى استثارتك فى تعليقى الاول رغم عدم تعليقك عليها هو انى قلت انى "منبهر" من امكانيات النظام. و الحقيقة اننى دائما ما انبهر بالانجاز البشرى مهما كان نوعه او حجمه، خاصة ونحن فى امس الحاجة الى تحقيق انجازات على المستوى القومى (راجع التعليقات الساخرة التى اعقبت اعلان المجلس القومى للبحوث عن انتاج اول استيكة مصرية). لكن هذا لا يعنى باى حال من الاحوال اننى منبهر بالعدو نفسه، رغم انه يملك من انجازات ما يبهر فعلا. لذلك لا تقلق، انا على المستوى الواعى و غير الواعى بعيد كل البعد عن "الوقوع فى غرام العدو" بتعبير اسامة انور عكاشة فى مناظرته لعلى سالم بعد زيارة الاخير الى اسرائيل.

    - لو تقرأ تاريخ تطور صواريخ كروز لعرفت الاتى:
    - الجيل الاول منها استخدم فى حرب الخليج الاولى 1990 و كانت تبلغ نسبة دقة اصاباته 90%، و هو ما ثبت انه غير مرضى،
    - لذلك تم تطوير جيله الثانى الذى استخدم فى اواخر التسعينات فى عمليات ثعلب الصحراء و غيرها، لتجربة دقة اصاباته التى وصلت الى 98%.
    - الاجيال الحاليه منه تتخطى نسبة دقة اصاباتها ال 99%.

    - بحسبة بسيطة لميزانيات الدفاع الامريكية، التى تتخطى مجموع ميزانيات دفاع العديد من دول العالم، ومع ملاحظة ان مجالات استخدام هذه الميزانيات المهولة لم يعد القسم الاكبر منها موجها لصنع اسلحة بقدر ما هو استثمار فى قدرات بناء جيش جديد يتلائم مع التطورات الجديدة لميادين القتال يعتمد على القدرات المعلوماتية فى المقام الاول.... لو عرفنا ان هذه هى مجالات الانفاق العسكرى الحديثة و ليست فى الانفاق على اسلحة يتم تكديسها حتى يعلوها الصدأ كما يحدث فى دول الخليج، بدون تنمية قدرات تطوير هذه الاسلحة.... لو عرفنا كل ذلك اذن لعرفنا ان مجالات الاستثمار العسكرى حاليا ليست فى المعدات، انما فى المعلومات..... وبالتالى لها الاولوية الان كمجالات انفاق لمخصصات مالية طائلة..... اهم ميادين القتال حاليا هى ال Cyber Warefare....


  9. #9

    الصورة الرمزية itsonlyme

    رقم العضوية : 4695

    تاريخ التسجيل : 21Jan2008

    المشاركات : 2,021

    النوع : ذكر

    الاقامة : مصر

    السيارة: None

    السيارة[2]: None

    دراجة بخارية: مفيش

    الحالة : itsonlyme غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahora مشاهدة المشاركة
    اضيف الى كلامك ان التليفون المحمول يمكن تحديد مكتنه حتى وهو مغلق!
    ويمكن استخدامه كجهاز تصنت على ما حوله، صوت و صورة كمان!
    كل كمبيوتر فى الدنيا يوجد به بعض ال chips التى لا يعرف احد بالتحديد جميع وظائفها، و غالبا من هذه الوظائف امكانية نقل كل ما على الكمبيوتر من معلومات الى جهات معينة، وكل هذه من تقنيات الحرب الالكترونية المعروفة فى حالات الحرب الفعلية.
    تم استخدام هذه التقنيات فى حرب العراق الاخيرة حيث تم التسلل الى كمبيوترات الجيش العراقى، بل وصل الامر الى محاولة تجنيد بعض قادة الجيش العراقى عن طريق التسلل الى كمبيوتراتهم.

    اكبر مركز للحرب الالكترونية فى الشرق الاوسط يوجد فى قاعدة السيلية فى قطر، وهى مخصصة لادارة عمليات القيادة و السيطرة لاى عمليات عسكرية فى مسح عمليات الشرق الاوسط.
    كما ذكرت انت بالضبط، لا يوجد ما يمكن اخفاؤه حاليا عن العيون الالكترونية على الاطلاق.

    انا اعرف عن هذا النظام من فترة، و تبهرنى امكانياته على فلترة ببساطة كل اتصالات الكرة الارضية بكل انواعها !
    اسمحلي يا أستاذ ماهر.
    تعليقي السابق ينطبق على تعليقك هذا أيضا.


  10. #10

    الصورة الرمزية Imhotep

    رقم العضوية : 22719

    تاريخ التسجيل : 20Oct2008

    المشاركات : 3,543

    النوع : ذكر

    الاقامة : Egypt

    السيارة: none

    السيارة[2]: Accent rb

    دراجة بخارية: none

    الحالة : Imhotep غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة itsonlyme مشاهدة المشاركة
    اسمحلي (وأنا لا أقصد التجريح أو الاهانة) ولكن هذا الكلام ساذج للغاية.
    ببساطة لانه كلام غير معقول علمياً.

    الارسال للاقمار الصناعية يتطلب طاقة كبيرة نسبياً وهوائي كبير.

    نعم يصدر المعالج الدقيق للحاسب (البروسيسور) موجات كهرومغناطيسية كما يفعل أي جهاز الكتروني ولكنها ذات طاقة ضعيفة جداً ولن تصل للغرف المجاروة فضلاً أن تصل للأقمار الصناعية في الفضاء. كما أن تلك الموجات هي عبارة عن ضجيج شبه عشوائي ولا يمكن عمليا استنباط معلومات منه. أنا هنا اتحدث عن الأجهزة الالكترونية الغير مخصصة للارسال رغم ذلك تنبعث منها اشارات غير مقصودة لأسباب فيزيائية وهي ببساطة أن أي تيار كهربائي يولد مجال كهرومغناطيسي حوله.

    نأتي لأجهزة الارسال والتي تصمم لتبعث موجات كهرومغناطيسية (تحمل رسائل نصية أو صوتية أو مرئية)، تلك الأجهزة تتبع بروتوكولات قياسية معروفة للجميع. مثلا، يجب أن تتلتزم الشركات المصنعة لأجهزة المحمول وكذلك مقدمي الخدمة ببروتوكول مثل ال GSM كي تستطيع التواصل مع بعضها. لكي يتجسس جهاز المحمول عليك (وأنت تضعه على الطاولة ولا تتكلم من خلاله) يجب ان تكون هناك بروتوكولات سرية تنفذها الشركة المصنعة للمحمول وكذلك مقدم الخدمة لكي يستطيعوا التجسس عليك. يجب أن تتوافر في جهاز المحمول خاصية التجسس (أن يُصمم بتلك الخاصية) ويجب أن يكون هناك بروتوكول سري متفق عليه لكي يبعث جهازك المحمول بالمعلومات للمقدم الخدمة. هل تعتقد أن كل شركات تصنيع أجهزة المحمول وكل مقدمي خدمة المحمول في العالم اتفقوا وتآمروا ونفذوا نظام تجسس سري في كل أجهزة المحمول في العالم دون أن يتسرب الخبر؟

    نعم يمكن تحديد مكان جهاز المحمول ويمكن تحديد مكانه قبل اغلاقه. كل ذلك معروف للعالم كله. طبيعة عمل أجهزة المحمول تتطلب من مقدم الخدمة أي يعرف مكان جهاز المحمول في جميع الأوقات. كل ذلك مدون في البروتوكولات القياسية كبروتوكول ال GSM. نعم يمكن لمقدم الخدمة أن يستغل ذلك ويحدد مكانك في أي وقت وهذا فعلا يحدث كثيرا.
    كل ما ذكرته موجود كامكانيات فى شبكات الاتصالات الحديثة، وبالفعل يتم استخدامه !



 
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. هل يمكن ان تحب شخصا لم تراه..؟موضوع للنقاش
    بواسطة chicobon في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 39
    آخر مشاركة: 23-05-2010, 08:56 AM
  2. لن تصدق ما سوف تراه عيناك ....
    بواسطة أبو عبدالله في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 12-04-2010, 03:21 PM
  3. لن تصدق ما سوف تراه عيناك
    بواسطة smsm_cato في المنتدى مقــاطـع الفيــديـو و الكليبات و صـور للسيارات
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 02-01-2010, 03:47 AM
  4. تكلم حتى يراك الجميع.
    بواسطة Fadi Ezzat في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 20-05-2009, 12:19 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2