-
الشئ بقي اللي يحرق الدم.
لما تلاقي تكتك علي الطريق.
ولا طالع من بلد أرياف علي الطريق.
والطريق يادوب 40 كم او 50 كم. وصله بين بلدين علي الطريق او مطبين بين مدرسه علي الطريق برده.
ويحاول يعديك ويزنق نفسه وياكل المطب. وتسيبه يعدي.
تك تك.
و بعدين بعد ما يعدي يقعد يلعب لك اشارات يمين وشمال.
ولو داخل يمين يديك اشاره شمال والعكس.
اول مره حصلت معايا زنقت عليه وكنت حخبطه ( الحركه نرفزتني ) وبعدين اكتشفت انه حتة عيل لا يتجاوز 12 سنه فوقفته وهزأته وكنت حاضربه... قاللي احنا متعودين علي كده يا استاذ مش قصدي اشتمك... بس احنا بنلاغي بعض.
هو انت تعرفني ولا اعرفك علشان تلاغيني يا ابن ال.......
وصعب عليا وسبته.
واكتشفت بعدين ومع تكرار الموقف كل ما اقابل تكتك علي الطريق ان الموضوع مش حاله خاصه. ده اسلوب سواقة الشئ المسمي التكتك.
بيفكرني بمسرحية محمد صبحي. لما القزم كان بيقول له حاضربك.
بقيت اضحك في سري. واقول لا حول ولا قوة الا بالله.
-
بصوا انا بصراحة ماشي بمبدأ (لو انا ف الشمال و حد عاوز يعدي مني يصبر عليا لما اوسع له ، يولع نور يكلكس يولع ف عربيته ميفرقش معايا لما الطريق يبقا كويس معايا هوسع له غير كده مش هودي نفسي في داهية عشان خاطر البيه يعدي)
والسلامة أولاً
Content Relevant URLs by
vBSEO 3.6.0 PL2