| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
النتائج 1 إلى 10 من 10

  1. #1

    الصورة الرمزية Sameh

    رقم العضوية : 542

    تاريخ التسجيل : 08May2007

    المشاركات : 1,600

    النوع : ذكر

    الاقامة : NA

    السيارة: NA

    السيارة[2]: NA

    الحالة : Sameh غير متواجد حالياً

    Post عقبات أمام الهجوم على إيران - Facebook Twitter whatsapp انشر الموضوع فى :

    hasad">

    التحليل التالى من أفضل ما قرأت عن تقييم إمكانية الهجوم على إيران ، وهو منشور على موقع الجزيرة لكاتب فلسطينى:

    تتوعد إسرائيل بأنها ستهاجم المنشآت النووية الإيرانية، ودائما تكرر بأن البرنامج النووي الإيراني يشكل تهديدا إستراتيجيا لها. ووفق التقارير الإعلامية وتصريحات المسؤولين، تستمر إسرائيل بعمليات التدريب الجوية التي تراها مناسبة لتحقيق أهدافها، وتقيم العديد من المناورات لمواجهة الظروف العسكرية التي يمكن أن تطرأ كرد فعل إيراني.

    على أي حال، القرار بشن الهجوم ليس سهلا، وهو يخضع للكثير من الحسابات والمحاذير الداخلية والخارجية، أشرح أهمها أدناه:

    حسابات داخلية إسرائيلية:
    لإسرائيل حساباتها السياسية والعسكرية والتي يمكن تلخيصها بالتالي:
    أ.- من المستبعد أن تختلف القوى السياسية والشعبية الإسرائيلية حول مسألة الهجوم على إيران لأن الجميع مشبع بفكرة الخطر الإيراني الذي يهدد وجود إسرائيل، حسب أقوالهم، ويحرض جهات عربية وفلسطينية ضد العملية التفاوضية القائمة منذ سنوات.

    ومن المؤكد أن أي قرار بالهجوم لن تتخذه الحكومة إلا بعد تأييد مختلف القوى السياسية وعلى رأسها قوى المعارضة. جرت عادة الحكومة الإسرائيلية على تحقيق إجماع وطني حول الأنشطة العسكرية الهامة وشن الحروب.

    ب.- من المؤكد أيضا أن إسرائيل لن تواجه صعوبة في تحليق طيرانها في الأجواء العربية، وستحصل على موافقة أنظمة عربية عدة للتحليق في أجوائها ذلك لأن هذه الأنظمة معنية بضرب إيران كما إسرائيل معنية.

    كالعادة، لن تعلن إسرائيل من أين مرّت طائراتها، ولن تأتي أنظمة العرب على ذكر شيء. سبق لإسرائيل أن استعملت الأجواء العربية لضرب المفاعل النووي العراقي، ومؤخرا لضرب السودان، هذا ناهيك عن حالات أخرى لم تأت وسائل الإعلام على ذكرها. ستحلق طائرات تزويد الوقود في الأجواء العربية، وربما تجد بعض الطائرات الإسرائيلية ملاذا لها في بعض المطارات العربية، وستجد محطة في مطارات كردستان العراق.

    ت.- وظفت إسرائيل ومعها الولايات المتحدة طاقات استخبارية كبيرة من أجل الوقوف على ما يجري في إيران من تطورات عليمة وتقنية عسكرية. الأقمار الاصطناعية تراقب وتصور وتدقق، والجواسيس على الأرض يحاولون، ومراكز الاستطلاع في المناطق المجاورة لإيران تعمل على مدار الساعة. هذه جهود ليست هباء، ولا بد أنها تتوصل إلى معلومات هامة.

    ث.- أعداد الطائرات الإسرائيلية المتوفرة للهجوم فجأة على إيران في وقت واحد ومحدد غير كافية لتحقيق الهدف ذلك لأن مساحة إيران كبيرة (1,600.000 كم2) والمواقع النووية موزعة بصورة متفرقة وبمسافات متباعدة. ربما لدى إسرائيل قوة جوية قادرة على تنفيذ المهام تبلغ 250-300 طائرة قاذفة مقاتلة، وهذا عدد غير كاف لضربة فعالة في آن واحد، بخاصة عندما نأخذ بعين الاعتبار بأن إيران أقامت مئات المواقع الموزعة بين الحقيقة والوهم.

    وهنا فقط أورد مسألة الهجوم على العراق عام 1991، حيث استعملت أميركا وحلفاؤها حوالي ألفي طائرة في الهجوم الأول بين طائرات قاذفة وأخرى حارسة ومزودة ومستطلعة، علما أن مساحة العراق تبلغ حوالي (430,000 كم2). ربما، بل من المحتمل جدا، أن تسد إسرائيل النقص بطائرات عربية من طراز إف 16 تكون قد اُعدت وجرى طلاؤها مسبقا لتبدو على شاشات الرادار وكأنها إسرائيلية.

    ج.- على إسرائيل أن تحسب رد الفعل الإيراني من ناحية المواجهة في الأجواء الإيرانية. هل لدى إيران قدرات جوية تمكنها من خوض معارك جوية وتمنع الطائرات الإسرائيلية من القصف الجوي؟ وهل لدى إيران قدرات دفاع جوي تمكنها من إسقاط الطائرات المغيرة؟ هذان سؤالان لا يجدان أجوبة لدى الإسرائيليين والأميركيين لأن إيران متكتمة جدا حول الكثير من إنجازاتها العسكرية. وما دامت الإجابة عائمة أو غامضة أو غير معروفة فمعنى ذلك أن الهجوم يحتوي على مغامرة كبيرة.

    ح.- على إسرائيل أن تحسب أيضا رد الفعل الإيراني من حيث قصف إسرائيل بالصواريخ أو بأي وسيلة أخرى قد تكون إيران أعدتها. على إسرائيل أن تحسب أن صواريخ إيرانية ستسقط عليها، لكن حساباتها لن تكون دقيقة لأنها لا تعرف حجم القدرة النارية الصاروخية لإيران.

    هل تستطيع إيران إطلاق مائة صاروخ دفعة واحدة؟ أم تستطيع إطلاق مائة صاروخ في الساعة، أم في اليوم؟ وهل الصواريخ دقيقة أم لا؟ وهل حمولتها التفجيرية كبيرة أم صغيرة؟ وما هو عدد الصواريخ التي يمكن اعتراضها؟ وكم هو عدد منصات الصواريخ التي يمكن تدميرها قبل انطلاق الصواريخ؟ وهل هناك منصات واضحة للطيران، أم أنها مخبأة تحت الأرض؟ أسئلة كثيرة جدا بحاجة إلى إجابات.

    خ.- هل تأمن إسرائيل سكوت حزب الله فيما إذا شنت الهجوم؟

    د.- إسرائيل دولة تقوم على الأمن، وفلسفة وجودها قامت على الأمن، ودعايتها لاستقطاب الهجرة اليهودية تقوم على الأمن، ويبقى أمن الجبهة الداخلية على سلم أولوياتها. الهجوم الإسرائيلي على إيران يضع أمن التجمعات السكانية اليهودية في دائرة الخطر، والفشل الإسرائيلي في تحقيق أهداف سريعة سيؤدي إلى إرباك إسرائيلي كبير تترتب عليه نتائج لها علاقة باستمرار إسرائيل كدولة. الخطأ في الحسابات له انعكاسات عسكرية، لكن الانعكاسات على الناس قد تكون أشد خطورة.

    على المستوى الخارجي
    تشكل إيران تحديا للغرب بسبب تركيزها على التطوير العلمي والتقني، وتطوير وسائل وأساليب الاعتماد على الذات. بقيت إيران تحت الحصار فترة طويلة من الزمن، ومنعت عنها الكثير من المواد والمعدات الضرورية للتنمية، وتعرضت للتحريض والتشهير على مدى السنين من قبل جهات كثيرة ومتنوعة على الساحة العربية وعلى الساحة العالمية، ومحاولات استنزافها ما زالت مستمرة.

    صمدت إيران عبر الزمن، وتمكنت من تحقيق الكثير من الإنجازات، وقطعت شوطا واسعا نحو الاعتماد على الذات. ويبدو أن كل السياسات الغربية والعربية تجاه إيران قد انتهت إلى نتائج عكسية من حيث أن إيران تعتبر لاعبا أساسيا في حركة المنطقة العربية الإسلامية. وتقديري أن إيران لا تسعى فقط لأن تكون قوة إقليمية، وإنما تتطلع نحو الحضور العالمي.

    يشعر أهل الغرب بالتحدي خاصة أن إيران تجاوزت مسألة التسليح التقليدي ليرتقي إلى احتمال تطوير السلاح النووي. يدرك أهل الغرب أن عشرات الدول تخصب اليورانيوم ولديها تقنية نووية مدنية، لكنها تتخوف من البرنامج النووي الإيراني لأنها شبه متيقنة بأن إيران لن تتوقف عند حد إنتاج الكهرباء، وأن الذي يبحث عن دور عالمي لا بد أن تكون لديه قوة ردع تتكلم على طاولات الحوار والمفاوضات، وفي الأروقة الدولية.

    ربما كان لدى أهل الغرب وبالأخص الولايات المتحدة فرصة الانقضاض على إيران في سنوات سابقة وقبل أن تكون قد استعدت عسكريا لامتصاص الضربات.

    أما الآن فلا يبدو أن مسألة الحسم العسكري باتت ممكنة لا من خلال الاجتياح البري ولا من خلال الضربات الجوية والصاروخية. تستطيع الولايات المتحدة إلحاق خسائر جسيمة بإيران إذا قررت مهاجمتها، لكنها تحسب رد الفعل الإيراني الذي يمكن أن يُلحق إهانة كبيرة بالهيبة الأميركية، وتحسب بأنه من الممكن أن تبقى قادرة على القيام بمهام عسكرية ناجحة مثل إغلاق مضيق هرمز، وضرب المنشآت النفطية على الساحل الغربي للخليج، وصناعة مشاكل أمنية لأميركا في كل من العراق وأفغانستان، هذا ناهيك عن إمكانية خلط الأوراق في المنطقة من خلال ضرب إسرائيل وتحريض حزب الله على القيام بذلك.

    لا أرى أن أميركا ستكون متحمسة لقيام إسرائيل بضربات جوية وصاروخية ضد إيران بسبب جراحها النازفة في العراق وأفغانستان، وتدهور الأوضاع في باكستان، والأزمة المالية الحادة التي سببتها للعالم، والبعد الداخلي الذي يبدو أنه تلقى درسا قاسيا من المغامرات العسكرية والذي بات يفضل الهدوء العسكري على استعراض العضلات.

    أميركا جريحة، وفقدت تطلعها نحو عولمة العالم وفق رؤيتها الذاتية، ورؤيتها للشرق الأوسط الجديد، وهي تلقت عدة ضربات في المنطقة العربية الإسلامية أثرت سلبا على حلفائها العرب، ووضعت الأنظمة العربية في أوضاع محرجة جدا أمام الشعوب العربية وأمام عدد من دول العالم. عدد من هذه الضربات كانت بصمات إيران واضحة فيها.

    أميركا لن توافق على ضربات إسرائيلية لإيران تحت الظروف القائمة حاليا، ومن الوارد جدا أنها ستمارس ضغوطا كبيرة على إسرائيل لكي تتريث. وإذا قامت إسرائيل بعمل من هذا القبيل، فإن أميركا ستتردد في المشاركة، وفي توظيف عدد من طائراتها وسفنها المتواجدة في المنطقة في المجهود الحربي.

    هذا عامل هام يكبح الرغبة الإسرائيلية. كما أن أوروبا ليست معنية الآن في إشعال الحروب بسبب انشغالها في أزمتها المالية، وهي ليست مستعدة لتأييد هجوم ستكون له انعكاسات سلبية على الاقتصاد العالمي ويجعل الأزمة المالية أشد وطأة.

    على المستوى الإيراني
    تستمر إيران في تحديها الهادئ للغرب، وفي صخبها ضد وجود إسرائيل، وفي دعمها العلني لبعض حركات المقاومة بخاصة في لبنان وفلسطين. إيران لا تستمع لمقولات الإرهاب ذات المقاييس الأميركية، وتصر على الاستمرار في تقديم الدعم المالي والعسكري والاستخباري لكل من حزب الله وحماس والجهاد الإسلامي والقيادة العامة. تدرك إيران أن ما تقوم به يشكل تهديدا لميزان القوى التقليدي في المنطقة، وفيه من المغامرة ما يدعوها لاتخاذ الاحتياطات المناسبة التي من شأنها الإبقاء على التوازن بين ما تتحدث به وبين قدراتها على حمايته.

    هناك من يقول بأن إيران عبارة عن بوق أو طبل أجوف كما كانت أنظمة عربية في خطابها السياسي والعسكري. إنهم يقولون بأن إيران تكرر تجارب الأنظمة التي باعت العرب الكثير من الآمال والتمنيات، وصنعت أوهاما لدى المواطن انتهت إلى إحباطات شديدة وهزائم مريرة، ولم يكن المواطن إلا مجرد فريسة أو مطية. إيران، حسب قولهم، تصنع مع شعبها تلك الأوهام التقليدية العربية التي ستنتهي إلى ما انتهى إليه العرب. ربما يكون كلامهم صحيحا، لكنني أورد أدناه أهم معالم الجدية الإيرانية:

    1- النظام الإيراني نظام متكتم، ويفضل المضي في سياساته وخطواته الهادفة إلى بناء إيران بأقل قدر ممكن من الجعجعة والطنطنة الإعلامية. إنه نظام يفضل الهدوء، ويستعين بالكتمان من أجل قضاء حوائجه. وإذا كان يقوم بالإعلان بين الحين والآخر عن بعض الإنجازات العلمية والتقنية فذلك في الغالب بعد أن يكون قد حقق إنجازا أرقى يبقى طيّ الكتمان. تقديري أن النظام لا يعلن إلا بعد فترة ليست قصيرة من تحقيق الإنجاز، أو بهدف إعلام العدو حول قوة الردع الإيرانية من أجل إبعاد احتمالية الحرب.

    2- النظام الإيراني يحظى بدعم عقائدي إيماني من جزء كبير من الشعب الإيراني. لا أعلم كم تبلغ نسبة هؤلاء، لكنها نسبة كافية للدفاع عن النظام بسبب الانتماء ودافع العقيدة، وليس بدافع الولاء المدفوع ثمنه والذي لا يصمد. هذا فارق جوهري بين النظام الإيراني والأنظمة العربية التي بدت عليها الثورية لكنها بقيت مرفوضة من الشعب العربي الذي تحكمه ومحبوبة من الشعب العربي الذي لم يجرب حكمها.

    3- يوظف النظام الإيراني أموال الشعب بكفاءة عالية، وهناك استغلال جيد للموارد وفق معايير غير شخصية، وتصب في هدف السمو بإيران في مختلف المجالات. هنا قد يختلف البعض مع النظام في سياساته، لكن يبقى النظام صاحب رؤية عامة يعمل على تحقيقها.

    4- طورت إيران قدراتها الزراعية بحيث تستطيع أن تطعم نفسها حتى لو تعرضت لحصار غذائي. إنها تستورد الآن بعض المواد الغذائية، لكنها تستطيع التخلي عنها بسهولة دون أن يمس ذلك الوضع المعيشي للجمهور.

    5- ظهرت تقنية إيران العسكرية في حرب يوليو/تموز 2006 حين أفشل حزب الله الحملة العسكرية الإسرائيلية. إذا كان حزب الله، وهو حزب صغير الحجم وبإمكانيات بشرية وجغرافية محدودة جدا يمتلك هذه الأسلحة التي ظهرت للعيان، فماذا تمتلك إيران التي هي المصدر الأول للأسلحة؟ أطلقت إيران قمرا اصطناعيا بصاروخ إيراني، وقد تم رصد ذلك من قبل دول عدة على رأسها الولايات المتحدة. هذا ناهيك عن التقدم في المجال النووي الذي يقض مضاجع أهل الغرب وإسرائيل.

    6- لم تترك إيران منشآتها عرضة للقصف السهل، ولا فريسة سهلة للضربات الصاروخية، ولهذا ركزت على التحصين والتمويه. حفرت إيران في الجبال، وأقامت الجدران الفولاذية الضخمة ذات القدرة على تحمل أعتى أنواع القنابل التدميرية وأقامت العديد من المواقع المزورة للتضليل. وفي ذات الوقت، رتبت مواقع قدراتها الهجومية بطريقة تبقى في مأمن إلى حد بعيد من أعمال العدو الحربية.

    مأزق إسرائيل
    ترغب إسرائيل بضرب إيران حتى لو كان النظام الإيراني صديقا، والسبب في ذلك أن إسرائيل تعتبر قوة أي دولة عربية أو إسلامية خطرا عليها، إن لم يكن الآن ففي المستقبل.

    نظرية إسرائيل الأمنية تقول بأن إسرائيل يجب أن تبقى القوة العسكرية المتفوقة على دول المنطقة فرادى وجماعة، وإن عليها عدم السماح بتفوق عسكري لأي من الدول حتى لو كانت صديقة أو تقيم علاقات دبلوماسية معها. هي تقول بأنه لا ثقة بالعرب وبالمسلمين، والانطباع الشعبي يقول بأن على اليهودي الحذر من هؤلاء حتى بعد أربعين سنة من الوفاة.

    وتقول بأن أنظمة العرب والمسلمين عبارة عن أنظمة استبدادية ولا تمثل شعوبها، وهي دول غير مستقرة سياسيا، وهناك خوف من سقوط النظام، وبالتالي من سقوط الأسلحة بيد أعداء يهدفون إلى تدمير إسرائيل. فإذا كانت إسرائيل لا تطمئن لدول عربية صديقة لها، فهل ستطمئن لإيران؟

    إسرائيل ترغب في ضرب إيران، بل هكذا تتطلب مصالحها الأمنية، لكنها لا تستطيع أن تضمن النتائج. البديل للإحجام عن الضرب قد يكون أسوأ من المغامرة لأن إيران ستزداد قوة ومنعة مع الأيام، ومن المحتمل أن تعترف دول الغرب بقدرتها، وتفكر في مشاركتها في النفوذ، أو تقر لها بنفوذ معين في المنطقة. عندها، أين ستكون إسرائيل من المعادلة الجديدة؟


  2. #2

    الصورة الرمزية abzoabzo

    رقم العضوية : 9415

    تاريخ التسجيل : 23Apr2008

    المشاركات : 1,179

    الاقامة : giza

    الحالة : abzoabzo غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    يا باشا مش كل الناس بتاخد على قفاهااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااا


  3. #3

    الصورة الرمزية فادى

    رقم العضوية : 1834

    تاريخ التسجيل : 19Aug2007

    المشاركات : 1,257

    النوع : ذكر

    الاقامة : القاهرة-مصر

    السيارة: نصر شاهين

    السيارة[2]: نصر 128

    دراجة بخارية: لا

    الحالة : فادى غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    ايران ليست عدوة للولايات المتحدة كما يتصور كثيرون,
    فهى تحالفت و تعاونت مع الولايات المتحدة كثيرا من تحت المائدة, حتى و ان بدا للعيان غير ذلك, و انظر للحقائق التالية :
    - من ساعد الولايات المتحدة فى غزو العراق و افغانستان؟ من تبنى المعارضة العراقية الشيعية التى جاءت على اسنة الرماح الأمريكية؟ من يدعم الحكومة العراقية الحالية الموالية للأمريكان و ايران فى الوقت نفسه؟ لماذا تقتصر المقاومة فى العراق على السنة, أما المقاومة الشيعية فلا تفعل سوى اثارة البلبلة بين السنة و الشيعة و تقتصر على مقاومة الفساد الاخلاقى للعراقيين فقط؟
    - لماذا برأيك تزيل الولايات المتحدة القوتين المعادتين لايران و كأنها تحارب من اجلها؟ أفغانستان و العراق كانوا أكبر أعداء ايران المجاورين, و كانوا يكبحون جماحها كثيرا.
    - من الذى ساعد ايران بالأسلحة و الدعم فى حربها ضد العراق؟ اليست الولايات المتحدة و اسرائيل؟ و ماذا عن صفقة بيع الأسلحة الاسرائيلية الى ايران, هل تذكرون فضيحة ايران جيت؟!
    - لماذا تتكلم أمريكا كثيرا عن ايران اكثر مما تفعل؟ لماذا لم تهاجمها مادام نظامها بعد الثورة الاسلامية عدوا و ارهابيا؟ لماذا و طوال 30 عاما لم تهاجم الولايات المتحدة ايران و لا مرة واحدة, و لا حتى ضربة بالطائرات, رغم انها قادرة على ذلك, و ايران ليست لديها أى مجال للتصدى لها, فليست لديها انظمة صاروخية قادرة على منع الطائرات الأمريكية, كما أن قدراتها الجوية فقيرة للغاية و معظمها طائرات امريكية و روسية قديمة.
    انظر الى قول ابو حسن بن صدر فى مذكراته :
    "إن الولايات المتحدة الأميركية قد بدأت بالاتصالات بالخميني وبجماعة الخميني قبل عودته إلى إيران في عام 1978 وكانت المخابرات البريطانية هي المنظم لهذه العمليات" ،
    وقال أيضا أبو الحسن بني صدر في مقابلته مع الجزيرة إن الولايات المتحدة كانت المشجع الرئيسي للخميني على تنفيذ مشروعه الإمبراطوري تحت غطاء نشر الثورة الإسلامية.."
    انظر ايضا الى تصريح محمد على ابطحى نائب الرئيس الايرانى فى 2004 :
    "لولا التعاون الإيراني لما سقطت كابول وبغداد"
    و لا يخفى على احد اعتراف احمد الجلبى انه دخل العراق عن طريق ايران, و بدعم ايرانى.

    لعل الجميع يتساءل لماذا تتحالف امريكا مع ايران؟
    نعود الى نظرية عهد كارتر الرئيس الأمريكى الذى انتهج طريق سياسى غريب يقضى بتشجيع الحركات الأصولية و دعمها فى السر, للقضاء على الخطر الشيوعى و حركات التحرر القومية,
    و فى هذا الوقت برزت الحركات الأصولية فى أفغانستان, و قامت الثورة الاسلامية فى ايران, كلها بدعم امريكى,
    و الأن اصبح لايران دور واضح فى منطقة الشرق الأوسط :
    - اثارة البلبلة فى البلدان العربية عبر دعم الحركات الأصولية العنيفة, ووضع هذه البلدان فى حالة غليان دائم تحت وطأة الجماعات الارهابية و التطرف, و وضع حكوماتها فى ضغط و مواجهة دائمة مع المتطرفين.
    - افساد القضية الفلسطينية و تديينها, و تحويلها من قضية قومية لشعب اغتصبت أرضه, و يعذب يوميا فى السجون و فى المعابر, و يزرح تحت نير الاحتلال الاسرائيلى الغاشم, هذه القضية العادلة تحولت بفعل حماس و ايران الى قضية دينية بحتة تم اختصارها فى صراع بين الاسلام و اليهودية!
    الكيان الصهيونى الذى زرع كنتيجة لسياسات بريطانية قذرة تهدف الى سيطرة الغرب على منابع البترول فى الشرق الأوسط, و تم تغطية هذه الخطة المادية البحتة بواسطة اساطير اساطير دينية و أضغاث احلام عن محرقة تسمى الهولوكست تم ابتداعها, ثم اعطاء القضية صبغة دينية, لكى تضيع معالم الخطة الغربية الأساسية.
    و بذلك لعب الغرب أقدم لعبة سياسية فى التاريخ, و هو تغطية الأهداف القذرة المادية بغطاء دينى براق, يعطى الفكرة قبولا و شعبية.
    - تخويف دول الخليج المجاورة لايران و التى تحتوى على الكثير من البترول, و بالتالى دفعها دفعا الى الاعتماد الكلى على الولايات المتحدة لحمايتها عسكريا و الرضوخ لها, و بذلك تستمر سيطرة الولايات المتحدة على منابع النفط فى العالم العربى.
    - اثارة البلبلة فى الدول العربية عبر دعم التشيع فى عدة دول عربية, و هى القضية التى تثير حفيظة الحكومات فى الخليج.
    - لم تطلق ايران طوال تاريخها صاروخا واحدا من اراضيها تجاه اسرائيل, و ان كانت تحترف دعم الحركات مقاومة معينة فقط, و تشجيعها بالخطب الرنانة, كى تكسب رصيدا لدى الشعب العربى, و الذى تعتقد انه سوف يشكل ضغطا على الحكومات العربية اذا ما فكرت بمجابهة ايران.

    اطمئنوا, اسرائيل لن تهاجم ايران, و لا امريكا, لأن ايران تلعب الدور المرسوم لها بدقة بالغة,و ايقاف البرنامج النووى الايرانى سهل فقط يكفى الضغط على روسيا التى تدعمها بالتكنولوجيا النووية و العسكرية, و لكنها أى روسيا لا تعتبر ايران حليفا, بل هى مجرد زبون يدفع جيدا.

    مصر فوق الجميع
    الصقر سوف يحلق عاليا رغم أنف قانون المرور الجديد.
    http://www.postimage.org/aVfbhTi.jpg


  4. #4

    الصورة الرمزية sha2e

    رقم العضوية : 11119

    تاريخ التسجيل : 21May2008

    المشاركات : 1,396

    النوع : ذكر

    الاقامة : Egypt

    السيارة: No

    السيارة[2]: Fiat

    دراجة بخارية: No

    الحالة : sha2e غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فادى مشاهدة المشاركة
    ايران ليست عدوة للولايات المتحدة كما يتصور كثيرون,
    فهى تحالفت و تعاونت مع الولايات المتحدة كثيرا من تحت المائدة, حتى و ان بدا للعيان غير ذلك, و انظر للحقائق التالية :
    - من ساعد الولايات المتحدة فى غزو العراق و افغانستان؟ من تبنى المعارضة العراقية الشيعية التى جاءت على اسنة الرماح الأمريكية؟ من يدعم الحكومة العراقية الحالية الموالية للأمريكان و ايران فى الوقت نفسه؟ لماذا تقتصر المقاومة فى العراق على السنة, أما المقاومة الشيعية فلا تفعل سوى اثارة البلبلة بين السنة و الشيعة و تقتصر على مقاومة الفساد الاخلاقى للعراقيين فقط؟
    - لماذا برأيك تزيل الولايات المتحدة القوتين المعادتين لايران و كأنها تحارب من اجلها؟ أفغانستان و العراق كانوا أكبر أعداء ايران المجاورين, و كانوا يكبحون جماحها كثيرا.
    - من الذى ساعد ايران بالأسلحة و الدعم فى حربها ضد العراق؟ اليست الولايات المتحدة و اسرائيل؟ و ماذا عن صفقة بيع الأسلحة الاسرائيلية الى ايران, هل تذكرون فضيحة ايران جيت؟!
    - لماذا تتكلم أمريكا كثيرا عن ايران اكثر مما تفعل؟ لماذا لم تهاجمها مادام نظامها بعد الثورة الاسلامية عدوا و ارهابيا؟ لماذا و طوال 30 عاما لم تهاجم الولايات المتحدة ايران و لا مرة واحدة, و لا حتى ضربة بالطائرات, رغم انها قادرة على ذلك, و ايران ليست لديها أى مجال للتصدى لها, فليست لديها انظمة صاروخية قادرة على منع الطائرات الأمريكية, كما أن قدراتها الجوية فقيرة للغاية و معظمها طائرات امريكية و روسية قديمة.
    انظر الى قول ابو حسن بن صدر فى مذكراته :
    "إن الولايات المتحدة الأميركية قد بدأت بالاتصالات بالخميني وبجماعة الخميني قبل عودته إلى إيران في عام 1978 وكانت المخابرات البريطانية هي المنظم لهذه العمليات" ،
    وقال أيضا أبو الحسن بني صدر في مقابلته مع الجزيرة إن الولايات المتحدة كانت المشجع الرئيسي للخميني على تنفيذ مشروعه الإمبراطوري تحت غطاء نشر الثورة الإسلامية.."
    انظر ايضا الى تصريح محمد على ابطحى نائب الرئيس الايرانى فى 2004 :
    "لولا التعاون الإيراني لما سقطت كابول وبغداد"
    و لا يخفى على احد اعتراف احمد الجلبى انه دخل العراق عن طريق ايران, و بدعم ايرانى.

    لعل الجميع يتساءل لماذا تتحالف امريكا مع ايران؟
    نعود الى نظرية عهد كارتر الرئيس الأمريكى الذى انتهج طريق سياسى غريب يقضى بتشجيع الحركات الأصولية و دعمها فى السر, للقضاء على الخطر الشيوعى و حركات التحرر القومية,
    و فى هذا الوقت برزت الحركات الأصولية فى أفغانستان, و قامت الثورة الاسلامية فى ايران, كلها بدعم امريكى,
    و الأن اصبح لايران دور واضح فى منطقة الشرق الأوسط :
    - اثارة البلبلة فى البلدان العربية عبر دعم الحركات الأصولية العنيفة, ووضع هذه البلدان فى حالة غليان دائم تحت وطأة الجماعات الارهابية و التطرف, و وضع حكوماتها فى ضغط و مواجهة دائمة مع المتطرفين.
    - افساد القضية الفلسطينية و تديينها, و تحويلها من قضية قومية لشعب اغتصبت أرضه, و يعذب يوميا فى السجون و فى المعابر, و يزرح تحت نير الاحتلال الاسرائيلى الغاشم, هذه القضية العادلة تحولت بفعل حماس و ايران الى قضية دينية بحتة تم اختصارها فى صراع بين الاسلام و اليهودية!
    الكيان الصهيونى الذى زرع كنتيجة لسياسات بريطانية قذرة تهدف الى سيطرة الغرب على منابع البترول فى الشرق الأوسط, و تم تغطية هذه الخطة المادية البحتة بواسطة اساطير اساطير دينية و أضغاث احلام عن محرقة تسمى الهولوكست تم ابتداعها, ثم اعطاء القضية صبغة دينية, لكى تضيع معالم الخطة الغربية الأساسية.
    و بذلك لعب الغرب أقدم لعبة سياسية فى التاريخ, و هو تغطية الأهداف القذرة المادية بغطاء دينى براق, يعطى الفكرة قبولا و شعبية.
    - تخويف دول الخليج المجاورة لايران و التى تحتوى على الكثير من البترول, و بالتالى دفعها دفعا الى الاعتماد الكلى على الولايات المتحدة لحمايتها عسكريا و الرضوخ لها, و بذلك تستمر سيطرة الولايات المتحدة على منابع النفط فى العالم العربى.
    - اثارة البلبلة فى الدول العربية عبر دعم التشيع فى عدة دول عربية, و هى القضية التى تثير حفيظة الحكومات فى الخليج.
    - لم تطلق ايران طوال تاريخها صاروخا واحدا من اراضيها تجاه اسرائيل, و ان كانت تحترف دعم الحركات مقاومة معينة فقط, و تشجيعها بالخطب الرنانة, كى تكسب رصيدا لدى الشعب العربى, و الذى تعتقد انه سوف يشكل ضغطا على الحكومات العربية اذا ما فكرت بمجابهة ايران.

    اطمئنوا, اسرائيل لن تهاجم ايران, و لا امريكا, لأن ايران تلعب الدور المرسوم لها بدقة بالغة,و ايقاف البرنامج النووى الايرانى سهل فقط يكفى الضغط على روسيا التى تدعمها بالتكنولوجيا النووية و العسكرية, و لكنها أى روسيا لا تعتبر ايران حليفا, بل هى مجرد زبون يدفع جيدا.

    كلام سليم

    ايران بتلعب على اكتر من قاعده اساسيه ليه بطريقه متسلسله

    اول خطوة : انها بتلعب على نقطه انها العدو الوحيد فى الشرق الاوسط لاسرائيل
    عشان تكسب تعاطف الشعوب العربيه والمجتمع الاسلامى كله

    تاني خطوة : لما هتكسب تعاطف وتأييد الشعوب العربيه ( اقصد الشعوب وليست الحكومات ) هتقدر انها تغلغل جوا الدول وتبدأ تكون فيها حركات مواليا لايران وتتطور لأحزاب وبعد كده تمدها بالسلاح والتدريب زى ما حصل فى لبنان وسوريا وفلسطين

    تالت خطوة : توجيه الاحزاب الموجوده داخل الدول العربيه والاسفادة منها :
    أ - قوة ضاغطه على الحكومات العربية الموجوده فيها ( زى سوريا ولبنان )
    ب - ذراع طويل لايران داخل الحدود العربيه يمكن من خلاله ضرب اسرائيل بكل سهولة
    وفى اعتقادى الشخصى هوا ده السبب الرئيسي لل بيخلى امريكا واسرائيل تعمل الف حساب لايران قبل ما تفكر فى ضربها

    انا الاول كنت الاول فاكر ان ايران دوله عظيمة وكنت متعاطف معها لكن للاسف بعد احداث غزة اتضح انها بتلعب لمصلحتها مصلحتها الشخصية بس

    الل ايران حاولت تعمله فى أواخر 2008 واول 2009 نفس السيناريو بالظبط الل حصل فى اواخر 1966 وبداية 1967 وكان الل حصل باختصار كلاتى :
    1- وجود التوتر الابدى بين مصر واسرائيل 2- اجتياح اسرائيل للاراضي الفلسطينيه عشان يزيد التوتر 3- التسخين والقاء اللوم على مصر من باقى الدول العربيه 4- زيادة حالة الاحتقان والغليان داخل الشعب المصرى 5- حشد القوات المصريه على الحدود الاسرائيليه 6- اتخاذ اسرائيل الخطوة الاخيرة كذريعه لتوجيه ضربه جويه لمصر يعقبها اجتياح عسكري والاستيلاء على سينا
    نفس السيناريو بالظبط بس مكتملش للأخر وعلى رأى المثل الل بيقول " ما اشبه اليوم بالبارحه" وكأنه فيلم وبيتعاد لتانى مرة

    ايران هيا ال حرضيت غزة على عدم التوقيع بتمديد الهدنه عشان كل ده يحصل ليه ؟
    لو الحرب قامت بين مصر واسرائيل ساعتها محدش يبقى فاضى لايران تعمل الل عايزاه وتسرع فى برنامجها النويي براحتها كله هيبقى مشغول باللى بيحصل بين مصر واسرائيل

    ومن هنا يبان لينا ان الل كان مستفيد من الحصل فى غزه اتنين
    1- ايران : لاقحام مصر فى حرب مع اسرائيل لتشتيت الانتباه عنها
    2- اسرائيل : اسرائيل دخلت غزة عشان تحط مصر فى موقف صعب على لوحه الشطرنج تحطلها العسكرى وتخيرها يا حصان يا وزير
    أ- يا تنفعل مع الل بيحصل فى الحرب وتقوم بأى حركة عسكريه اروح انا جايا قاميه واخده سينا (هيا كانت فاكره كده )
    ب- تسكت خالص ومتبديش اى رأى عشان تبان الخائن الاعظم وتقوم عليك كل الدول العربيه وتفقد اى دور ليك فى المنطقه او حتى اى رأى ليك بعد كده وده لو كان حصل كان يبقى مكسب كبير جدا لاسرائيل وايران

    لكن الحمد لله مصر استوعبت الدرس من مره الاولانيه وفهمت الخطه ماشيا ازاى
    ولعبت باسياسه وطلعت فى الاخر بمكسب سياسي وفعلا استحقت دور الرياده فى المنطقه تانى بعدما كانت خسرته فى حرب لبنان

    وحتى بعد ما مصر عملت التهدئه فى غزه ايران لسه بتلعب
    معتقدش ان حسن نصرلله بالغباء انه يطلع ويقول ان اعضاء من عنده بيقومو باعمال لوجيستيه جوه مصر من غير سبب
    واعتقد فى رأى الشخصى ان طلع لأكتر من سبب وهما :
    1- يحاول يرجع للشعوب فكرة ان الشيعه هما لسه العدو الاوحد لاسرائيل ومينموش الليل علشانها وبيخططولها باستمرار
    2- اظهار للعالم كله ان ايران ليها اذرع كتير فى كل الدول العربية
    3- وضع مصر فى موقف محرج علشان تزود الضغوط بتاعت اسرائيل على مصر بحجة ان الاسلحه المهربه بتيجه من مصر عن طريق سينا

    للأسف مكنش حد يتوقع ان ايران تلعب دور ..... زى ده وكله على حساب ارض المسلمين وأرواح الفلسطيينين الابرياء الل بيمثلو تلت الشعب (للأسف الشعب الفلسطينى ثلاث : ثلث مش فاهم اى حاجه وبيجرى ورا اى حاجه وخلاص وتلت التانى بيجرى ورا مصلحته الشخصية بس ( الل كانو بيضربو صواريخ عشان اسرائيل تقفل المعابر عشان تغلى كل السلع الغذائيه فيبعو البضاعه اللى مخزننها فى الخنادق بأضعاف اضعاف تمنها فى السوق السوده ) والتلت التالت خائن وبايع القضية للأسف

    ربنا يهديهم ويهدي كل شعوب المسلمين

    [sor2]http://www5.picturepush.com/photo/a/13707593/640/111/29838-101385683246531-100001252983981-6799-7168748.jpg[/sor2]


  5. #5

    الصورة الرمزية Imhotep

    رقم العضوية : 22719

    تاريخ التسجيل : 20Oct2008

    المشاركات : 3,543

    النوع : ذكر

    الاقامة : Egypt

    السيارة: none

    السيارة[2]: Accent rb

    دراجة بخارية: none

    الحالة : Imhotep غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    الموقف له حسابات معقدة عند كل الاطراف.... لكن المؤكد ان الضربة لايران قادمة لامحالة.... نظامين مبنيين على افكار عقائدية على طرفى النقيض لابد لهما من التصادم (راجع هتافات الاسرائيليين لنيتنياهو ووصفه "بملك اسرائيل"، وفى المقابل تصريحات نجاد عن المهدى المنتظر الذى سيمحو اسرائيل من الوجود)..... هذه الافكار العقائدية لا تحيدها الاعتبارات البراجماتية السياسية، بل على العكس تغذيها وهذه هى المعضلة الحقيقية.... فقوة الدفع التى يكتسبها كل طرف من افكاره العقائدية لا يقف فى وجهها شئ.... لذلك لابد لهذين النظامين من التصادم كقطارين قادمين فى اتجاهات متعاكسة على نفس القضيب.....

    كل الحكاية انه كل طرف يحاول تحييد ما لدى الطرف الاخر من اوراق، وهذا يأخذ وقتا و هو ما اخر اسرائيل حتى الان من الهجوم على ايران....

    والتحليلات الان تشير الى استراتيجية الهجوم قد تحولت ان ضرب ايران بالصواريخ بعيدة المدى من طراز اريحا التى تمتلك منها اسرائيل الكثير، ضربة تصيب كل انظمة الدولة و الخدمات وليس المنشآت العسكرية فقط بالشلل، وتعيدها الى العصر الحجرى.....


  6. #6

    الصورة الرمزية Sameh

    رقم العضوية : 542

    تاريخ التسجيل : 08May2007

    المشاركات : 1,600

    النوع : ذكر

    الاقامة : NA

    السيارة: NA

    السيارة[2]: NA

    الحالة : Sameh غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahora مشاهدة المشاركة
    الموقف له حسابات معقدة عند كل الاطراف.... لكن المؤكد ان الضربة لايران قادمة لامحالة.... نظامين مبنيين على افكار عقائدية على طرفى النقيض لابد لهما من التصادم (راجع هتافات الاسرائيليين لنيتنياهو ووصفه "بملك اسرائيل"، وفى المقابل تصريحات نجاد عن المهدى المنتظر الذى سيمحو اسرائيل من الوجود)..... هذه الافكار العقائدية لا تحيدها الاعتبارات البراجماتية السياسية، بل على العكس تغذيها وهذه هى المعضلة الحقيقية.... فقوة الدفع التى يكتسبها كل طرف من افكاره العقائدية لا يقف فى وجهها شئ.... لذلك لابد لهذين النظامين من التصادم كقطارين قادمين فى اتجاهات متعاكسة على نفس القضيب.....

    كل الحكاية انه كل طرف يحاول تحييد ما لدى الطرف الاخر من اوراق، وهذا يأخذ وقتا و هو ما اخر اسرائيل حتى الان من الهجوم على ايران....

    والتحليلات الان تشير الى استراتيجية الهجوم قد تحولت ان ضرب ايران بالصواريخ بعيدة المدى من طراز اريحا التى تمتلك منها اسرائيل الكثير، ضربة تصيب كل انظمة الدولة و الخدمات وليس المنشآت العسكرية فقط بالشلل، وتعيدها الى العصر الحجرى.....
    أتفق معاك فى المنطق ده ، لأن أمريكا وإسرائيل إن ضمنوا ولاء النظام الحاكم فى إيران فى المستقبل القريب ، فهم لا يضمنوا إستمرار هذا الولاء لفترة طويلة وخاصة بعد إزاحة العدو المشترك لتحالف أمريكا / إيران وهو العراق ، وتقويض سوريا وعزلها وتهميش الدور المصرى بدرجة كبيرة ، وبالتالى لن يستمر فى المنطقة إلا نفوذ إيران القوى وطموحها الذى لا ينتهى وشهوتها تجاه أموال الخليج العربى التى تعتبره ثروة بلا شعب ، وبناء عليه لا أعتقد أنا أيضاً أن أمريكا وإسرائيل سيسمحوا لإيران بالتمادى فى تعظيم قوتها مستغلة ظروف المصالح المشتركة بينها وبين الغرب الآن ، ما يعنى أن التصادم قادم قادم لا محالة ولكن حين إستنفاذ كل الدور التى تلعبه إيران فى المنطقة مثل توفير مبررات لضرب لبنان وسوريا وإستمرار الكابوس الشيعى الذى ينغص حياة ملوك وأمراء الخليج ما يضمن إستمرار القواعد الأمريكية فى المنطقة وإستمرار الدعم المادى لها

    الذى أختلف فيه معك فقط هو طريقة الهجوم ، حيث ثبت فشل فعالية الضربة الجوية / الصاروخية مهما كانت قوتها خصوصاً ضد البلدان ذات الكثافة الكبيرة والمساحة المترامية والمرافق العديدة مثل إيران وهو ما حدث فى العراق من قبل وحتى فى غزة مؤخراً ، بمعنى لا مفر من التدخل البرى رغم صعوبته الشديدة فى إيران لأسباب معروفة لكن ممكن طرح إحتمالات أعمال المخابرات مثل الإغتيالات أو الإنقلابات رغم صعوبتها أيضاً فى إيران لتوافق الشعب مع القادة هناك


  7. #7

    الصورة الرمزية Imhotep

    رقم العضوية : 22719

    تاريخ التسجيل : 20Oct2008

    المشاركات : 3,543

    النوع : ذكر

    الاقامة : Egypt

    السيارة: none

    السيارة[2]: Accent rb

    دراجة بخارية: none

    الحالة : Imhotep غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    دى اخبار عن نتائج اخر دراسة اتعملت عن خيارات الهجوم، وعادت فيها الضربة الصاروخية لتحتل مكان الصدارة..... مع الوضع فى الاعتبار امكانية ان تكون هذه الضربة غير تقليدية، اى تستخدم اسلحة نووية تكتيكية، وقنابل من نوع ال Bunker Buster التى تخترق التحصينات بانواعها المختلفة، وغيرها من الاسلحة التى نعلمها ولا نعلمها..... مرفق ايضا فى النهاية لينك لما نشرته جريدة هااريتز الاسرائيلية عن الموضوع
    Israel could use ballistic missiles against Iran-report
    Tue Mar 17, 2009 12:11pm EDT Email | Print | Share| Reprints | Single Page[-] Text [+]
    * Ballistic missiles could be Israeli choice against Iran

    * Report: 42 Jericho missiles suffice to hit nuclear sites

    * Other experts sceptical, say no alternative to air strikes

    (Adds U.S. analyst, paragraphs 8-9)

    By Dan Williams

    JERUSALEM, March 17 (Reuters) - Ballistic missiles could be Israel's weapon of choice against Iranian nuclear facilities if it decides on a pre-emptive attack and deems air strikes too risky, according to a report by a Washington think-tank.

    Israel is widely assumed to have Jericho missiles capable of hitting Iran with an accuracy of a few dozen metres (yards) from target. Such a capability would be free of warplanes' main drawbacks -- limits on fuel and ordnance, and perils to pilots.

    Extrapolating from analyst assessments that the most advanced Jerichos carry 750 kg (1,650 lb) conventional warheads, Abdullah Toukan of the Center for Strategic and International Studies said 42 missiles would be enough to "severely damage or demolish" Iran's core nuclear sites at Natanz, Esfahan and Arak.

    "If the Jericho III is fully developed and its accuracy is quite high then this scenario could look much more feasible than using combat aircraft," he said in the March 14 report, titled "Study on a Possible Israeli Strike on Iran's Nuclear Development Facilities".

    Israel, whose jets bombed Iraq's nuclear reactor in 1981 and mounted a similar sortie over Syria in 2007, has hinted that it could forcibly deny Iran the means to make an atomic bomb.

    But many experts believe the Iranian sites are too distant, dispersed and protected for Israel's warplanes to take on alone.

    Israel neither confirms nor denies having Jerichos, as part of an "ambiguity" policy veiling its own assumed atomic arsenal.

    Sam Gardiner, a retired U.S. air force colonel who runs war games for various government agencies in Washington, cast doubt on the usefulness of ballistic missiles against Iran, noting, for example, the robust fortification at Natanz.

    This, he said, would required that attackers "burrow" into the targets using multiple, precision-guided bombs dropped by plane: "The American conclusion is that the only way to get deep enough is to put a second warhead into the hole of the first."

    Loath to see further destabilisation of a combustible region, the Obama administration has championed engaging Iran diplomatically. Some U.S. officials have signalled unhappiness at the idea of Israel going it alone against its arch-foe.



    REPRISALS

    Toukan, whose 114-page report frowns on the prospect of unilateral Israeli action, said a Jericho salvo could draw an Iranian counter-attack with Shehab missiles. Other reprisal scenarios include Iran choking off oil exports, hitting U.S. Gulf assets, or ordering proxy attacks on Jewish targets abroad.

    Some Israeli experts have been dismissive of the Shehab threat, citing intelligence assessments that Iran has deployed fewer than 100 of the missiles and that, if fired, most would be destroyed in mid-flight by Israel's Arrow II interceptor.

    "Under such circumstances, we would expect little more than a repeat of the Gulf war," said one ex-general, referring to Iraq's firing of 40 Scud missiles at Israel during the 1991 conflict. Those attacks inflicted damage but few casualties.

    The Arrow II also provides some protection for Jordan, an Arab neighbour of Israel and which Toukan saw becoming "Ground Zero if a ballistic missile exchange takes place".

    He noted that any Jericho strikes on Iran -- which has denied seeking nuclear weapons but vowed to retaliate if attacked -- would be complicated should Tehran obtain the most sophisticated version of Russia's S-300 air-defence system, which can tackle ballistic missiles as well as invading planes.

    Israel could face a further difficulty in mounting a sneak Jericho attack because its strategic air bases are located near population centres. The unannounced test launch of what was believed to be a Jericho III outside Tel Aviv last year became public knowledge within minutes.

    But that may be the extent of Iran's forewarning. According to an Israeli defence consultant, only the United States and Russia have put up satellites capable of spotting ballistic missile launches in real time, "and it's highly unlikely that the Iranians would get access to that information".

    The consultant, who spoke to Reuters on condition of anonymity, played down the notion of ballistic missiles being used for conventional attacks:

    "You look at any major Western military, and you'll see that such strikes are the purview of manned warplanes, while ballistic missiles are reserved for nuclear-strike scenarios." (Editing by Giles Elgood)
    http://www.reuters.com/article/lates...s/idUSLH613423

    وده لينك ها اريتز
    http://www.haaretz.com/hasen/spages/1071718.html


  8. #8

    الصورة الرمزية Sameh

    رقم العضوية : 542

    تاريخ التسجيل : 08May2007

    المشاركات : 1,600

    النوع : ذكر

    الاقامة : NA

    السيارة: NA

    السيارة[2]: NA

    الحالة : Sameh غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahora مشاهدة المشاركة
    دى اخبار عن نتائج اخر دراسة اتعملت عن خيارات الهجوم، وعادت فيها الضربة الصاروخية لتحتل مكان الصدارة..... مع الوضع فى الاعتبار امكانية ان تكون هذه الضربة غير تقليدية، اى تستخدم اسلحة نووية تكتيكية، وقنابل من نوع ال Bunker Buster التى تخترق التحصينات بانواعها المختلفة، وغيرها من الاسلحة التى نعلمها ولا نعلمها.....
    ---------------------
    Extrapolating from analyst assessments that the most advanced Jerichos carry 750 kg (1,650 lb) conventional warheads, Abdullah Toukan of the Center for Strategic and International Studies said 42 missiles would be enough to "severely damage or demolish" Iran's core nuclear sites at Natanz, Esfahan and Arak.
    الدراسة تبدو واقعية بس حسيت بتضارب الآراء بينهم شوية وعدم ثقة فيما توصلوا إليه ، يعنى الكلام اللى فوق بيعظم من شأن صواريخ جيريكوس أو أياً كان إسمها وكأن ال 42 صاروخ دول هيحلوا المشكلة ، بص بقا المحلل التانى بيقول إيه :
    Sam Gardiner, a retired U.S. air force colonel ------- This, he said, would required that attackers "burrow" into the targets using multiple, precision-guided bombs dropped by plane: "The American conclusion is that the only way to get deep enough is to put a second warhead into the hole of the first."
    رجعوا تانى لخيار الطيارات بذخيرة معينة وضربات متتالية بدقة متناهية ، وده يفتح تانى ملف الخسائر المحتملة للطائرات المهاجمة (لاحظ كلامهم عن ال S300 كان بالنسبة للتصدى للصواريخ مش الطائرات)

    فيه دراسة منشورة على موقع الـ CSIS عن نفس الموضوع بيأكد على إمكانية الضربة الجوية بس بيشكك شوية فى نجاحها بكفاءة وخصوصاً مع تردد الدول العربية فى دعم إسرائيل أثناء الضربة وكمان لإعتبارات الإستقرار فى المنطقة بعد الضربة:(الدراسة موجودة على http://www.csis.org/media/csis/pubs/...strikeiran.pdf )
    A military strike by Israel against Iranian Nuclear Facilities is possible and the optimum route would be along the Syrian-Turkish border then over a small portion of Iraq then into Iran, and back the same route. However, the number of aircraft required, refueling along the way and getting to the targets without being detected or intercepted would be complex and high risk and would lack any assurances that the overall mission will have a high success rate.

    • With regard to the Arab States, most probably they will not condone any attack on Iran under the pretext that Iran poses an existential threat to Israel and a security threat to the whole region, whilst Israel has some 200 to 300 nuclear weapons, and the delivery means using the Jericho missiles, in addition to Israel still occupying the West Bank and the Syrian Golan Heights.

    • A strike by Israel on Iran will give rise to regional instability and conflict as well as terrorism.
    ورجع تانى بيرجح خيار التفاوض والحل الدبلوماسى عن طريق أمريكا :
    • Iran should be engaged directly by the U.S. with an agenda open to all areas of military and non-military issues that both are in agreement or disagreement. Any realistic resolution to the Iranian nuclear program will require an approach that encompasses Military, Economic, Political interests and differences of the U.S vs Iran.

    • The U.S. will have to try to make Comprehensive Verification of Iran’s Nuclear Development Program one of the priorities in any diplomatic dialogue, while trying at the same time to persuade Iran to stop its enrichment program. However, in this area the U.S. will have to walk and negotiate along a very fine line between Israel’s WMD and Ballistic Missile capabilities and the Iranian Nuclear development program. The U.S. must recognize that both are very closely inter-related and are fueling each other. So the U.S. should be prepared to address both issues simultaneously while trying not to be perceived as though it has double standards when it comes to Israel.
    موضوع محير مش كدة ؟ واضح إن الغرب نفسهم فى حيرة شديدة جداً عن أنسب الطرق للتعامل مع الأزمة وضعتهم فيها إيران نفسها سواء بتطوير قوتها أو بجغرافيتها المتميزة المتحكمة فى شريان أمريكا البترولى أو بإصرارها الغريب الذى يقف على الحد الفاصل بين الشجاعة والتهور

    لكن برغم كدة مازلت متفق معاك إن الصدام قادم قادم لا محالة ، إنما التساؤل هيحصل إزاى ؟


  9. #9

    الصورة الرمزية sha2e

    رقم العضوية : 11119

    تاريخ التسجيل : 21May2008

    المشاركات : 1,396

    النوع : ذكر

    الاقامة : Egypt

    السيارة: No

    السيارة[2]: Fiat

    دراجة بخارية: No

    الحالة : sha2e غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اعتقد ان كل الكلام الى اسرائيل كتباه ده كله كلام (جعجعة) مقصود بيه التخويف وخفض الروح المعنويه لايران عشان لما يدخلو فى مفاوضات يظهروا فيه بالموقف الاقوى والقادر على الردع

    حيلة سياسية قديمه بيستخدموها هما والامريكان من زمان .... فيه مثل بيقول " الل بيعمل مبيقولش "

    معتقدش ان امريكا او اسرائيل تقدر تتعامل مع ايران عسكريا قبل ما تقلم اظافرها الموجوده داخل الحدود السوريه والبنانيه والفلسطينيه وده صعب لان ايران بتعتبر ده هوا الضمان الاساسي لها وهوا ده الشيء الوحيد الل ممكن ترد بيه ايران على اسرائيل فى حالة الهجوم عليها

    عكس العراق الل مكنش ليه اى اطراف بره حدوده الجغرافيه لكن ايران هتستخدم سياسه الند بالند
    هتدافع جوه ارضها وهتهجم بالاحزاب التابعه ليها بره ارضها على اسرائيل
    وهوا ده السبب الرئيسى الل بيخلى امريكا واسرائيل تعمل لايران الف حساب

    [sor2]http://www5.picturepush.com/photo/a/13707593/640/111/29838-101385683246531-100001252983981-6799-7168748.jpg[/sor2]


  10. #10

    الصورة الرمزية Mohamed_Hegazy

    رقم العضوية : 1162

    تاريخ التسجيل : 24Jun2007

    المشاركات : 411

    النوع : ذكر

    الاقامة : Mansoura/Canada

    السيارة: none

    السيارة[2]: Tiggo CVT

    دراجة بخارية: none

    الحالة : Mohamed_Hegazy غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    ايران انطلقت الى الحريه والتقدم واستعاده الكرامه مع احتفاظها بعقيدتها الاسلاميه وان كننا نختلف معهم فى المذهب . امريكا والغرب ومن على نهجهم لا يروق لهم ذلك فيحكون ويستنتجون ويشوهون ويتفلسفون ويتوعدون - اللهما انصر من نصر الدين واخذل من خذل الدين

    اللهم ما أصبح بى من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر



 

المواضيع المتشابهه

  1. لو معايا نمر اجره باسمي ممكن ارخص تاكسي زيرو باسمي ولا فيها عقبات ؟
    بواسطة wael6 في المنتدى ساحة المرور وموضوعات التأمين في مصر
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 23-07-2012, 07:33 PM
  2. شارع إيران - الدقي
    بواسطة MoToRiZeR في المنتدى دليل الطرق الداخلية وطرق السفر
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 06-05-2011, 09:06 PM
  3. ليه الهجوم علي الساجا؟
    بواسطة abdoumahros في المنتدى بــروتـــون
    مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 08-08-2010, 09:10 PM
  4. ايه حكـاية الهجوم ده ؟
    بواسطة tarek2 في المنتدى سبـــيرانزا
    مشاركات: 24
    آخر مشاركة: 03-06-2007, 12:28 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2