مافيش فايده
مافيش فايده
كلام الرجل ده غير صحيح بالمرة ... وخصوصا في الجزء الخاص بنسبة الربح من 2% الى 4% ... واكبر دليل على كده ان عربيته الفيرنا لو هنطبق عليها الكلام ده يبقى مكسبه فيها لايتعدى 2500 جنيه ... يعني هو بالشكل ده يا حرام بيبيعها بالخسارة دلوقتى ... ده كلام ناس عاقلة ... ومتقوليش سعر عمله طلع ولا نزل لأن ده الكلام اللي بينصب بيه التاجر على المستهلك ... بس خلاص الناس فاقت ومش هتفرط في فلوسها بالساهل (الا اذا كانت فلوس حرام) ...
هو مش بيزهق ؟؟؟ ده ايه الزن الساذج بتاعه ده ؟؟؟ بالله عليكم حد يقوله حط شمع احمر على بقك و ريحنا ربنا يريحك من الشغلانة اللى انت يا عينى فاتحها سبيل و بتكسب 2 % فى العربية !!!!
متوسط سعر السياره فى مصر 80 الف جنيه ومتوسط ربح الموزع فى السياره من 5 الى 7 الاف جنيه غير ربح المصنع
ده مش كلامى انا لا ده كاتم تجار السيارت فى الفتره السابقه لان انا لى معارف كان عندهم تجاره سيارات
ممكن افهم بقى ايه نسبه 4% اللى بيتكلم عنها الاخ غبور دى ؟
عموما الميه تكدب الغطاس
سياسة التهكم و الاستهتار بعقلية المستهلك المصرى ما زالت مستمرة من الوكلاء بالرغم من عنف الازمة اللى كانوا فى الاول بينكروا و جودها اساسا و على العموم مش هو بيقول وهم يا سيدى احنا عاوزين نعيش شو ية فى الوهم منتوا ياما عيشتونا فى الوهم بسيارات ملهاش لازمة منزوعة الكماليات و الاساسيات و باضعاف اضعاف اسعارها و على العموم هانت و اخر السنة قرب و موديلات 2010 هتنزل مع اول تخفيض فى الجمارك و سا عتها هنشوف الوهم اللى هيبقى ان شاء اللة حقيقة...:36_1_34[1]::36_1_34[1]:
نسبة الــ 2% دول بتكسبهم من ايه ولا ايه ...
طبعا انت راجل شايف شغلك تمام وخدمة ما بعد البيع 10 على 10 واى زبون بتغيرله اى حاجة على حساب الضمان
يا راجل دة انت بتدى الحكومة 10 % ضريبة مبيعات على المصنعيات حتكسب انت اقل من الحكومة ....
2% دى ممكن تكون مكسب تاجر السيارات "الموزع" مش سعادتك ...
" كفاك استخفاف بعقولنا والا خفيت من خيارتنا "
وشهد شاهد من اهلها - اعترف بانهم تجار وليسوا حتى مجمعين للسيارات والعيب على الحكومة بفرض الاوصياء علينا - فهل لو فتحت الحكومة الاستيراد للافراد للجديدوالمستعمل سيستطيع اى تاجر سيارات مهما كان حجمة ان يقف ويقول الاسعار لن تنخفض وكأنة وزير التجارة او المالية ؟ الاجابة معروفة طبعا وعلى سبيل المثال اسعار الحديد الاحتكارية واسعارها بعد فتح الاستيراد - وحسبنا اللة ونعم الكيل .