هم 40 مظبوط مش 41 ولا 42 .. ليه؟ لأن الحرامية الكبار دول مش حرامية دول معلمين .. الأربعين اللي في الزلع دول الحرافيش هم اللي حرامية ويستاهلوا الشنق، إنما اللي برة دول (زعيم العصابة وعلي بابا نفسه لأنه حرامي زيه على رأي أحمد رجب) معلمييييييييييييييييين بيرسموا على كبير .. يعني بعين الخيال كدة ممكن اتخيل زعيم العصابة بيسأل علي بابا:
- إيه صوت الصريخ ده؟
علي بابا: دول الألاضيش بتوعك ياض باسلقهملك بالزيت المغلي عشان تحرم تتآمر على أسيادك.
زعيم العصابة: خلاص يا علي باشا ده احنا معلمين كبار زي بعضينا .. إيه ده انت بتعمل ايه؟!
علي بابا: باسن السيف عشان أحش رقبتك واعملك عبرة
زعيم العصابة: يا معلم خلاص كفاية خدت حقك وقتلت العصابة بتاعتي .. أنا هاقعد أكون عصابة زيها في سنة.
علي بابا: لأ مش كفاية .. رقبتك الثمن
زعيم العصابة: طب روق كدة فيه عملية جديدة هايطلعلنا منها لقمة طرية ممكن نقسمها سوا
علي بابا: إذا كان كدة يبقى ماشي إيه العملية؟
زعيم العصابة: فيه أرض ع الطريق الصحراوي 20 ألف فدان هانحط إيدينا عليهم ونبيعهم للناس و .........
وهنا يهدأ علي بابا ويعفو عن الباشا زعيم العصابة ويعمل إعلانات في الأهرام على أساس إنه رجل الاستثمار الأول وزعيم العصابة يتم تقديمه على إنه غازي الصحراء وباني المجتمعات العمرانية.
وبعدين يتقدم لمرجانة:
علي بابا: إنتي شريكتي في التخطيط وإنتي اللي سلقتي الحرامية .. أنا خلاص أمنت مستقبلي وزعيم العصابة بقى خانم في صباعي وبافكر اتجوز واستقر
مرجانة: لأ خلينا أصحاب أحسن
علي بابا: طب بلاش تصاحبي حد غيري
مرجانة: ماعرفكش يا عينيا .. أنا هاسافر دبي أعمل شوبنج
وهنا يستعين علي بابا بأخيه "قاسم" لقتل "مرجانة" و .... أنا دخلت في قصة تانية !!
المهم علي بابا بعد الضنا يلبس حديد في حديد
الحرامية الكبار مابيتحسبوش حرامية، دول باشاوات
المفضلات