| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
النتائج 1 إلى 3 من 3

  1. #1

    الصورة الرمزية Islam Amer

    رقم العضوية : 14993

    تاريخ التسجيل : 22Jul2008

    المشاركات : 736

    النوع : ذكر

    الاقامة : cairo

    السيارة: no car

    السيارة[2]: opel astra 2014 J

    الحالة : Islam Amer غير متواجد حالياً

    افتراضي === اشترك بجمعية رسالة سواء بمجهودك او بنقودك === - Facebook Twitter whatsapp انشر الموضوع فى :

    hasad">


    جمعية رسالة من اكبر الجمعيات الخيرية في مصر


    يمكنك الإشتراك بأكثر من فرع من فروع جمهورية مصر العربية و المساعده فى العمل مثل







    للتبرع من داخل مصر

    حساب رقم (01000492589) جميع فروع البنك الاهلى المصرى
    حساب رقم (307955000) جميع فروع الينك المصرى الخليجى
    حساب رقم (1890105479) جميع فروع البنك التجارى الدولىCIB


    للتبرع من خارج مصر

    باسم جمعية رساله للأعمال الخيريه
    البنك الاهلي المصري -فرع شارع سوريا - المهندسين /National Bank of Egypt- ٍSyria - Mohandessein branch
    حساب رقم 01000492589
    سويفت كود NBEGEGCXA 162



    يمكنك من خلال الموقع ملأ استمارة التبرع وتحديد نوع التبرع وفى اقرب وقت سيتم الأتصال بك ليصلك مندوبنا اينما كنت
    للتبرع اضغط هنا



    اليكم بعض القصص عن الجمعية

    1- قصة رحمة


    *رحمة طفلة عمرها 4 سنوات تعيش بالإسماعيلية وتعانى من تأخر بالنطق.
    *ظنت والدتها أنه تأخر عادى وبعد بحثها عن أماكن كثيرة للتخاطب قابلت إحدى المتطوعات التى أرشدتها إلى مكان رسالة بالقاهرة .
    *وكان السؤال هو ؟ هل مشقة الإنتقال من الإسماعيلية للقاهرة سيجدى نفعاً و يعود الأمل للأم فى أن تتكلم رحمة ؟
    *وكانت الإجابة فعلية فبعد عدد من الجلسات بدأت رحمة تنطق وقررت الأم أن تنتقل للسكن بالقاهرة حتى تكون قريبة من رسالة والأن رحمة تتكلم بنسبة 80% .


    2- صلة أهم من القرابة



    *حرمت من نعمة الإنجاب فرضيت بما قسم الله واعتبرت أولاد أخيها مثل أولادها
    *توفى الزوج وتوفى الأخ وسكنت بدار مسنين ومن وقتها وانقطعت صلتها بأولاد أخيها رغم إلحاحها الشديد عليهم بزيارتها
    *وحده قاتله يخفيها إحساس كبير بالرضا راجية الله أن يعوضها ،إلى أن ظهرت إحدى رسالات رساله عن طريق نشاط زيارات الخير ،فعوّضها الله عن ذلك الإلحاح شباب رسالة الذين ربطتهم بها صلة أهم من صلة القرابة.. وهي الحب في الله.. فهم يترددوا على زيارتها بإستمرار بسمتها غايتهم وراحة بالها هدفهم
    ليس هذا كل شىء فقد كان لها فى يوم الوفاء هديه عظيمه من رساله تمنتها كثيراً ، فقد كانت من ضمن 60مسنه أهدتهم رساله رحلة عمره



    3- قصة متطوع


    *عشت معظم حياتى فى أمريكا ، الأب والأم فى عمل مستمر وإنشغال دائم عنى ، كل ما أطلبه أجده وكل ما أتمناه أحصل عليه فكانت حياتى (ضياع فى ضياع) فلم أترك خطأ إلا وفعلته
    *عدت الى مصر وأنا لا أشعر بأى إنتماء وكانت حياتى فى مصر سهر وفسح وغلط وبس
    *حتى جاء شهر رمضان وطلبت منى والدتى أن أذهب الى جمعية رسالة لدفع زكاة المال ، بصراحه فى بادىء الأمر فكرت أن أخذ المال لنفسى لكنى لا أدرى ما الذى ساقنى الى هناك
    *فى رساله تعرفت على الأنشطه وتطوعت لكن على الورق ففط فعندما كانت المسئولة او المتطوعين يتصلوا بى لكى أشاركهم العمل التطوعى أغلق فى وجههم الخط
    *بعد ذلك اكتئبت لفترة وزهقت من حياتى و بدأت أفكر " أيه اللى انا بعمله أيه معنى الحياة اللى أنا عايشها " ثم إتصل بى أحد المتطوعين خلال هذه الفترة وقلت "لما أجرب وأغير الحياة اللى أنا عايشها وأشوف حياة الناس دى عاملة إزاى "
    *فى بادىء الأمر كنت مخنوق لدرجة إن المتطوعين كانوا يأخذوننى بالعافية إلى المسجد وبالطبع لم أسلم من إستهزاء أصحابى بسبب هذا الوضع الجديد لدرجة إنى عدت للإكتئاب مرة أخرى ،وفى حيرة قاتله بدأت أفكر "أية اللى أنا فيه ياترى أنا صح ولا غلط"
    ولكنى سرعان ما وجدت الإجابه فما وجدته من حلاوة القرب من الله وما إستشعرته من متعة العطاء كان أقوى واكبر من أى متعه فى غير رضاه
    والأن انا فى رساله أرعى يتيم وأزور مسنين وأشارك فى معارض الملابس ومساعدات الأسر الفقيره وغيره من الأنشطه وحصلت على أربع شهادات تقدير من رساله هم كل ما أفخر به فى حياتى


    4-نجاح مولده رساله



    فى رسالة كان هناك من يسجل لها الكتب على الكاسيت ، ومن يرافقها فى مشاويرها المختلفة ، ومن يذاكر لها دورسها ، حتى طباعة دروسها بطريقة برايل قامت به رسالة ، فالتحدى الذى ملأ قلبها وجهدها الدائم فى أن تصل إلى ماتريد دفع ما يقرب من 25 متطوع إلى مساعدتها دون أى مقابل
    * فكلل الله جهود الجميع وظهرت النتيجة وكانت جائزة السماء في إنتظارهم بحصولها على مجموع كبير( 94.5%)
    *ولكن كاد الحلم أن يتحطم حينما رفضتها كلية الألسن قسم اللغة الإسبانية فإنه لم يلتحق به كفيف منذ عام 1995
    * فظهر شباب الخير من جديد ليكملوا معها المسيرة وذهبوا معها إلى الكلية وقابلوا المسئولين ، ولأن الله لايضيع عمل عامل أبداً إلتحقت بالكليه لتتوجها بنجاحها المستمر وليكون ذلك بمثابة شهادة تقدير لرسالة
    هذه سهى المستفيدة من رسالة ولكن .... ماذا عن سهى المتطوعة ؟
    الحقيقة أن سهى المتطوعة لا تقل روعة عن سهى المستفيدة فهى لا تدخر جهداً فى إفادة الغير فحينما وجدت أنها تستطيع أحيانا أن ترى قليلاً فى الصباح كانت تقوم بدور الصديق الأمثل لأحد المكفوفين
    *أصبحت من أهم سفراء رسالة بجامعة عين شمس
    *تقوم بتجميع الملابس المستعملة وتأتى بها إلى رسالة
    *تعطى كورسات برايل
    *مشرفة على رحلات المكفوفين فى رسالة




    5- محمود " رساله عصب الحياه"


    محمود:
    • حصلت على 96% والفضل للة ثم لرسالة التى جعلها اللة سببا فى تفوقى
    • رسالة جعلت الكفيف قادرا على مواكبة عصرة فى كل المجالات عن طريق استخدام الكمبيوتر والدورات التى تقام فى رسالة فقد أصبحت قادرا علىالدخول على الانترنت والاطلاع على العالم الخارجى
    • رسالة تسد صغرة كانت موجودة عند كل طالب كفيف فى مواجهتة للعالم الخارجى
    • أتمنى ان أتخرج من كلية الاعلام وسأسعى ان اكون همزة الوصل بين رسالة والعالم الخارجى كما كانت هى بالنسبة لى
    • ومن هنا أقول ان رسالة بالنسبة لى ( عصب الحياة
    والدة محمود
    محمود شاب طموح ومتفوق فى دراستة الى ان وصل
    الى الثانوية العامة ولكى يستمر فى تفوقة كانت هناك
    حاجة الى ترجمة العديد من الكتب الخارجية والمشكلة
    كانت فى ترجمة هذة الكتب برايل، سمعت عن جمعية
    رسالة وان بها نشاط للمكفوفين فذهبت الى رسالة
    وعرضت عليهم المشكلة فرحبو بى وطلبوا منى فقط ان
    أحضر لهم الورق ان أمكن ولكنى تعاملت معهم دون
    جدية لكثرة ما سمعت من وعود دون تنفيذ فى أماكن
    أخرى كثيرة وفى يوم فوجئت انهم يتصلو بى ويسألون
    عن سبب تأخرى وأنهم سيشترون لى الورق اذا كانت
    هذة هى المشكلة فتعجبت من أهتمامهم وشعرت اننى
    اخيرا سأجد المكان الذى كنت ابحث عنة ووقتها قررت
    أن اشترى ورق لمحمود ولغيرة من المكفوفين فهذا
    المكان يستحق ان اضع فية ثقتى ومالى ، وبالفعل
    طبعوا لمحمد ما يحتاجة من الكتب فضلا عن اهتمامهم
    الشديد بنا فكنت اذا تأخرت عليهم يأتى المتطوعون الى باب البيت يأخذون الكتب ثم يعيدوها برايل ،هذا
    الاهتمام جعل محمود أكثر قدرة على المذاكرة ومعنوياتة أصبحت أفضل من أى وقت سابق
    فشكرا لرسالة ولكل المتطوعين

    تابع....









  2. #2

    الصورة الرمزية Islam Amer

    رقم العضوية : 14993

    تاريخ التسجيل : 22Jul2008

    المشاركات : 736

    النوع : ذكر

    الاقامة : cairo

    السيارة: no car

    السيارة[2]: opel astra 2014 J

    الحالة : Islam Amer غير متواجد حالياً

    افتراضي === اشترك بجمعية رسالة سواء بمجهودك او بنقودك === -

    6- إنها قصة حب !!!!!!!



    وقد كان لرسالة الفضل الأول –بعد الله- في لم شمل المتحابين
    *في أحد الأيام توجهت سيدة -بادية البساطة في ثيابها وفي أسلوبها في الحديث- إلي مقر جمعية رسالة الخيرية ، أتت هذه السيدة إلي جمعية رسالة بعد أن علمت أن رسالة افتتحت مركزاًمتخصصاً لمحو الأمية ولم تشترط –أي رسالة- سناً معيناً للحضور وعندما سئلت من قبل إدارة الجمعية عن سبب رغبتها تلك قالت وبالحرف الواحد
    "علشان باحب القرآن"
    السبب الذي جعل هذه السيدة ترغب في محو أميتها هو حبها للقرآن لقد ظلت تستمع إلي القرآن طوال عمرها ،وعندما بلغ لديها الحنين مبلغه إلي فتح المصحف توجهت من فورها إلي رسالة وطلبت أن تتعلم القراءة
    هل عرفت أي حب كنت أعنيه؟ انه الحب الجميل الذي ربط قلب السيدة بالقرآن الكريم،والذي تم –إن جاز التعبير- عقد أواصاله في جمعية رسالة بالتأكيد دار بخلدها –عندما بدأت تفكر في تعلم القراءة والكتابة- ذلك المثل العامي الخاطىء والمرفوض جملة وتفصيلاً والذي يقول "بعد ما شاب ودوه الكتاب"بالتأكيد لاقت السخرية من زوجها البسيط وجاراتها الأكثر بساطة وهم يتساءلون عن سر رغبتها لبداية تعلمها في مثل هذا السن بالتأكيد جاءت ساعات تعلمها وذهابها إلي رسالة علي حساب ساعات راحتها وجلوسها وسط أبنائها وزوجهاولكني علي يقين من أنها قد حققت ما كانت تصبو إليه منذ زمن ولم تتح لها الظروف لكي تحققه
    وعلي يقين من أن الله عز وجل يعين من يتوجه إليه بصدق وجديه وعلي يقين من أن رسالة ما زالت تفتح ذراعيها لكل من يحتاج إليها





    7- نسمه وسباق الخير






    *طفلة بالمدرسة لكنها متعسرة فى دراستها لقلة اسيتعابها لدروسها
    *والدها يعمل بوابا في احدى العمارات القريبة من الدار ولان والدها رجل لايقوى على مواجهة نيران الدروس الخصوصية أتت نسمة الى رسالة تطلب المساعدة فتستقبلها مسؤلة نشاط دروس التقوية وتوفر لها متطوعين يقومون بمساعدتها فى مختلف المواد لتبدى نسمه تقدما ملحوظا فى الدراسة ،
    *لكن الله وحده يعلم ما كان يخبأ القدر لها ، فقد مرضت نسمه وسرعان ما جرى بها والدها الى مستشفى القصر العينى ويكتشف إصابتها بمرض يحتاج الى عملية جراحية باهظة التكاليف وأدوية غالية ووالدها لا يملك من حطام الدنيا إلا النذر القليل . فيأتى باكيا حاملا إبنته نسمه الى رساله يرجو المساعدة .
    *سرعان ما قام مسؤل المساعدات الطبية بتوفير متطوع يتكفل بتكاليف العملية ويعرض أخذ نسمه الى طبيب متخصص مشهور ، فيغار الطبيب ويرفض أى مقابل مادى للعملية ويحتدم السباق بين الطبيب والمتطوع على الغير ويرفض أى مقابل مادى للعملية . وتجرى نسمه العملية وتعود لتكملة دروسها وحياتها من جديد




    8- د. صلاح و رساله فى عينيه




    كنت أحلم بجمعية يرأسها رجل مبصر ويكون فى قلبة نوع من الرحمة المهتمة والاهتمام الرحيم ،فلما نشأت جمعية رسالة ونشأت لى علاقة معها سرتنى تلك الرقة التى يعاملون بها جميع المكفوفين فقد تعرفت على رسالة وأنا امر بأحد الازمات فكنت فى اشد الحاجة لشخص يقرأ لى باللغة الانجليزية فوفرت لى هذا الشخص بالاضافة الى تسجيل العديد من الكتب والذى وصل عددهم الى 50 كتاب مسجل ،
    اجد فى رسالة شىء لم يعرفة تاريخ الجمعيات الخيرية من قبل وهو ان يجد الكفيف متطوع هو الذى يسعى الى مساعدتة ففى رسالة يذهب المتطوع الى بيت الكفيف ليأخذ منة الكتاب المراد تسجيلة ثم يعيدة الية مرة أخرى مسجلا ،
    والان وبعد ان فتح اللة علية بالعديد من الكتب والاف الاشرطة أريد ان أشارك معهم فى هذا العطاء فأضع مكتبتى فى خدمتهم لأفادة غيرى من المكفوفين ، وفى النهاية اقول ان قبل رسالة كانت حياة المكفوفين ظلمات بعضها فوق بعض وأن القلوب التى تجمعت حول رسالة هى قلوب الذين يطلعون الشمس وهم فى الظل" واقفون




    9- فاطمه و من يساعد من



    *طفلة من مئات الاطفال في مصر المصابين بإعاقة ذهنية ومرض شلل الاطفال كانت هذه الصدمة التى اكتشفتها والدتها حين كان عمر طفلتها لا يتعدى الشهور
    *انهكت فاطمة ووالدتها من كثرة الذهاب الى الأطباء واراد اللة ان يدلها طبيب رمد متطوع فى(رسالة) لتأتي بها الي رسالة تبحث عن طوق النجاة في شباب الخير.
    ولم يخيب الشباب املها وقاموا بالأتى:
    *توفير الاطباء الذين تحتاجهم فاطمة و الأدوية اللازمه لها
    * قاموا بتوفير المساعدات لها و لعائلتها من ملابس و أغذية
    *تم إدخال فاطمة لمدرسة متخصصة و تطوع أحد شباب الخير بأخذ فاطمة للمدرسة و احضارها كما كان يأخذها الي جلسات العلاج وأصبح هذا الشاب بمثابة الاخ الراعى لفاطمة التى ارتبطت بة ارتباطا شديدا ،لكن فجأة ينقطع هذا المتطوع عن الذهاب لفاطمة دون سابق انذار لتصاب بحالة نفسية سيئة فتذهب الام الى رسالة لتعلم انة طريح الفراش وتصمم على أن تزوره وبالرغم من إمكاناتها المادية الشبه المعدومة قامت بشراء باقة صغيرة من الورد وذهبت وفاطمة ووالدتها للشاب فى بيتة الذى فؤجى بزيارتهما التى كان لها الاثر البالغ فى نفسه وفى تحسن حالتة الصحيه عاد الشاب الى فاطمة يذهب معها الى المدرسة بعد ان ادخلت البهجة الى قلبة فيحدث نفسة قائلاً "لا ادرى من منا يساعد من ؟؟!!.





    تابع


  3. #3

    الصورة الرمزية Islam Amer

    رقم العضوية : 14993

    تاريخ التسجيل : 22Jul2008

    المشاركات : 736

    النوع : ذكر

    الاقامة : cairo

    السيارة: no car

    السيارة[2]: opel astra 2014 J

    الحالة : Islam Amer غير متواجد حالياً

    افتراضي === اشترك بجمعية رسالة سواء بمجهودك او بنقودك === -

    hasad">


    10- رسالة من تحت الماء



    فى يوم من أيام الصيف الحار أتفقت أنا وأصحابى أن نقضى هذا اليوم فى حمام السباحة وكنا نقضى وقتا ممتعا جدا ولا ينقصنا سوى أحد أصدقائنا الذى يقف بعيدا عنا لأنة لايجيد السباحة فأردت ان يشاركنا المرح وجعلتة يتمسك بى لنسبح سويا ولكن خوفة الشديد من أن يغرق جعلة يتمسك بى بقوة لدرجة أنى أصبحت غير قادر عل الاستمرار وبدأت اغرق وصديقى مازال متمسك بى ولم يسمع ندائى أحد وشعرت أنها النهاية وأننى قد شرفت على الموت ووقتها لم أتذكرأى شىء سوى (رسالة) وتذكرت دروس التقوية التى أعطيها للأطفال الفقراء وكأنى أسأل اللة أنة اذا تقبل منى هذا العمل فلينجينى بة وفى لحظة أعطانى اللة القوة وواصلت السباحة ومعى الصديقى الذى مازال متمسك بى ونجانى اللة فهو الوحيد الذى سمع ندائى من تحت الماء
    رسالة من متطوع (حينما لا يكون دور فى الحياة أعلم أن حبك لنفسك وصل لمنتهاه)






    11- إيمان وأول خطوه




    صبر طويل .... جهد كبير...والأن فرحه لا توصف تملأ نشاط ذوى الأحتياجات الخاصه برساله فرع (فيصل) ،حينما خطت إيمان خطواتها الأولى بعد صبر وعناء دام أكثر من سنتين.
    *تبدأقصة ايمان حينما أشتركت لها والدتها بنشاط التخاطب بجمعية
    رساله ظناً منها ان مشكلتها الوحيده هى الكلام فقد كانت تجهل تماماً إعاقتها الجسدية والذهنيه خاصة وأن شكلها لا يبدو عليه أى إعاقه
    *إحدى متطوعات نشاط ذوى الأحتياجات الخاصه (طبيبه) أكتشفت بعد عدة فحوصات أنها إعاقه والسبب فى ذلك هو خطأ فى الولاده

    *من هنا بدأت إيمان مع رساله رحلة العلاج الصحيح
    *فحوصات وأشعه على المخ علاج طبيعى

    *قرصات التخاطب
    *أدويه مجانيه
    والأن بدأت إيمان تخطوا خطواتها الأولى وتهمس بكلامتها الأولى
    ونسال الله ان يكتمل شفائها ويأتى اليوم الذى تفخر فيه إيمان بهذا
    المكان ( رساله ) الذى جعله الله سبباً فى شفائها وتجعلنا نفخر بها

    حينما تصبح إيمان ...... أحد سفراء رساله




    12- إرادة طفله



    فتاة صغيرة السن كبيرة العقل تحلم كما تحلم اى طفلة فى
    عمرها ان تكون طبيبة او مدرسة ولكن الظروف المادية
    القاسية كانت تعرقل مسيرتها وكادت ان تقضى على احلامها
    حينما أخرجتها امها من المدرسة لتعتنى بأختها الصغيرة حتى
    تستطيع الام ان تشاطرالاب مسئوليتة فى الأنفاق عليهم
    *ضاق الحال والمسئولية تزداد يوما بعد يوم
    رضيت (س) بالامر الواقع ومرت عليها السنين وكاد
    اليأس ان يتسرب الى قلبها
    *الى ان علمت بنشاط محو الامية الذى تقدمة جمعية رسالة فتجدد الامل وقررت هذة الصغيرة ان تعيد بناء
    ما قد هدم وتمحى أميتها لتعود من جديد الى المدرسة
    *وقد كان... فذهبت الى رسالة وتلقت دروس محو الامية ورغم اصرار ابيها على عدم تعليمها ومنعها أكثر من
    مره من حضور الحصص الا ان المتطوعين أستطاعوا ان يقنعوه لما لمسوا فيها من أمل وتوسموا فيها الخير
    لم تخيب ظنهم فقد استطاعت ان تمحى أميتها وعادت للمدرسة من جديد ليس هذا فقط بل أخذت معها



    أختها التى كانت صغيرة من قبل
    (س) الان تتلقى دروس تقوية فى رسالة ومن هنا كانت رسالة ل(س)طوق النجاة ونور الامل الذى اعاد اليها نور الحياة



    13- أسره تعود للحياة




    (ن)عامل محارة أصيب بمرض فى القلب جاء رسالة وكل ما يتمنى هومساعدتة فى توفير العلاج اللازم لة ، وكالعادة خرج شباب الخير لعمل الاستكشاف اللازم لة واذا بهم يجدوا أنفسهم امام حالة تحتاج ا لى كل
    أنواع المساعدات التى يمكن أن تقدم، فقد وجدوا حالتة أسو أبكثير مما ظهر علية فقد جعلة المرض يفقد عملة

    *لايوجد أى مصدر دخل أخر بعد أن فقد عملة ويعول زوجتة وطفلين صغيرين يعيشون فى منزل لا يصلح للسكن الادمى
    *ومن هنا كما أعتدنا ستكون رسالة نقطة التحول فى حياة هذة الاسرة الكريمة فقد تم عمل معسكر من المتطوعين لتقديم المساعدات اللازمة وقد كان....
    *تم تقديم المساعات الطبية اللازمة
    *تم تنظيف المنزل وبناء سقف جديد بدلا من السقف القديم الذى كان يسمح بسقوط المطر عليهم
    *تم عمل مشروع يتناسب مع حالتة الصحية ليكون مصدر دخل ثابت تم امدادهم بأحتياجتهم من
    البطاطين والملابس اللازمة وكذلك شنط الافطار فى فى رمضان






    14- فزت ورب الكعبه



    *تبدأ اول فصول هذه القصة العجيبة بذهاب أحد المحتاجين –وما أكثرهم- إلي مقر دار رسالة وكان قعيداً مصاباً بالشلل في يديه ورجليه و –يا للعجب- يعول أسرة، أتي إلينا هذا الرجل في دار رسالة لعلمه أن الدار تمد الغير قادرين بالأجهزة التعويضية في حالة تأكدهم من أنهم غير قادرين بالفعل علي شراء مثل هذه الأجهزة ،وبعد تأكد الدار من أن هذا الرجل مستحق لهذه الأجهزة فعلاً تلقي هذا الرجل وعداً من رسالة بتلبية مطلبه في أقل من أسبوع .
    *بعد هذا الموقف بأقل من ساعة بدأت ثاني فصول هذه القصة بدخول شاب علي الموظف المسئول يعرض عليه التبرع ببعض الأجهزة التعويضية التي كانت موجودة لديه ولا يحتاج إليها وبفضل الله كانت هذه الأجهزة هي ما يحتاجه الرجل القعيد بالضبط مما أصاب الموظف المسئول بالذهول الشديد ، ولكنه تمالك نفسه وسارع بإخبار هذا الشاب بحالة الرجل بكامل التفاصيل ، فما كان من هذا الشاب الذي ملأ حب الخير –وحب الله من قبل– قلبه إلا أن طلب من الموظف المختص عنوان هذا الرجل لكي يذهب إليه بنفسه ويعطيه هذه الأجهزة بدلاً من الاكتفاء بتركها في رسالة ،وفعلاً ذهب إلي منزل الرجل فقابلته الزوجة وأخبرته أن زوجها ذهب إلي المستشفي لإجراء بعض الأشعة والفحوصات الضرورية بسبب تردي حالته الصحية
    *لم يكتفي هذا الشاب بكل ما فعل بل –صدق أو لا تصدق- ذهب وراء الرجل مرة أخري بعد أن تأكد بنفسه من مدي احتياج هذا الرجل من خلال زيارته لمنزله ،وبالفعل تمكن هذا الشاب من مقابلة الرجل عند خروجه من المستشفي –بسبب إخلاص النية- وإعطائه الأجهزة وسط دموع الرجل وزوجته ودعاهما لهذا الشاب بكل خير في الدنيا والآخرة .
    *أما عن الفصل الثالث والأخير لهذه القصة –وهو فصل درامي إلي حد كبير- فقد تلقي مقر دار رسالة بعد ثلاثة أيام كيساً من البلاستيك به الأجهزة التعويضية ووريقة صغيرة مكتوب عليها كلمات شكر للدار وتخبرهم بعدم الحاجة لهذه الأجهزة بسبب موت الرجل !!!!!
    *نعم لقد مات الرجل ولم يبقي إلا الأجر الجزيل –بإذن الله- عند من لا تضيع عنده الصالحات وإني لأري بعين الخيال هذا الشاب بعد أن يموت ويلقي الله عز وجل وبجواره هذا العمل الصالح –يوم تجسد أعمال كل منا أمامه- يلتفت إليه ويقول له : فزت ورب الكعبة
    .




    15- وبالوالدين إحساناً



    كعادة شباب رساله منذ ان سلكوا طريق الخير، أن يظهروا فى الوقت المناسب إما ليفعلوا خيراً أو ليمنعوا شراً
    *فى أحد هذه الرحلات جمعهم الله مع عم (سيد) رجل بلغ من العمر75 عاماً قعيد فى فراشه لشدة مرضه وشيخوخته، انقطع عنه الناس ولا يزوره أحد ولا يوده أبناءه ،حتى إبنته التى تعيش معه فى نفس البيت أهملته وتركته وحده فى غرفة فوق سطح البيت . العجيب أن شباب رساله تعرفوا على عم (سيد) من خلال إبنته ، حيث أن هذه الإبنه هى إحدى الحالات التى تتلقى المساعده من الجمعيه بشكل شهرى ، ولذلك علموا أن لها اباً متقدم فى السن ولكن مع زياراتهم المتكرره وسؤالهم عن هذا الولد كنوع من الود لها . أدهشهم عدم إهتمامهابسؤالهم عنه وعدم الرد فى أغلب الأحيان مما أثار تسائلهم وأصروا فى أحد الزيات أن يروه ويسلموا عليه وفوجئوا بالأب يعيش فى هذه الغرفه التى لا تصلح حتى أن يجلس احد فيها لمدة نصف ساعه . أثار ذلك حزنهم وسألوه عن طلباته يطلب سوى كرسى متحرك بسهوله ويستطيع النزول للشارع ورؤية الناس ويجد من يهون عليه وحدته. وفى الحال تصرف شباب رساله وأحضروا الكرسى لعم السيد وتكاتفوا للسؤال عنه وتلبية طلباته .مما أثار الحزن داخل إبنته لتذهب الى أبيها والدموع تغرق وجهها لتعتذر عما بدر منها والان بفضل الله ثم شباب رساله عادت الابنه الى رشدها وأصبحت ابنه وفيه لأبيها بعد ما كانت عاقه له ومازال شباب رساله يعتنون بعم سيد وإبنته




    زياره وعبره

    أثناء زيارتنا الى إحدى دور المسنين كانت معنا متطوعه أول مره تذهب فيها الى دار مسنين وتأثرت بشده وإذا بها تبكى بكاء شديد وعندما سألناها عن سبب البكاء قالت أنها تذكرت جدتها التى لم تراها منذ فتره كبيره فشعرت بمدى تقصيرها فى حق جدتها ومدى إحتياج جدتها الشديد لسؤلها وقررت أن تزورها فى الحال

    الأن أدركت
    متطوعه فى رساله شديدة النشاط والهمه الا انها بها عيب يكاد يفقدها كل ما تفعله من خير وهو مشاكلها الدائمه مع والدها وصوتها المرتفع دائماًعلى والدتها فى الحقيقه هى تعترف بذلك وحاولت كثيراً ولكن سريعاً ما تعود لسيرتها الأولى الى أن تطوعت بنشاط المساعدات وأختلطت بالأسر الفقيره ورأت كيف يعيشون وذهبت الى مناطق فى غاية الدمار ومليئه بالأسر وسمعت من القصص ما جعلها تعود لمنزلها لتقبل أيدى والديها وأقسمت على تغير نفسها بعد ما شعرت به من نعمه وهى الأن اذا حدث سهواًوأرتفع صوتها على والدتها لا تنام حتى ترضيها
    نعم فأن عمل الخير ورؤية ما يعانيه الأخرين يرقق القلب ويجعل الشخص يشعر بالنعم التى يغرق فيها وهو لا يدركهها










    يمكنك من خلال الموقع ملأ استمارة التبرع وتحديد نوع التبرع وفى اقرب وقت سيتم الأتصال بك ليصلك مندوبنا اينما كنت


    اخوانى و أخواتى رأيك أمانة و موضوعك أمانة تحاسب عليها يوم القيامة ارفق مصدرك بموضوعك حتى لا تكون سارق و توخى الحذر بنقل اى موضوع و لا تنقل الا ما تثق به حاول ان تكون مبدع و مميز ليكون لك شأن

    أرحو أن يكون الموضع ينال أعجابكم

    ويتم تثبيته من قبل الاداره
    وجزاكم الله خيرااا




 

المواضيع المتشابهه

  1. عايز اشترك فى عرض فودافون ومش عارف
    بواسطة ahmad--ezzat في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 06-12-2010, 04:35 PM
  2. حد يعرف يا جماعة الرسيفر اللي بيتوصل بالنت - عايز اشترك اشترك مع مين؟
    بواسطة yasso0101 في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 03-10-2010, 10:28 AM
  3. حد اشترك في مسابقة نيسان؟
    بواسطة hotmail في المنتدى نيـــــــــسان
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 09-08-2010, 10:51 AM
  4. مين اشترك فى مسابقة ام بى سى بيجو التحدى؟
    بواسطة atamim في المنتدى بيــــجو
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 06-05-2010, 01:51 PM
  5. ازاي اشترك في جريدة الوسيط؟
    بواسطة NaderNabil في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 07-09-2008, 05:53 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2