إذا حـــركـهـا مـالـت على الجنبيـن منـهـارة
و قـد تحـرن أحيـانـا و تمشى وحـدها تـارة
و لا تـشـبعـهـا عـيـن مـن الـبنـزيـن فــوارة
ترى الشارع فى ذعراذا لاحـت من الحـارة
و صبيـانـا يضجـون كمـن يلـقــون طـيـارة
أذكر:
أولا: الله
ثانيا: اسم الشاعر و رقم تليفونه
ثالثا:نوع السيارة بالاقساط اللى عليها
رابعا:اسم الحارة والشارع و عدد الحفر الطبيعية و الصناعية و العبقرية فى كل منهما