الموضوع: علشان متتخبطش وانت راكن

شكرا على التذكرة ، جزاك الله خيرا ، ربنا يحفظنا جميعا من شر الطريق واخطاء الغير .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة s m a r t m a n

"فالله خيرٌ حافظاً وهو أرحم الراحمين"

كمان عايز أقولك

من توكل على علمه ذل..
من توكل على ماله قل..
من توكل على الناس مل..
من توكل على عقله ضل..
ومن توكل على الله فلا مل ولا قل ولا ذل ولا ضل..

لا حول ولا قوه إلا بالله

الله يكرمك يا باشا ... افضل كلام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pro_samir

سلام عليكم


الموضوع كنت هعملة فى الأجتماعى بس أظن الهدف منة خاص بالعربية فا قلت اضيفة هنا


فى حاجة انا متعود عليها وبصراحة معرفش حد بيعملها ولا بقول لحد عليها الا ويمكن يستغرب شوية من الفكرة مع انها حاجة عادية

وحبيت اشاركم بيها للفايدة

اقرو الحديث دة الأول وأكيد معظمنا عارفة


عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أنه ذكر رجلا من بني إسرائيل ، سأل بعضهم بني إسرائيل أن يسلفه ألف دينار ، فقال : ائتني بالشهداء أشهدهم ، فقال : كفى بالله شهيدا ، قال فأئتني بالكفيل ، قال : كفى بالله كفيلا ، قال : صدقت ، فدفعها إليه إلى أجل مسمى ، فخرج في البحر فقضى حاجته ، ثم التمس مركبا يركبها يقدم عليه للأجل الذي أجله

فلم يجد مركبا ، فأخذ خشبة فنقرها ، فأدخل فيها ألف دينار وصحيفة منه إلى صاحبه ، ثم زجج موضعها ، ثم أتى بها إلى البحر فقال : اللهم إنك تعلم أني كنت تسلفت فلانا ألف دينار ، فسألني كفيلا فقلت : كفى بالله كفيلا ، فرضي بك ، وسألني شهيدا فقلت : كفى بالله شهيدا ، فرضي بك ، وأني جهدت أن أجد مركبا أبعث إليه الذي له فلم أقدر ، [overline]وإني أستودعكها[/overline] ، فرمى بها في البحر حتى ولجت فيه ، ثم انصرف ، وهو في ذلك يلتمس مركبا يخرج إلى بلده ، فخرج الرجل الذي أسلفه ، ينظر لعل مركبا قد جاء بماله ، فإذا بالخشبة التي فيها المال ، فأخذها لأهله حطبا

فلما نشرها وجد المال والصحيفة ، ثم قدم الذي كان أسلفه ، فأتى بالألف دينار ، فقال : والله ما زلت جاهدا في طلب مركب لآتيك بمالك ، فما وجدت مركبا قبل الذي أتيت فيه ، قال : هل كنت بعثت إلي بشيء ؟ قال : أخبرك أني لم أجد مركبا قبل الذي جئت فيه ، قال : فإن الله قد أدى عنك الذي بعثت في الخشبة ، فانصرف بالألف دينار راشدا ) .

الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2291
خلاصة الدرجة: [صحيح]

الخلاصة من الحديث هيا كلمة "وإني أستودعكها"

يعنى يا رب الشئ دة وديعة عندك وانت الحافظ

وفى أحاديث كتيرة عن الموضوع دة


فيا ريت نتعود على كدة إن الواحد لما ييجى يركن عربيتة يقول "اللهم انى استودعك سيارتى" أو بأى صيغة المهم يسيبها أمانة عند ربنا وهوا على يقين ان ربنا هيحفظهالة .. بيقين .. لأن مينفعش الواحد يجرب ، ربنا مش بيتجرب


انا ساعات كان الموضوع بيأفور معايا وكنت بقولها وانا ماشى بالعربية كمان لما بكون قلقان من حاجة خصوصا لما كان بيبقى معايا عربية مش بتاعتى ومسافر او كدة كنت بقول يا رب استودعك العربية باللى فيها ههههههههه .. معرفش فى الحالة دى اية الوضع بس العشم فى ربنا حلو وبيطمن ، وربنا عند ظن عبدة بية

وربنا يحفظنا جميعا

الله ينور عليك يا أبو حميد
ويبارك لك
أنا واحد من الناس لا أترك سيارتي إلا بعد ما أستودعها عند الله ( حيث أأمنها أولاً _ لأن رسولنا الأمين صلى الله عليه وسلم أخبرنا في حديث له أن أعقلها وتوكل ثُم أنظر إلى السيارة و أقول إستودعتك الله الذي لا تضيع ودائعه ... )

موضوع جميل جدا ونصيحة ممتازة ربنا يكرمك، وتعليقات الناس كلها كمان جميلة جدا، وخصوصا موضوع تفريق الحذاء بين الجزامات ده تحفة فعلا وصاحب الفكرة دي معلم كبير وخبرة