ربنا يكرمه ويكرمنا بشرف بناء بيت من بيوت الله
ربنا يكرمه ويكرمنا بشرف بناء بيت من بيوت الله
جزاك الله خير أستاذ أحمد على الصور وفعلا المسجد ده بقالى كتير قوى بشوفه وانا ماشى من صلاح سالم بس ماشاء الله جميل جدا من بره ومن جوه واحسن مافيه انه مكيف طبعا مش زى مسجد النور او مسجد الفتح فى رمسيس مافيهمش تكييف خالص والمراوح جوه مابتعملش حاجة فى يوم الحر الجامد بجد تحفة معمارية ,
لكن انا سمعت مرة من الشيخ محمد حسين يعقوب ان زخرفة المساجد والتباهى بذلك من علامات الساعة الصغرى
جزاك كل خير على الصور يا احمد باشا
كل سنة وانت طيب
وربنا يكتبلنا فيه صلاة ان شاء الله
كنت من كام يوم رايح بنها في زيارة لصديق
ووقفت اسئل تحت الكوبري عن العنوان
ركب معايا واحد من اللي شغالين في السمجد وراجع منه
وحكالي حاجات عن الحاج محمود العربي
مش هاقدر اقول بعدها غير ربنا يرزقة كل خير دنيا واخرة
وعن الزخرفة فيها فعلا من علامات القيامة الصغرى اللي ظهر منها كتير واتقالت في اكثر من حديت (وزينت المساجد)
وعلى الصرف لازم يكون لينا صروح كبيرة ليها مظهر ورونق زي المؤسسات الكبرى ودي حاجة تفرح طبعا
واللي انا اعتقدة ان الراجل فاهم كويس الفرق بين الصدقة والزكاة
واكيد بيخرج الزكاة كاملة
والمسجد اتبنى من اخراج الصدقة عشان كة اتاخر كل المدة دي والله اعلم
ربنا يرزقه بحسنات كل من هايرجع ويسجد فيه الى يوم الدين
بسم الله ماشاء الله
جزاك الله خيراً
جزاك الله خيراً يا حاج أحمد
كل رمضان و حضرتك بصحة و سعادة و طاعة :)
شكراً جزيلاً يا حج أحمد فعلاً المسجد رائع
بس أنا مش شايف عيب ولا مبالغة فى المآذن وده لسبب ان لما بكون فى الشارع وبدور على جامع للصلاة بدور من خلال المآذن لأننا كتير مبنبقاش عارفين خبايا كل المناطق وأماكن الجوامع بل الأكثر من ذلك لما بلاقى من بعيد مآذن كبيرة بعرف ان ده جامع كبير وبالتالى يوجد به مصلى للسيدات لما يكون معايا زوجتى واولادى
وهذا السبب قد يراه البعض غير جوهرى لكنى ضرورى جداًبالنسبة لناس كتير
وكل سنة وأنت طيب وقلنا بقى الجامع أشتغل وأخباره ايه
المسجد تم افتتاحه يوم الجمعة الماضي بحضور وزير الاوقاف وشيخ الازهر
المسجد راااائع بكل معنى الكلمة
صلاة التراويح بيكون المسجد كامل العدد وكمان عاملين القاعات بالبدروم للصلاة وبها شاشات عملاقة لنقل الصورة من المسجد .... طبعا الشاشات توشيبا بلازما :Oc_sun1[1]:
الاول فيه درس يومي للدكتور احمد عمر هاشم بعد آذان العشاء .... لمدة نصف ساعة ... ثم صلاة العشاء ثم الترويح بجزء كامل
القارئ حتى الآن هو الشيخ رجب .....اسمه تقريبا محمد رجب او علي رجب ... مش متأكد وهو شيخ كفيف وصوته رائع وله شعبية رهيبة
الاقبال كبير جدا
والحاج محمود العربي بيصلي هناك التراويح كل يوم ... ومش قادر اوصفلكم كم الدعوات اللي الناس بتدعيها للراجل الطيب ده ... ربنا يجزيه خير
(انا لم اذهب بعد الافتتاح .... ده نقلا عن الاصدقاء والجيران )
انا برضه في المسجد الصغير بتاعنا ....ما أقدرش ابعد عنه
الشيخ هو زميل للشيخ محمد عمر بتاع تركستان ..... وبرضه من تركستان ... وحافظ القرآن ... والمستوي متقارب ...
طبعا الهدوء والسكينة والخصوصية بيكونو اكتر من الجوامع الكبيرة بمراحل .... وده اللي باعتبره العامل الاهم للتركيز في العبادة
لكن ربنا يسهل واروح يوم احضر التراويح في مسجد العربي الجديد
كل عام وحضراتكم بخير وصحة وسعادة
ربنا يعظم اجره
و من يعمر مساجد الله فله اجر عظيم
جزاه الله خير
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالإسراف والتبذير خلقان مذمومان، جاء النهي عنهما في كتاب الله عز وجل، قال تعالى (يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ) [الأعراف:31] وقال (وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيراً إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُوراً) (الاسراء: 26،27) .
وزخرفة المساجد والإسراف في بنائها من علامات الساعة، فقد روى الإمام أحمد عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " لا تقوم الساعة حتى يتباهى الناس في المساجد".
وقال البخاري في صحيحه في كتاب الصلاة، باب بنيان المساجد: ( قال أنس: يتباهون، ثم لا يعمرونها إلا قليلاً، فالتباهي بها: العناية بزخرفتها. قال ابن عباس: لتزخرفنها كما زخرفت اليهود والنصارى).
وقد جاء وعيد شديد على هذه الزخرفة، وهو فيما رواه الحكيم الترمذي عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: " إذا زوقتكم مساجدكم، وحليتم مصاحفكم، فالدمار عليكم" قال الألباني في صحيح الجامع: إسناده حسن.
وما ذكرته من التصدق بثرية كبيرة الحجم يقدر ثمنها بثلاثين ألف دولار، داخل في حد الإسراف، والأولى - بلا شك- أن يكتفى بما يحقق الغرض من الإنارة، ثم يتصدق بالباقي، ولنا أسوة في رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي أصحابه، فقد عمروا المساجد بالطاعة والعبادة، معرضين عن الزينة والزخرف.
قال عمر رضي الله عنه عند تجديد المسجد النبوي: "أكِنَّ الناس من المطر، وإياك أن تحمر أو تصفر، فتفتن الناس".
رواه البخاري قال المناوي في فيض القدير: (فزخرفة المساجد، وتحلية المصاحف منهي عنها، لأن ذلك يشغل القلب، ويلهي عن الخشوع والتدبر والحضور مع الله تعالى. والذي عليه الشافعية أن تزويق المسجد، ولو الكعبة، بذهب أو فضة حرام مطلقاً، وبغيرهما مكروه) انتهى .
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
دي فتوى و منها كثير موثق بدلائل واضحة ان هذا منهي عنه
وطبعا لا ينفي نية الرجل الطيبة في خدمة دينه و الإنفاق عليه ببذخ
ولكنه كان سيؤجر على البناء و التجهيز الضروري
وكان زواج معسر او سد دين اولى بالانفاق من الثريا الكريستال
ليس هذا هو البر مع الأسف و كثير يجهل هذا
حتى ان بناء المساجد (اليوم) ليس من مصارف الزكاة حتى -الا فيما ندر- فما بالك بتزيينها وهو منهي عنه
وطبع الكثيرين هايقولوا ما المسجد الحرام و المسجد النبوي مطعمين بالذهب و العاج و الخشب النفيس و هما قمة العمارة
و أرد ان هذا لم يكن على عهد الرسول ولا الخلفاء الراشدين من بعده
وانما ظهر بتزيين الوليد بن عبد الملك و أيضا عمد عمر بن عبدالعزيز رحمه الله الى ازالة كل اشكال الزخرفة الوليدية
و لكن مستحسني الزخرفة تجمعوا عليه و حاوروه و داوروه و أقنعوه أن هذا فخر الإسلام و رمزه و أقنعوه أن يبقى مزينا (كيدا و رفعة أمام الأمم)
وهو السبب الموجود حاليا للأسف
و مع كل ده
الراجل برضه فيه الخير و ربنا يجازيه بنيته الطيبه
و التكييف على فكرة لا يعتبر من الزخرفة
ده من الضروريات