السادة و السيدات الكرام

أشهد الله ثم أشهدكم بأنني أتقدم إلى أخي الكريم / أبو عبد الله بالإعتذار عمّا بدر منّي تجاهه في موضوع (بيدي لا

بيدي عمرو) نتيجة أسلوب لحوار بيني و بينه و لا أرغب في الدخول في تفاصيل شيء إنتهى .

كل ما أرجوه هو تقبله لإعتذاري طمعًا مني في جود خلقه الكريم عسى أن يتقبل الله منّي أعمالي في هذه العشر

الأواخر من الشهر المبارك .

أخي / أبو عبد الله

أناشدك بكل ما آتاك الله من علمه بديننا الحنيف أن تتقبل إعتذاري لك ، كذلك أطمع أيضا في ألا تمانع أن تستقبلني

بمنزلك (أو أي مكان آخر بالمنصورة ) لأعتذر لك و جها لوجه في حضور من ترغب .

لك مني كامل التقدير و الإحترام .