دفعنى عشقى للدايو للاهتمام بكوريا وبحثى عن معلومات عنها فحبيت انقلهالكم :049:
جمهورية كوريا
(رك; الكورية: دائيآن منغوك (الهانغول: 대한 민국; هنجا: 大韓民國) بلد في شرق آسيا ، يغطي المساحة الجنوبية من شبه الجزيرة الكورية. تحدها في الشمال, كوريا الشمالية —و التي كانت تشكل معها أمة واحدة حتى سنة 1948 —يفصلها عن اليابان بحر داخلي يسمى بحر اليابان، و مضيق كوريا في الجنوب الشرقي توجد كوريا الجنوبية في أقصى شرق القارة الاسوية مناخها شبه مداري تتنمي إلى مجموعة الاقطار الصناعية الجديدة.
اسم البلاد في اللغة المحلية يعني "جمهورية الهان الكبيرة," و ينحدر من التسمية دائيآن جيغوك (대한 제국; 大韓帝國; "مملكة الهان الكبيرة"), الاسم الرسمي لـ كوريا منذ سنة 1890 و حتى الاحتلال اليابانى للأرخبيل. للبلاد اسم عام و هو نام هان (남한; 南韓; "الهان الجنوبيون") في جنوب كوريا و "شوسن الجنوبي" في كوريا الشمالية. يطلق على البلاد أحيانا تسمية "روك" للاختصار, أو هانغوك (한국; 韓國).
هناك اعتقاد ان سبب تسميه "كوريا" بهذا الاسم جاء على يد بعض التجار العرب, حيث كانت "كوريا" تدعى في فتره من الفترات ب"غوريا"أو جوريا", ولا كن و صعوبه نطق هذا الاسم باللغه العربيه, تغير إلى الاسم الحالي و المتعارف عليه"كوريا
عادات وتقاليد
عانى الشعب الكورري كثيرا من احتلال الغرباء لكوريا واثر ذلك على الكثير من عادادتهم ولبسهم وطعامهم. أما الزي الكوري التقليدي والوطني فهو الهان بوك,وأما أطعمتهم الشهيرة فهي الكيمتشي وهو طعام كوري تقليدي وكذلك البولغوغي.
رغما عن الانفتاح الثقافي و العولمي الذي طرء على الثقافه الكوريه, يضل الكورين متمسكين بالكثير من العادات و التقاليد المتعارف عليها. فاحترام الأكبر سنا مهم جدا في الثقافه الكوريه, لدرجه ان من غير الطبيعي ان يذكر شخص من هوا أكبر منه سنا باسمه المجرد, حتى و ان كان فارق السن لا يجاوز السنه أو الاثنتين, فتزاد كلمه "هيونغ" و تعني الاخ الأكبر, و كلمه "نونا" و تعني الاخت الكبرى, في نهايه الاسم.
الأعياد
يستخدم معظم الكوريون التقويم القمري الصيني. و يحتفلون بعيد رأس السنة الصينية، و الذي يكون عادة في الربيع. كما أن هناك عيد "جديد" للعشاق في 11 نوفمبر من كل عام, أشبه ما يكون بعيد الحب. و يقوم العشاق بإهداء أصابع الشوكولاته في هذا اليوم. الأعياد الوطنية • رأس السنة (الأول من شهر يناير) • "سول" (رأس السنة القمرية) • عيد حركة الاستقلال (الأول من شهر مارس) • عيد ميلاد بوذا ( الثامن من أبريل طبقاً للتقويم القمري) • عيد الاطفال (الخامس من مايو) • يوم الذكرى (السادس من يونيو) • عيد الدستور (السابع عشر من يوليو) • عيد التحرير (الخامس عشر من أغسطس) • "تشو سوك" عيد الحصاد- يوم الشكر الكوري (الخامس عشر من أغسطس) • عيد التأسيس الوطنى (الثالث من أكتوبر) • عيد الميلاد (الخامس والعشرون من ديسمبر)
اما كلمه [سنباي]تقال للاحترام او للاغنياء..
الحكومة
منذ تأسيس أول حكومة في كوريا، استمر النظام جمهوريا باستثناء فترة الجمهورية الثانية وتم تشريع أول دستور في السابع من يوليو عام 1948 وانتخبت الجمعية الوطنية التأسيسية لي سونج مان أول رئيس للجمهورية في كوريا، وبدأ عهد النظام الجمهوري على الطراز الغربي. وهكذا انتخب رئيس الجمهورية من قبل الجمعية الوطنية لمدة أربع سنوات.
تكونت هيئة الرئاسة من رئيس الجمهورية ونائب الرئيس ورئيس الوزراء، لكن أثناء فترة الجمهورية الثانية تم تعديل الدستور عام 1960 للمرة الثالثة نتيجة لثورة 19 أبريل الديمقراطية واتخذ هذا الدستور المعدل النظام البرلماني الذي يحول دون السيطرة الديكتاتورية ونتيجة لذلك تقلصت صلاحية رئيس الجمهورية وسيطر مجلس النواب على السلطة الإدارية بصورة حقيقة. أما الجمعية العمومية فقد تألفت خلال تلك الفترة من مجلسي الشيوخ والنواب ولكن نجاح الانقلاب العسكري في السادس عشر من مايو عام 1961، أدي إلى انهيار الجمهورية الثانية واستعاد رئيس الجمهورية سيطرته على السلطة.
ومن خلال تعديل الدستور للمرة السابعة عام 1972، وللمرة الثامنة في عام 1980، اتخذ نظام انتخاب الرئيس بشكل غير مباشر، وباستثناء هاتين الحالتين تمسكت كوريا بنظام الانتخاب المباشر للرئيس ومازالت كذلك حتى الآن وفي تعديل الدستور للمرة التاسعة عام 1987 الذي تم بالاتفاق بين الأحزاب الحاكمة والمعارضة لأول مرة في كوريا تم إقرار نظام الانتخاب المباشر لرئيس الجمهورية (فترة واحدة لمدة خمس سنوات).
وحالياً تتبع كوريا النظام الجمهوري، وهناك فصل بين السلطات التشريعية والإدارية والقضائية. كما تتكون الحكومة من رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء إلى جانب 18 وزارة و16 دائرة.
لكوريا الجنوبيّة علاقات مع ما يقارب 170 دولة و هي عضو في الامم المتحدة منذ 1991 و في1 يناير2007 أصبح بان كي مون السكريتير العام للامم المتحدة. حررت كوريا الجنوبية اتفاقية المبادلات الحرّة مع الولايات المتحدة
الاقتصاد
على مدار العقود الأربعة الماضية ، كان النمو الاقتصادي المشهود لكوريا جزءاً مما أطلق عليه "المعجزة الشرق آسيوية" ، فالنمو الاقتصادي المكثف جعل كوريا تقفز إلى المرتبة الثانية عشرة كأكبر اقتصاد وشريك تجاري على مستوى العالم ، وكان هذا النمو مدفوعاً بمعدلات عالية من الادخار والاستثمار والتعليم المكثف الذي أدى إلى زيادة معدل الملتحقين بالجامعات ، بحيث أصبح المعدل الكوري واحداً من أعلى المعدلات العالمية (82,1% في عام 2005).
وخلال هذه السنوات ، حدثت تحولات هائلة في البنية الصناعية لكوريا ، وتنوعت الصناعات الرئيسية ، لتنضم إليها صناعات السيارات والبتروكيماويات والإليكترونيات وبناء السفن وصناعة النسيج ومنتجات الصلب ، وارتفع معدل النمو في الناتج القومي الإجمالي من 4,3% في عام 2005 إلى 5% في عامي 2006 و2007 ، وبفضل ارتفاع الناتج القومي الإجمالي مدفوعا بقوة الصادرات وزيادة الاستثمارات في المصانع والمنشآت ، تمكنت كوريا الجنوبية من اعتلاء المرتبة الثانية عشرة بين كبرى الدول الأكبر اقتصادياً ، بعد أن بلغ الناتج القومي الإجمالي الكوري في عام 2005 نحو 791,3 مليار دولار ، وارتفع إلى 887,5 مليار دولار في عام 2006.
وارتفعت الصادرات الكورية إلى 371,5 مليار دولار بعد تطبيق قاعدة الإعفاء الجمركي في عام 2007 ، ومثلت هذه الزيادة نحو 17,1% عن معدل الصادرات في عام 2006 ، حيث كانت الصادرات 325,5 مليار دولار فقط ، وفي الوقت نفسه ارتفعت الواردات بنسبة 15,3% لتصل إلى 356,8 مليار دولار ، وحققت كوريا فائضاً تجارياً في عام 2007 وصل إلى 14,6 مليار دولار.
وارتفعت صادرات كوريا من تقنية المعلومات والاتصالات إلى 124,9 مليار دولار في عام 2007 ، بينما سجلت الواردات 67,8 مليار دولار ، بحيث حققت كوريا فائضاً تجارياً بلغ 57,1 مليار دولار في هذا القطاع ، وهو ما يمثل ما يقرب من أربعة أضعاف الفائض التجاري الإجمالي.
وتضم الصادرات الرئيسية من صناعات تقنية المعلومات الكورية : أشباه الموصلات والتليفونات المحمولة وشاشات العرض الكريستالية السائلة LCD ، وشاشات وأجهزة التليفزيون الرقمية وأجهزة التسجيل وأجهزة استقبال القنوات الفضائية وأجهزة الذاكرة اللاسلكية ، في حين تشتمل الواردات الرئيسية على الأرشيف الإليكتروني والناقلات السلكية وأجهزة الكمبيوتر الشخصية والمحمولة وأجهزة التسجيل ، وهناك ثلاث فئات أساسية تقود الصادرات الكورية في مجال تقنية المعلومات هي : أشباه الموصلات ، والهواتف المحمولة ، وشاشات العرض المسطحة.
وشهدت صناعة أشباه الموصلات في كوريا تطوراً كبيراً على مدار العشرين عاماً الماضية ، وتحتل كوريا في الوقت الراهن المرتبة الثالثة عالمياً من حيث الإنتاج الإجمالي العالمي لأشباه الموصلات ، وأصبحت كوريا أكبر دولة مصنعة لشرائح "دي. رام" D-Ram على مستوى العالم منذ عام 1998 ، واحتلت المرتبة الأولي عالمياً من حيث الإنتاج الإجمالي لأشباه موصلات الذاكرات التي تشكل فيها شرائح "دي. رام" العنصر الأبرز.
وبلغت حصيلة العائدات التي حققتها صادرات كوريا من أشباه الموصلات عام 2007 نحو 39 مليار دولار ، وهو ما يعزز من مكانة أشباه الموصلات التي تحتل المرتبة الأولي في قائمة الصادرات الكورية منذ عام 1992.
كما تحتل كوريا – أكبر دولة مصنعة لأجهزة التليفزيون - المرتبة الأولى عالمياً في مجال إنتاج شاشات العرض الكريستالية السائلة LCD ، وقد بدأت كوريا في تصديرها في عام 1995 ، ومنذ عام 1999 ، وصادراتها تحقق زيادة سنوية نسبتها 30% ، وحققت الشركات المصنعة لشاشات العرض الكريستالية زيادة سنوية في عام 2007 بلغت 31% ، بعد أن حققت مبيعاتها 31,5 مليار دولار.
وواجهت المنتجات الكورية من الإلكترونيات وتقنية المعلومات بعض الصعوبات مع دخول المنتجات الصينية الرخيصة إلى الأسواق منذ مطلع عام 2000 ، ولكن بفضل الجهود الساعية إلى تعزيز تنافسية المنتجات الكورية ، تمكنت المنتجات الكورية من الثلاجات والغسالات وأجهزة التكيف من اكتساح السوق العالمية.
أما بالنسبة لصادرات كوريا من السيارات فقد بلغت مبيعاتها في عام 2005 نحو 2586088 سيارة ، في حين بلغت 2648028 سيارة عام 2006 ، وفي عام 2007 بلغت 2478138 سيارة.
وفي مجال صناعة السفن ، احتلت كوريا المرتبة الأولي عالمياً في عام 2005 بصادرات بلغت قيمتها 17,7 مليار دولار ، وبحجم تصنيع يوازي 9,3 مليون طن ، وفي عام 2006 حققت الصادرات الكورية من السفن 22,1 مليار دولار ، لتحتل بذلك المرتبة الأولي وبمعدل تصنيع يوازي 10,90 مليون طن ، وفي عام 2007 حازت أيضاً المرتبة الأولي بصادرات بلغت 27,6 مليار دولار وبمعدل تصنيع بلغ 11,20 مليون طن.
وبلغت حصيلة احتياطي كوريا من النقد الأجنبي في عام 2001 مبلغ 102,8 مليار دولار ، وبلغت 121,4 مليار دولار في عام 2002 ، وفي عام 2003 ارتفع الرقم إلى 155,4 مليار دولار ، وفي عام 2004 ، قفز احتياطي كوريا من النقد الأجنبي إلى 199,1 مليار دولار ، وهو ما يمثل المرتبة الرابعة على مستوى العالم ، وبنهاية عام 2005 بلغ الاحتياطي الأجنبي 210,39 مليار دولار ، وفي عام 2006 ارتفع إلى 238,96 مليار دولار ، وفي عام 2007 ارتفع إلى 262,22 مليار دولار.
وسجلت الاستثمارات الأجنبية المباشرة في كوريا 10,5 مليار دولار في عام 2007 ، وذلك مع زيادة الكثير من الشركات الأجنبية لحجم استثماراتها في المشروعات التنموية الكورية والصناعات الخدمية ، كما عززت الشركات الأوروبية واليابانية من استثماراتها في كوريا ، وحققت الاستثمارات الأجنبية المباشرة داخل كوريا ما يربو على 10 مليار دولار على مدار السنوات الأربع الماضية.
العلوم والتقنية
على مدار الأربعين عاماً الماضية تمكنت كوريا الجنوبية بصورة لافتة للاتنباه من تعزيز تنافسيتها في مجال العلوم والتقنية بفضل الجهود المتواصلة من قبل الحكومة الكورية ، ويعزى النمو غير المسبوق للاقتصاد الكوري إلى تنمية العلوم والتقنية.
شهدت كوريا بصفة خاصة طفرة متواصلة في القدرات التقنية والعلمية منذ ثمانينيات القرن الماضي ، فقد كانت أنشطة البحث والتطوير الديناميكية المتطورة بمثابة القوة الدافعة الرئيسية للنمو الاقتصادي السريع ، فقد تضاعفت الاستثمارات في مجال البحث والتطوير 66 مرة لتصل إلى 28,62 مليار دولار في عام 2006 ، بعد أن كانت 420 مليون دولار في عام 1981 ، وخلال الفترة نفسها ، ارتفعت نسبة الزيادة التي حققتها أعمال البحث والتطوير للناتج المحلي الإجمالي من 0,62% إلى 7,23 % ، كما زاد عدد الباحثين ليصل إلى 256589 باحثاً في عام 2006 ، بعد أن كان عددهم 18500 في الثمانينيات من القرن الماضي.
وساهم هذا النمو في زيادة عدد الرسائل والأبحاث العلمية وبراءات الاختراع ، فعلي سبيل المثال في عام 2006 ارتفع عدد الرسائل العلمية الكورية المسجلة في فهرس المراجع العلمية إلى 23286 رسالة وبحثا ، لتحتل كوريا بذلك المرتبة الثالثة عشرة عالمياً في هذا المجال ، فيما بلغت تطبيقات براءات الاختراعات وفقاً لاتفاقية التعاون في مجال الاختراعات 5935 تطبيقاً.
وبالنسبة لمؤشر التنافسية على المستوى الوطني الذي يقيسه المعهد الدولي للإدارة في سويسرا ، احتلت كوريا في عام 2007 المرتبة السادسة في مجال التنافسية التقنية والمرتبة السابعة في مجال التنافسية العلمية من بين 55 دولة.
الثقافة
عبر تاريخها الطويل الذي يتجاوز آلاف السنوات ، أرست كوريا سمات ثقافية فريدة تعكس التفاؤل والتواضع والمشاعر الجمالية الثرية للشعب الكوري ، وقد وجدت هذه المشاعر طريقاً للتعبير عنها من خلال الفنون الجميلة والأدب وفن العمارة وأسلوب المعيشة وثقافة المطبخ وغيرها من المجالات الآخرى ، واعترافاً من منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو" بثراء التراث الثقافي القديم لكوريا ، فقد أدرجت المنظمة سبعة من الكنوز الثقافية الكورية ضمن قائمة التراث العالمي التي أعدتها.
كنوز الثراث الثقافي العالمي
معبد بولدوكسا وسوك جورام
يمثل معبد بولجوكسا خلاصة فن العمارة الكوري ، حيث يتكامل مع الأساليب الكورية الأساسية ، بحيث بات معياراً لبناء المعابد ، ويرمز هذا المعبد الذي بني في الفترة (751-774) إلى "أراضي بوذا النقية" من حيث تصميمه بالصخور المتشابكة التي منحت المعبد هيبة وأناقة ، وتم تشييده تحت إشراف رئيس الوزراء كيم داي سونج خلال عصر مملكة شيلا التي وحدت كوريا (57 ق.م – 935 م.) ، كما تم بناء كهف سوك جورام الذي يعتبر واحداً من أجمل القطع الأثرية الكورية خلال هذه الفترة ، وتم نحته من الجرانيت الأبيض ، وهو يجمع حصيلة معرفة مملكة شيلا في فن العمارة والرياضيات والهندسة والفيزياء والدين والفنون في كيان عضوى واحد، بينما تجسد صورة بوذا في وسط الكهف إحساساً عميقاً بالسمو والرهبة ، وتحيطه على الجدران 38 صورة لبوذا ومبدأ الانضباط وحماة دارما وملوك الجنة الأربعة.
ألواح تريبيتاكا كوريانا وجانج جيونج بان جون
يوجد "جانج جيونج بان جون" في معبد "هينسا" ، وهو مخزن لحفظ الألواح الخشبية التي كانت تستعمل لطباعة تعاليم تريبيتاكا كوريانا ، وتعد تريبيتاكا كوريانا من الكنوز الثقافية التي أدرجتها منظمة اليونسكو في قائمة التراث العالمي، وقد تم تشييد المخزن في عام 1488 ، وبفضله، تم الحفاظ على ألواح تريبيتاكا كوريانا – تعاليم البوذية - لقرون عدة ، والمبنى ليس بديعاً من الناحية المعمارية فحسب وإنما أيضاً في تصميمه الفريد الذي يسمع بالتهوية الطبيعية والتحكم في درجات الحرارة والرطوبة.
وتمت كتابة تعاليم البوذية، التي تعد الأقدم والأكثر شمولية بين كافة التعاليم البوذية الموجودة في الوقت الراهن ، على 81340 لوحاً خشبياً خلال الفترة بين 1236 - 1251 ، حيث تم نحت كافة الألواح بحروف بارزة، وهو ما يؤكد مدى تقدم فن النحت في المملكة في ذلك الوقت.