مطروح مدينه السحر والجمال
هذه المحافظه تمتلك من السحر والجمال والشواطئ الفيروزيه والرمال البيضاء الناعمه والجو الرائع والوديان والواحات مالا تمتلكه محافظه أخرى وكانت كا قطعه الماس التى تحتاج نفض الغبار من عليها وجاء من يقوم بذلك الرجل الفاضل سياده اللواء الفريق محمد الشحات قام بتجميل المدينه والعمل على نظافتها حل مشكله المياه بها كان يقوم فى صلاه الفجر لمتابعه الشوارع ونظافتها وليتأكد ان الدقيق المدعوم يذهب الى مستحقيه وكل ذلك مترجلا دون تشريفه ويتفقد حال الناس ويتابع مشاكلهم بنفسه وحول البلده الى مكان ساحر تذهب اليه وتتمنى عدم الرجوع من النظام والهدؤ والنظافه التى تعم البلد
ولكن للأسف الشديد تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن تم تغيير سياده المحافظ ولكن جاء فرد محله لا يعرف لهمه العمل ولا النشاط لطريق
فأصبحت البلده تعانى من أكوام الزباله حتى فى انضف الأماكن التى كانو يقومون بغسل الشوارع بها وعادت مشكله المياه مره اخرى للبد واصبحت المحافظه تعانى من قله الأعتمادات بعد ان كانت ممتلئه وأصبحت الشوارع والأرصفه التى كانت تلمع من النظافه مهمله لدرجه التكسير
الأدشاش الخاصه بالشواطئ لا تعمل
أستغلال مؤجرى الشماسى للمصطافين
أين المحافظ الجديد من كل ذلك
ولما يغلق اذنه واعينه عما حل بحال البلد
وأسأله سؤال
هل هو ذلك حال البلد عندما تسلمتها
ولما مجلس الوزراء صامت على هذه المهذله
هذا الكلام كلام اهل البلد جميعا ونشر فى الأهرام أكثر من مره عن هذه المشاكل ولا حياه لمن تنادى
البقاء لله والدوام لله توفيت مدينه السحر والجمال والطبيعه الخلابه