رجال حول الرسول لخالد محمد خالد
معركه التقاليد لمحمد قطب[size="5"][/size]
عرض للطباعة
رجال حول الرسول لخالد محمد خالد
معركه التقاليد لمحمد قطب[size="5"][/size]
المقال التالى متعلق بالكتب و القراءة و أدرجه فى هذا الموضوع لما له من صله
المقال منشور بالملحق العلمى لمجلة العربى عدد نوفمبر 2010
ملحوظة :- يمكن تصفح مجلة العربى بإستخدام متصفح إنترنت إكسبلورر فقط
و عنوانها :-
http://www.alarabimag.com/arabi/Data.../Art_96407.XML
«كندل» و«نوك» و«آي باد» تغير وجه القراءة
هل تصبح الكتب الورقية قريبًا من مقتنيات المتاحف؟
مدفوعة بدعم هائل من اثنتين من أكبر شركات بيع الكتب في العالم، وبزوغ جهاز سحري أنتجته شركة آبل، تجاوزت الكتب الإلكترونية علامة تاريخية فارقة في عالم القراءة ربما تقود يوما لاختفاء الكتب الورقية من المكتبات واحتلالها إلى الأبد رفوف المتاحف.
في أواخر يوليو الماضي، أعلنت شركة «أمازون» التي تبيع كتبها عبر الشبكة العنكبوتية، أن مبيعاتها من الكتب الإلكترونية، التي اشتراها مستخدمو قارئها الإلكتروني «كندل Kindle»، قد تجاوزت بشكل ملحوظ مبيعاتها من الكتب الورقية الفاخرة ذات الغلاف المقوى (المجلدة hardcover)، وأن الفجوة بينهما في ازدياد مستمر.
وعزا جيف بيزوس الرئيس التنفيذي لأمازون جانبا مهما من الفضل في هذه الزيادة لإعلان شركته قبلها بشهر إدخال تخفيض على سعر بيع قارئها الإلكتروني «كندل» في اليوم نفسه الذي أعلنت منافستها الرئيسية، شركة بارنز أند نوبلز Barnes-Noble، عن تخفيض مماثل في سعر قارئها الإلكتروني «نوك Nook».
ويقول بيزوس: «إننا وصلنا إلى نقطة اللاعودة مع السعر الجديد لكندل: فقد زادت مبيعاتنا من أجهزة كندل ثلاثة أضعاف منذ أن خفض سعره من 259 دولارا إلى 189 دولارا».
وقال بيزوس إنه على مدى الشهور الثلاثة السابقة، باعت «أمازون» في الولايات المتحدة 143 كتابا إلكترونيا مقابل كل مائة كتاب ورقي مجلد. أما في الشهر السابق فكانت الفجوة أكبر: 180 كتابا إلكترونيا مقابل كل مائة كتاب مجلد. غير أن مبيعات الكتب الإلكترونية لاتزال بعيدة وراء مبيعات الكتب ذات الغلاف الورقي Paperbacks.
وتوزع شركة «أمازون» 630 ألف كتاب إلكتروني يمكن قراءتها على شاشة كندل. ولا يؤلف هذا العدد إلا جزءا يسيرا من ملايين الكتب التي تسوقها. وبينما يصل سعر كتاب مجلد واحد من «أمازون» إلى 26 دولارا في المتوسط، فإن سعر الكتاب الإلكتروني عندها يصل إلى 11 دولارا في المتوسط. لكن الشركة تقول إن أسعار أكثر من 510 آلاف كتاب إلكتروني طرحت للبيع على موقعها، تقل عن عشرة دولارات.
وجاء هذا التطور وسط ارتفاع كبير في مبيعات الكتب الإلكترونية، مدفوعة، من ناحية، بتخفيض أسعار كندل ونوك، ومن ناحية أخرى بإطلاق شركة آبل لكمبيوترها اللوحي «آي باد»، الذي روج له جزئيا باعتباره قارئا إلكترونيا.
وفي منتصف يوليو الماضي، أعلنت الرابطة الأمريكية للناشرين أن مبيعات الكتب الإلكترونية ارتفعت في مايو الماضي بنسبة 162 في المائة تقريبا، وأنه خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام 2010 ارتفعت مبيعات الكتب الإلكترونية بنسبة تصل إلى 207 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
ووفقا للرابطة، فإن مبيعات الكتب الإلكترونية شكلت نحو 8.5 في المائة من إجمالي مبيعات الكتب بكل أنواعها، مقارنة بأقل من 3 في المائة خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
فهل تؤذن هذه الأنباء بـ«إعلان وفاة» للكتب الورقية؟ وهل سينتهي إلى الأبد المشهد التقليدي للمكتبات، التي تملأها تلال الكتب المختلفة الأشكال والأحجام والتي تتعدد نوعية أوراقها وأغلفتها؟
الإجابة ببساطة ليس الآن على أقل تقدير. فقد حصدت مبيعات الكتب المجلدة حوالي 138 مليون دولار في مايو الماضي، مقارنة بـ29 مليون دولار من مبيعات الكتب الإلكترونية. (تجدر الإشارة هنا إلى أن جزءا من هذا الاختلاف يرجع إلى أن أسعار الكتب المجلدة أعلى بكثير من أسعار الإصدارات الإلكترونية).
لكن الخبراء يقولون إن التحول الذي سجلته أمازون يمكن أن يصل إلى الذروة في المستقبل. وكما قال مايك شايتزكن، مدير شركة «آيديا لوجيكال» التي تقدم المشورة إلى دور النشر بشأن التغيرات الجديدة في ميدان الكتب الإلكترونية، لصحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، فإن: «هذا اليوم سيأتي قريبا». وأضاف: «أتوقع أن يقل حجم كل الكتب الورقية المطبوعة إلى أقل من ربع الكتب المقروءة في العالم خلال عقد من الزمن».
ووصف بيزوس بيانات شركة «أمازون» بأنها «مذهلة»، خاصة إذا أخذنا بعين الاعتبار أن الشركة تبيع الكتب المجلدة منذ 15 سنة، بينما شرعت في تسويق كتب كندل الإلكترونية قبل أقل من ثلاث سنوات فقط».
لكن المفارقة أن هذه الأنباء جاءت بعد عدة أشهر فقط من توقع بعض الخبراء أن يقود كمبيوتر آبل اللوحي آي باد إلى طرد أجهزة القراءة الإلكترونية، مثل كندل ونوك، من السوق، بل إن «أمازون» أشارت إلى أن أحد أسباب ازدياد مبيعاتها من الكتب الإلكترونية يعود إلى شراء مستخدمي «آي بود»، والأجهزة الإلكترونية الأخرى مثل «آي فون» و«بلاكبيري» والأجهزة العاملة على نظم تشغيل «أندريود» تلك الكتب.
وكان آيباد قد طرح في الأسواق في أبريل الماضي، وباع حتى يونيو الماضي ثلاثة ملايين نسخة. وقد اشترى مستخدمو الجهاز مليونًا ونصف مليون كتاب إلكتروني من موقع آبل على شبكة الإنترنت.
وتشهد سوق أجهزة القراءة الإلكترونية، التي يسيطر عليها كندل بنسبة تبلغ 65%، اتساعا متزايدا يوما بعد يوم، ويتوقع الخبراء زيادة حجم مبيعات أجهزة قارئ الكتب الإلكترونية في العامين أو الأعوام الثلاثة القادمة. وعن خطوة تخفيض سعر أجهزة القراءة الإلكترونية، رأى مراقبون أن تخفيض أسعار أجهزة القراءة الإلكترونية أمر متوقع، وذلك بعد أن اقترح تقرير لشركة فورستر ريسيرتش أن يتراوح سعر أجهزة القراءة الإلكترونية بين 50 و100 دولار حتى يلقى قبولا بين المستخدمين بشكل كبير.
وتتصاعد شعبية هذه الأجهزة في العالم، حيث كشف العديد من الشركات كسوني وفيوسونيك عن نيتها إنتاج أجهزة قراءة إلكترونية للدخول للمنافسة في هذا المجال، خصوصا بعد ارتفاع الطلب على هذه الأجهزة وعدم قدرة الشركات المنتجة على تلبية الطلب، كعجز شركة «بارنز أند نوبلز» عن تلبية الطلب المتزايد على جهاز القراءة الإلكتروني «نوك»، الذي يحتوي على واي فاي مع اتصال 3G مع شبكات AT-T مثل كندل ومساحة تخزين 2 جيجابايت مع منفذ كروت MicroSD، وبطاريته قادرة على العمل 10 أيام متتالية ويستغرق شحنها حوالي 3.5 ساعات من الصفر إلى الشحن الكامل.
وكانت شركة Acer أخر الشركات التي أعلنت عن إنتاجها جهاز قراءة إلكترونيا لتدخل به هذا المجال، حيث كشفت في شهر مايو الماضي عن جهازها للقراءة الإلكترونية Lumiread، الذي يحتوي شاشة بقياس 6 بوصات من نوع e.ink، ويستطيع الاتصال بالإنترنت عبر تقنيات Wi Fi و3G.
وتشير بيانات شركة بارنز أند نوبل إلى نماذج نمو مشابهة. فقد زادت مبيعات الكتب الإلكترونية رغم أن مبيعات مكتباتها ظلت راكدة، وفقا لبيانات تقرير مداخيل الشركة في يونيو الماضي.
ويقول ليونارد ريحيو رئيس شركة بارنز أند نوبل: «إن النمو المذهل للكتب الرقمية خلق الفرصة الأكثر إلحاحا في تاريخ شركة بارنز ونوبل».
واعتبر بعض خبراء التكنولوجيا هذه الأنباء علامة على أنه قد حان الوقت للتعامل مع أجهزة القراءة الإلكترونية على محمل الجد كخيار لمجمل المثقفين.
لكن الكاتب جاكي تشنج كتب على مدونة ArsTechnica يقول: «إن القراء على ما يبدو ليسوا متعلقين بكتب شجرة ميتة كما يعتقد نقاد الكتب الإلكترونية. ولاتزال الكتب المجلدة تباع بمعدلات عالية جدا. لكن تبقى فكرة أن تقتني أكداسا من الكتب في جهاز نحيف واحد فكرة تجتذب المزيد من القراء كل يوم».
موضوع رائع
ما شاء الله
و بيقولو ان الشباب ما بيقراش!!!!!
كل يوم بكتشف حاجة اجمل في نايل متورز
الامير ........رائعة ميكافيلي
لوليتا ........فلاديمير نابكوف
الحرب و السلام.....الكونت ليو تولستوي
انا كارنينا .......الكونت ليو تولستوي
دون كيخوت دي لامانتش........ سرفانتس
شهر زاد.....توفيق الحكيم
مدن الملح ......عبد الرحمن المنيف
بقرأ حاليا كتاب "The Seven Habits of Highly Effective People" ل Steven Covey. كتاب رااااااااائع مع اني مخلصتش غير ال First Habit. بجد بيساعدك تغير خالص من طريقة تفكيرك و نظرتك للأمور سواء في الحياة الشخصية أو العملية.
اسد الغابة
و الطبقات لابن سعد فيه معلومات هايلة عن الصحابة و السلف الصالح بس طبعا مقرتهوش كله لانه كبير
من الذي حرك قطعة الجبن انا قريته عربي بس هو ليه نسخة انجليذي
مواطنون لا ذميون فهمي هويدي
اللاهوت العربي يوسف زيدان
لماذا من حولك اغبياء .. د.شريف عرغه اسلوب بسيط لنمية الذات
وكتب د.ابراهيم الفقي
1/4 جرام حلوه فعلا
كل كتابات د.احمد خالد توفيق
رواية فيرتيجو حلوه برده
جدد حياتك للشيخ محمد الغزالي .. بس لسه ما خلصتوش
انا من ساعة لما النت دخل ومبقتش بقرأ كتير غير المذاكرة بس ولو فيه بحوثات
لحد فى الاجازة اللى فاتت صديق ليا قالى على 1/4 جرام ... فأخته منه على سبيل الاستعارة
والله الكتااب ده انا خلصته فى يوم وااااحد .... والله يوم واحد لوكشة واحدة ..... كتاب بجد من اروع الكتب اللى قريتها فى حياتى
وعجبنى اوى اسلوب الكاتب فى الكتابة باللغة العامية بس بدون اسفاف
ياريت كل الناس تقرا الكتاب ده ........ بجد روعة :verygood: