جزاك الله خيرا يا استاذ نقراشى , اسلوبك غاية فى الاحترام و الروعة
فى انتظار التفاصيل عن المسيخ (او المسيح) الدجال
عرض للطباعة
جزاك الله خيرا يا استاذ نقراشى , اسلوبك غاية فى الاحترام و الروعة
فى انتظار التفاصيل عن المسيخ (او المسيح) الدجال
:shine[1]: يا باشا ده كمان تواضع من حضرتك, القراءة بس مش كفاية, فيه اكيد فرق بين ناس بتفهم و ناس عندها اولويات تانية, اكرمك الله
ليه الناس شاغلة نفسها بيوم القيامة
طيب لو بعد مليون سنة حترتاح؟
طيب مانت ممكن تموت حالا دلوقتى وانت بتقرا الكلام ده
وفى حديث بمعنى اذا مات العبد قامت قيامته
يعنى الواحد يعمل لانه حيموت فى اى لحظة بصرف النظر عن يوم القيامة امتى
تمام يا أستاذ ahmed4000
لكن الفكرة إن دي من مسائل العقيدة الهامة ألا وهي الإيمان باليوم الآخر وكلما زادت معرفة الإسان بالتفاصيل كلما زاد إيمانه بالأمر
بالإضافة إلى أن هذا علم ينتقل بين الأجيال وكل جيل يرى من العلامات والآيات ما يزيده يقينا وعلما، والعقيدة لابد لها من تأثير وكلما قويت العقيدة كلما قوي العمل وزاد استعداد الإنسان واجتهاده في الطاعة
تماما كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم الصحابة بالفتن التي ستحدث بعد وفاته حتى يتجنبوها
الأستاذ أحمد النقراشي جزاكم الله خيرا على المجهود الطيب
وأقترح فصل مشاركاتك وتعديلها وإعادة نشرها بحيث تصبح موضوعا مستقلا حتى يتمكن الجميع من متابعتها لأن العنوان الحالي للموضوع قد يزهد الأعضاء في متابعته
بالتوفيق
يا أستاذ أحمد اسمحلى اختلف معاك فى حاجة واتفق فى حاجة تانية فعلا فى حديث صحيح عن النبى صلى الله عليه وسلم قال فيه ( من مات فقد قامت قيامته) وده فعلا دافع إن الناس تعمل بصرف النظر عن يوم القيامة هييجى امتى انا متفق معاك فى الجزء ده لكن لازم حضرتك تعرف ان الإيمان باليوم الأخر جزء من ايمانك وعقيدتك كمسلم وحديث الإيمان الذى دار بين النبى صلى الله عليه وسلم وجبريل عليه السلام حينما قال له يا محمد ما الإيمان قال أن تؤمن بالله و كتبه ورسله واليوم الأخر و القدر خيره وشره .،،،،
إذن فرض عين عليك كمسلم انك تعرف ربك وكتبه السماوية وان تؤمن بجميع الرسل وتدرس قصصهم للعبرة ولتكون من الشاهدين على الأمم السابقة يوم القيامة و اليوم الأخر وأماراته وعلاماته لأن العلم ده هو اللى هيخلى الأجيال القادمة تقدر تتصدى للفتن واسمحلى اقول جزء من قصة المسيح الدجال اللى هعملها موضوع منفصل إن شاء الله بس هو هيوضحلك حاجة عايزها توصلك ،،،،
المسيح الدجال لا يدخل مكة ولا المدينة ولا بيت المقدس ولا طور سيناء حسبما قال بعض اهل العلم ولكن الدجال يحاول دخول المدينة فلا يستطيع إلا ان يضع قدمه على باب المدينة فترجف رجفة فيخرج منها كل منافق ويخرج للدجال شاب من المؤمنين فيقرا بين عينيه ك ف ر فيقول له ما انت برب العالمين إن أنت إلا الدجال الذى اخبرنا عنه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم فيشق الدجال الشاب الى نصفين ويسير بينهما ثم يقول للشاب قم فيقوم فيقول له هل أمنت انى ربك فيقول والله ما اذددت إلا إيمانا انك انت الدجال فيحاول الدجال ايقطع رقبة الشاب فيحيلها الله تبارك وتعالى الى نحاس ولا يسلط الدجال بعدها على احد من البشر ابدااااااا ،،،،
الخلاصة من الجزء اللى ذكرنه هنا إن لو العلم ده إندثر وكل واحد قال واحنا مالنا ويوم القيامة ما كانش العلم ده وصل للشاب اللى تصدى للدجال وإذا كان الموضوع مش بالاهمية اللى حضرتك متخيلها ما كنتش هتلاقى كل هذه الكم من الأثر فى السنة المطهرة وإهتمام النبى صلى الله عليه وسلم من تحذيرنا من هذه الفتن.