| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
النتائج 1 إلى 2 من 2

  1. #1

    الصورة الرمزية D . a .\ AYMAN

    رقم العضوية : 12806

    تاريخ التسجيل : 12Jun2008

    المشاركات : 2,817

    النوع : ذكر

    الاقامة : NEW CAIRO

    السيارة: PROTON - P E R S O N A

    السيارة[2]: SUZUKI - SWIFT 2015

    دراجة بخارية: I WISH

    الحالة : D . a .\ AYMAN غير متواجد حالياً

    افتراضي حقيقة أنفولنزا الخنازير !!!! ؟؟؟؟ - Facebook Twitter whatsapp انشر الموضوع فى :

    hasad">

    هذا الموضوع عبارة عن بريد الكتروني وصلني أمس ... ما قيل فيه منطقي جدا ولكن بفرض صحة الحقائق التي ذكرت في الموضوع (بمعنى أني لا أعلم هل فعلا مادة "السكوالين" المذكورة في الموضوع بهذا الوصف حقيقة أم هوة محض إفتراء)

    وما إنتهيت اليه هو أن أطرح الموضوع برمته هنا للمناقشة لمعرفة ما ستنتهي اليه مناقشتنا وبحثنا للموضوع سواء من الخبرات الشخصية لكل منا (أطباء .. كيميائيين .. صيادلة) أو حتى من بحث على الإنترنت من البعض الآخر للوصول لحقيقة الأمر

    لذا فأنا أطلب منكم دراسة الأمر والتفكر فيه والمشاركة بما إنتهينا اليه

    اؤكد مرة أخرى مرة أخرى كي لا يهاجمني أحد أعضاء المنتدى هذا الموضوع منقول وأنا أولكم أحب أن أصل لحقيقة صحته من عدمها

    والموضوع بنصه منسوخ من مصدره كالتالي .......





    [gdwl]لقد قرأت اليوم خبراً عن نجاح شركة نوفارتس في إنتاج اللقاح و سعيها لتوقيع إتفاقيات تجارية مع 35 دولة لتزويدها باللقاح قبل حلول نهاية العام الجاري . عليه نظراً لضيق الوقت و أهمية الخبر اكتفيت بالمقال وحده دون ترجمة المراجع .

    مساهمة من قبل : دكتورة مرابطة على حدود المملكة – مملكة الخير و الإنسانية و العطاء .

    نشر المقال بتاريخ : الاثنين 10 أغسطس ، 2009 ، 3:58 ظ
    بعنوان : كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية


    الدكتورة سارة ستون
    جيم ستون , صحافي
    روس كلارك ، محرر

    "إن برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 عندما ينظر إليه بالإخذ في الإعتبار تبرهن صحة فرضية أن الفيروسH1N1 من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤامرة قذرة و واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين , المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت صحتهم و انخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث ، و مجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية و بالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً ".

    قابلت قصة انفلونزا الخنازير بتشكك كبير ، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجة الثانية – تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس و عندما يعودون إلى بلدهم .نتقل العدوى إلى أهاليهم و زملائهم و بذلك يبدأ الوباء في الإنتشار في جميع أنحاء العالم , قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ، و كنت على يقين منذ اليوم الأول من أنه إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أو أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة .

    للأسف فإن صحة الإحتمال الثاني قد تأكدت ، و بذلك نحن نواجه خطراً جديداً تماماً و غير مسبوق يتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل ، و ينقل عن أخصائي علم الفيروسات قولهم : "بحق الجحيم , من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ إننا لا نعرف ! " . إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورH5N1 ، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً. .هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشف عن و الوصول إلى الدافع وراء إطلاق هذا الفيروس و الوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث في المستقبل القريب .

    المحاولة الأولى :

    في فبراير 2009م ، قامت شركة باكستر إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوروبياً و كان اللقاح ملوثاً بفيروس انفلونزا الطيورH5N1 الحي , و لحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة Biotest التشيكية لإختباراللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر . و كانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً , و أسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة . و عندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي , و لو لا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى .

    بل الأدهى من ذلك , أنه على الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال , علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولوجية المسمى بـ BSL3 (مستوى السلامة الحيوية 3) و هو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث , إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقع محاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجرد إهتمام بلد واحد بما كان يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات , و ظهور فيروس H5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد و تعمد.

    قد يعتقد المرء بأن باكستر يكون قد تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد إرتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح ، و الذي يثير تساؤلات كثيرة ، مثل : أية أبحاث و أية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلاً ؟ كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروس إنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح ؟ لماذا شملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة و محتفظاً بقوته طوال تلك الفترة ؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأي شكل من الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها على القائمة السوداء ، كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام ,كيف بحق الجحيم يمكن أن يكون هذا ممكناً ؟

    نقطة التركيز الرئيسية :

    دعنا نتحول إلى جانب آخر من لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى و منها باكستر على قدم و ساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لسكان العالم ، و الذي هو موضوع هذا المقال ، و هذا الجانب الآخر هو أن التطعيم المذكور ما هو إلا خطة لتدمير فكرنا و صحتنا و قدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة و ذلك بإستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المواد المساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم بحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس و زيادة عدد الجرعات المنتجة خلال فترة زمنية قصيرة , و في حالة تطعيم إنفلونزا الخنازير , ليمكن إنتاجها قبل حلول موسم إنتشار الإنفلونزا في فصل الخريف . و لكن على الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف ، قرروا إضافة مادة السكوالين – و السكوالين هي مادة هامة و منتشرة بشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , إنها المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ، و هي المادة الأم التي تنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة و بالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور و الإناث ، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح و أيضاً تلعب دوراً مهماً في حماية الخلايا من الشيخوخة و الطفرات الجينية . و قد ثبت أن حقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة و مزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين. و من البديهي بعد معرفة أهمية مادة السكوالين في الجسم أن يخلص القارئ إلى أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم و أن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى إنخفاضها و إنخفاض مشتقاتها و بالتالي معدل الخصوبة و تدني مستوى الفكر و الذكاء و الإصابة بالأمراض المناعية الذاتية .
    و بما أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي . و كما ذكر , فالسكوالين يشكل مصدراً وحيداً للجسم لإنتاج العديد من الهرمونات الستيرويدية بما في ذلك كل من الهرمونات الجنسية الذكرية والأنثوية .و هو أيضاً مصدر للعديد من مستقبلات المواد الكيميائية التي تنقل الإشارات العصبية في الدماغ و الجهاز العصبي ، وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية و العضلية المستعصية و المزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل و مرض التوحد (Autism) و إضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج (Lou Gehrig's) و أمراض المناعة الذاتية العامة و الأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة .

    و في دراسات مستقلة , أجريت التجارب على اللقاحات التي شملت على السكوالين كمادة مساعدة و تم حقن خنازير غينيا بها ، و أثبتت تلك الدراسات أن الإضطرابات الناتجة عن تحفيزالمناعة الذاتية ضد السكوالين قتلت 14 من أصل 15من الخنازير , و تمت إعادة التجربة للتحقق من دقة النتائج و جاءت النتائج مؤكدة و متطابقة .

    و يعود تاريخ "مزاعم " كون السكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليج الأولى حين تم حقنها للمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها ، و قد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة بإسم متلازمة أعراض حرب الخليج , و قد بينت الدراسات و الفحوصات أن 95 في المئة من الجنود الذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهم أجسام مضادة ضد مادة السكوالين , و أن عدد قليل من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلت أجسامهم من الأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانوا قد خدموا في حرب الخليج أم لا . كما خلت أجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادة السكوالين حتى أولئك الذين قاتلوا في الخليج . و يثبت ذلك أن 95% من جرعات التطعيم , و ليس كلها , إحتوت على السكوالين و يثبت أيضاً أن المشاركة في الحرب ليس لها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية . و قد بلغ مجموع الوفيات الناجمة عن وجود الأجسام المضادة 6.5 في المئة من المجموعة التي تم تلقيحها , كما أثبتت دراسة أخرى أن معدل الخصوبة في الجنود الذين ثبت وجود الأجسام المضادة في أجسامهم قد انخفض بنسبة من 30 – 40 % .

    الجدير بالذكر أن ظهور أعراض حدوث المناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق نحو عام منذ تلقي اللقاح إلى أن يستنفد الجهاز العصبي و الدماغ و الجسم كافة إحتياطيات السكوالين التي تسلم من مهاجمة جهاز المناعة له , و بعد إستنفاد الإحتياطي تبدأ الخلايا بالتلف , و مرور هذه الفترة الزمنية الطويلة تحول دون توجيه الإتهام للقاح و الشركة المصنعة له و التي تظل تنفي إرتكاب أي مخالفات أو تحمل المسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة و مع قيام الكونغرس الأمريكي بتمرير قانون منح الحصانة للشركات الدوائية ضد أي ضرر ينتج من اللقاحات فإن الواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد.

    و بعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1 لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أن المقصود بها ليس علاج الإنفلونزا بتاتاً ، بل إنه يهدف إلى :

    - الهبوط بمستوى ذكاء و فكر العامة .
    - خفض معدل العمر الإفتراضي ( بإذن الله ) .
    - خفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد السكان.
    - إبادة عدد كبير من سكان العالم و بالتالي السيطرة على عدد السكان أيضاً .

    و لو كانت الأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت ، لما إحتوى اللقاح على السكوالين أو المواد المساعدة الأخرى الضارة ( التطرق إلى المواد المساعدة الأخرى خارج نطاق هذا المقال الذي لا يغطي سوى السكوالين ) ، ونحن نعتقد بأنه نظراً لأن هناك الكثير من الطرق لتحفيز الإستجابة المناعية الذاتية ضد الجسم بشكل لا تقل تدميراً عن طريق حقن الجسم بـ "المواد المساعدة" التي توجد مثلها في الجسم أو تشبهها كيميائياً و غيرها من الطرق كإرسال الشحنات الملوثة عن عمد كما فعلت شركة باكستر فإن مصداقية اللقاحات و التطعيمات قد تضررت إلى الأبد و الثقة في الهيئات و الجهات الصحية و الطبية العليا قد تزعزت بشكل لا يمكن إصلاحه , و أما شركة باكستر فإنها يجب أن تقاطع و تفرض عليها عقوبات , و حقيقة أنها لم تعاقب مؤسفة للغاية و تستوجب الذم و اللعن . كما يفتح انكشاف هذه المحاولات الباب على مصراعيه أمام التفكير و التساؤل عن إمكانية وجود محاولات أخرى من قبلهم لتحقيق الأهداف المذكورة غير اللقاحات !

    و مؤخراً أكدت صحيفة " وشنطن بوست " أن اللقاح سيحتوى أيضاً على مادة الثايمروزال ( Thimerosal) و هي مادة حافظة تحتوي على الزئبق الذي هو العنصر المسؤول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحد ( Autism ) المعيق في الأطفال و الأجنة علماً بأن النساء الحوامل و الأطفال يترأسون قائمة الذين توصي منظمة الصحة بتطعيهم أولاً . و للمعلومية فإن تلك المادة الحافظة تستخدم في كثير من اللقاحات التي نسارع لتلقيح أنفسنا و أبناءنا بها , و من ثم يرمي الأطباء الجينات بالتطفر و التسبب في الأمراض الغريبة و المتلازمات العجيبة و هي منها براء !

    عفواً ... فالثقة متزعزعة :

    إن منظمة الصحة العالمية جنباً إلى جنب مع كبار المصنعين في مجال الصناعات الدوائية قد كشفت بشكل واضح عن نواياها الخبيثة لإلحاق الضرر بالبشرية جمعاء من خلال الأوبئة المصطنعة و اللقاحات المضرة , و ذلك لغرض قد يكون من الصعب تحديده بشكل دقيق إلا أنه سيكون من المأمون أن نفترض أنه سيكون هناك صفوة من الناس يعلمون بأنها إما ملوثة أو ضارة فلا يتلقونها أو يتلقون الآمنة غير الملوثة و نتيجة لذلك سيكونون أعلى ذكاءً و أحسن صحة مقارنة بأولئك الذين سيتلقون الملوثة أو الضارة و بالتالي , و كما سلف الذكر , فإن برنامج التطعيم ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 الذي ثبت كونه سلاحاً فيروسياً هجيناً من صنع أيدٍ بشرية ، ما هو إلا محاولة واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين ؛ المجموعة الأولى تضم أولئك الذين ضعفت عقولهم و صحتهم و الحياة الجنسية لديهم عن طريق التلقيح الملوث ، و مجموعة لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية و بالتالي فهي متفوقة و مستعبدة للمجموعة الدنيا. و من المعقول بعد معرفة هذا , الجزم بأن التطعيمات لم تعد آمنة و يجب عدم أخذها لأي سبب من الأسباب كانت . رجاءً لا تدعهم ينالون منك و من أبنائك .

    إن ما يثير الريبة هو تهويل المنظمة من شأن الفيروس الذي قتل قرابة 500 شخصاً فقط (تأكد وجود الفيروس أم لم يتأكد ) من بين مئات الآلاف من حالات الإصابة به في العالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظة عن العوامل المصاحبة التي تسببت في مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم من المصابين , و ما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئات من القتلى المدنيين في الحروب مثلاً أو جراء الأمراض الأخرى , و أن ما يدعو إلى التساؤل أيضاً هو حث المنظمة دول العالم على إتباع حملة تطعيم جماعية و موحدة و متزامنة ضد المرض , و نخشى أن هذا ليس الغرض منه سوى تلقيح جميع سكان العالم باللقاح الملوث قبل ظهور الأعراض المرضية في الفئة التي تلقت اللقاح و بالتالي إمتناع الآخرين عن أخذه و إنكشاف المؤامرة قبل أن تؤتي بثمارها المرجوة . الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيم المذكور إجبارياً بموجب قانون سنته و فرضت السجن و الغرامة على كل من سيعارض تلقيه ضاربة بذلك الحرية الشخصية و حقوق الإنسان عرض الحائط خاصة و أن الإمتناع عن التطعيم لن يضر إلا الشخص نفسه .

    ملاحظة مهمة :

    إذا رأيت شريط فيديو لشخصيات كبرى يأخذون تطعيماتهم ، ضع في الإعتبار أن ليس كل الجرعات صنعت مماثلة !

    المراجع :

    شكر خاص للعالم و الصحافي جيم ستون الذي لولا الله ثم هو لما توحدت جهودنا لكتابة هذا المقال الذي يخدم البشرية جمعاء.
    Newsmax.com "اللقاح قد يكون أكثر خطورة من انفلونزا الخنازير"
    Mercola.com "سكوالين : و مصل انفلونزا الخنازير- كشف السر الصغير القذر "
    Chiro....com "اللقاحات قد تكون مرتبطة بمتلازمة أعراض حرب الخليج"
    The Unify Coalition "لقاحات تجريبية / المواد المساعدة / سكوالين"
    Health Freedom Alliance اقرأ إلى البند رقم 122 ، فإنه يعودإلى اللغة الإنجليزية نصف صفحة لأسفل!
    Rense هذا التقرير الممتاز عن متلازمة حرب الخليج و مرض التوحد ، لمستشار و جراح المخ و الأعصاب الأمريكي الشهير الدكتور بلايلوك
    [/gdwl]

    D . a . \ A Y M A N
    A . S . Y

    N.Y.S.M.A سابقاً


  2. #2

    الصورة الرمزية D . a .\ AYMAN

    رقم العضوية : 12806

    تاريخ التسجيل : 12Jun2008

    المشاركات : 2,817

    النوع : ذكر

    الاقامة : NEW CAIRO

    السيارة: PROTON - P E R S O N A

    السيارة[2]: SUZUKI - SWIFT 2015

    دراجة بخارية: I WISH

    الحالة : D . a .\ AYMAN غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    بعد تصفح عدة مواقع ومنها MSN الإخباري التابع لشركة ميكروسوفت الأمريكية ... وجدت هذه المقالة ... وهي تقريبا تقريبا تفيد عكس ما قيل هنا في المشاركة السابقة

    ولي عليه بعض التعليقات سأقوم بالتعليق عليها في نهايته

    والمقال كالتالي ....

    [gdwl]



    1

    يصاب بالإنفلونزا، في سنة نموذجية، نحو 10 في المائة من الأميركيين، ورغم أن الكثير من الناس يعتقدون أن الإنفلونزا مرض خفيف، فإن نحو 200 ألف أميركي يصابون بها بشكل يدفعهم إلى الدخول في المستشفيات، فيما يُتوفى بين 20 و40 ألفا منهم بسبب العدوى.
    وقد أصبحت سنة 2009 سنة نموذجية فعلا، فقد أضحينا وسط وباء عالمي للإنفلونزا التي يسببها فيروس ظهر أول مرة في المكسيك في منتصف شهر فبراير الماضي.
    وقد أُنفقت مليارات الدولارات على خطط مجابهة هذا الفيروس،

    كما سيصطف الأميركيون للتطعيم بنوعين من اللقاحات، أحدهما ضد الإنفلونزا الموسمية التي تظهر مع اقتراب فصل الشتاء، والآخر ضد سلالة الوباء الجديد.

    وحتى الآن، كان وباء 2009 منتشرا أكثر من كونه قاتلا، فلم تسجل سوى عدة آلاف من الوفيات به حول العالم.
    كما أنه لم يتحول إلى وباء قاتل في أثناء قمة موسم الإنفلونزا في نصف الكرة الأرضية الجنوبي في يونيو ويوليو وأغسطس.
    ويعتقد خبراء الإنفلونزا أن الفيروس يتسم بخصائص داخلية ربما تجعله أقل إثارة للمرض ـ أي أن قابليته قليلة في إحداث حالة مرضية خطيرة ـ مقارنة بالسلالات الأخرى.
    وعندما نتحدث عن الوباء لا يزال لدينا الكثير من الآمال، ومع هذا فإن الصعب تقديم توقعات مؤكدة حول الإنفلونزا الوبائية هذه لعدد من الأسباب، ففيروسات الإنفلونزا تشتهر بشهرة سيئة هي أنها غير مستقرة في تركيبتها الجينية، ولذلك فإن موجة وباء الإنفلونزا الجديدة قد تصبح قوية، إن حدث وحصلت تحويرات في فيروسها.
    كما أن من الصعب وضع التوقعات حول ردات الفعل المناعية، إذ يرجع انتشار العدوى الوبائية جزئيا إلى أن أعدادا كبيرة من الناس لا توجد لديهم حماية مناعية ضد عدوى جديدة.
    ولكن، في بعض الأحيان، يكون الفيروس الجديد قريبا جدا من الفيروسات التي كانت منتشرة سابقا، ولذا تتمكن أجهزة المناعة لدى الكثير من الناس من مجابهة القادم الجديد.
    كما أن السياسات الصحية العامة ـ على حد سواء مع كيفية استجابة الناس لها ـ تبقى ورقة مبهمة أيضا، إذ يقول المؤرخون إن أحد أسباب شدة وباء إنفلونزا 1918ـ1919، أن السلطات الصحية الحكومية لم تقم بمهمتها إذ أخفقت في رصد المخاطر، ولم ترغب في نشر الرعب بين صفوف السكان.
    أما حاليا فإن استجابة الجمهور للوباء الجديد قد وصلت إلى أعلى درجاتها، دون أن يؤدي ذلك إلى حدوث حالة من الرعب.



    ما على السطح

    إن انتشار أوبئة أي عدوى تنفسية يتم قبل أن يفهم العلماء أسباب حدوثها، وقد درس العلماء فيروسات الإنفلونزا وصنفوها إلى مجموعات: مجموعة «إيه» A، و«بي» B، و«سي» C.
    والفيروسات في مجموعة «إيه» هي أكثرها التي تسهم في حدوث المشكلات الصحية، فهي قادرة على نشر العدوى بين الناس، والحيوانات اللبونة (الثدييات) الأخرى، والطيور.
    وفيروس الوباء الجديد ـ وأكثرية فيروسات الإنفلونزا التي سنسمع عنها ـ هي من مجموعة «إيه».
    ووفقا للتصنيفات الفرعية المعتمدة فإن فيروسات الإنفلونزا تقسم لاحقا، كما تسمى أيضا، وفقا لاثنين من البروتينات يوجدان على غلافها الخارجي، وهما هيماجلوتينين hemagglutinin، الذي يتغلغل نحو الخلايا ويصيبها بالعدوى، وهي الطريقة التي «يضع فيها الفيروس قدمه عبر الباب».
    أما البروتين الآخر فهو نيروامينيدايس neuraminidase، وهو نوع مختلف من البروتين يوجد على السطح، ويسمح لوليد الفيروس بالهروب بعد أن نفذ عملية التكاثر.
    ولا يُستخدم في أسماء الإنفلونزا إلا الحروف الأولى من هذين البروتينين: وهي «إتش»H و«إن» N، إضافة إلى الأرقام.
    وقد تعرف العلماء 16 شكلا من هيماجلوتينين، وعلى 9 أشكال من نيروامينيدايس. وهذه الأشكال تؤلف 144 شكلا من الأزواج.
    وحتى اليوم توجد ثلاث توليفات منها تنتقل من شخص إلى آخر هي «إتش1 إن1» H1N1، و«إتش2 إن2» H2N2، و«إتش3 إن2» H3N2، ولذلك فإنها قادرة على إحداث الوباء بين البشر.
    والفيروس الوبائي لسنة 2009 له توليفة «إتش1 إن1».
    إن فيروسات الإنفلونزا تكون أشد في عدواها وتحدث حالة مرضية شديدة عندما تنتشر في الأجواء الباردة الجافة.
    ولأن الفيروس يحب الجو البارد فإن موسم العدوى القصوى يبدأ في نصف الكرة الأرضية الشمالي في شهر نوفمبر، وينتهي في مايو، أما في نصف الكرة الجنوبي فيكون بين مايو وسبتمبر .
    وفي منطقة خط الاستواء لا يوجد موسم حقيقي للإنفلونزا في الواقع، أو للإنفلونزا نفسها إلا قليلا.
    وربما كانت موجة العدوى في ربيع 2009 أخف مما كان متوقعا لأن الطقس في نصف الكرة الشمالي كان يتجه نحو السخونة.
    كما أنه لم يكن شديدا في نصف الكرة الجنوبي لأن عددا قليلا من السكان يعيشون في مناطق باردة منها.
    وقد يرتد فيروس «إتش1 إن1» ليضرب بقوة هذا الشتاء، وهو أفضل المواسم لعدوى الإنفلونزا، في المناطق الكثيفة بالسكان في نصف الشمالي من الكرة الأرضية.



    «تحليق» إنفلونزا الطيور

    الطيور، وخصوصا البط وطيور الماء، هي الوعاء الطبيعي لفيروسات الإنفلونزا من مجموعة «إيه».
    وفي غالبية الأحيان تتعايش الطيور مع هذه الفيروسات، إذ لا تؤدي الفيروسات إلا إلى إلحاق أضرار طفيفة، في أثناء نشاطها في تبادل الجينات، وتحويرها، داخل الجهاز الهضمي للطيور.
    ولكن، في بعض الأحيان فإن فيروسات الإنفلونزا في تلك الطيور تتغير بطريقة تصبح فيها قادرة على انتقال العدوى إلى أنواع أخرى حية غير الطيور.

    ويعتقد الباحثون الآن أن وباء إنفلونزا 1918-1919 الذي هلك بسببه نحو 40 مليون شخص حول العالم وفقا للتقديرات، كان مصدره فيروس لإنفلونزا الطيور الذي لم يقفز من الطيور نحو الإنسان فحسب، بل وتمكن أيضا من التكيف مع الجهاز التنفسي للإنسان، الأمر الذي سهل له الانتقال بسهولة من إنسان إلى آخر.

    وكان ذلك الفيروس و فيروس «إتش1 إن1» الأصلي، وهو الجد الأكبر للعديد من الفيروسات التي ستأتي بعده.
    وفي ما عدا الفجوة التي وقعت بين عامي 1957 و1977، فقد كانت هناك أشكال مختلفة من فيروس «إتش1 إن1» التي تكيفت مع الإنسان، تنشر عدواها بين الناس.
    أما الأوبئة اللاحقة (في عامي 1957 و1968) فقد حدثت بسبب فيروسات كانت تركيبتها الجينية تحتوي على خليط من جينات فيروس «إتش1 إن1» وفيروسات إنفلونزا الطيور.
    عام 1997 ظهر في هونغ كونغ فيروس جديد لإنفلونزا الطيور هو «إتش5 إن1» H5N1، وقد تم حصر انتشار وبائه، ومع هذا فقد ظل «إتش5 إن1» الفيروس الرئيسي الذي يقلق العلماء حتى ظهور الوباء الجديد عام 2009 الحالي.
    ولكونه فيروسا جديدا لإنفلونزا الطيور لا يتمتع جسم الإنسان بأي حصانة ضده، فإن «إتش5 إن1» كان يمكن أن يقود إلى وباء على غرار وباء 1918ـ1919.

    وكان يمكن أن يكون قاتلا لأنه يقود إلى وفاة نصف المصابين به، إلا أنه حتى الآن لم يصب بعدواه إلا بضع مئات من الأشخاص كما أن انتقاله لم يكن سهلا من شخص إلى آخر.
    ويجب علينا التأكيد هنا على عبارة «حتى الآن»، ففيروس «إتش5 إن1» يمكن أن يتغير ليصبح فيروسا معديا.

    وعلى نفس المنوال فإن فيروس «إتش1 إن1» الذي تنتقل عدواه بسهولة، إلا أنه ليس قاتلا، قد يخضع لتحويرات جينية ويتحول إلى فيروس قاتل.




    «خلطة الخنازير»

    فيروس «إتش5 إن1» لإنفلونزا الطيور الذي استوطن في «منزله» الجديد داخل الجهاز التنفسي للإنسان عام 1918، استطاع في تلك السنة أيضا، أن يفتح لنفسه «متجرا» داخل قصبات الخنزير الهوائية.

    وخلال عقود السنين الست اللاحقة أو ما يقاربها، ظل فيروس «إتش1 إن1» المتكيف مع الخنزير، ينتشر بين الخنازير في الولايات المتحدة، مع حالات عابرة انتقلت فيها عدواه نحو الإنسان، رغم أن حالات انتقال العدوى من الخنزير إلى الإنسان حدثت على الأكثر على نطاق أوسع مما هو معروف، لأن الأعراض المصاحبة لإنفلونزا الخنازير كانت متشابهة مع أعراض الإنفلونزا الموسمية.
    وقد وصفت الخنازير بأنها الوعاء المهيأ طبيعيا لخلط فيروسات الإنفلونزا لأنها، أي الخنازير، كانت تُصاب بسهولة بعدوى فيروسات إنفلونزا الطيور، وبعدوى الفيروسات الأخرى التي تكيفت مع جسم الإنسان.
    وهكذا بدأ في الانتشار بين الخنازير في الولايات المتحدة منذ عام 1999 أو نحوه، فيروس جديد «ثلاثي المنشأ» تضم تركيبته الجينية عناصر من فيروسات الطيور والإنسان والخنازير.
    أما الخنازير في أوروبا وفي الصين فقد كانت مصابة منذ عام 1979 بفيروس من نوع آخر، هو أحد أنواع فيروسات إنفلونزا الطيور المتكيفة مع جسم الخنزير.
    وبدا فيروس «إتش1 إن1» الجديد وكأنه خليط من بعض الجينات من الفيروس الثلاثي المنشأ، ومن جينات أخرى من الفيروس الأوروبي الآسيوي.
    وكانت آخر موجة كبرى لوباء إنفلونزا الخنازير قد انتشرت عام 1976 بين جنود في قاعدة فورت ديكس في نيوجيرسي.
    وقامت السلطات الصحية الاتحادية بتنظيم حملة تطعيم طالتها انتقادات عنيفة لسببين رئيسيين: السبب الأول لأنه ظهر أن اللقاح المضاد له مخاطر (لم تزد عن 1 من كل 100 ألف حالة تطعيم) تؤدي إلى حدوث متلازمة «غيليان ـ باريه»، وهي اضطراب في الجهاز المناعي يقود إلى مهاجمة الجهاز العصبي.
    إلا أن الأهم من ذلك أن العدوى لم تنتشر خارج نيوجيرسي، قبل أن تبدأ حملة التطعيم تلك.
    وعلى العكس من ذلك فإن عدوى «إتش1 إن1» لإنفلونزا الخنازير الحالية انتشرت الآن بالفعل حول العالم، ولذلك فإنها ستزداد انتشارا في الشتاء.

    [/gdwl]





    وقد أصبحت سنة 2009 سنة نموذجية فعلا، فقد أضحينا وسط وباء عالمي للإنفلونزا التي يسببها فيروس ظهر أول مرة في المكسيك في منتصف شهر فبراير الماضي.

    بصراحة بداية ظهور الفيروس في المكسيك تثير الريبة في نشأته وتطوره الطبيعي الموصوف بهذا الشكل







    كما سيصطف الأميركيون للتطعيم بنوعين من اللقاحات، أحدهما ضد الإنفلونزا الموسمية التي تظهر مع اقتراب فصل الشتاء، والآخر ضد سلالة الوباء الجديد.

    بس النقطة دي بعكس المنطق ... صعب جدا أصدق إن دولة زي الولايات المتحدة ممكن تضحي بشعبها بمصل مضاد للفيروس وفيه كل الأضرار دي إن صدقت ... إلا إذا كان فعلا المصل الموجود بالولايات المتحدة غير الموجود بمصر مثلا أو دولة أخرى ... والله أعلم







    وخلال عقود السنين الست اللاحقة أو ما يقاربها، ظل فيروس «إتش1 إن1» المتكيف مع الخنزير، ينتشر بين الخنازير في الولايات المتحدة،

    أما الخنازير في أوروبا وفي الصين فقد كانت مصابة منذ عام 1979 بفيروس من نوع آخر، هو أحد أنواع فيروسات إنفلونزا الطيور المتكيفة مع جسم الخنزير.


    وقامت السلطات الصحية الاتحادية بتنظيم حملة تطعيم طالتها انتقادات عنيفة لسببين رئيسيين: السبب الأول لأنه ظهر أن اللقاح المضاد له مخاطر



    كيف يكون الفيروس موجودا منذ عام 79 مثلا ثم يتم تعريف العالم به على أنه فيروس جديد وله نفس الكود أيضا "إتش 1 إن 1"



    وأيضا كيف يكون الفيروس بذات التحورات ونفس الفيروس قام بتطوير نفسه في مكانين مختلفين من العالم وينتهي نفس النهاية وفي ذات التوقيت "الولايات المتحدة غير اوروبا والصين ... أعتقد إن ده مجرد تبرير مغالى فيه لإقناع العالم إن الفيروس لم يبدأ إنتشاره من الولايات المتحدة فقط وإنما من دول أخرى أيضا في نفس التوقيت



    وأيضا إذا كان المصل الخاص بفيروس أنفلونزا الخنازير موجودا منذ عام 1976 في ولاية نيو جيرسي وتم تطعيم الجنود الأمريكان به من قبل فلماذا لم يتم تطويره أو دراسته بصورة مستفيضة ودراسة آثاره الجانبية على مدار العقدين السابقين قبل إنتشاره إذا كان إنتشاره متوقعا بهذه الصورة الواضحة ... بدلا من تصنيع مصل المفترض فيه أنه جديد ولم يتم دراسة آثاره الجانبية جيدا وترفض منظمة الصحة العالمية تسجيله وبرغم هذا يتم تطعيم البشر به بصورة إجبارية .. وبعد التوقيع على إقرار بعدم المسئولية الجنائية .................. بالله عليكم كيف يكون التطعيم إجباريا .. بعد الإقرار ........ الإقرار معاناه إن التطعيم تم بصورة إختيارية فكيف يتفق عنصر الإجبار مع الإقرار



    وفي النهاية مازال الموضوع مطروح للمناقشة .... ومشاركة ذوي الخبرة والمتخصصين

    D . a . \ A Y M A N
    A . S . Y

    N.Y.S.M.A سابقاً



 

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 05-10-2012, 12:09 PM
  2. قبل و بعد انفلوانزا الخنازير
    بواسطة MomoMedo في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 04-08-2009, 06:21 PM
  3. انفلونزا الخنازير....!
    بواسطة Mido80 في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 01-07-2009, 07:20 AM
  4. انفلونزا الخنازير
    بواسطة mido_therock2004 في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 07-06-2009, 02:24 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2