الموضوع: انطباعى عن جينا من اول لمسة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة eslam_wega

لسة دلوقتى مقابل جارى الغالى ابو مريم بجد راجل منتهاء الاحترام
وقمة الاخلاق والادب بسم الله ما شاء الله
من غير عنوان ولا حاجة عارف البيت
وكان العنوان هو فنوس رمضان والانوار الى فى البلكونة
نزلت سلمت علية وكان معة تلفيون المهم ادنى المفتح وقالى جرب وانا اقوله لا
يعنى معقول اول مرة اسوقها ابقا لوحدى كدا
مش لازم حد يقولى التعليمات ههههههه
المهم هو اصر قولتة طيب اوك
اخدت المفتاح وعامل ادور فين الكونتكت مش لاقى وزى ما يكون تاية
واخيرا لقية حطيت المفتاح واستنيت لغايت لما الانوار تطفى وبسم الله تكولت عالله وقولت دعاء الركوب
طالع بالراحة جدا بالعربية والعربية مستغربة من الى بيحصل اصلها مش متعودة على كدة
عشان ما شاء الله ابو مريم 140 150 وانت طالع
مينفعش طبعا معها انك تسوق بالراحة خصوصا ان العربية اتعودت على كدا
المهم جاتلى الجراء وجريت ما شاء الله متورها يخوف بجد
الثبات حاسيت منه ان الناس الى بتاخد الملف معيا غلابة
يبقا مثلا واحد منهم بيلف على 90 وقلقان وانت بلتف على 130 وعادى جدا
كانك مش بتلف اساسا بسم الله ما شاء الله
النقلات تحفة حاسس ان حلبة سباق غير بس التموير فضلت ادور فين المور مش عارف محتاج تعود هو والخامس
بس عموما فتيس وهم وسرعة الغيار بين النقلة والتانية عالية جدا ما شاء الله
اخدت لفتى وراجعت كان ابو مريم تقريبا خالص التلفون ومستنينى
راكنت وبعدين فضلنا نكلم عن العربية شوية وبعدين طلعنا على كارفور العبور
كانت انا الى سايق بردو ووصلنا هناك وركنت وهناك بقا فضل يعلمنى استخدمات المفاتيح كلها
ورجعت الكرسى وراء وكان لسة فى مكان واسع ما شاء الله للى فى الكنبة
والشنطة بجد الواحد مش محتاج شنظة اكبر من دى عكس ما كانت متوقع
دخلنا كارفور جابت انا شوية مكنات حلقة وكريم حلقة بردوا وكدا
وابو مريم جاب عيش فينو كدا الواحد بتاع متر ونص ههههههههه
وبعدين خرجنا وفضلنا نتكلم عن العربيات عموما والجين خصوصا
وبعدين وصلنا عند بيتى وسلمت على ابو مريم وانتهت المقابلة الجميلة
انطباعى عن الجين حاجة كدا زى ال bmw ما شاء الله
انظباعى عن ابو مريم رجل قمة الذوق والاخلاق ما شاء الله
واخيرا
ان شاء الله هجمع باقى المبلغ يوم السبت وهروح استلم جميلة الجميلات

والله يا اسلام انت اللي كلك ذوق و اخلاق و باذن الله تستلم على خير و تستمتع بالجميلة في اقرب وقت ممكن والف مبروك مقدما