للأسف جاء العدد الذى يليه وكأن ليس له علاقه بالعدد الذى سبقه
ولم يأتو بسيره السياره أطلاقا فى اى صفحه من صفحاته
وده أحتمال من أحتمالين
1- أتهددو
2- خدو رشوه عشان يسكوتو
ومحدش يقولى ماتسيئش الظن بيهم لأن أكيد هما منسيوش يعنى

دى صوره العدد الى بعده موضحها بالارقام