النهارده وبعد ما رجعت من المقابله حولى الساعه 4فجرا ويدوب أخدت نفسى من السلم
وبنتى كانت صاحيه مستنيانى ورايحه تغسل سنانها عشان تنام وقبل ماتدخل التويلت
تتخبط فى كرسى السفره فى دماغها فوق عنيها ب أقل من نص سنتى وتتف تح وتاخد غرزتين
حسيت ان الدنيا كلها بتلف بيا ومنظر الدم خارج من فوق عين بنتى ومغرق وشها زى النافوره
ربنا الهمنى والحمد لله فى مستشفى قريبه من البيت وخدت غرزتين