الموضوع: أستغاثه للتبرع بالدم لزميل لنا بالمنتدى-عاجل جدا

لأسف ذهبت للتبرع ولكن لمرضى بالسكر رفض الدكتور التبرع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karim_monir

استاذ هشام رمضان
استاذ سامح
دكتور ام حماس
اخي احمد ابراهيم
مهندس سمير
الشيخ خالد
والعشرات من الاسماء المجهولة عندنا والمعلومة عند ربها ساعدت اخ لها في الله لا يعرفونه ولم يروه من قبل
حقا اتمنى من الله لكم الجزاء الطيب
وان يربى لكم صدقاتكم فتصير كالجبال تستظلون بها يوم لا ظل الا ظله
رجاء عدم التقاعس فالمشكلة الحقيقية في وجود الصفائح من عدمه

ولنا ان نتخيل ان بيننا اخوة افاضل اعمارهم تجاوزت ال 45 ويذهبون للتبرع
بينما الشباب متكاسل منهم من يقول غدا ومنهم من يقول هناك غيري ومنهم من يقول المسافة بعيدة
استحلفكم بالله ان لا تجعل الشيطان يهبط من عزيمتك
وان ما تقدمه اليوم ستجد افضل منه بكثير غدا
فالله دائما معطاء جواد

ان لم تستطع التبرع بالصفائح فلتخرج صدقة ايا كانت بنية شفاء محمد او تقوم ركعتي ليل مع كثرة الدعاء له

الاخ العزيز الفاضل استاذ كريم
اشكر لسيادتكم مجهودكم المحمود ومحاولتكم الدؤب لتقديم المساعده شأنك شأن اخواننا الاعزاء المنتمين للمنتدى المحترم.
وبأذن الله تعالى تشحذ الهمم ويهب كل من يستطيع تقديم المساعده فى اسرع وقت.
استكمالا لمحاوله تقديم المساعده قمت اليوم والحمد لله بالتحدث لبعض الزملاء وحثهم على التبرع والحمد لله كانت الاستجابه جيده وسوف اذهب اليوم(قبل ذهابى لزياره اخونا محمد)مع بعض الزملاء لاجراء التبرع ببنك الدم.
كما قمت والحمد لله باستذان اداره عملى فى تعليق اعلان للمشاركه على باب دخول العاملين فى مكان عملى لمخاطبه العاملين واقناعهم بالتبرع وجارى تعليق الاعلان الان.
وفى نفس السياق تمت مخاطبه الاداره الفنيه لبعض المواقع الاخرى- ذات الكثافه العاليه للزوار والمشتركين- لطلب مساعدتهم فى عرض الموضوع على الاعضاء والمشاهدين مع وضع رابط الموضوع الاصلى بمنتدانا لجذب اكبر عدد ممكن من المتبرعين. اسماء المواقع هى myegy , mazika2day , وكذلك منتدى kazamiza وتم وضع الموضوع فى اقسام الشباب والقسم العام بالمنتدى المذكور.
ارجو من الله ان يكلل مجهود سيادتكم وباقى الاعضاء الكرام فى تقديم كل ما نستطيع تقديمه.
كما ارجو من سيادتكم ترك الرساله الاجباريه لمشاهده الموضوع اطول فتره ممكنه.
اللهم ما اتم شفاء اخينا محمد وعافيه واعفو عنه وعن المسلمين جميعا.
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته.