احب اقولك لو عرفت معني الخطين الزرق ف علم اسرائيل حتغير رأيك.,الحصول علي النيل اساس من مقومات الدولة اصلا
اما ليبيا فلموضوع مش مستحيل خالص و القذافي لو وافقوله حيعمله
احب اقولك لو عرفت معني الخطين الزرق ف علم اسرائيل حتغير رأيك.,الحصول علي النيل اساس من مقومات الدولة اصلا
اما ليبيا فلموضوع مش مستحيل خالص و القذافي لو وافقوله حيعمله
موضوعكم اكثر من رااااااااااااااائع
اكتسبت معلومات هايلة النهاردة
أنباء عن اقتحام السفارة المصرية بإثيوبيا.. والخارجية تنفي سرقة أوراق مهمة
آخر تحديث: الاربعاء 22 سبتمبر 2010 9:02 م بتوقيت القاهرة
ترددت أنباء عن تعرض سفارتنا في إثيوبيا لعملية اقتحام يوم الجمعة قبل الماضية 10 سبتمبر، بعد الساعة العاشرة مساء بتوقيت إثيوبيا، وتشير الأنباء إلى قيام المقتحمين بالقفز عبر السور الخلفي وكسروا باب المبنى الداخلي وزجاج الشباك، ودخلوا القسم القنصلي، واقتحموا مكتب الشئون الإدارية ومكتب مساعد الملحق الثقافي.
ولم تحدث نتيجة الاقتحام أي عمليات سرقة، ولم تسرق أي مبالغ مالية بالمكاتب، أو أي من مقتنيات القنصلية، وإن كانت محتويات المكتب قد تمت بعثرتها والأوراق كانت متناثرة، وأشارت هذه الأنباء إلى أن كاميرات المراقبة بالسفارة ليس معروفا إذا كانت تعمل أم لا، وأن المقتحمين صوروا وثائق وأوراقًا هامة، وأن الغرض من الاقتحام كان إيصال رسالة ما.
وبسؤال السفيرة منى عمر، مساعد وزير الخارجية للشئون الأفريقية، أكدت حدوث الحادثة، وأشارت إلى أن الاقتحام كان بغرض السرقة، لكن اللصوص لم يجدوا أي مبالغ نقدية لأن المسؤول الإداري كان قد حوّلها.
وأكدت السفيرة استحالة تصوير وثائق أو أوراق هامة، موضحة أن الأوراق الموجودة بالقنصلية هي أوراق تأشيرات وأوراق إدارية عادية لا تستحق التصوير، وأن أقصى ما يمكن أن يجدوه هو تقرير بتقدير لموقف مبدئي قد يكون كتبه السفير، أو أوراق لمعاهدة لا يمكن اعتبارها سرية، وقالت السفيرة: "الوثائق السرية يتم تداولها بين السفارات عن طريق نظام إلكتروني مشفر، وهناك بنك للمعلومات لا تستطيع أي جهة اقتحامه".
وشددت السفيرة عمر أن رجال الأمن قاموا بمطاردة اللصوص بعد وقت قليل من اقتحامهم للسفارة، لكنهم لم يتمكنوا من الإمساك بهم، ويجري الآن تحقيقات إدارية بالسفارة لمعرفة ملابسات الحادث، كما تم إبلاغ السلطات الأثيوبية لتقوم بدورها في ضبط المقتحمين.
الشروق
هو القذافى مجنون ويعملها بس أنا معتقدتش.....الحكايه دى اسرائيل ليها يد فيها أكيد مش القذافى.
فعلا المكاتبات كلها بين السفارات و مصر تتم بسرية عن طريق النت و كذلك المكالمات الهامة
انا عرفت كدة لما كنت فى السودان و قالوا الحكاية دى و ان خطوط التليفون و الفاكس متراقبة و عشان كدة الخارجية المصرية لجاءت للطريقة دى بدل الطرق العادية
و اللصوص بيسرقوا فلوس بس لان المعروف ان السفارات المصرية بتحصل اتاوات زيادة عن المبالغ المتعارف عليها امام الخارجية المصرية لمنح تأشيرات الزيارة الى مصر و بتبقى على انها تأشيرات عاجلة يعنى لو هتاخد التأشيرة بعد اسبوع او يومين ممكن تتفق مع وسيط و يديلك التاشيرة فى نفس اليوم و بيكون الوسيط من خارج المصريين العاملين بالسفارة و علشان كدة بيظن الناس اللى برة السفارة انها مليانه فلوس على الاخر
و الامن المصرى فى السفارة بيطاردهم لما بيتاكد انهم مفيش معاهم سلاح اما لو شك نص فى الميه انهم معاهم سلاح بيسيبهم و يبلغ الشرطة بحادثة الاقتحام و خلاص لانه بيرى الموضوع من زاوية انا موظف حكومة و مش هاخد نيشان لما اقبض عليهم و لو ضربونى مطواه محدش هينفعنى و يجرى بيه للمستشفى و تواجدى فى المكان دة علشان احسن دخلى و اجيب قرشين لعيالى لمواجهة الغلاء اللى فى مصر و لو مرجعتلهمش محدش هينفعهم من زمايلى
ا
.