طيب مأقترحات الناس على القصص .. الى ممكن تتألف ونشوف اكتر حاجه الناس موافقه عليها
عرض للطباعة
طيب مأقترحات الناس على القصص .. الى ممكن تتألف ونشوف اكتر حاجه الناس موافقه عليها
طيب ايه رايكم الافتتاحيه تكون وسط الصخور والوديان
والناس بتقضي مشاويرها فوق اي حيوان معدي
ويستمر التطور لحد اختراع العجلات واللذي منه
بشرط القصه تكون مسروده كويس
الاحداث كوميديه بدون ما حد يقلل من شان حد خصوصا لو ملهوش كلام مباشر معاه
او مش صاحبه فعليا
وفي انتظار افكاركم
محدش ليه افكار خلاص؟؟
الصباح هادئ كالعادة
ديناصورات أليفة تجوب هنا وهناك .. أياد(أبن محمد عزت) بيجري ورا ديناصور صغير عاوز يقفشه من رقبته
جنة وجودي قاعدين على شط البحيرة.. بيحدفو أكل لوحش البحيرة
واليوم عادي زي أي يوم
فجأة
كل الناس إلي قاعدة رفعت راسها على الصوت إلي جاي من بعيد
حاجة حمرا جاية من بعيد
صوتها بيدب على الأرض ..
درجن
درجن
درجن
درجن
لدرجة إن الشيشة بتاعت (احمد كمال ) وقعت منه
راح شاتم إلي جمبه .. إلي جمبه قاله وأنا مالي يابوكمال
أبوكمال:" قوم ياض شوف أيه الي جاي يرزع ده "
الواد يجري يطلع على أكبر صخرة يشوف فيه إيه ؟
ومع إقتراب القادم
ترتج الأرض
ويسقط الفتى مرة أخرى في حجر ( أبو كمال )
( أبو كمال ) يلطش الواد بالقلم تاني
ويقوم بنفسه يشوف فيه إيه
.
.
وفجأة
..
.
.
.
يلاقي الديناصور الاحمر الكبير
.
اللعنة
إنه الديناصور سمارا-تريكس
جاي بيهد الأرض
وبيكسر الشجر
والناس بتجري من حواليه وخايفه
.
يدقق (أبو كمال) على إلي راكب على الديناصور الأحمر
ويتغاظ ويقول
" إلي إداك يدينا ياسيدي "
ههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههه
انت فقري ههههههههههههههههههههههههه هههههههههههه
بس اتقل عاوزين عناصر اكتر نشتغل عليها
انت كده دخلت في الجزء المتطور علطول
احنا عاوزينه من قبل اختراع النار ياعم
ليلة ليلاء
ظلام محيط يغلف الكون
أصوات الحشرات بين الأشجار .. خلف الصخور .. في السماء
اللون الأسود حالك باسطا سلطانه على الأشياء
.
تحرك غصن شجرة بهدوء
ليطل من خلفه وجه مألوف لشخص نعرفه
إنه
.
(ريمس دمحم)
.
الفتى الأبيض الممتلء قليلا
يتلفت حوله بخوف قبل أن يخرج من مخباه . متجها للبحيرة القريبة
المسافة الخالية من الأشجار الفاصلة بينه وبين البحيرة
كأنها بعيدة كبعد السماء .. إنها مكشوفة للحيوانات العملاقة
يركض فجأة للبحيرة
إنه الشعور بالعطش
.
يتعثر فجأة ويسقط على الأرض
.
يعتدل
.
ليواجه الوجه البشع أمامه والعيون الصفراء اللامعة بضوء القمر
و
.
الأسنان اللامعة المنذرة بويل قريب
أو
لحم ودماء
.
يتصلب جسده لايقدر أن يحرك عضلة واحدة
تلك الأسنان لاتحمل إلا المعنى الوحيد
الموت تمزيقا
.
يتحسس ماحوله بيده عله يجد مايدافع به عن نفسه وإن أدرك أن الموت أمامه
لايفصله عنه إلا قفزة من الكائن أمامه
.
تتحس يده ذلك الشئ الحاد الذي لم يحدد ماهيته في الظلام
.
صوت زئير ..أو ربما هو
.
اللعنة
إنه كائن أخر
.
يغمض (ريمس دمحم ) عيناه
ويستعد ليلاقي مصيره
.
>>>> يتبع >>>>>>
انا معرفش الموضوع العجيب ده بيتكلم عن ايه بالظبط بس احب اقول حمد لله علي السلامه يا فارما