ههههههههههه و الله عندك حق
ما شاء الله دقيق الملاحظة بس انا قلت اطمن مش هيبقى صدر و بطن كمان خلينا مركزين في حاجة واحدة
عند حضرتك حق
متهيالي كده اامن و اريح نفسيا
عرض للطباعة
ههههههههههه و الله عندك حق
ما شاء الله دقيق الملاحظة بس انا قلت اطمن مش هيبقى صدر و بطن كمان خلينا مركزين في حاجة واحدة
عند حضرتك حق
متهيالي كده اامن و اريح نفسيا
لو إتغسلت أو إتعقمت هيجلنا تسمم
احنااتعودنا على كدة
تمااام ياباشا وكمان محنا بنشرب من الكانز وبنكون خايفين يكون فيها حاجه فما بالك المترجع دا اكيد استحاااااااااااله نشربها
انا مرة شفت اعادة تعبئة الازايز دي بعيني
وكانت علي درجة عالية جدا من التعقيم الحق يقال
بس برضه عشان ارتاح نفسيا مش ح شرب منها لو حتى شوفتهم ف عيني بيعقموها اعلى درجه مش حشرب
تعرفي ان المشكلة مش من الميكروبات الي بتكون في الزجاجات مكان شرب الناس
المشكلة في التعقيم نفسة (بقايا المركبات الكيماوية الي بتتعقم بيها الزجاجات هي المصيبة الكبيرة لان بيفضل بواقي منها في الزجاجات وهي نفسها بتعتبر سموم داخل الجسم):36_1_40[1]::36_1_40[1]:
اما بالنسبة للكانز فهو أأمن واحسن مفيش منة مشكلة غير في حاجة واحدة بس هي ان لما بتتخزن زجاجات الكانز في المحلات الموجودة في مصر تحديدا وغالبا المحلات دية بيكون فيها بلاوي سمره زي الفأران والعرس وخلافة وبتمشي علي العلب دية بتلوثها بمخلفتها وممكن تنقل امراض بردوا
المهم نسبها لله وربنا يستر :36_1_40[1]::36_1_40[1]:
مفيش فايدة :36_1_40[1]::36_1_40[1]:
المعده بيت الداء
عن خبرة مهنية فى الشركتين ويمكن كوكاكولا اكتر
فى مصانع تعبئة الزجاجات توجد ماكينة ضخمة جدااا بيسموهااا الغسالة ودى اللى بتغسل الزجاجات اليااا بدون تدخل بشرى مطلقااا
واقدر اقول لحضرتك انها بتنجلط مش بتنغسل بس
لكن الزجاجات لما بترجع من عند العملاء والمستهلكين بنلاقى ان كان فية سوء استخدام بشع .اللى كان حاطط فيهااا جاز او زيت سيارات او زيت حار (بتاع فول ) هههيييههه
او بنلاقى شاليموة (البنات الفافى اللى مبيعرفوش يشربو حاجة ساقعة بدون بزازة )هههيههيهي
والحاجات دى والشوائب لما بتدخل من الصعب اخراجهااا لضيق حجم العنق بتاع الزجاجة فبيتم استبعادهااا فورااا
لكن ساعات العنصر البشرى اللى بيراجع الزجاجات دى قبل التعبئة وبعدهااا (بيسموة الكشاف )
بتفوت منة حاجات صغيرة وذالك مثلااا للون الزجاجة الغامق مثل اللون الاخضر مثلااا
وعلى فكرة كل الناس اللى شغالين فى المصانع معاهم شهادات صحية والشركة ذات نفسها بتطبق معايير صارمة عليهم
المهم لما بتوصل شكوى عن وجود شوائب فى زجاجة معينة بيتم التحقيق فى الموضوع ومعرفة انهى مصنع فى الجمهورية انتجها وانهى وردية اشرفت على الانتاج وانهى مشرفين جودة سمحو بتداولهااا من خلال الرقم الكودى المطبوع على الزجاجة (حضرتك ممكن تشوفو بنفسك بيبقى موجود غالبااا على رقبة الزجاجة )وطقم الجودة بياخدو جزاء كلهم
انا اصلا بطلت اشرب بيبسي بقالي دلوقتي نقريبا سنة اللهم الا لو كنت عند حد و قدمهولي بتكسف ارفض و اشربو و خلاص و استبدلتو بالعصائر و خلاص و لو حبيت اشرب بشرب الكانز بعد ما بغسلها من مكان الشرب او على الاقل بمسحها كويس بمنديل و ربنا يسترها بقى ...
احب اضيف ان فية سوء تداول بشع فى السوق المصرى ودة سبب مصايب كتير حتى فى العصاير والاغذية
مثلااا
لما الغطا بتاع الزجاجة المحكم الغلق يحصلو تنفيس بسيط بسبب سوء التداول الهوا بيدخل الزجاجة ومع الوقت تبتدى تتكون عفونة جوا الزجاجة .انتا كمستهلك نهائى بتعتقد ان الزجاجة لسة محكمة الغلق فبتقول دة عيب من المصنع ان فى عفونة داخل الزجاجة بس فعليااا الزجاجة بتعتبر مفتوحة والدليل انك تقلب الزجاجة على بوزهااا وتلاحظ التسريب البسيط (غالباا بتحصل فى زجاجات الليتر )
ثانيااا
وضع المنتجات فى الشمس المباشرة لمدة طويلة ودة طبعااا كفاءة انة يفسد اى حاجة وكل حاجة
ولو زرت اى مصنع او مخزن تابع للشركتين هتلاقى انهم بيخزنو المنتجات المعدة للتوزيع تحت هناجر فى مكان مظلل مش فى الشمس .معظم اللى بيغلطو بيكونو من التجار والبائعين اللى بيهمهم الربح فى المقام الاول
وساعات لما بتفتح الزجاجة بتلاقى صدا حوالين البوز مكان الغطااا .ودة بيكون برضة سوء التخزين من التاجر بيبقى رش على الزجاجات مياة عشان تبان نظيفة او تم تخزين الصناديق فى مكان رطب جداا فبيؤدى ذالك لصدا الاغطية
وهاكذاااااا
على حد علمى اكثر العبوات جوده من الناحيه الصحيه هى عبوات الزجاج بشرط النظافه الجيده لان الزجاج عنصر لا يتفاعل مع الصودا والكولا الموجوده فى المياه الغازيه
وده على عكس العبوات المعدنيه (الكانز)لانها مع عوامل الجو والشمس بيتفاعل السائل مع العبوه والاكثر ضرر هو مستوى المواد الداخليه المعالج بها علبه الكانز من الداخل حتى تمنع تفاعل وصدا العبوه
ان لم تخضع هذه المواد لرقابه عاليه يبقى الميكروبات فى الزجاج اهون
وربنا يستر على الجميع فى زمن شعاره (البقا ء لله فى الضمائر)