-
100 طريقه لتحفيز نفسك
السلام عليكم .. أنا أحب أعمل أول موضوع ليا في الأجتماعي و هو عن كتاب كنت قرأته ways to motivate yourself 100
و هو من علوم التنميه البشريه HR و حسيت انو ممكن بفيد البعض
( و انا جبت منه نسخه مترجمه كمان )
فقررت أني كل يوم أكتب طريقه جديده لتحفيز نفسك في الحياه ..
للحصول علي عمل أفضل ..
الأخلاص أكتر في العبادات..
امتلاك سياره أعلي ..
و هكذااا .. و لو عجبكم .. ممكن كل يوم أضيف طريقه
الطريقه الأولي :
ابحث عن "أينشتاين" الذي بداخلك
إذا رأيت صورة "ألبرت أينشتاين" ، فلتدرك أن هذا هو أنت ، انظر إلى "ألبرت أينشتاين" وقل "ها أنا
ذا ."
فكل إنسان لدية إمكانية لشكل ما من أشكال العبقرية ، فليس لازماً أن تكون جيداً في الرياضيات أو
الفيزياء حتى تشعر بمستوى ما من مستويات العبقرية في تفكيرك ، وتشعر بمستوى الإبداع الفكري ل
"إينشتاين" ، فكل ما عليك فعلة هو أن تستخدم خيالك بشكل دائم بحيث يصبح عادةً عندك .
ومع هذا فإن البالغين يجدون في إتباع هذه النصيحة صعوبة ، وذلك لأم اعتادوا استخدام خيالهم لشيء
واحد فقط وهو القلق ، فالبالغون يتخيلون أسوأ السيناريوهات طوال اليوم ، ولذلك يوجهون كل
طاقات التخيل لديهم إلى تخيل صورة حية لما يخافون منه .
ومالا يفهمونه هو أن القلق نوع من سوء الاستخدام للخيال ، فالخيال البشري إنما وضع لأشياء أفضل ،
فالذين يستخدمون خيالهم في الإبداع ما يحققون ما لا يحلم القلقون بتحقيقه حتى لو كانت نسبة ذكائهم
أعلى ، فالذين يستخدمون خيالهم بحكم العادة هم الذين يمتدحهم زملاؤهم بأم عباقرة - كما لو
كانت العبقرية خاصية وراثية - ومن الأفضل أن ينظر إليهم على أم أشخاص متمرسون في الوصول إلى
عبقريتهم .
وكان إدراك "نابليون" لقوة هذه العبقرية الموجودة فينا جميعاً هو ما دفعة للقول بأن "الخيال يحكم العالم ."
وعندما كنت طفلاً كنت تستخدم خيالك - بشكل فطري - الإستخدام الأمثل له ، فتحلم أحلام يقظة
وتبدع ، ففي النهار كنت تؤمن بأحلام اليقظة وفي نصف مخك الأيمن ليلاً تسبح عبر ر من الأحلام .
فإذا عدت مرة أخرى إلى هذه الحالة من الثقة بالنفس والحلم فسوف تجد مفاجأة سعيدة عندما ترى كم
من الحلول السريعة والمبتكرة التي توصل إليها حلاً من لمشاكلك .
وكان "إينشتاين" دائماً يقول "الخيال أهم من المعرفة" وعندما سمعت هذه المقولة للمرة الأولى لم أدرك ما
تعنيه ، فقد كنت أرى دائماً أن التراكم المعرفي هو الحل لأي مشكلة صعبة واعتقدت أن ما علي هو أن
أتعلم بعض الأشياء المهمة زيادة على ما أعرف وستكون أموري على ما يرام. وما لم أفهمه هو أن الشيء
الأساسي الذي أحتاجه لم يكن المعرفة وإنما المهارة أي أن ما أحتاجه هو أن أتعلم المبادرة بإستخدام
الخيال .
وبمجرد أن تعلمت هذه المهارة كانت مهمتي الأولى هي البدء في تخيل صورة ما أريد أن أكوا وكانت
للمدرج الصوتي لشريط فيديو أنتج للمراهقين عن كيفية تخيل المراهقين أنفسهم ناجحين فيما يريدون أن
يحققوه .
"هذا أنت / في أحلامك الجامحة / تفعل الأشياء المتهورة / التي لا يستطيعها سواك / فإذا أحببت هذه
الأحلام وحافظت عليها / تلك الأحلام الجامحة / سوف تستطيع تحقيقها ."
ولكي نحقق ما نريد فلابد أن نزيد من قدراتنا على الحلم ، فالحلم بمعنى المبادرة عمل قوي فهو المرحلة
التخطيطية لخلق المستقبل وهو أمر يتطلب ثقة وشجاعة ولكن أهم شيء بالنسبة للحلم الفعال ليس هو
الوصول في النهاية إلى ما تريد ولكن المهم هو مدى تأثيرك على الشخص الحالم .
انس الآن المكاسب المادية من وراء الحلم وركز فقط على حب الحلم فإذا أحببت الحلم فستصبح من تريد
أن تكون.
-
ربنا يكرمك موضوع ممتاز بالتوفيق ومتابع معاك لغاية 100 (:
-
موضوع ممتاز
في انتظار المزيد
-
-
بارك ربنا فيك يا باشا وفي انتظار باقي الطرق مع انه مافيش فايضه ومش تقولي اعتقاد سالبي
-
موضوع جميل جدا
ومستنين الباقى ان شاء الله
-
-
-
شكرا جدا يا جماعه علي الردود الجميله المشجعه و ان شاء الله أكمل الموضوع .. كل يوم طريقه أخري
و الأخ Hamedoo .. أحب أقولك ان أعتقادك في حاجه معينه كفيل بتغييرها ..
يعني كفايه انك تعتقد و تصدق انك هتنجح .. كده انتا قطعت 90 % من الطريق
كفايه انك تعتقد انك هتقدر تنقص وزنك .. هتلاقيك فعلا بتخس
و عايز أقولك ان يوميا كل انسان بيكلم نفسه كتيــــــــــــــــــر .. و لكن 95 % من الكلام ده سلبي و محبط و بيأثر فيه بالسلب
ف لو غيرنا نظرتنا لنفسنا .. هنقدر نعمل المعجزات
-
الطريقه الثانيه :
استمتع اكثر )
هناك فارق كبير بين السعادة والمتعة , فعندما يتضح الفرق , يمكنك ان تسرع اكثر نحو حياة تتمتع
بالتركيز والطاقة.
واحسن من وصف هذا الفرق هو "ميهالى" فى كتبه المتعدده عن " الاندماج " , وهى تلك الحاله النفسية
التى نصل اليها حينما يختفى عنصر الوقت ونصبح مندمجين تماما فيما نفعله .
ويفرق ميهالى بين ما تفعله للحصول على السعاده (كالجنس الروتينى والاكل والشرب ... الخ ) وبين ما
تفعله من اجل المتعة , فالمتعة شىء اعمق , فهى دائما ما تستلزم استخدام مهاره ومواجهة تحد ما .
ولذلك فان ركوب البحر وتنظيم الحدائق , والرسم , ولعب البولنج او الجولف , او الطهى , وغير هذا
من الانشطة المشاة التى تستلزم مهارات فى مواجهة تحد ما... هذا هو ما يشكل المتعة .
والناس الذين يتضح لهم هذا الفرق يبدءون فى اضفاء مزيد من المتعة على حيام , ويصلون الى تلك
الحالة النفسية التى يشعر فيها المرء بالسعادة , والاشباع والتى تسمى "الاندماج" ,فزيادة المهارات والسعى
وراء التحديات لاستخدام تلك المهارات هو ما يؤدى الى حياة ممتعة .
وهناك قصص وحكايات كبيرة عن الفائزين بالياناصيب الذين يبتهجون عندما يفوزون , ولكن حيام
تتحول الى كابوس بعد حصولهم على هذا المال الجاهز غير المكتسب بالكد والعمل (دون تحد او
مهاره ), وهذه الياناصيب تبدو هى الحل بالنسبة للناس , لام يربطون المال بالسعاده , ولكن المتعة
الحقيقة فى المال تاتى الى حد ما من اكتسابه , والذى يستلزم مهارة وتحديا .
وعادة ما نشاهد التليفزيون طلبا للسعاده , ولهذا فقليل جدا من يستطيعون ان يتذكروا (او يستغلو ا) ايا
من الساعات الثلاثين التى شاهدوا فيها التليفزيون خلال الاسبوع الماضى , وعند مشاهدة التليفزيون لا
يكون هناك هذا الخليط من المهارة والتحدى .
قارن بين اثار هذه السعاده التى تصيب بالبلاده والتى تحصل عليها من مشاهده التليفزيون , وما يحدث
عندما تمضى نفس القدر من الوقت وانت تعد عشاء لاصدقائك واقاربك , فعندما نعود بذاكرتنا الى هذا
الحدث , فتذكر بوضوح شديد كل حدث اثناء الاعداد.
ومن اكثر الاشخاص التحفيزين الذين اعرفهم هى "مارثا ستيورات" ,فقد كانت متمكنه للغاية فى مفهوم
المتعة , ففى مجلات وشرائط الفيديو التى تنتجها تحتفى بالطهو , وتنظيم الحدائق ومهارات التسلية
المترلية , وانا ارى ان الحماسة المعدية لهذا السيدة للاشياء التى تستمتع ا وتعملها لغيرها جعلها من ابطال
التفاؤل الحقيقن فى هذه الايام , فلو انك شعرت بنسيان كيفية الاستمتاع بمترلك , او حديقة مترلك , او
مطبخك , فاشر احد شرائطها , واسمح لها بان تحفزك.
وبامكانك ان تزيد من تحفيزك لذاتك لو انكتعلمت ان تكون اكثر وعيا بالفارق العميق بين السعادة
والمتعة.
Content Relevant URLs by
vBSEO 3.6.0 PL2