-
القضية
الحكاية والرواية
و القضية والجناية
و الفانلة ف الجونلة
و المخدة ف الملاية
و الارادة
بالشطارة
و الخسارة
ع التكايا
و الأمين مهلباتي
و الأمانة مهلباية
و الصحافة مهلبية
و الاذاعة يا ضناية
ألف ليلة وليلة تندب
ع الهوى
و تقول هوايا
و المشايخ كل شايخ
ف الفساد
يهدي الهدايا
و القناعة
للجواععى
و البضاعة
للهبايا
و البوليس ف اليغمة طايح
بالطبنجة و العصاية
ديب غريب
من غير كمامة
يهبش التوب و العباية
و القضية
يا قضايا
بالمكايد و الوشاية
دبروها و فصلوها
بالمقاس
لبست قضايا
و العدالة بالندالة
عطلوها و هي جاية
و الحكاية و الرواية
و القضية و الجناية
الحكاية عايزة قعدة
و الكلام
ملوش نهاية
الحكاية ان البلد
مش ملك ناسها
و الخلايق ف البلد
مش مالكة راسها
و البلد أصلا
بلدنا مش عليلة
البلد علتها جاية
من خرستها
شوف يا صاحبي
ما انت شايف كل حاجة
بس خايف
الحقيقة بنت كلمة
و الكلام لازم يدور
سندباد مواله عالي
ف المداين .. و الكفور
الكلام الكلام
يكسر القيد و اللجام
الكلام الكلام
يدفع الناس للأمام
شوف يا صاحبي
هي كلمة
دايرة ف وسط الزحام
البلد مش عايزة قعدة
و كل منهو بكلمتين
البلد عايزة المجاهدة
باللسان
و بالادين
كلنا و من غير معهادة
للبلد علينا دين
يكبسونا
يحبسونا
يضربونا كرباجين
البلد سامعة و شاهدة
و كل خرم قصاده عين
أحمد فؤاد نجم
----------------------------
تخيلوا الكلام ده مكتوب من 1969، يعنى 39 سنة و يمشى على حالنا دلوقت، و غالبا بعد 390 سنة هيمشى برضوا
-
رد وزاره الداخليه
قالت وزارة الداخلية، إن ما نشرته «المصري اليوم» أمس تحت عنوان «أسرة ضحيتي القتيل الحي تكشف وقائع تعذيب مرعبة للشقيقين إبراهيم وأحمد أبوالسعود، في قسم طنطا»، هي قضية استندت إلي ادعاءات كاذبة من محكوم عليهما بالأشغال الشاقة المؤبدة، وثالث سبق ضبطه والحكم عليه في ٣١ قضية.
وقال اللواء حمدي عبدالكريم، مدير الإدارة العامة للإعلام والعلاقات في رد مكتوب لـ«المصري اليوم»: إن الثلاثة دبروا فيما بينهم رواية خيالية تدحضها كل الشواهد والأدلة التي تقطع باختلاف شخصية المجني عليه محمد شكمان عن المدعو حاتم عبدالسميع.
وأوضح أنه في ٢٤/٦/٢٠٠٠ تم إبلاغ قسم شرطة ثان طنطا، بالعثور علي جثة لشاب عمره «٢٠ عاما» داخل مقلب قمامة بطريق طنطاـ المحلة، وبها عدة إصابات،
وأكد البحث أنها لشخص اسمه محمد شكمان ليس من المنطقة، ولم يتم التوصل لاسمه الصحيح، وبياناته الشخصية، كما أسفرت التحريات عن قيام الشقيقين المشار إليهما، بالاشتراك مع كل من أحمد ممدوح أحمد العباس وخالد السيد محمد الجندي في قتل المجني عليه.
وأشار إلي أن محضر التحريات الخاص بتحديد شخصية المجني عليه لم يتضمن أنه المدعو حاتم رمضان عبدالسميع، المعروف باسم حاتم شكمان، والذي كان يبلغ من العمر ١٤ عاما، وهو ما لا يتفق مع العمر المحدد للجثة بـ٢٠ عاما،
كما أن المدعو حاتم سبق ضبطه واتهامه والحكم عليه خلال الفترة من ٢٠٠٠ إلي ٢٠٠٧ في ٣١ قضية، وأمضي في سجن طنطا العمومي ـ نفس السجن المودع به الشقيقان فترات عقوبة مختلفة، الأمر الذي لا يتفق مع ما نشر بأنه كان يطارد ويحجب ويمنع من المثول أمام النيابة للإعلان عن أنه مازال علي قيد الحياة.
وأكد عبدالكريم أنه في ٨/٣/٢٠٠٣ تقدم محامي الشقيقين المتهمين بنفس مضمون ما ورد في الصحيفة، وتولت النيابة التحقيق فيه، وانتهت إلي عدم جديته وحفظت الشكوي.
منقول من المصرى اليوم
-
ممممممممم
كلام برضه يتصدق
اصل مش معقول ما قابلوش و لا واحد عنده ضمير
وو غير كده اقوال المتهمين متضاربه
-
فى بلد يتمدد فى جثته الفقر كما يتمدد ثعبان فى الرمل .. لا يوجد مستقبل
فى بلد يذهب فيه الناس الى السجن بمحض الصدفة .. لا يوجد مستقبل
فى بلد تتعرى فيه المرأة كى تأكل.. لايوجد مستقبل
للشاعر الكبير / صلاح عبدالصبور
-
حسبي الله ونعم الوكيل انا بس عايز اعرف الضابط ده كان بيعرف ينام ازاي طول ال 8 سنين دول فعلا معدوم الضمير
-
ايه ده يا باشا
ده انا افتكرت والله القصة الهندي بتاعت الاتنين الي لقوا طفلة صغيرة قعدوا يربوها ولما كبرت طلعت أمهم :k20:
حسبي الله ونعم الوكيل في الظلمة دول
انا مش متخيل واحد قضى 8 سنين ظلم والاساس بتاع القضية باطل !!
الظابط ده كان بينام ازاي ؟؟؟ !!!!!!!!!!
-
ايه الفساد اللى بيحصل فى البلد ده معقول هذا الكم من الفساد والاجرام لدرجه اننا بنشوفه وكاننا بنشاهد فيلم مش واقع
معقوول دى مصر واحنا عايشين فى مصر بلد الامن والامان
-
القصة دى سمعتها زمان من اكتر من سنة والداخلية اتقلبت يوميها ونفى وتسويف وانا كنت فاكر انها خلصت
بعد اكتر من سنة لسة محصلش حاجة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
-
هي القصه دي حقيقيه
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Content Relevant URLs by
vBSEO 3.6.0 PL2