كنا نتمنى بالفعل أن نعيش جيرانا وزملاء وبيننا ما أمر الشرع به من الإحسان إلى الخلق والعدل معهم
وسؤالي للجميع...من الذي أشعل الفتنة؟؟!!!
من ظلم كاميليا ومن قبلها وفاء قسطنطين ومن قبلها مارية وكريستين وغيرهن الكثيرات والكثيرين ممن لم يسمع عنهم الإعلام وعشنا قصصهم مع من جاوروهم في سكنهم وزملائهم في العمل والدراسة؟؟!!
أم من نشر المقالة ورفع صرخة هذه المظلومة ودعا لها بالثبات على دينها
اللهم رحماك
المفضلات