الموضوع: ذكريات تهم مواليد السبعينات

موضوع اكثر من رائع
و اساهم فيه بأحلى ذكريات فى حياتى و هى حرب اكتوبر

السادات الله يرحمه

صور من بعض الطائرات التى استخدمت فى نصر اكتوبر المجيد

الهيلوكبتر الشهيرة ( مى 8 ) التى كان لها الفضل
فى انزال قوات الكومندوز المصرية خلف خطوط العدو فى سيناء

الطائرة( توبلوف 16 ) قاذفة قنابل استراتيجية قامت بأحلى واجب مع الاسرائيليين فى سيناء

الطائرة ( ميج 21 ) قامت باخطر معارك جوية فى التاريخ

الطائرة ( ميج 15 ) اشهر دور قامت به كان فى فيلم اسماعيل يس فى الطيران فقط كتر خيرها

الطائرة الفانتوم الاسرائيلية التى اذاقتنا المر قبل حرب اكتوبر و هى قلعة قنابل طائرة

البتاعة دي كانت بتجنني



البلي.. لعبة الولاد المفضلة :)



أيام ما كان فيه في مصر صناعة مصرية و قبل هجوم الكادبوري و الجالاكسي و أخواتهم.



أنا فاكرة يوم إعتزاله سنة 1988.. كانت محزنة و الناس تعاااااااااااااااايط

حبيبتي البيرزة حبيتبي حبيتي حببتي




الشللللللللللللن :)


أولى إبتدائي :)



يااااااااااااه.. أمل و عمر




مدينة الشيخ زايد لما لسه كانوا بيقولوا يا حجز :)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة haima

وصفك للعملية جميل جدا واسلوبك رشيق
كمان ملاحظة ان وصفك دقيق جدا ( مش قصدى حاجة لامؤاخذة )
بس اعتقد ان التاريخ مش دقيق اوى لان الغسالة اليدوية و البوتاجاز دخل مصر فى اوائل الستينيات, انا فاكر ان كان عندنا الغسالة اليدوية و البوتاجاز ( شعلتين و نصف ) مصانع حربية من سنة 1961 تقريبا

أشكر حضرتك على الإطراء،
الوصف لا دقيق ولا حاجة :)
الموضوع كان شوية صور تداعت في الذاكرة من مصادر متعددة .. قعدت أرتبها واحاول اعمل منها سيناريو شيك في شكل شبه أدبي.

بالنسبة للدقة مش دقيق للأسف، اكتشفت -بعد التحري- إن الغلي مش مطلوب في جميع أنواع الغسيل، الأبيض فقط. ونسيت الكلور من ضمن المركبات الكيماوية الخطيرة المستخدمة في الغسيل .. ونسيت مرحلتي النقع والشطف (بمعنى أصح لم أكن أعرف عنهما:))

أكيد الغسالة والبوتاجاز موجودين من زمان، والبوتاجاز الشعلتين ونصف كان موجود عندنا ومازلنا محتفظين بيه في المخزن تحت، له ذكريات عزيزة جدا هو والثلاجة الكلفينيتور م.ح. :)

والستينات كان الغسيل -فيما يبدو- عملية أكثر مشقةً وتعباً بدليل وجود مهنة بين السيدات اسمها "الغسالة" أي أن كل حرفتها أن تقوم بالغسيل مقابل أجر!

بقي أن أنوه عن خطأ نحوي وقعت فيه أثناء الكتابة في جملة "فمجرد التلويح بعصا الغلية في وجه الصغار يُعد تهديدٌ رادعٌ"، والتصحيح "يُعد تهديداً رادعاً" وسبب الخطأ أنني ظننت كلمة "تهديد" في موقع نائب الفاعل للفعل "يُعدُ" بينما هي مفعولٌ به منصوب لأن الفعل "يعد" فعل متعدٍ لمفعولين الأول ضمير مستتر يعود على "التلويح" وهو ده اللي لخبطني، وأعتذر عن هذا الخلط الغير مقصود

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة OlaOsman

البلي.. لعبة الولاد المفضلة :)



أيام ما كان فيه في مصر صناعة مصرية و قبل هجوم الكادبوري و الجالاكسي و أخواتهم.



أنا فاكرة يوم إعتزاله سنة 1988.. كانت محزنة و الناس تعاااااااااااااااايط

كالعادة صور من الآخر، ربنا يباركلك :)
البلي ده كان دايماً "أمل حياتي" .. كان من المحظورات في البيت لسببين، الأول إنه كان فيه شبهة قمار في الموضوع، والثاني وجود طفل يحبو بالمنزل (مش انا طبعا :)) جعل والدي يمنعانه خوفا من خطر ابتلاعه !!

كورونا دي بقى لي معاها حكاية .. كنت من شهر باجيب حاجات من السوبر ماركت، وبعد ما حاسبت والفلوس اللي معايا تقريباً خلصت لقيت في التلاجة شيكولاتة كورونا خضراء الغلاف والغزالة الناعسة ترقد في دلال على خلفية زرقاء، والله وقفت قدام التلاجة دقيقتين مفتون من المفاجأة السارة جدا دي، وتلقائيا فتحت التلاجة وطلعت شيكولاتة للبيت كله ورجعت للراجل ودفعت آخر مليم في جيبي بس كنت في غاية الانبساط والبيت كله ماصدقش إنها مازالت تنتج

"ألف شكر .. ألف شكر" "بيبو بيبو بيو بيو بيبو الله يا خطيب" طبعا كانت لحظات مؤثرة جداً اعتزال الخطيب وراجل في منتهى الأدب والأخلاق العالية.