مش ماليزيا ولا تركيا بس وانا متاكد ان الحكومه لما بتقول التنميه محتاجه قرون تبئى كدابه
بالنسبه للشركه اللى ( صافى ربحها ) 25% على راس المال فانا اشك ان فيه بزنس كده
لا صافى ربح 25% ( صافى مش اجمالى ) على راس المال شيئ مش خرافى بس صعب يتحقق فى فتره قليله زى اللى طلعت بيها مجموعة الريان دى مجموعة اوراسكوم او طلعت مصطفى على الرغم من طول عمرها فالسوق واستثماراتها الضخمه ( زى الريان ) مبيعملوش الرقم دا
وبالنسبه لنقطة هو بيوزع كام فانت برضه مفهمتنيش
مفيش حاجه فالدنيا اسمها شركةتوظيف اموال تشتغل مش بفلوسها وبعيد تماما عن رقابة البنك المركزى اللى هو اصلا مسؤوليته الرقابه على حجم النقد المتداول فى السوق
الغلط مش فى انو عمل شركه بالشكل دا الغلط فى اللى اخترع شركه بالشكل دا مشفناهاش غير فى مصر
بذمتك عمرك سمعت عن شخص او شركه تلم فلوس عشان تشغلها وتوزع ربح من نفسها كده
دا الشركات المساهمه نفسها لما بتوزع ارباحها بيبئى فيه اجراءات منظمه لكده من ضمنها موافقة الشركاء ( الجمعيه العموميه ) واعتماد ميزانياتها من مراقب خارجى مستقل
وبعدين سؤال برييييييئ جدا هو اصلا راس ماله فين ومنين لو هو اشتغل بفلوس الناس ؟
فيه تعليق على الموضوع بيقول انو كان بيلعب فالبورصه ب 25 مليون وهو فالجامعه جابهم منين - لو الرقم دا صح - ولو اصلا كان فيه بورصه فالثمانينات
انا لا مع الحكومه ضد الريان ولامع الريان ضد الحكومه انا معرفش غير مخى اللى ربنا اداهولى افكر بيه ولما اشوف مجموعه كبرت بالسرعه دى وفى 3 سنين بالكتير - من 1985 - 1989 وفيها حجم الفلوس دى لازم اشك
انا معاك ان عجلة الخير بتمشى بسرعه والكلام دا بس العالم كلله بياخد بالاسباب وبيفكر بالمنطق
لا طبعا لايوجد اى محاولة متعمده لتشوية الدين لكن الناس دى موجود فعلا
للاسف فى ناس كتير بيتاجرو بالدين وهما دول اللى بيشوهو صورة الدين من اجل المال الا من رحم ربى
انا اقصد بالمتاجرة بالدين انه يكون مظهر بس ولكن فى داخل نفسة مبيراعيش ربنا فى شغله
بيكون عايز يظهر انه متدين علشان الناس تثق فيه اكتر ويحقق مكاسب اكبر يعنى مش متدين علشان الدين لا ده متدين علشان التجارة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أولا: لو كانت الحكومة سابت الناس اللى زى الريان و السعد و الشريف و بدر للاستثمار و الهدى مصر يشتغلوا و وفرتلهم 10 بالميه من التسهيلات اللى بتوفرها لرجال الدولة و أصحاب السلطة دلوقتى لحد ماياخدوا قروض من البنوك و يهربوا و بعد كده ترجع تتحايل عليهم عشان يرجعوا , كان الاقتصاد المصرى بقى أقوى من اقتصاد أمريكا و أوروبا الغربية و كان المصريين اللى دايقيين المرار و الدل و المرمطة فى بلاد الخليج و فى ليبيا و اليمن , كانوا رجعوا قعدوا فى بلدهم و عمروها و كان الشعب المصرى عاش أحلى عيشة , بس ازاااااااااااااااااى الحكومة تسيب الشعب المصرى يعيش عيشة كريمة , لازم تدله و تهينه و تدوس على رقبته بال........ .
ثانيا : هامش الربح ال 25 بالميه بالنسبة لأى رجل أعمال أو بالنسبة لأى مجموعة استثمارات ضخمة زى الشريف و الريان و السعد أيام زمان , او زى أوراسكوم أو أوليمبك جروب الآن مش حاجة صعبة ولا حاجة , لأن على رأى محمد فريد خميس بتاع النساجون الشرقيون أن, رجل الأعمال اللى مابيضاعفش ثروته كل 3 سنين , يبقى بيلعب , مابيشتغلش !!!!!!!!!!!!!!!!!!
مازيراتى كواتروبورتيه
تصوري ان خروج الريان في الوقت دة تحديدا وراة شيء غريب
يبدو ان هناك شبه اجماع علي صحة موقف الريان
وهي البنوك أصلا بتعمل إيه مع المودعين..بتلم فلوسهم وبتقولهم استنوا لآخر الدورة ونديكم أرباح متعرفوش جت منين ولا هي حقيقية وللا لأ..لا حد بيشترك في صناعة قرار ولا مراجعة ميزانية ولا غيره
شرعا وقانونا مفيش مشكلة إن حد يلم فلوس من الناس ويشغلها نظير نسبة في الأرباح..سواء لم فلوس من واحد أو من مليون واحد..مش هتفرق...مش كل الناس بتعرف تشغل فلوسها بنفسها ..والناس عشان تبقى في أمان من تقلبات التجارة بتودي فلوسها البنك..فإيه الفرق هنا
..ومين اللي قال إن مكانش في رقابة من البنك المركزي
الأنشطة كلها كانت معلنة ومعروفة ومصادر الأموال معروفة صناعات وزراعات وتجارات في مصر وداخل مصر..وكانت معروفة للناس قبل الأجهزة الرقابية..وتجارة بهذا الحجم طبيعي جدا إنها تحقق أرباح مهولة
الدور والباقي على الكثير والكثير من أصحاب الأموال حاليا والجهات- ومنها دينية- التي التي لا تخضع للرقابة ..ولا تدري هل أموال هذه الشركات هي أموال المساهمين المعلنين فعلا أم أموال من يجلسون في الخفاء مقابل نسب جبرية على الأنشطة
عنده رأس مال..بتاعه..وارثه..لقاه في كنز..حد اداهوله يشغله..أيا ما كان ..طالما الأنشطة مشروعة وعليها رقابة لمنع الانحراف وغسيل الأموال يبقى إيه المشكلة..هل هو اتسجن عشان مصادر أمواله أم لأسباب أخرى منها عدم قدرته على رد أموال المودعين كما ادعت الحكومة عندما شنت ضده وضد غيره حملة إعلامية ضارية..برامج..صحافة..مسلسلات
الريان كان اسطوره اطفأت نورها الحكومه بتعلميات عليا من امريكا
هو ده ملخص القصه