أرجو المناقشة الهادفة الهادئة فى قول الشيوخ فى المساجد والتلفزيون أحفاد القردة و الخنازير ع اليهود ؟؟؟
من وجهة نظرى لا يصح فما رأيكم ؟؟
عرض للطباعة
أرجو المناقشة الهادفة الهادئة فى قول الشيوخ فى المساجد والتلفزيون أحفاد القردة و الخنازير ع اليهود ؟؟؟
من وجهة نظرى لا يصح فما رأيكم ؟؟
???????????
مذكور فى اكثر من حديث بان رسول الله صلى الله عليه وسلم وصفهم باخوان القرده والخنازير
وايضا وصفتهم السيده عائشة بهذا الوصف
أخوان لكن مش أحفاد صح ؟؟؟ وهل الحديث دة صحيح ولا لأ
لكن الممسوخين كلهم ماتوا فى 3 ايام لذلك غلط قول احفاد و لكن اخوان اصلا قول احفاد تشبية للانسان مهما كانت ديانتة بأنة ابن حيوان ودة لا يجوز اسلاميا صح ولا انا غلطان ؟
و الله ما فرقتش
انت سايب الغاز اللي هانشتريه يا صاحبي و بتشوف هو أخو القرد ولا ابنه
والله عندك حق بس الواحد قاعد فى الجامع بصلى ركعتين وهاتك يأحفاد القردة و الخنازير فى الميكروفون فلفت انتباهى وقعدت افكر بس كدة :))))
قلت افرض حد لسة داخل فى الاسلام جديد او حتى سائح من اللى موجودين فى كل حتة اكيد حيفهمنا غلط لأنة مش مسلم اساسا او قلقت يكون لسة مسلم حديثا ويفهم حاجة تانية كلها خواطر
بيتهيألى انك شايفها شتيمة والخطاب الدينى مفروض يبقى خالى منها .. صح؟
100 100 انت قلت اللى معرفتش اقولة :)
الحمدلله مش انا بس اللى بيبقى مستغرب كنت فاكر نفسى مش طبيعى و الناس حواليا ناقص يمسكوا سيف ويقوموا يقتللوا فى اى حد شعرة اصفر او واحدة مش محجبة !! ولما ييجى الجد متلاقيش ولا واحد فيهم !
طب الحمد لله الواحد ينام وضميرة مبسوط شويتين
يا باشا لو مش نافعة أحفاد القردة والخنازير ، نبقى نقول ولاد ال#$%@$%@$%@%
مش هينفع نكمل هنا d:
عايز تتوقف بجد
شوف ده
http://www.nilemotors.net/Nile/174473-a.html
يُطْلَقَ عليهم أنَّهم :(إخوان القردة والخنازير) اقتداء برسول الله ـ صلَّى الله عليه وسلَّم ـ حين قال لهم ذلك ، ولمشابهتهم للذين مسخوا في العناد والتمرد على الله وعلى أنبيائه بغير الحق، فاستحقوا ذلكم النعت.
وهذا اللفظ أطلقته عائشة ـ رضي الله عنها ـ عـلى اليهود أمام رسول الله ـ صلَّى الله عليه وسلَّم ـ ، ولم يعاتبها رسول الله صلى الله عليه وسلم عليه، كما في حديث أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ أن اليهود دخلوا على النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقالوا السام عليك فقال النبي ـ صلَّى الله عليه وسلم ـ السام عليكم فقالت عائشة السام عليكم يا إخوان القردة والخنازير ولعنة الله وغضبه فقال : يا عائشة مه فقالت : يا رسول الله أما سمعت ما قالوا قال أو ما سمعت ما رددت عليهم يا عائشة لم يدخلالرفق في شيء إلا زانه ولم ينزع من شيء إلا شانه.
والحديث أخرجه الإمام أحمد في المسند ( 3 / 241 ) من حديث أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ وقال الألباني: (إسناده رجاله ثقات على شرط مسلم غير مؤمَّل وهو ابن اسماعيل البصري صدوق سيء الحفظ) (إرواء الغليل 5/118).
وقد أخرج الإمام ابن خزيمة في صحيحه من حديث عائشة رضي الله عنها : أنَّه دخل يهودي على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : السام عليك يا محمد فقال النبيصلى الله عليه وسلم : وعليك فقالت عائشة : فهممت أن أتكلم فعلمت كراهية النبي صلىالله عليه وسلم لذلك فسكت ثم دخل آخر فقال السام عليك فقال : عليك فهممت أن أتكلمفعلمت كراهية النبي صلى الله عليه وسلم لذلك ثم دخل الثالث فقال السام عليك : فلمأصبر حتى قلت : وعليك السام وغضب الله ولعنتهإخوانالقردة والخنازيرأتحيون رسول الله بما لم يحيه الله ؟ فقال رسول الله صلىالله عليه وسلم : إن الله لا يحب الفحش ولا التفحش قالوا قولا فرددنا عليهم إن اليهود قوم حسد وهم لا يحسدونا على شيء كما يحسدونا على السلام وعلى آمين.
أخرجه ابن خزيمة في صحيحه برقم :(574) وحكم عليه الألباني كذلك بصحَّة إسناده في السلسلة الصحيحة (2/306).
وقد ثبت أنَّه ـ عليه الصلاة والسلام ـ قال لليهود وهو مشرف على حصون بني قريظة وقد حاصرهم :( يا إخوان القردة والخنازير ، هل أخزاكم الله وأنزل بكم نقمته)وقد ناداهم بذلك ؛ لكفرهم ونقضهم العهود التي كانت بينهم وبين الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ وموالاتهم الأحزاب عليه ، ولشتمهم إيَّاه .(الطبري(2/252) تحقيق الشيخ أحمد شاكر، وذكره ابن كثير بتحقيق الوادعي:(1/207) ووردت في ( إمتاع الأسماع صـ 243) بنص:"يا إخوان القردة والخنازير وعبدة الطواغيت ، أتشتمونني؟!" بل ذكر الإمام ابن كثير في تفسيره لآية76 من سورة البقرة نقلاً عن مجاهد قال : قام رسول الله ـ صلَّى الله عليه وسلَّم ـ يوم قريظة تحت حصونهم فقال:(يا إخوان القردة والخنازير ، يا عبدة الطاغوت).
معلش وضحلي بالله عليك يعني حضرتك لا تحب نعت النبي لهم باخوان القردة والخنازير؟ النبي صلى الله عليه وسلم لما نعتهم باخوان القردة والخنازير كان تبكيتا لهم ولمشابهتهم للذين مسخوا في العناد والتمرد على الله وعلى أنبيائه بغير الحق، فاستحقوا ذلك النعت
خدوا بالكوا يا اخوانا من كره فعلا فعله النبي او قولا قاله النبي فيجب عليه ان يراجع نفسه
هو أنا لما قلت أقتدي بهذا ...
هذا ده كان قول مين يعني
عندما رد الرسول صلاة الله وسلامه على نعت عائشة لهم و اجابها بأنه رد عليهم بردهم
أنا ماقلتش اني أكره فعل النبي (راجع انت نفسك في اتهامي)
لكني فهمت ما لربما ما لم تفهمه أنت فسارعت باتهامي
نهى الرسول صلى الله عليه و سلم ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها عن الفحش في الرد
يعني لما هي رضي الله الله عنها لعنتهم و ووصفتهم بوصفهم كان زيادة منها في رد الفعل في حين أجابهم الرسول بقدر ما رأى
و الفحش هو كل ما خرج عن مقداره حتى يستقبح و يذم
يعنى النبي عليه الصلاة و السلام نعتهم بها في خضم معركة ...ونهى عنها في مجلس لكونها فحشا وليس لكونها باطلا
يبقى مش نقولها بعد كل صلاة وفي كل حتة لأن الرسول قالها مرة و لا مرتين في أحداث مناسبة
الرسول الكريم نفسه ما دعاش بيها بعد كل صلاة
وصل ؟؟؟
مش لازم نمشي نشتم صبح وليل و نقول ده قول الرسول
ده هو الفحش اللى نهى عنه نبيك المصطفى أمنا عائشة رضي الله عنها
انا متهمتكش انا كنت بنصح نفسي واياك لأن معنى كلامك إن الكلمة دي من الفحش والتفحش والنبي صلى الله عليه وسلم لا يمكن يقول شيئ من ذلك سواء في وقت الحرب أو غيره وقد قال عن نفسه صلى الله عليه وسلم "إني لا أقول إلا حقا"
طب ما بنفس التفكير في سورة الفاتحة التي نقرأها على الأقل 17 مرة في اليوم نقول "أهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين" وأكيد حضرتك عارف مين المغضوب عليهم ومين الضالين هل معنى كدا اننا نقرأ الفاتحة سراً عشان ممكن حد يكون جاي مصر عشان يسلم لما يسمعها يرفض الاسلام؟ أكيد لأ
تبكيت أعداء الله وبخاصة اليهود يشعرهم بفداحة ما يفعلون في جنب الله من الكفر ومحاربة دين الله ولنفس السبب نهى الله عز وجل عن موادة ومحاباة أعداء الله ومن حاد الله ورسوله لأن بموادتك ليه بيظن انه على صواب وان الموادة دي لشعورك انك انت على خطأ فيظل على غيه وضلاله
وبالنسبة للي جاي عشان يسلم وفرضا انه سأل مين أخوان القردة والخنازير اللي بتدعو عليهم دول فرد عليه شاب مسلم فاهم لدينه وقاله دول اليهود وربنا وصفهم بذلك في القرآن عشان عملو كذا وكذا وقالو يد الله مغلولة وقتلوا انبياء الله وكذبوهم و و و كل دا هيخليه يشعر ان اليهود فعلا يستحقوا هذا الوصف ومش هينكر هذا الوصف بالعكس
ارجو اكون فهمتك وجهة نظري اللي ارجو من الله انها تكون من منطلق شرعي ليس إلا
مثال الفاتحه لا يصح
حضرتك بتقارن قراءة النص القرءاني في الصلاة بترديد جملة استخدمها الرسول تاره و نهى عنها تارة
و أنا ضد انكار الجملة
أو اخفاءها
أو طمسها
لأنها حقيقة أقرها النبي
لكنه لم يأمر باستخدامها و جعلها واجهة الدعاء و لغة الحوار في كل موقف .
كل سنة و حضرتك بخير و صحة
ده اختلاف في فهم السنة و النوايا على خير ان شاء الله
أنا مع الرأى اللى بيقول مش فى كل مناسبة وبدون نقول الجملة دى وعشان كدة عملت الموضوع عشان حسيت ان المشايخ كأنهم لقوا قشة حلال يتكلموا بيها عشان محدش يقول حاجة ....
كلمة أخيرة ومش للجدال بس عايز اوضح قد ايه الوضع متشابه:
النبي صلى الله عليخ وسلم نعت اليهود بهذا النعت في غزوة بني قريظة بعد نقضهم العهد مع النبي صلى الله عليه وسلم وخيانتهم له لعنهم الله والنعت دا نوع من التقريظ والتبكيت لهم
الوضع الحالي اليهود وأعوانهم يقتلون ابنائنا بدم بارد وينتهكون أعراضنا وبدون سبب إلا لأنهم مسلمين ويسعون في الارض فسادا ويحاربون الاسلام والمسلمين باي شكل وبكل طريقة فلذلك يدعو عليهم أخواننا من المشايخ من الحنق والسخط عليهم مما يفعلوه بنا وليس لنا قدرة على الرد عليهم
نرجع للحكم الشرعي وهو جواز الفعل فمينفعش ننكر على اللي بيعمل حاجة حلال عشان مش عاجبنا
امال لو كان حرام كنا عملنا ايه؟ :ma:
يأستاذى الفاضل أبومريم لما يوصل الدعاء لمرحلة النواح يبقى أكيد كلنا كمسلمين متعلمين لازم نرفض الأسلوب دة مينفعش دة حتى شكلها مش (اسلامى) ....
السلام عليكم
جاء في القرآن الكريم لفظ القردة في ثلاثة مواطن,إثتان منها لفظ القردة,وموطن ثالث عطف الخنازير عليها:
والثالث في سورة المائدة:
وقد جاءت من باب السخرية والتحقير وفي حق بعض اليهود الذي خالفوا الأحكام الشرعية من شريعة موسى,وقد اختلف المفسرون في جعلهم قردة وخنازير فمنهم من ذهب إلى تصيير أجسامهم أجسام قردة مع بقاء الإدراك الإنساني وهذا قول جمهور العلماء والمفسرين،وأخرون ذهبوا إلى تصيير عقولهم كعقول القردة مع بقاء الهيكل الإنساني، وهو قول مجاهد .
والأرجح القول الأول لأنه أظهر في العبرة لأن فيه اعتبارهم بأنفسهم واعتبار الناس بهم .
والذي عليه جمهور العلماء أن الممسوخ لا يعيش أكثر من ثلاثة أيام وأنه لا يتناسل وروى ذلك ابن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم في «صحيح مسلم» أنه قال: " لم يهلك الله قوماً أو يعذب قوماً فيجعل لهم نسلاً " , ومما لا شك فيه أن القرآن الكريم في بلاغته ينتقي أنسب وأدق الألفاظ,,فلو كان أصل الإنسان قردًا أو مخلوقًا أخر غير عاقل لقال "عودوا قردة خاسئين" لأن في التكوين إنشاءً جديدًا لم يكن من قبل,والجعل ايضًا يدل على ذلك,فمن هذه الآيات يمكننا أن نستخلص ان القرد أو أي مخلوق آخر لا يمت للإنسان بأي صلة خلقية جينية وراثية أو بيولوجية,ومما لا شك أن هاته الأنواع من الحيوان موجودة قبل المسخ وأن المسخ إليها دليل على وجودها ومعرفة الناس بها,كما قال المفسر العلامة إبن عاشور. 1."وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَواْ مِنكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُواْ قِرَدَةً خَاسِئِينَ "البقرة65 2."فَلَمَّا عَتَوْاْ عَن مَّا نُهُواْ عَنْهُ قُلْنَا لَهُمْ كُونُواْ قِرَدَةً خَاسِئِينَ "الأعراف166. 3."قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّن ذَلِكَ مَثُوبَةً عِندَ اللّهِ مَن لَّعَنَهُ اللّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُوْلَـئِكَ شَرٌّ مَّكَاناً وَأَضَلُّ عَن سَوَاء السَّبِيلِ "المائدة60
والله حتى لو مكنش سيدنا النبي نعتهم بكده
لما بشوف النشرة او اسمع من الناس اللي بتروح في قوافل الاغاثة بقول اكتر من كده الصراحة
هو مين قال ان اليهود هما اللى بيعملوا كدة؟؟؟
لسة لحد دلوقتى مش عارفين نفرق بين الاسرائيليين و اليهود؟
واحنا لما بندعى عليهم بتكون دعواتنا لليهود كلهم (تعميم)
ياما يهود كتير لا ليهم فى الطور ولا فى الطحين
وياما يهود ضد قيام الدوله الاسرائيليه من الاساس
وفى يهود معتدلين
وفى يهود متعصبين
وفى يهود صهاينة (حتى لو مش معاهم الجنسية الاسرائيليه)
لو بندى لنفسنا الحق اننا نلعن اصحاب ديانه بأكلمها كل يوم عشان بعض منهم يبقى احنا نستاهل اننا نتشتم كل يوم عشان افعال بعض منا
- قيام إسرائيل واستمرارها..الكيان الحالي..هو نتيجة مجهودات اليهود حول العالم..ومنهم من كان يعيش معنا في مصر وينعم بحسن العلاقة..فلا فرق هنا بين يهود الأرض المحتلة ويهود أي مكان في العالم..
- الشخصية اليهودية مكروهة عند كل شعوب الأرض التي احتكت باليهود وتعاملت معهم وهذا الأمر ليس قاصرا على المسلمين...بل الأمريكان أنفسهم يعاملون اليهود بحذر شديد لمعرفتهم بغدرهم وسوء سلوكهم
- اليهود قديما وحديثا..سواء متدينين أم لا يتربون في بيئة مشبعة بتعاليم توراتية محرفة وتفسيرات تلمودية تورثهم مجموعة من أحقر وأخس الصفات...الكبر والتعالي على الخلق..الحسد والحقد..البخل..الرغبة في الإفساد..عقدة الاضهاد والحصار...وغيره الكثير...وكل ما ذكرته يمكنني تدعيمه بأدلة ونصوص توراتية إذا أحببت
- يرجى الانتباه إلى الخلط الحاصل دائما في التفرقة الخيالية بين اليهود واليهودية أو اليهودية والصهيونية ..فهذا التقسيمات الحالمة الراغبة في الظهور بصورة الإنصاف لم يكن لها يوما رصيد من الواقع المشهود
- أخيرا وهو الأهم بالنسبة لي..القرآن والسنة جاءا قبل ١٤٠٠أكثر من سنة بذم اليهود والذين كفروا من أهل الكتاب..والقرآن والسنة مشحونان ببيان صفات بني إسرائيل وخاصة اليهود منهم لخطورتهم على المسلمين..ولا يقولن أحد أن هذا كان خاصا بيهود المدينة..بل الانتقاد والفضح والتوبيخ هو على أفعالهم مع أنبيائهم عبر التاريخ
فيرجى الانتباه إلى أن أي نقد موجه لمن ينتقدون اليهود كيهود أو كيهودية هو موجه في الحقيقة لهذا الأسلوب القرآني والنبوي...قد لا يعلم الإنسان ذلك أو لا ينتبه له نتيجة الكثير من التلبيس الحاصل في المسألة..لكن أما وقد نبهت على ذلك والكلام من الوضوح بما يكفى فيرجى الانتباه مستقبلا
اسلوب مرفوض عن طريق تخوفينا من المناقشة الموضوعيه.
المفرض انا بقى اكش و اقول اوبس
انا كدة دخلت فى المحظور
فى حين اننا بناقش امر بعيد تماما عن ثوابت الدين
اماعن اليهود مكروهين فى كل العالم لا يا سيدى الفاضل
سافر اللى هذا العالم و تعامل مع يهوده و سوف تجد ان منهم من يقدس عمله
ومن يحترم الاخرين
ومن لا يبخل بعلمه
ومن ينتقد افعال اسرائيل
ولكننا نملك تابوهات ممنوع الاقتراب منها
لك أن ترفض أو تقبل ما تشاء..مفيش مشكلة..وأنا لم أهددك بشئ ولم أخوفك بشئ أكثر من تنبيهك..وتنبيه غيرك من إخواننا الذين ناقشوا الموضوع..إلى نقطة غاية في الأهمية والخطورة تتعلق بانتقاد أسلوب النبي صلى الله عليه وسلم وأسلوب القرآن في انتقاد اليهود بإطلاق ودون تحديد لإسرائيل من غيرها...وطبعا غني عن الذكر أن إسرائيل المعاصرة لم تكن موجودة وقت نزول القرآن أو دعاء النبي صلى الله عليه وسلم على اليهود أو تحذيره منهم
عاوز تتكلم قول زي ما تحب مفيش مشكلة وهتلاقي الناس ترد عليك ببساطة برضه ومن غير مشاكل..ولو كلامك مخالف لقوانين المنتدى هتلاقي القوانين بتطبق عادي برضه مفيش مشاكل..الأمور أسهل بكثير مما تتخيل..ولا داعي للشحن والتوتر..إحنا مش ماسكين لبعض أسلحة..إحنا بنتكلم بهدوء
لا أعلم ما هي ثوابت الدين عندك ومتغيراته ولكنني تعودت على هذه النوعية من المعاني..فعلى كل أنا أعتبر أن انتقاد أسلوب القرآن والسنة في بيان فساد عقيدة اليهود عموما وسلوكهم وخيانتهم وكفرهم بالله هو انتقاص من الثوابت التي لا يمكن أن تتغير مهما تغير الزمان..إلا لو حد عنده أمل أن يحدث تغير جذري في عقيدة يهود الأرض كلهم فيؤمنوا أو تتحسن سلوكياتهم مع الخلق فيظهر حينها أن القرآن ظلمهم..وحاشاه أن يفعل ذلك
لا أفهم بالضبط كيف يسافر الإنسان هذا العالم كله..ولكن الذي أفهمه أن القراءة المدققة والاطلاع وقدر من السفر والاحتكاك بالبشر تكفي لتكوين ثقافة الإنسان بدرجة كبيرة...قد تغيب الصورة الكاملة شديدة التفصيل..لكن من من البشر يطيق ذلك...وبنفس المنطق أطلب منك ومن غيرك عدم الحديث عن غيرنا من الشعوب طالما لم نحتك بها ونسافر إليها..ولا نتكلم عن الشعوب والأمم الماضية لأننا لن نسافر عبر الزمن..ولا نتكلم عن أشخاص لم نرهم لأننا لم نرهم واقعيا...المسألة أيسر من ذلك بكثير
وعلى كل فكل ما ذكرته في مشاركتك لم يرد على كلامي
أوافقك أن اليهود في العالم منهم من يقدس العمل ويحترم الآخرين ولا يبخل بعلمه ومن بنتقد أفعال إسرائيل....لكن أنت قلتها..(منهم)..هل تستطيع أن تجزم أن هذه هي الصفة الغالبة لليهود..
وهل تستطيع أن تنفي أن غالب شعوب الأرض التي احتكت بهم كرهتهم قديما وحديثا
وهل يمكن نفي القدر من البغض والضيق والتهكم الذي يبديه الأمريكان تجاه اليهود سواء في وسائل الإعلام أو الاحتكاك اليومي بما أنك قد سافرت العالم على ما يبدو من كلامك
بغض اليهود من واحدة من الأشياء التي استقرت في العقل الجمعي للبشرية ويظهر ذلك في أمثلة الناس وتشبيهاتهم فضلا عن الأدب العالمي وفنون السينما وغيرها
الحمد لله أن عندنا تابوهات ممنوع الاقتراب منها بدلا من أن يفتح الباب لكل من شاء أن يقول ما شاء كيفما شاء
فمن قالوا قبل ذلك من بنات أفكارهم ولم يلتزموا بحدودهم في دينهم..افتروا على الله الكذب وأضلوا كثيرا وضلوا عن سواء السبيل
اليهود هم أعدى أعداء الأمة! وعداوتهم للإسلام والمسلمين كانت ولا زالت وستظل ما بقى مسلمون ويهود على هذه الأرض قضية مبرمة قضى فيها من أحاط عاما بما كان ، وبما هو كائن وبما سيكون .. يقول سبحانه (لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود…)-الآية 82 سورة المائدة فعداوة اليهود المستمرة الدائمة للمسلمين أصبحت بشهادة القرآن الكريم و من البديهات المستقرة في عقل ووجدان وضمير كل مسلم يؤمن بهذا لكتاب وإيمانه بهذه البديهة لا يستطيع أن يغلغله أو يهزه أي شئ في العالم ، ومن هنا كانت (السخرية) و(الاستنكار) من كل العبثيات التي جرت وتجري تحت دعاوى السلام مع اليهود …والذي لن يكون!!وأغرب ما في الأمر أن تجد أن هناك بعض من الذين يتخذون الإسلام ديناً لهم يؤمنون بضرورة تحقيق السلام مع اليهود ، وأن اليهود ما هم إلا أصدقاء وحلفاء يحبون الخير لنا.... قال تعالى : وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ [ البقرة الآية 120]
.وقال تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [ المائدة الآية 51]
وقال تعالى : وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَاناً وَكُفْراً وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَاراً لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ [ المائدة الآية 64]
لو نظرنا بتمعن لهذه الايات الكريمة نجد كلمة اليهود عامة تشمل كل اليهود بعد رسالة المسيح عليه السلام ورسالة محمد صلى الله عليه وسلم
معاك اننا بنتكلم فى هدوء من غير شحن و توتر
لكن مبحبش ابدا انى اتكلم مع حد فى موضوع معين الاقى اللى قدامى بيفرملنى وهوس
فى حين انى مبتكلمش فى احكام شرعيه او ثابت من الثوابت (اللى انا وصاحب الموضوع متفقين ان دعاء الشيوخ اصبح شىء يحتاج لوقفة شجاعة)
ولك تحياتى....انا مروح
مش فاهم تقصد ايه يعني ..... الكلمة واضحه في الايات قال الله عز وجل(( اليهود ))بشمولية ولم يقل(( لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا (بعض)اليهود..))
او(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ (بعضا او جزءمن )الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ))كلام الله عز وجل عن عموم اليهود بعد رسالة سيدنا محمد ... اظن واضحه