صح كدة انا فعلا طمعان في الشهادة بالزواج تاني
لان اذا قتلتم فأحسنوا القتل واذا ذبحتم فأحسنوا الذبح فالزواج ممكن يكون حاجة من اتنين واحدة تعينك عالحياة أو تبقي هي والحياة عليك
فاللي عايز يخلص يكررها تاني
يلا يابني داوني بالتي كانت هي الداء
عرض للطباعة
صح كدة انا فعلا طمعان في الشهادة بالزواج تاني
لان اذا قتلتم فأحسنوا القتل واذا ذبحتم فأحسنوا الذبح فالزواج ممكن يكون حاجة من اتنين واحدة تعينك عالحياة أو تبقي هي والحياة عليك
فاللي عايز يخلص يكررها تاني
يلا يابني داوني بالتي كانت هي الداء
ياسيدي ده الواحد متجوز واحده وبيقول ربنا يسهلها امال لو اثنين هاعمل ايه هامشي اضرب الناس في الشارع واتجنن
اولا بالنسبة للذين يحاربون التعدد سواء رجال او نساء فهم من مريدين الثقافة الغربية
وهم لا يهتمون هل هو شرعي ام لا بقدر ما يهتمون بالمظاهر فقط وتقليد الفكر الغربي
ونحن نعلم جميعا مدى انتشار الرزيلة عند الغرب وكم عدد الخيانات للزوج والزوجة
ولان الله سبحانة وتعالى اعلم بطبيعة البشر وهو خالقهم فقد احل التعدد لحكم عديدة
نعلم منها ما نعلم والباقي عند الله سبحانةوتعالى وحكمة 4 زوجات يعلمها الله ايضا
الله خالق الرجل وخالق المرأة
ويعلم احتياجات الرجل والمراة
وما كان الله ظلام للعبيد
وانا ارى ان من ضروريات الزواج الثانى فى هذا الوقت هو العنوسة
ومن يقول ان من يريد حل مشكلة العنوسة مساعدة الشباب على الزواج
اقول له هذا جيد وجائز ولاكن المشكلة فى التفاوت الكبير في عدد الاناث والذكور في الوطن العربي
وليس في مصر فقط
ومعظم الاحصائيات بتقر ان عدد الاناث من هم في سن الزواج اكثر بكثير من عدد الذكور الذين في سن الزواج
اذا كيف يكون الحل في عفة هذه الاناث غير بالزواج الثانى
اللى عايز يحل مشكلة العنوسة اللى سببها الظروف الأقتصادية بدل ميحلها بأنه ياخد بنت بكر ويعطيها نصف زوج بنص ايام الأسبوع
طب ما فى السعودية والكويت و الأمارات عملوا صندوق مشترك فيه فاعلى الخير ورجال الأعمال يمنح قروض ميسرة للجنسين تسدد على فترات طويلة جدا من اجل تيسير الزواج وكده تبقى اخدت زوج كامل ليها لوحدها ومكسرتش قلب واحده تانية وبقى فى اعفاف لفردين بدل فرد واحد وبدل ما متوقع ان الزوجة الأولى ترفض و ده حقها الشرعى و تتطلق ونهدم اسرة قائمة بالفعل ونشرد اطفال ملهمش ذنب
وانا شخصيا اعرف واحد تشدق بحكاية عايز احل مشكلة العنوسة دى ومتجوز وعنده 5 اطفال ولقيت مراته موافقة وطلعت الحقيقة انه بيدور على صيدلانية واقنع مراته ان الزوجة التانية دى هتبقى مشروع يجيب ارباح للزوجة الأولى وولادها ولما ناقشته لأنه اصلا مقتدر وبيشتغل فى السعودية كمان بقى له سنين ليه متساعدش شاب انه يتجوز مادام بتقول عايز تحل مشكلة العنوسة وكده تبقى ساعدت فى اعفاف اتنين طبعا رفض وقال لا يمكن اساعده وعالجاهز كده
والأحصائيات بالنسبة لمصر عدد الذكور الغير متزوجين يا اكتر يا متساوى احنا موصلناش لسه خالص لمشكلة عدد عشان يبقى الحل هو التعدد حضرتك جايب الأحصائيات دى منين
معلش أنا هعلق على نقطة واحدة بس بدون ما أتدخل فى النقاش
منطقك غريب جدا يا أخى الفاضل ... غريب بحق
يعنى نفترض إن الراجل اللى مراته مرضت ده متجوز أربعة ... و واحدة منهم مرضت .. هيرميها و يكتفى بالتلاتة التانيين !!!
دى تبقى ندالة لامؤاخذة لو أخدناها بهزار :biggrin: .. و نكران للجميل و قلة أصل لو إتكلمنا جد :ANSmile23:
يعنى مع أول مطب يبيعها كده !
طب إفرض ربنا إبتلاه هو و حصل العكس هل الزوجة هتديلها عذر لما تعمل معاه كده هى كمان؟!
وجهة نظرى إن الزواج مشاركة فى كل حاجة سواء كويسة أو وحشة.
شكراً
إذا كنت سعيد مع الأولى :36_3_18[1]:
فلا مبرر للثانية
و إذا كنت تعس
فلا داعى لتكرار المأساه ... :36_1_61[1]:
احيانا التعدد ده اصلا لمصلحة المرأة بس انتو دايما شايفينه معمول عشانكو يعنى لو واحدة طلعت مش هتنجب مثلا ومحدش من اهلها عايش مثلا وملهاش مصدر للأنفاق لو مفيش تعدد هيضطر يطلقها لو عنده موضوع الأنجاب ده مش هيقدر يستغنى عنه فكده خلاص هيتجوز واحدة تانية ويحتفظ بالأولى ولها كل الحقوق الشرعية
ونفس الشىء لو مرضت مرض طويل هتفضل معاه برضه
وبرضه لو حصل حروب او كوارث والرجال قل عددهم جدا و اصبح لكل 4 نساء رجل واحد مثلا هيعملوا ايه وفعلا هيبقى فى آخر الزمان قصاد كل 50 امرأة رجل واحد
وفى الحديث من كانت له امرأتان يميل مع احداهما على الأخرى جاء يوم القيامة وأحد شقيه ساقط
وبعدين فى ناس موصلين التعدد لدرجة الوجوب وفكرين انهم لازم يعددوا مش واخدين بالهم يعنى ان الرسول عليه الصلاة والسلام تزوج السيدة خديجة ولم يتزوج عليها غيرها حتى ماتت حوالى ربع قرن من الزواج وبعد كده كل زواج كان له حكمة واقرأوا فى السيرة النبوية
وفعلا التعدد له شروط مش متساب كده والا كل واحد يشوف ست حلوة يقول انا من حقى اتجوز 4 بقى
وانا كنت فى الجمعية الشرعية وشفت رجال بيحاولوا مع الدكاترة هناك عشان ياخدوا منهم كلمة انهم يعددوا ومحدش رضى وقالوا ان فيه ضوابط وكل شيخ هناك متجوز واحدة بس
وبعدين اللى بيحصل عادة يعنى ان الزوجة بتكافح مع جوزها ولما يشد حيله ويشم نفسه ويبقى معاه فلوس بيبقى عايز يجدد شبابه وعنده مراهقة متأخرة يقولك اما احل مشكلة العنوسة وياخد واحدة قد بنته حتى مش ارملة فى الخمسين مثلا ولا مطلقة فى واخر الأربعين اهو يراعى ولادها بالمرة وطبعا الزوجة المسكينة هنا مش هتطلق بعد العمر ده كله تضطر ترضخ وتتقهر هى دى العشرة بالمعروف ده اسمه سوء تطبيق للحقوق الشرعية
فى حديث بيقول بما معناه "لعن الله المتذوقين والمتذوقات" ودول اللى بيتجوزوا تانى علشان الطرف الاخر عاجبهم فقط
وبالتالى يبقى التعدد مش معناه انى كل مشوف واحد حلوة اروح اتجوزها ولكن اكيد فى حالات معينة فقط ومعروفة للجميع ومتقالة فى كل حتة
لكن ليا تعليق بسيط على نقطة العنوسة وازاى اننا كرجالة "بنمثل" ونقول اننا عايزين التعدد علشان نقلل العنوسة
طيب ما لو سيادتك بطل كده وعايز تتجوز فقط علشان تقلل العنوسة متتبرع بفلوس الجواز لواحد عايز يتجوز ومش قادر وبكده تبقى قللت العنوسة من الناحيتين ولا لازم عمل الخير كله يبقى "على ايدك لوحدك"
أولا الاسلام لم يبح التعدد بل قيد التعدد بأربعة فقط..ففي كل الحضارات والمجتمعات غير المسيحية السابقة على الاسلام كان التعدد بدون تقييد بعدد بحد اقصى من الزوجات. فمثلا رمسيس الثاني تزوج أكثر من مائة زوجة، والاسكندر الأكبر تزوج في كل بلد احتلها وانطونيو الذي تزوج كليوباترا كان متزوجا بأكثر من زوجة قبل زواجه من كليوباترا لكن زوجاته لم ينجبن له الذكر وكان هذا السبب في زواجه من كليوباترا..
نرجع للموضوع الاصلي..هناك مذاهب ومدارس واتجاهات في الاسلام..فمثلا نجد السلفيين والمسلمين في المجتمعات الصحرواية (مثل البدو في مصر) يرون أن الاصل في الآية الكريمة التعدد والاستثناء "فواحدة" لدرجة أن الزوجة الاولى هي من تسعى لزواج زوجها من الأخريات بأن تختارهن. في حين أن المجتمعات الحضارية والزراعية يكون التعدد للضرورة فقط ولأسباب قد تكون الخلفة أو الترمل او مرض الزوجة مثلا. ولا يمكن اعتبار احد على حق والآخر على باطل بل أن كلا المجتمعين على حق فيما ذهبوا إليه من تفسير.
يعني الموضوع مالوش دعوة بالغرب والكلام الكبير قوي دا..لكن الغلط محاولة فرض تفسير أهل الحضر على أهل الصحراء أو العكس..فلكل مجتمع ظروفه. ولدينا في الأمام الشافعي المثل حينما غير الشافعي من فقهه ورأيه حينما جاء إلى مصر