اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا منهم سالمين غانمين
اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا منهم سالمين غانمين
و ان كان الضابط ده اشترك الاف المرات فى تطبيق فيلم الكرنك و فيلم احنا بتوع الاتوبيس
و الواد الصايع ده مدلع و مركون على فلوسه
كل ده ماشى و يولعوا الاتنين
مين بقى الشخصية العامة اللى عايزة تقفل على الموضوع ؟؟
مين بقى المرتشى الفاسد ده ؟
على فكرة ريمون ستيف دا كان بيمون فى محطة اون ذا رن فى عربيتة البورش 95 = 4 علب رافع أوكتين
كل علبة بترفع 3 درحات
يعنى بيمون 107 أوكتين ودا من بق العامل هناك
المعلم مرتضي منصور
محامي ابن صاحب كريازي
لو الحادثه دي حصلت مع سائق تاكسي
كان زمانه مشرف في المشرحه
والواد بيصيف في اوروبا
وكان خرج من صاله كبار الزوار مع مندوب رسمي من الدوله لتوديعه علي حسن صنيعه
ظابط امن الدوله
ربنا اراد ان يبين له
انه اكيد افتري علي ناس مظاليم ومش بعيد سحلهم لا اكيد سحلهم وعلقهم من-----------
الجزاء من جنس العمل
لا حول ولا قوه الا بالله
لا أله الا أنت سبحانك أنى كنت من الظالمين
حسبى الله ونعم الوكيل فى اللى مسكين البلد واللى خلوها توصل للحال ده
هى بقت مشيه كدا زى عالم البحار السمك الكبير ياكل الصغير وطبعا البساريا الله يكون فى عونها اللى بيخليها عايشه أنها صغيره قوى فا ما بتتشفش
خايف امشى فى الشارع
بتاع بلد الامن والبتنجان
(نصيحة اللى تقدر تاخد حقك منه اعفو عنه واللى متقدرش اوعى تسكتله ضميرك هيعذبك)
لماذا الكل يطلق الأحكام
وطالما ظابط أمن دولة يبقى أبدان على أبدان
كلنا بقينا قضاة
عموما الهروب من البلد مش حاجة سهلة حتى لممدوح إسماعيل جزار المصريين
دا إسمه واحد مطرود من البلد مش رايح يصيف
عموماً بكرة الحقيقة تظهر
واللي بيصدر حكم بيتحاسب عليه
فلا تتسرعوا في الحكم على الناس حتى لا تحملوا أوزار لا داعي لها
على فكرة موقف مشابه لهذا حصل معى منذ عدة سنوات كنت باركن فى ميدان عابدين وخلاص ركنت لقيت عربية ورايا نزل منها واحد باين عليه رتبة وطلب منى ترك المكان عشان كان ناوى يركن و أنا سبقته ولما دخلت معاه فى حورات بالأدب قل أدبه جامد و جابلى بتوع المرور وطبعا وقفوا إلى جانبه و حسيت إنى حتسوح و يمكن كان زمانى سبقت المرحوم خالد سعيد ولكن بذكائى أدركت الموقف و لميت الدور وعملت نفسى شهيد مع إنى كنت أكاد أنفجر غيظا و بصراحة لو كنت حتى قريب كريازى من الدرجة العاشرة بشرفى كنت فعصته .