جزاك الله خير يا عمرو على طرح الموضوع المهم
عايزين نبقى وسط وديننا هو دين الوسطية مابين:
من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عاما
وبين
أوثق عرى الإيمان الموالاة في الله والمعاداة في الله والحب في الله والبغض في الله عز وجل
وما بين
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ
وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
وبين
لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ
أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ
يعني ولا نظلم نصراني ولا نأذيه وفي نفس الوقت مينفعش نروح نرفع معاه الصليب ونحضر معاهم القداس في الكنائس و نحط الصليب جنب الهلال (رغم إن الهلال فعلا ملوش علاقة بالإسلام) و نقول أخواننا والكلام ده
ديننا إننا نعاملهم بالحسنى ولا نسيئ ولا نؤذي ولا نفرط في عقيدتنا أبداااا
المفضلات