انا لما بقارن بين عمرو موسي والبرادعي البرادعي بيكسب

البرادعي أول واحد أتكلم عن التغيير بمعني الكلمة (مش أصلاح) وأخد هجوم وتجريح للصبح فى حين أنه كان عندة فرصة أنه يعيش حياة كلها ترف وعلاقات خارجية ممتازة

البرادعي كان دورة محترم فى المؤسسة اللى هو فيها ، وكان بيديرها كويس جدا عكس عمرو موسى

موقفة مع أمريكا ومع أسرائيل وأوقات حرب غزة وحرب العراق كان مُشرف ومحترم جدا

البرادعي كان كل ما حد يكلمة عن الرئاسة يقول أن الأهم تغيير الدستور والأصلاح ومش مشكلة مين ييجي بعد كده

البرادعي بيقول أن مصر محتاجة رئيس فى الأربعينيات أو الخمسينيات

بس برضوا أنا مش برشح لا البرادعي ولا عمرو موسى للرئاسة لأن فعلا سنهم كبير