بمتابعة الثلاث أيام الماضية فى انتظام المدارس وصلت إلى نتيجة وهى إن الأمور لسه لم تنتظم وشايف حركات غريبة وإشاعات وناس تقول بلطجة وناس تقول تثبيت وسرقة بالإكراه وبصراحة أنا خايف على ولادى لأن أى خسارة مش ممكن تساوى ضفر عيل من عيالنا فلو لا سمح الله حد من البطجية دول روعهم ولا أذاهم مين ساعتها يجيب لى حقى ومش حيكفينى فيهم ولا القتل ولا السحل .
وبناء عليه قررنا الآتى :
عدم ذهاب الأولاد إلى المدرسة لحين إشعار آخر وذلك لحين تحسن الأوضاع الأمنية (العملية التعليمية كده كده بايظة وغير مجدية ) مع الإعتراف والإقرار بأن الأمن والأمان من عند الله وأن الحذر لا يمنع قدر .
حد جاى فى المشوار ده معايا