مصدر الخبر ايه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ
مصدر الخبر ايه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ
يعني هيكونو حرقو كل الوثائق اللي اتحرقت ونسيو دي؟؟ لا واليوم السابع هتوصلها قبل النيابة ؟
ومن غير ما أقراء اصلا العنوان نفسة مش وقتة خاااااالص
وبعدين هو بيتكلم ان الراجل دا كان عينة المخلووع طاب اية المشكلة هو في حد فهمة ان شباب الائتلاف رافضين اي حد كان متعين.. دا اذا كان عمرو موسي اغلب الشباب متفقة علية يكون رئيس . الشباب رافضة اي شخص كان موقفة سلبي والراجل دا (عصام شرف) مواقفة الايجابية تتحدث عنة.
يعني كفاية السؤوال ال طرحة في المقال.
لكن السؤال: هل أستاذ فى هندسة القاهرة هو أصلح شخص لقيادة الحكومة فى هذه المرحلة الانتقالية.. أم أننا نحتاج إلى رئيس حكومة سياسى، يختار وزراء خبراء كلاً فى مجاله؟
ورد الباشا الفليسوف علي نفسة وقال
وحتى كتابة هذا المقال لم يكن شرف قد اختار تشكيلة حكومته المقبلة، وبالتالى من غير المعروف من خرج ومن دخل
فهمني انتا بقي يعني هو عاوز يوصلنا لاية؟!
صدق كرمبو لما سماها اليوم السائع
ساقعة ساقعة يعني
رئيس تحرير اصفر وجريدة تتعمد عناوين مثيرة
بغرض الانتشار
كلام فارغ
طبعا كلام فارغ
بكره هنقعد على الحيطة ونسمع الزيطة .. الصبر جميل.
وان كنت اعتقد أن كثير من الوثائق المتداولة هنا وهناك هتطلع فشنك ، ومجرد تصفية حسابات.
السلام عليكم
اولا انا عن نفسي أصدق أي فعل إجرامي من النظام البائد وبالأخص لو كان هدف الفعل إفتعال أزمه طائفيه بغرض تلهية الشعب وصرف عقله عن التفكير في قضايا الفساد والنهب والاهدار
ولكن السؤال الذي من شأنه إثبات أو نفي حقيقه أو مصداقيه الوثائق المرفقه بالموضوع هو :
هل النظام السابق كان يوثق جميع أوامره وتحركاته وخطواته بشكل كتابي ؟؟؟
,أجابتي أنا عن نفسي : هذا النظام لم يكن بتلك السذاجه ...... مع الوضع في الاعتبار أنه في مستوي اي شبهه أيا كانت .... وممكن أي فعل يصدر منه
طبعا ظهور الموضوع ده في هذا الوقت المقصود به الفتنه لاغير
والغباء ان اليوم السائع ناشر ان حبيب العادلي عايز تكتيف الأقباط وإخماد احتجاجاتهم المتتالية وتهدئة نبرة البابا شنودة فى خطابه مع النظام، يتم تنفيذ عمل تخريبى ضد إحدى الكنائس بمعرفتنا ثم نقوم بإلصاق تلك التهمة أثناء التحقيقات لأحد القيادات الدينية المسيحية التابعة للكنيسة عن طريق جميع تحريات المعمل الجنائى والنيابة العامة تتجه نحو القيادة القبطية ثم نطلع البابا شنودة على نتيجة التحقيقات السرية ونفاوضه بين إخماد الاحتجاجات القبطية المتتالية على أتفه الأسباب وتخفيف حدة نبرات حديثه مع القيادة السياسية وعدم تحريض رعايا الأقباط للتظاهر والاحتجاج ودفعه نحو تهدئة الأقباط للتأقلم مع النظام العام بالدولة، وإما إعلان فيلم القيادة الكنسية بتدبير الحادث وإظهار الأدلة على الملأ أمام الرأى العام الداخلى والخارجى لتنقلب جميعاً على الكنيسة، خاصة أقباط مصر ورعايا البابا، ومن المؤكد أن البابا شنودة سوف يمثل للتهديد ويتحول موقفه للنقيض بما يضمن تهدئة الأوضاع تماماً.
ده علي اساس ان يرضي عنه المعارضون لسياسة المتبعه من الكنيسه سواء من الأقباط او المسلمين
ده غير ان تم اغفال اهم دليل يدل علي غابئهم وعلي نشرهم للفتنه وهو
وتمت الموافقة على تشكيل معاون من عناصر موثوق فيها من الجهاز، وهو أحمد محمد خالد أحد عناصر الجماعات الإسلامية المعتقل بوزارة الداخلية، وهو من العناصر النشطة وله اتصالات بعناصر متطرفة ويمكن تجنيده لتنفيذ تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية، وتم وضع خريطة تفصيلية بمداخل ومخارج الكنيسة وكهنتها، مما يسهل السيطرة الكاملة على تسجيلات كاميرات المراقبة والتحكم فيها لتوجيه الأدلة الجنائية.
وقام المدعو خالد بعرض الفكرة على أمير التنظيم حزب الله وتم تكليف عنصر جديد يدعى عبد الرحمن أحمد على - لمعاونته فى تنفيذ المهمة وطلب مهلة أسبوعاً لتجهيز العملية وإحضار المتفجرات والمعدات من قطاع غزة من شخص يدعى محمد عبد الهادى مع التنبيه عليه بالالتزام بمكان السكن المحدد له لحين بدء توقيت العملية.
ده غير ان وزارة الداخليه اعلنت اي ان اللي نفذ العمليه من جيش الأسلام الفلسطيني وقد اعلنوا عن هذا مسبقا وده الخبر
اليوم السابع | بعد ساعات من قرار حظر النشر..العادلى يكشف لـ"الأهرام": المتهم أحمد لطفى إبراهيم ضُبط بالخارج والأمن فتش منزله بعد يوم من التفجير ومنفذ الجريمة ليس مصريا..ولا يوجد ارتباط بين حادثى سمالوط والإسكندرية
اليوم السابع | طالع النص الكامل لحوار وزير الداخلية للزميلة الأهرام..
وجايين دلوقتي ويقولوا الهدف من اجل توريط المسيحين في التفجير يبقي المقصود ايه
الجريده دية لازم تنحل وكل يوم بتفقد مصداقيتها اكتر
لاحظوا الأطراف المشرشرة للأوراق واللى بتدل على (اصطناع الصدق) بشكل مبالغ فيه.