طيب لو بفرض أنه لم يسقط؟!
هل الأهم الجوهر وهو التعديلات والأصلاحات السياسية ودستور جديد بعد الأنتخابات ولا سقوطه ونقعدلنا سنة ولا أثنين والله وحده ألي يعلم هانروح على فين كل ماتأخرنا في أستقرار البلد؟
أنا عن نفسي مع الجوهر ومايفرقش معايا شخصيا أذا ما كان الدستور سقط أم لم يسقط..........الأهم الأصلاحات ونحط رجلنا على أول سلالم الديمقراطية
المفضلات