خيرونا بين مبارك والفوضى، اخترنا الفوضى فرحل مبارك.. خيرونا بين عمر سليمان والفوضى ، اخترنا الفوضى فرحل عمر سليمان.. خيرونا بين شفيق والفوضى ، اخترنا الفوضى فرحل شفيق.. خيرونا بين هيكلة أمن الدولة والفوضى، اختارنا الفوضى فحل جهاز مباحث أمن الدولة.. الآن يخيرونا بين دستور مرقع والفوضى..



منقول


لو قولنا لأ الأقتصاد هينهار و الدنيا هتنتهى و أمريكا هتحلنا و كلام الحزن الوطنى اياه!!