انا مش هشوف الفيديو ده لكن عايز اكتب السؤال الاتى
يعنى ايه ديمقراطية اسلامية
هل ديمقراطية تراعى عن الشريعة
ده شيء مطلوب
لكن نظام حكم يتقال فيه الطاعة المطلقة للحاكم ولا تجادل وكلام من ده
ده طبعا مش مقبول
انا مش هشوف الفيديو ده لكن عايز اكتب السؤال الاتى
يعنى ايه ديمقراطية اسلامية
هل ديمقراطية تراعى عن الشريعة
ده شيء مطلوب
لكن نظام حكم يتقال فيه الطاعة المطلقة للحاكم ولا تجادل وكلام من ده
ده طبعا مش مقبول
لا اله الا الله
أنا حتى اتفرجت على الفيديو ده تاني لحسن يكون فاتني حاجة اهان فيها الاسلام..مش لاقي
واللهِ لو حضرتك شايف إنه اهان أو اساء للاسلام اطلع على النيابة اعمله محضر
أنا قلت احترم دماغه في البيزنس وخلافه
لكن لا احترمه أكيد لما يدخل في الدين
الراجل لما بيتكلم عالدين بيسوق اكاذيب عشان يروج ل وجهة نظره
15 مليون مسيحي - ده رقم خطأ طبعا
سيادته عايز يمشي رأي اقلية على اغلبية وساعتها يبقى الموضوع ملوش علاقة بـالديمقراطية :crashcomputer3:
أما عن موضوع الاخ يحيى الجمل اللي معرفش إيه اللي جابه
أكيد لما يغلط في ربنا..كذا مرة..على الهواء..لازم يعتذر..ولا إنت إيه رأيك
أنا غظني جدا كلام ساويرس" مصر طول عمر ها ليبرالية" وهي معلومة خطأ شكلا وموضوعا
اللي عجبني بجد في الفيديو ده المذيع، بصراحة واد رهيب وزنقه في كام حتة بالذات لما قاله لو عملنا استفتاء على المادة الثانية هاتقبل برأي الأغلبية ولا لأ. إنما عامة هو ده نجيب ساويرس ومعروف عنه كده من زمان واتجاهاته المعادية لكل ما هو إسلامي
اخى الفاضل الفيديو بيؤكد فكرة ان الديموقراطية مقبولة لو كانت على هوى العلمانية لكن لو على هوى الاسلام متبقاش ديموقراطية
و اساسا الديموقراطية المفروض لا تنسب الى الاسلام لانها تتعارض معه " فهى تعنى حكم الشعب نفسه بنفسه بدون سقف شرعى فلو اتفق الشعب على اباحة الزنا فهى ديموقراطيه !!!
و لكن فى الاسلام يوجد مبدأ الشورى لما لم يرد فيه نص صريح و لما لا يخالف اى حكم فى الدين بمعنى ان الاحكام المثبته فى القرآن و السنه لا خلاف عليها و لكن فى ما ليس له نص بما لا يتعارض مع مقاصد الشريعة الاسلامية
و هذا الكلام يجعل قاعدة عريضة من الاحكام لا تتغير تبعا للاهواء و ما استجد على ذلك تشاور فيه ممثلوا الشعب محافظين على مقاصد الشريعة الخمس (حفظ الدين والنفس والعقل والنسل والمال)
اقتباس:
لكن نظام حكم يتقال فيه الطاعة المطلقة للحاكم ولا تجادل وكلام من ده
ده طبعا مش مقبول
بالفعل هذا ما رسمه الاعلام الفاسد كتصور للدولة الاسلامية و لا اقول لك السعودية او ايران فهذه صورة غير صحيحة للحكم الاسلامى فطاعة الحاكم مرتبطة بطاعة الله يعنى لو لم يخالف شرع الله لجب طاعته و لكن يجوز معارضته فى اى امر لم يرد فيه حكم واضح و كذلك مناقشته بما فيه الصالح العام و الامر لمجلس الشعب اكيد فى اقرار ما قالة من احكام بعرضها على اللجان الشرعية
و لو صلحت قلوبنا لتقبلنا شرع ربنا آه و الله فتجد من الصعب تطبيق الحكم الاسلامى جملة واحدة و كل منا على حاله الآن مع الله الا من رحم ربى
دا الصلاة بس اللى هى فرض على الناس ... الناس مش متقبلاها و مستتقلاها و هذا حصاد الفتن و الشهوات التى اغرقنا فيها و كذلك الترهيب من كل ما له علاقة بالمسجد و كأنه طريق جهنم !!
ربنا يصلح الاحوال و تقبل مشاركتى و لا تجادل و لا تناقش :E_braces[1]:
بالفعل اصبح الكل يتحدث عن الاسلام كما لو كان تهمة او فزاعة كما يقولون ورحم الله الفاروق عمر
حين قال"نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فاذا ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله"
العالمنية خصوصا العربية . . . وهي الي دمرت دول كتير زي تركيا وسوريا وتونس
هي بكل بساطة ديكتاتورية بشعة فلتقدم عندهم فقط هو محاربة الدين واقصائة من قلوب الناس بكل الطرق والمحاولات والدولة تنهار في كل المجالات مش مهم بس مدام بنحارب الدين والتديب يبقي تمام
وبتساوي كمان ان رئية هو الصح وفقط واي رأي تاني متخلف ورجعي . . . ببساطة العالماني متدين ومتعصب بس من جة اخري مثل ما يتهم الدين بانة يحمل حقيقة كاملة فهو يري نفسة حامل للحقيقة الكاملة . . وشتان بين الحقيقة وبين الهراء والامراض العقلية للبشر
بين الديمقراطية والشورى
يعتبر أغلب شيوخ وعلماء المسلمين أن هناك اختلاف بين الديمقراطية والشورى،فالديمقراطية تستند على مبدأ أن الشعب هو صاحب السيادة ومصدر الشرعية, فالسلطة في النظام الديمقراطي هي للشعب, وبواسطة الشعب تتحقق سيادته ومصالحه ولو خافت الشريعة الإسلامية. أما ما يفرق بين الشورى والديمقراطية فهو مصدر السيادة في التشريع, فالديمقراطية تجعل السيادة في التشريع للشعب, أما الشورى فتجعل السيادة للشريعة الإسلامية ولو خالفت الأغلبية.
في حين أن العديد من المثقفين والباحثين والمفكرين الإسلاميين في العصر الحديث يرون أن الشورى هي الديمقراطية ذاتها.
أهل الشورى
يختلف تحديد أهل الشورى باختلاف المجال المراد الاستشارة فيه، فأمور الدين يستشار فيها العلماء، وأمور الخطط الحربية يستشار بها قياد الجيوش، وهكذا.
صفات أهل الشورى
ينبغي أن تتوافر في كل هؤلاء صفات تؤهلهم لذلك، منها:
- العلم والخبرة فيما يستشارون فيه،
- الأمانة وتقدير المسؤولية التي تحجز عن التقاعس عن الانتصاب لهذا الأمر، أو الإقدام بغير علم أو خبرة
- العقل الراجح والشجاعة في إبداء الرأي ولو خالف به الكثير
- هو ده ألي أتمناه لمصرنا نظام الشورى يأخذ برأي الصفوة كل في مجاله وليس الأغلبية بعالمها وجاهلها
الله يبارك فيك د.أحمد
معلومة أول مرة أسمعها الأن على المصرية
بالمناسبة المادة الثانية أضيفت للدستور في 1923 بواسطة لجنة علمانية لضمان حقوق الأخوة المسيحين في بناء دور العبادة
يعني الحجة واضحة على من يطالب بألغاء أو تعديل المادة بأن الشريعة الأسلامية في صالح جميع فئات المجتمع
تحياتي