بالعكس كل ماكبرت وسيلة الأعلام وكان ليها تأثير كبير كل ماكان أختراقها هدف أقوى ويتم بعدة طرق:-
-تمويل مباشر أو غير مباشر زي الأعلانات وتغطية أحداث ومؤتمرات صحفية.
-تسريب أخبار من مؤسسات الدولة عن طريق موظف أو فريق من الموظفين على سبيل المثال (العلاقات العامة) أو التصريح المباشر من مسؤلين بأخبار وبأسلوب يتماشى مع مصالحهم وتوجهاتهم.
الغرض من وراء الخبر وفق تحليلي الشخصي هو زرع أشخاص في المنطقة يحظون بشعبية ما نتيجة لأظهارهم بالصورة المعارضة لسياسات أمريكا في المنطقة.
الملخص أنه حتى لو الوسيلة الأعلامية حيادية 1000% لايوجد أي ضمان على وصول الخبر لها من مصادر حيادية !!!!!!1