جزاك الله عنا خيرا يا شيخ خالد
عرض للطباعة
جزاك الله عنا خيرا يا شيخ خالد
جزاك الله خيرا شيخ خالد
--------------------------
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان..ترتبط خيرية هذه الأمة ارتباطا وثيقا بدعوتها للحق ، وحمايتها للدين ، ومحاربتها للباطل ؛ ذلك أن قيامها بهذا الواجب يحقق لها التمكين في الأرض ، ورفع راية التوحيد ، وتحكيم شرع الله ودينه ، وهذا هو ما يميزها عن غيرها من الأمم ، ويجعل لها من المكانة ما ليس لغيرها ، ولذلك امتدحها الله تعالى في كتابه العزيز حين قال : { كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله } ( آل عمران : 110 ) .
فيجب إنكار المنكر باليد على كل من تمكّن من ذلك ، ولم يُؤدّ إنكاره إلى مفسدةٍ أكبر، وعليه : يجب على الوالي أن يغير المنكر إذا صدر من الرعيّة ، ويجب مثل ذلك على الأب في أهل بيته ، والمعلم في مدرسته ، والموظف في عمله ، وإذا قصّر أحدٌ في واجبه هذا فإنه مضيّع للأمانة ، ومن ضيّع الأمانة فقد أثم ، ولذلك جاءت نصوص كثيرة تنبّه المؤمنين على وجوب قيامهم بمسؤوليتهم الكاملة تجاه رعيتهم – والتي يدخل فيها إنكار المنكر - ، فقد روى الإمامالبخاري و مسلم عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( كلكم راع ومسؤول عن رعيته ، فالإمام راع وهو مسؤول عن رعيته ، والرجل في أهله راع وهو مسؤول عن رعيته ، والمرأة في بيت زوجها راعية وهي مسؤولة عن رعيتها ، والخادم في مال سيده راع وهو مسؤول عن رعيته ، فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيّته ) ، بل إن النبي صلى الله عليه وسلم قد بيّن عاقبة الذين يفرطون في هذه الأمانة فقال :( ما من عبد يسترعيه الله رعية فلم يحطها بنصحه إلا لم يجد رائحة الجنة ) .
فإذا عجز عن التغيير باليد ، فإنه ينتقل إلى الإنكار باللسان ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( فإن لم يستطع فبلسانه ) ، فيذكّر العاصي بالله ، ويخوّفه من عقابه ، على الوجه الذي يراه مناسبا لطبيعة هذه المعصية وطبيعة صاحبها .
فقد يكون التلميح كافيا – أحيانا - في هذا الباب ، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ( ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا ؟ ) ، وقد يقتضي المقام التصريح والتعنيف ، ولهذا جاءت في السنة أحداث ومواقف كان الإنكار فيها علناً ، كإنكار النبي صلى الله عليه وسلم على أسامة بن زيد - رضي الله عنه - شفاعته في حد من حدود الله ، وإنكاره على من لبس خاتم الذهب من الرجال ، وغير ذلك مما تقتضي المصلحة إظهاره أمام الملأ.
حديث: {من رأى منكم منكرا} - موقع مقالات إسلام ويب
كمان فى حاجة موجودة بين ناس كتير اللى هى الفتونة فتونة بمعنى انا مش هقع فى المعصية دى مستحيل
مع ان مفيش حد كبير على اى معصية مهما كانت لازم يخاف على نفسه وهو عليه ابليس ونفسه وهوى نفسه
لازم يخاف وميبقاش فتوة: ) واذا كان فى حالة قوة النهاردة وفعلا قادر ميضمنش بكره الظروف تتغير والفتن تعمل فيه ايه
وهو ربنا سبحانه قال "يا ايها الذين امنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان "
والرسول عليه الصلاة والسلام قال ( ان الحلال بين وان الحرام بين وبينهما امور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع فى الشبهات وقع فى الحرام كالراعى يرعى حول الحمى يوشك ان يقع فيه ألا وان فى الجسد مضغة اذا صلحت صلح الجسد كله واذا فسدت فسد الجسد كله الا وهى القلب)
ودى قصة واحد عبد ربنا حوالى 70 سنة وفى الآخر الشيطان .....
YouTube - ‫ط§ط±ظˆط¹ ط§ظ„ظ‚طµطµ ظ„ط´ظٹط® ظ†ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ط¹ظˆط¶ظٹ ::: ظ‚طµط© ط¨ط±طµظٹطµط§ ظˆط§ظ„ط´ظٹط·ط§ظ† - 1‬‎
YouTube - ‫ط§ط±ظˆط¹ ط§ظ„ظ‚طµطµ ظ„ط´ظٹط® ظ†ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ط¹ظˆط¶ظٹ ::: ظ‚طµط© ط¨ط±طµظٹطµط§ ظˆط§ظ„ط´ظٹط·ط§ظ† - 2‬‎
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخت الفاضلة
أرى في حالة صديقتك ـ والله أعلم ـ أن الله سبحانه وتعالى دلنا على الحل في قرءانه
فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان
وطالما وصل الموضوع لهذه الدرجة التي فقد معه المعروف كلية , فالحل التسريح
والله يقول وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته
لعل الله يرزقها بمن يتق الله فيها
والله يقول ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب
ولا نلتفت إلى :
1 - أبغض الحلال عند الله الطلاق ( حديث ضعيف )
2 - أن الأخت تفضل هذا على أن تكون مطلقة لأن نظرة المجتمع للمطلقة ,,,,,
( والله إحنا عندنا الحل من ربنا ما نتركوش ونلتفت لكلام الناس )
الطلاق نعمة من الله , وإذا نظرنا للشرائع التي لاتبيح الطلاق لوجدنا فيها ما يغضب الله
[mark=#cc0000]
اللهم صل وسلم على من نزل عليه القرءان تبيانا لكل شيء
[/mark]
لمزيد من التوضيح ماقصدته بمشاركتي فوق لكي لايحدث لبس عن صلتها بالموضوع!!
أن الرسول عليه الصلاة والسلام أمرنا بتغيير المنكر بعدة طرق حسب الظروف
فدي تذكرة أن لاتكون سلبية بل تحاول أصلاح زوجها مرة و2 و3 و4 الى أن تصل لأضعف الأيمان تدعيله فقط بالقلب
ولها مطلق الحرية في الأخر بعد المحاولات الجادة .........تعيش معاه ولا ! .................الحل الأخير الطلاق
تفكر ه ديما بصلاته فأذا ألتزم بعماد دينه أغلب الظن سيراعي ربه وضميره و سيستقيم في حياته
قال الله تعالى:
إنَّ الصَلاَةَ تَنْهَى عَنِ الفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ
هى عمرها ما هتطلب الطلاق يا شيخ خالد انا بقالى معاها فى القصص دى سنين
بس الحقيقة عمرى ما قدرت اقولها اطلبى الطلاق مش عارفة مبقدرش ابدا انصح حد النصيحة دى
وبعدين برضه ليا صديقات مطلقات وعرفة بيعانوا ازاى ومش اى شخصية تستحمل مجتمع بيعامل المطلقة على انها مذنبة وبيحسب عليها كل تصرف بالسلب
وصعب جدا تلاقى زوج اذا كان معظم الأرامل والمطلقين الرجال بيشترطوا بنت فمابال واحدة معاها ولاد كمان
فى ستات بتفضل الزوج كبرواز حتى لو مالوش اى دور فى حياتها
والحقيقة اللى انا بحكيه ده نقطة فى بحر من اللى بيعملوا فيها
والذل اللى بتشوفه منه
واذا كان انا دمى بيتحرق من السمع بس فانا متوقعة انها هيجيلها امراض ياما
ولا نملك لها الا الدعاء
جزاك الله كل خير يا شيخ خالد على موضوعك و نفع به يا رب
لأن البعض يتخذ وسيلة عرض الخطبة أو التعارف مستغلا تأخر سن الزواج للخوض فى هذه الأمور الغير محلله
و عندما لا يجد من يجاريه يتهم الطرف الآخر بالكذب و لبس ثوب الطهارة و الشرف لإخفاء عكس ذلك :angry06:
حسبنا الله و نعم الوكيل
الحقيقة انا شايفة انها سلبية بس من حيث ايه بقى :
هو من النوع اللى لما تسكت له فى حاجة يتمادى يعنى الكرامة سبتها تروح مرة المرة الجاية هتروح اكتر وهو بيخاف من عيلتها جدا وهى مبتستغلش النقطة دى غير نادر يعنى مامتها وباباها ميعرفوش حاجة عن عمايله والأفظع انه قدام العيلة بيمثل الحمل الوديع وبيعاملها بلطف منقطع النظير والكل فاكر انها فى منتهى السعادة !!!!!!!!!
وانا دايما بقول لنفسى انى بسمع من طرف واحد بس بالشكل المفجع ده صعب يكون افترا فى حقيقة ولو بنسبة 60 %
وفى مشكلة ان فكرة الزوجة او الخطيبة تهدى جوزها او خطيبها دى بتبقى صعبة حبتين لأنه عادة مبيقبلش التوجيه منها
واللى عايز يخطب ده ما يتفضل يدخل البيت مع تأجيل شرا الشبكة واعلان الخطوبة قدر الأمكان عشان ميقلقش على نفسه انه حد هيدبسه ولا حاجة