http://www.egyptse.com/index_a.asp?C...et_watch_a.asp
دة لينك البورصة المصرية
http://www.mubasher.info/CASE/Compan...Companies.aspx
عرض للطباعة
ياريت يا جماعه حد يفيدنا فى موضوع البورصه ده وله الاجر والثواب عند الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اخواني المتداولين لكي تحا فظ على اربا حك يجب عليك العمل من خلا ل النقا ط التا ليه
1 - ليس كل من يدخل سوق الا سهم ير بح وليس كل من يدخل سوق الا سهم يخسر
2 - ان السوق لا يستمر في الصعود وكذلك لا يستمر في النزول
3 - ان لكل سهم حد سعري اذا زاد عنه اصبح مؤشر الخساره فيه وشيكا وسريعا ومؤلما
4 - ان ما تكسبه ليس من الفضاء الخا رجي وانما من شخص اخر مثلك
5 - ان الطمع والبقاء لا اخر رمق في الصعود للسهم قد يحرمك ما حققته في الا سهم الا خره من ربح
6 - ان الا شا عات والتطبيل والا رجا ف لا تا تي من فراغ وانما من تخطيط مسبق
7 - ثق تما ما ان الكبير لا يخسر الا اذا اراد الله ذلك والسبب هو لا ن هذا الشخص يتحرك من واقع تخطيط ودرايه ودراسه ويعلم ما لا تعلمه انت وبيده الخروج والدخول والو قت المنا سب لذلك ويعتمد في خططه على عنا صر عديده منها المفا جاءه والرفع عند التشا ئم والنزول عند التفا ئل ولديه اخبار الشركه وما يدور في كوا ليسها قبلك بكثير جدا ولديه المقدره على رفع السعر وانزال السعر وبشكل قوي جدا دون ان يتسبب ذدلك له في الخساره
8 - كما ان من افضل الطرق للكسب عند الهوامير هي رفع السهم لا سعار قويه ومن ثم انزال السعر فجا ءة والا ستمرار في النزول والتذبدب حتى لا يشعر الا خرين بذلك الا بعد ان تتم المهمه ويستمر النزول ويتوالى ولن يكون هنا ك خيار اما م المتداول سوى البيع بخساره لا يقاف زيا دة الخساره او الصبر والبقاء معلقا إلى ما شاء الله ويستمر النزول لنقطة معينه يبدا الها مور بعدها با الضغط على السهم والتجميع فيه ببطئ ويبدأ استعدادا للمرحله القا دمه
9 - الحرص من الهامور ان لا يصل السعر في المرحله القا دمه للها ي القديم لسعر السهم حتى لا يفا جاء با البيع من المتعلقين وهذه يضعه اما م خيا رين اما انزال السعر سريعا والبقاء دون الها ي الذي وصل له السهم او الرفع اكثر من الهاي السا بق مما يدفع الا خرين لمحاولة الحا ق با السهم وهذه الطريقه متبعه الا ن حيث تجا وزت الا سعار الها يا ت السا بقه للا سهم بكثير
مما اعطى الها مور فرصة للربح الكثير وادخا ل متداولين جدد غير اللذين هربوامن السهم وتحقيق هاي جديد للسهم يجعل الها مور يتلا عب فيه على راحته ويعطيه مجا ل واسعا للتحرك السعري
10 - السوق يدار بتكتيك ثلا ثي الأ بعا د ويعمل الجميع من كبار الهوامير تحت لوائه ولديهم المؤشرات المتفق عليها ويحترم الجميع قوانينه لمصلحتهم با الدرجه الا ولى ومن لا حض او تا بع الا سهم بشكل جيد يراء ذلك واضحاعلى سهم الكهرباء وسابك لا نهم المؤشران الفعليا ن للسوق وكم ثم من ضغط عليهم وكم ثم من رفع وكذلك بقية الا سهم للمحا فظه على توازن السوق
وعدم تعرضه للا هتزاز او نقص السيوله من قطا ع لا اخر واعطاء جميع القطا عات حقها من الفرص ولاكن بشكل منظم ومدروس
11 -التذبذب بين القطا عات او ما يمكن ان نطلق عليه الا ولويات السعريه وهذا ما حصل منذ فترة حيت استمرت بعض القطا عات في الا رتفا عات دون الا خره مثل سا بك وصا فولا والمصافي والبنوك بدعوه انهاقياديه وذلك لتحقيق ها يا ت سعريه جديده لها ومن ثم ايجا د مبرر لرفع الا سهم الا خره وهذا ما يحصل الا ن لكل القطاعات وهي المرحله الثا نيه
12 - استغلا ل اعلا نات الشركات الربع سنويه لرفع الا سهم قبل اعلا نا ت الشركات للتصريف ومن ثم نجد انها تنزل بعد اعلا ن الشركات ويستغرب الا خرين ذلك ولا كن لا غرابه لا ن الذي صرف الا سهم لن ير فعها لا نه يحاول الحصول عليها بسعر اقل مستفيدامن عدم تحقيق بعض الشركات لاربا ح مجزيه تتناسب مع سعرها السوقي وهذا سوف تشا هدونه في كثيرا من شركات السوق
وهنا ك الكثير ولا كن لا اود الا طا له عليكم ولكم الخلا صه
اولا\\ادخل بعد دخولهم واخرج قبل خروجهم وبكر في الخروج حتى تنعم با اربا حك
ثانيا \\ليس من الخطاء الخروج والبقاء لحين يتضح اتجاه السوق فا نها استراحة المحارب
ثالثا \\لا تصدق كل ما يقال ولا تكذب كل ما يقال وخذ من كل بستان ورده وكن من الوسطيه في سوق الا سهم
رابعا \\كن عقلا نيا ومنطقيا في تقديراتك وتصرفا تك واستشر من هم اكتر منك خبرة ودرايه
خامسا \\لا تطمع لا تطمع لا تطمع فا الطمع يذهب ما انجمع ومن بغاه كله خلا ه كله وقد قيل القناعة كنز لا يفنى .
سادسا \\بعد عن الشركات الخسرانه وتخير اسهمك بعنا يه ومن واقع دراسه ولا تكن عجولا في قرارك
سابع \\لا تشتري دفعة واحده واجعل شرائك على دفعات واحرص على وجود الكا ش دائما ولو بمقدار الثلث لا مكانيت التعديل والهروب
ثامنا \\لا تدخل في صعود مفا جاء ولا تدخل في نزول مفا جاء وانتضر حتى تتظح الصوره
تاسعا \\لا تضع كل ما تملكه في سهم واحد نو ع محفظتك ولا كن لا تزيد عن ثلا ثه او اربع شركات وهذا يعود لرأس الما ل وكم مقداره وحتى تتمكن من التركيز والمتا بعه
عاشرا \\واخيرا وليس با اخر اجعل الدعاء وذكر الله سلا حك وصلا ة الا ستخاره مستشارك
تحياتي للجميع
_________________
قرار البيع والشراء راجع لك ولا اتحمل اي مسؤليه انما هو اجتهاد مني والتوفيق بيد الله .....
منقوووووووول
السوق بكره طالع يوم 14-5-2008 ان شاء الله بعد النزول الحاد
معلومات منقولة
فن المضاربة لتحقيق مكاسب سريعة
إن الشراء خلال فترة زمنية قصيرة (مابين يوم إلى 3 أسابيع) لا يتطلب معرفة البيانات الاقتصادية للسهم بل يتطلب الإلمام بالتوقيت المناسب للشراء والتوقيت المناسب للبيع. ويجب أن تركز على مؤشر السوق بالدرجة الأولي (مثل مؤشر كاس Case) حيث أن ارتفاع المؤشر سوف يؤدي إلى الإقبال على الشراء وبالتالي ارتفاع أسعار الأسهم بشكل عام وانخفاض المؤشر سوف يؤدي إلى الضغط على أسعار الأسهم وبالتالي الإقبال على البيع بشكل عام.
كيف تعرف التوقيت المناسب؟
يجب أن تعرف أولا مالذى يؤثر على سوق الأسهم على المدى القصير؟
الإجابة تكمن في كلمتين فقط (العوامل النفسية) الخوف والجشع.
بالإضافة إلى الإشاعات والأخبار فالخوف يؤدي إلى موجات بيع الأسهم مما يؤدي إلى انخفاض مؤشر السوق والجشع يؤدي إلى موجات شراء الأسهم مما يؤدي إلى ارتفاع مؤشر السوق.
المضاربة وتحقيق المكاسب السريعة يكون سهلا جدا حين تتعلم كيف تلتزم بالتحليل الفني حرفيا ولا تخضع للتأثير النفسي. التحليل الفني سوف يخبرك كيف تعرف التوقيت المناسب وسوف يمكنك من معرفة الإشارات التي تدل على البيع أو الشراء وهذه الإشارات تظهر قبل الحدث بفترات قصيرة جدا حيث أنه بمعرفة هذه الإشارات سوف تستطيع توقيت عملياتك بشكل دقيق ومذهل بحيث يمكنك من تحقيق أقصى ربح ممكن.
قبل أن تقوم بأية عملية يجب أن تعرف ماذا سيفعل السوق غدا؛ وهل سيرتفع كي تشتري اليوم؟ أم سيخفض كي تؤجل عملية الشراء؟
فمن البديهي أنك تريد الشراء بسعر منخفض والبيع بسعر مرتفع.
من المعروف أن أفضل وقت للشراء هو عندما يكون مؤشر السوق قد يتعرض لانخفاضات متتالية لعدة أيام أو أسابيع بحيث يكون قد وصل للحد الذي يوحي بأنه أصبح جاهزا للارتفاع نتيجة إحساس المتعاملين أن الأسعار قد وصلت إلى مستويات منخفضة جدا وقد حان وقت الشراء، وهذا الحد يسمي بـ(القاع) في قاموس المحللين الماليين.
ما هي المؤشرات أو الدلائل التي توحي بأن السوق قد وصل إلى القاع؟
أولا: مستوى منخفض جديد لمؤشر البورصة بالإضافة إلى حجم تداول منخفض.
ثانيا: عندما يسود الحزن والأسى والتشاؤم بين المتعاملين ويتوقعون المزيد من الانخفاض.
ثالثا: عندما يكون مؤشر السوق بالقرب من حاجز سفلي رئيسي سبق للمؤشر تاريخيا أن وصل إليه ثم انعكس اتجاهه إلى أعلى، وتستطيع معرفة ذلك من الرسوم البيانية أو كما يسمي بالشارت للمؤشر.
رابعا: محاولة مؤشر السوق الارتفاع بنسبة 1% أو أكثر، ومؤكد بحجم تداول كبير أكثر من اليوم الذي قبله.
خامسا: بدء ظهور بيانات اقتصادية بشكل إيجابي يشعل السوق من جديد.
عندما تظهر هذه الدلائل جميعا فكن مستعدا للبدء بعمليات الشراء عند اليوم الثالث أو الرابع من بدء السوق بالارتفاع عن القاع ولا تبدأ في اليوم الأول حتى لا تنخدع بالارتفاعات الكاذبة.
مــــــــــــــــــــاذا تشتري؟
لا تتقيد بسهم معين بل انظر إلى أكثر القطاعات انخفاضا نتيجة انخفاض السوق ثم من داخل القطاع نفسه انظر إلى أكثر الصناعات انخفاضا ثم اشتر أكثر الأسهم انخفاضا نتيجة انخفاض السوق وليس بسبب مشاكل بالسهم نفسه فمن المعروف أن أكثر الأسهم انخفاضا نتيجة ضغط السوق هي أكثرها ارتفاعا عند ارتفاع السوق.
والآن بعد أن قمت بالشراء فأنت قد انتهيت 50% من المشكلة ويتبقى 50% من المشكلة وهو توقيت البيع.
متى تبيع؟
عندما تصل قيمة السهم إلى السعر الذي يعتقد المحللون أنه أصبح غاليا ولم يعد هناك إقبال على شرائه ومن خلال الرسم البياني )الشارت ) يصل إلى مستوى يعرف بمستوى الحاجز العلوي، كما يسمي بالمقاومة، وهو الحد الذي سبق أن وصل إليه سعر السهم من قبل، وانعكس اتجاهه إلى الأسفل، وفي نفس الوقت يكون هناك تناقص في حجم الكمية المتداولة من السهم.
في نفس الوقت الذي تعمل على توقيت البيع من خلال مراقبتك لأداء سعر السهم يجب أن تبقي تركيزك على أداء السوق بشكل عام أيضا. قد يحدث انخفاض مفاجئ من مؤشر السوق بينما سهمك لم يصل إلى نقطة البيع بعد وبالتالي تنخفض قيمة سهمك من السوق قبل أن تبيعه.
متى ينخفض مؤشر السوق؟
عندما يصل مؤشر السوق إلى مستوى سبق له تاريخيا الوصول إليه ثم انعكس اتجاهه إلى الأسفل، وهذا المستوى يسمي بالمقاومة، أو يصل إلى مستوى جديد من الارتفاع لم يسبق له الوصول إليه من قبل، وهنا يجب أن تكون حذرا جدا حيث أن السوق سوف يقوم بما يسمي عملية تصحيح للأسعار بشكل عام بحيث يدفعها للانخفاض المفاجئ. هذا المستوى الذي يبدأ السوق فيه عملية التصحيح يسمي بالقمة.
ماهي إشارات أو دلائل الوصول إلى القمة التي سوف يبدأ عندها بعملية التصحيح وتعديل مسار الأسعار إلى الأسفل؟
أولا: الوصول إلى مستوى جديد لم يسبق الوصول إليه من قبل وفي نفس الوقت يكون هناك تزايد في حجم الكمية المتداولة من الأسهم بينما يرتفع المؤشر بنسبة ضعيفة.
ثانيا: عندما يسود التفاؤل المبالغ فيه والجشع بين المتعاملين ويتوقعون المزيد من الارتفاع.
ثالثا: بدء ظهور بيانات اقتصادية بشكل سلبي مما يثير خوف وهلع المتعاملين.
رابعا: عندما تظهر هذه الدلائل جميعا فكن مستعدا للبيع وبشكل سريع جدا لأن قمة السوق لا تستمر لأكثر من يوم أو يومين.
ماذا في حالة أن سعر السهم انخفض بشكل مفاجئ بعكس التوقعات؟
في هذه الحالة يجب أن تكون على علم مسبق بنسبة الخسارة التي تستطيع أن تتحملها، فبشكل عام إذا انخفض السهم بنسبة 7-8 % عن سعر الشراء فقم بالبيع فورا ولا تنتظر أكثر فبإمكانك التعويض لاحقا في عملياتك المقبلة, ويجب أن تؤقلم نفسك على أن تجعل عملياتك تسير مع اتجاه السوق وليس عكسه، فأنت لا تستطيع أن تقف أمام قطار مقبل بسرعة هائلة وتقول له قف.. يجب أن تذهب في الاتجاه الآخر وإلا فسوف يسحقك ويمضي في طريقه.
في نفس الوقت يجب أن تعرف مسبقا ما هي نسبة الربح التي تقتنع بها، فبشكل عام يعتبر ارتفاع 25 % من سعر الشراء مناسبا للبيع في حالة أنك لا تعرف متى سيتوقف السعر عن الارتفاع.
إن التوقيت الصحيح لعملية البيع أو الشراء عن طريق معرفة توقيت قمة السوق أو قاعه يشكل 50 % من عمليات البيع أو الشراء الناجحة والمربحة لكن هذا لا يعني عدم إمكانية تحقيق أرباح ممتازة خلال الفترة الواقعة بين قمة السوق وقاعه حيث يكفي التعرف على المستويات التي سبق للمؤشر تاريخيا أن انعكس اتجاهه عندها سواء إلى الأعلى أو إلى الأسفل، بحيث يتم الشراء عند المستويات التي سوف يتم عندها انعكاس المؤشر إلى أعلي والبيع عند المستويات التي سوف يكون انعكاس المؤشر عندها إلى أسفل.
أما 50 % المتبقية من توقيت الشراء أو البيع فتعتمد عليك أنت شخصيا وعلى جهدك ومثابرتك وسعيك للحصول على المعلومات التي تفيدك وعلى مدى صبرك والتزامك الشديد بعملية التوقيت المناسب بعيدا عن سيطرة العوامل النفسية على اتخاذ قراراتك والتزامك بإستراتيجية واضحة لخوض معركة السوق، وإن لم تكن ذئبا خسرت أموالك.
إن أي سوق مالية لا تخلو من المضاربات القوية لتسجيل مكاسب كبيرة وسريعة في ظل متغيرات اقتصادية وسياسية متعددة، وقد نتفق أن أساليب المضاربين كثيرة ولا حصر لها ولكن هناك أساليب معروفة في أوساط السوق منها ما هو مشروع ومنها ما هو مضلل.
الأساليب المضللة
* تدوير كميات كبيرة في شركة ما بهدف تضليل المتداولين لإجبارهم على البيع أو الدخول في عمليات شراء غير مدروسة.
* الطلبات القوية "اللحظية" في شركات متعثرة بدون سبب حقيقي لتحفيزها إلى أسعار جديدة للتخلص من أسهمها.
* الإشاعة التي يبثها "كبار المضاربين" في صالات التداول لتحقيق أهداف منها إما في الشراء في أسهم ممتازة أو البيع في شركات متعثرة، وعادة ما يكون مصدرها "غير واضح".
* عروض "قوية" في شركات ممتازة لتثبيت أسعارها مدة طويلة لهدف جمع أكبر كمية ممكنة قبل صدور أخبار محفزة.
* استغلال نظام "تداول" في حالة ما قبل الافتتاح لفرض أسعار محددة على المتداولين.
* اللجوء إلى أسماء متعددة لتضليل السوق.
الأساليب المشروعة
* مشاركة المستثمر في الشراء أو البيع بناءاً على آلية السوق.
* الدخول في أسهم ممتازة وتحقيق مكاسب جيدة بناءً على مبالغة السوق في تقييم معلومة صحيحة.
* الاستفادة من القرار السريع في ظل أخبار مفاجئة.
* الاستفادة من قاعدة "الكرة الساقطة" حسب قانون نيوتن الثالث (لكل فعل رد فعل مساو له في القوة ومعاكس له في الاتجاه)
* الاستفادة من قوى الدعم والحواجز السعرية.
استراتجية المضاربة
قبل دخولك في السوق يجب أن تكون واعياً "بكونك تواجه تهديداً" قد يعصف بأموالك خاصة "وأن أخطاءك قد تتكرر لأنك أساساً "لا تعرف كيف تستفيد من درس الخطأ الأول، فبجانب أساليب المضاربة هناك أخطاء المضاربة التي قد تكبدك خسائر كبيرة أو تحرمك من أرباح جيدة، لذلك تذكر دائماً أن استراتيجية المضاربة تعتمد على محاور رئيسية هي:
- تتحرك أسعار الأسهم تبعاً لضغوط البيع والشراء في السوق.
- أية معلومات تصلك سيشوبها دائماً إما مصلحة المصدر أو جهله.
- مراقبة التطورات بيقظة دائمة.
- تجنب نظرية القطيع في المضاربة.
- لا تثق في وسيط أسهم قليل الخبرة في مجال سوق الأسهم.
- عند بيع الأسهم لا تنظر إلا إلى سعر البيع وعند شرائك لا تفكر إلا في سعر الشراء.
- لا تضارب على شركات متعثرة إلا إذا كان المناخ العام جيدا وأسعارها متدنية مقارنة بالقيمة الدفترية، والتنفيذ على أسهمها كبير.
- لا تضارب على أخبار معروفة في أوساط السوق.
- اشتر على إشاعة السوق (القوية) وبع عند إعلان الخبر.
- لا تبع ولا تشتر عند إعلان خبر متوقع في أوساط السوق.
- عند إعلان خبر أكبر من توقعات السوق (فوراً) أقدم على البيع أو الشراء.
- لا تقدم على عمليات شراء فورية عند نزول السوق.
- لا تقدم على عمليات بيع فورية عند ارتفاع السوق.
- لا تقدم على عمليات بيع أو شراء عند حدوث تغيير على القيمة السوقية في حدود 7% بل انتظر حتى تتأكد من حركة السهم.
- لا تعتقد أن العروض الكبيرة أو الطلبات الكبيرة دليل على تحرك وشيك للسهم في اتجاه توقعك، بل راقب السهم وانظر إلى التنفيذ (فإذا كان التنفيذ كبيرا والسعر لا يزال ثابتا فإنها عمليات تدوير واضحة، أما إذا لاحظت تحركا إيجابيا أو سلبيا على السهم مع التنفيذ الكبير فهو مؤشر لعمليات حقيقية.
- لا تعتقد أن السوق دائماً صاعد أو دائماً في نزول بل إن التذبذب أفضل سمات سوق الأسهم.
التصريف والتجميع على سهم معين
- لابد من التركيز على سهم معين لتعرف ذلك وتتابع هذه الخطوات.
- لابد من ملاحظة الصفقات التي تتم في السهم.. وتسأل نفسك هذا السؤال المهم: هل الصفقة تمت بسعر الطلب أو سعر العرض؟
إذا تمت بسعر الطلب:
فمعنى ذلك أن الصفقة (تصريف) وبيع على السهم, وهذه لحظات تصريف من المضاربين على السهم. وعليك عدم الدخول في السهم. لأنك سوف تحصل عليه بسعر اقل بعد دقائق.
إذا تمت بسعر العرض:
فمعنى ذلك أن الصفقة شراء) وتجميع على السهم ) , وهي لحظات تجميع من المضاربين على السهم. وعليك الدخول معهم في السهم والخروج معهم.. ولكن يجب عليك أن تخرج من السهم فورا إذا تمت صفقات كثيرة بعد ذلك بسعر الطلب (وهذه إشارة الخروج معهم)
وهذه القاعدة مطبقة بنجاح بنسبة 90%.
ولكم أن تجربوا الطريقة ومع الوقت تكون سهلة. مع الأخذ بالاعتبار حالة السوق العامة وحالة السهم في اليوم السابق.
منقول
عشرة أخطاء للمضاربين في الأسهم "خلاصة تجربة "
الخطأ الأول: احتفاظك بأسهمك الخاسرة :
قد يتمسك البعض بأسهمهم الخاسرة لفترات طويلة، ويعود ذلك بدوافع وأسباب مختلفة، ولكن السبب الرئيسي هو الفشل في التخلص من تلك المراكز الخاسرة مبكرا.
والأسباب التي تدفع المضاربين للاحتفاظ بأسهمهم الخاسرة هي أسباب نفسية في المقام الأول، وهنا تكمن الخطورة. وقد يخدعهم الأمل والطمع ويدفعهم لذلك. وربما حاول هؤلاء المضاربون إقناع أنفسهم بأن السهم سوف يعود للارتفاع مرة أخرى.
وخلال فترة انتعاش السوق لا يهتم الناس كثيرا للبقاء أو الخروج رغم انخفاض أسهمهم بنسبة عشرة أو خمسة عشر بالمائة، بل أنهم ربما اشتروا المزيد من الأسهم. ورغم أن الوقت كاف للخروج بخسارة ضئيلة إلا أنهم يرفضون بيع أسهمهم الخاسرة.
ولكي تظل خسارتك محدودة فإنك بحاجة إلى وضع خطة قبل شرائك الأسهم. وهناك قاعدة مهمة جدا لدرجة أنه يجب عليك وضعها أمام جهاز الحاسب الخاص بك أو على مكتبك، وهي أنك إذا خسرت ما يزيد على عشرة بالمائة في أحد الاستثمارات، فعليك بيع ما بحوزتك من الأسهم، فأنت خسرت بالفعل ولهذا فإنك تبيع الأسهم. وتستطيع أن تقوم بعمل أمر إيقاف خسارة عندما ينخفض السعر بمقدار عشرة بالمائة عن سعر الشراء الذي اشتريت به الأسهم أو عمل مذكرة بذلك. والنقطة الأساسية هي أنك تتصرف عندما تخسر أسهمك ولا تبقى متفرجا. بل إن بعض الخبراء يوصون بذلك عندما تصل الخسارة إلى ثمانية بالمائة فقط. وحتى لو كانت الشركة تبدو قوية لكن السهم يتراجع (لأسباب غير معروفة) فإن رد الفعل الوحيد هو استخدام قاعدة العشرة بالمائة.
استثناءات، فإذا اشتريت أحد الأسهم بسعر يبدو أنه رخيص ثم تذبذب السعر قبل أن تفقد نسبة العشرة بالمائة، فيمكنك أن تتمسك بهذا السهم، خاصة إذا توقعت أرباحا مستقبلية.
وهذه القاعدة مصممة لمنع المستثمرين والمتعاملين غير الواعين من تحويل الخسارة الصغيرة إلى خسارة كبيرة.
الخطأ الثاني: أن تترك أسهمك الرابحة حتى تخسر :
عندما تبيع أحد أسهمك من أجل الربح ينتابك شعور بأنك لو احتفظت به لفترة أطول لتحقق لك المزيد من المال! وهكذا فقد يحقق البعض أرباحا هائلة في سوق الأسهم ثم يبقون مترقبين مكتوفي الأيدي في حين تتلاشى جميع أرباحهم.. وهؤلاء ينكرون أن العديد من الأسهم المفضلة سوف تعود ثانية إلى ما كانت عليه من سعر معادل، وبعضهم يفقد بسبب هذا الاعتقاد أرباحهم، وربما أيضا جزءا من استثماراتهم الأصلية.
وبطبيعة الحال فإن تحقيق أرباح ثم خسارتها بالكامل أكثر ألما من عدم تحقيق أية أرباح.
وإذا كان لديك أحد الأسهم الرابحة فربما تعتقد أنه من الجنون أن تخرج من السوق مبكرا.. فماذا تفعل؟
هناك أسلوب يسمى أسلوب البيع التراكمي، أو خطة 30-30، وخلاصتها هي أنه إذا ارتفعت أسهمك بما يزيد على 30% فعليك بيع 30% من الأسهم التي تملكها. وهكذا ترضي الإحساسين التوأمين بداخليك، وهما: الخوف والطمع.
ولا تنس هذه القاعدة العامة: "لا يمكن أن تفلس ما دمت تحصل على أرباح".
الخطأ الثالث: أن تشعر بارتباط نفسي بعوائد أسهمك :
إن عدم القدرة على التحكم في المشاعر هو السبب الرئيسي لتجنب الكثيرين الاستثمار في سوق الأسهم. فعند استثمار مبالغ كبيرة تجد أن المستثمر غالبا تنتابه مشاعر كثيرة تدفعه إلى اتخاذ القرار الخطأ. وعموما فإن زيادة حساسيتك تجاه استثماراتك مؤشر على أنك ستخسر جانبا منها.
هناك مشكلة شائعة تصيب من ذاق طعم النجاح في السوق وهي الثقة الزائدة، ولا نقصد الثقة المتوازنة فهي ضرورية للاستثمار الناجح، وإنما نقصد الغرور الذي يؤدي إلى الخطر. فقد يكون من أسباب انهيار سوق الأسهم أن الكثير من المساهمين حققوا الكثير من المكاسب فصاروا يعتقدون أنهم عباقرة، في حين أن ما جعلهم يكسبون ليست عبقريتهم وإنما هي السوق المنتعشة التي تثير فيهم الطمع، وإذا اجتمع الطمع مع الثقة الزائدة فإن المستثمر يفقد القدرة على التفكير السليم.
إن بعض المساهمين يشعرون بالأمل في الوقت الذي يجب أن يشعروا فيه بالخوف، ويشعرون بالخوف في الوقت الذي يجب أن يشعروا فيه بالأمل.
إن أكثر المتعاملين والمستثمرين أرباحا هم الذين ليس لديهم ارتباط عاطفي بالأسهم التي يشترونها، وهم لا يعتمدون على الخوف أو الطمع أو الأمل عند اتخاذ قرارات التعامل، بل ينظرون فقط إلى البيانات الفنية والأساسية.
الخطأ الرابع: أن تراهن بجميع أموالك على نوع أو نوعين من الأسهم فقط :
من المشاكل في عالم الأسهم أن معظم الناس ليست لديهم الأموال الكافية للاحتفاظ بمحفظة متنوعة على نحو سليم، وكقاعدة عامة يجب أن لا يمثل نوع واحد من الأسهم أكثر من 20 بالمائة من حجم محفظتك. وعلى الرغم من أن التنوع يحد من أرباحك المتزايدة إلا أنه يحميك أيضا في حالة الأداء السيئ لأحد استثماراتك.
فإذا شعرت أنك مضطر لوضع جميع أموالك في نوع واحد أو نوعين فقط من الأسهم فعليك شراء أسهم في الشركات المتحفظة التي تنخفض نسبة سعر أسهمها مقارنة بالأرباح أقل من عشرة بالمائة، فهي تزيد من عوائدها عن طريق توزيعات الأرباح ربع السنوية.
استثناءات:
إذا كنت أحد المتعاملين في الأجل القصير أو كنت مغامرا) فاعتمد كثيرا على نوع أو نوعين من الأسهم، فقد تحقق الكثير من المال. وعليك أن تتخصص بنوع من أنواع الاستثمارات حتى تصبح لديك فرصة أفضل لمعرفة أفضل وقت لشراء أو بيع أسهم هذا النوع. ومن الواضح أن هذه الاستراتيجية تناسب المضاربين أكثر من المستثمرين.
الخطأ الخامس: اعتقادك أنك لا تستطيع أن تكون منظما ومرنا في نفس الوقت :
يعتقد البعض أن قلة التنظيم والمهارة هما السبب الرئيسى في أن معظم المستثمرين في الأسهم يخسرون، وهم على حق. فإذا كنت منظما فستكون لديك استراتيجية أو خطة. وبغض النظر عما تشعر به فسوف تلتزم باستراتيجيتك وخططك.
إن التنظيم يعني أن تكون لديك المعرفة لتحدد ما يجب أن تفعله )الجانب الأسهل( والإرادة والشجاعة للقيام بما يجب عليك فعله )الجانب الأصعب( وهذا يعني أن عليك الالتزام باستراتيجيتك. وغالبا ما يحقق الالتزام بالقواعد نتائج جيدة مع المستثمرين الناجحين.
وعلى الرغم من أن المحترفين في السوق على حق حول الحاجة للنظام لتكون ناجحا، إلا أن عليك أيضا أن توازن ذلك مع جزء بسيط من المرونة.
وبعض المستثمرين يلتزمون بالاستراتيجية الخاصة بالأسهم بطريقة صارمة لدرجة أنهم لا يستجيبون للسوق عندما تتجه إلى عكس مصالحهم.
والنظام أمر ضروري، ولكن يجب أن تكون واقعيا بدرجة كافية حتى يمكن تغيير استراتيجيتك وخططك وقواعدك خاصة إذا كنت تخسر أرباحك، ولكل قاعدة واستراتيجية استثناءات.
يجب أن يكون المستثمر الحقيقي منظما ومرنا في آن واحد
الخطأ السادس: أن لا تتعلم من أخطائك :
من المعروف في أوساط المستثمرين أنك تتعلم من خسارتك أكثر مما تتعلم من مكاسبك. ومن الأشياء السيئة التي حدثت للعديد من المستثمرين الجدد في أواخر التسعينيات من القرن الماضي في سوق الأسهم العالمية أنهم حققوا أرباحا في السوق بسرعة كبيرة وببساطة شديدة، وعندما توقفت الأرباح المحققة بالوسائل السهلة وهبط السوق لم تكن لدى العديد منهم أدنى فكرة عما يستطيعون فعله بعد ذلك.. لأنهم ببساطة لا يعرفون الإحساس بخسارة المال.
إذا خسرت ما يزيد على 10% في السوق فهناك القليل من الأشياء التي يمكنك فعلها. فبدلا من أن تدفن رأسك في الرمال حاول فهم أخطائك، فليس من المفيد تقديم الأعذار والتصرف كما لو كانت خسارة الأسهم مجرد خسائر على ورق يمكن تداركها وتعويضها في المستقبل.
وفي السوق لا يمكن أن يسير كل شيء دائما في الطريق الصحيح حتى النهاية. لذا تقبل الخسارة واحرص على عدم تكرار نفس الخطأ مرة أخرى.
وعليك بعد ذلك أن تراجع بعناية استراتيجية الاستثمار لديك وكذلك دراسة بيئة الاستثمار بالكامل، وتحليل جميع الأسهم التي في حوزتك. فإذا كانت استثماراتك لا تحقق نتائج اعتمادا على التحليل الأساسي والفني فربما عليك القيام ببعض التعديلات في مكونات محفظة الاستثمار لديك.
الخطأ السابع: أن تستمع إلى نصائح الأشخاص غير المؤهلين :
ودي نحط تحتها مليون خط ونقف الف الف وقف
إذا جحظت عيناك وأنت تقرأ عن التحليل الأساسي والتحليل الفني فهناك طريقة أسهل وأبسط لإيجاد الأسهم التي ترغب في شرائها، وهي المعلومات السرية الخاصة بالأسهم. وأجمل ما في هذه الطريقة هو أنك تستطيع تحقيق أرباح دون بذل أي مجهود إذا كانت هذه المعلومات حقيقية.
إن سماعك للنصائح لا يعني أن تغفل تماما عن دراسة السهم من حيث التحليل الأساسي والتحليل الفني. وقبل أن تستمع إلى النصيحة يجب عليك أولا أن تتأكد أن من أسداها إليك ليس له أهداف أخرى، فالكثير من المحللين وشركات المحاسبة يسعون لتحويل الشركات الخاسرة إلى شركات رابحة.
إن من غير المنطقي أن تقضي وقتا طويلا في دراسة جدوى شراء تلفاز من نوع معين مثلا، بينما تبادر إلى شراء عدد من الأسهم بأضعاف قيمة ذلك التلفاز دون أن تقضي وقتا كافيا للتأكد من أن قرارك مناسب. وقد يكون الدافع لهذه العجلة هو الطمع بالربح السريع
الخطأ الثامن: أن تتبع اتجاه "القطيع" :
هل تريد أن تخسر أموالك؟ إذا كنت ترغب في ذلك فافعل ما يفعله الآخرون. إن من الصعب أن تفكر بطريقة مختلفة عن الآخرين، ولكنك لو درست حياة بعض أعظم المتعاملين والمستثمرين في الماضي القريب فسوف تكتشف أنهم حصلوا على ثرواتهم في الغالب عن طريق القيام بعكس ما كان الآخرون يفعلونه. وهذا يعني أنهم كانوا يشترون عندما كان الآخرون يبيعون، ويبيعون عندما كان الآخرون يشترون.
إن الإشارة على انتهاء السوق المنتعشة التي ترتفع فيها الأسعار قد تبدو وكأن الجميع يتعاملون في سوق الأسهم، وعلى العكس فإن الإشارة إلى نهاية السوق الهابطة التي تنخفض فيها أسعار الأسهم هو دليل على أن الجميع خائف جدا من الاستثمار في السوق. وعندما يتجنب الجميع سوق الأسهم حيث يبدو الوقت وكأنه أسوأ وقت ممكن للاستثمار فسوف تنتهي فترة السوق الهابطة. ولسوء الحظ فإنه لا يوجد من يدق الجرس ليعلن النهاية، ولكن عليك أن تكتشف ذلك بنفسك.
الآن كيف تفكر بطريقة مختلفة عن الآخرين؟ يمكنك البدء بالنظر في الاستراتيجيات التي لا يستخدمها الناس.. ولكن لسوء الحظ فبمجرد أن يكتشف الجميع هذه الأساليب تتوقف العديد من الاستراتيجيات عن العمل.. على سبيل المثال: استراتيجيات مثل "تأثير يناير"، حيث تقوم ببيع جميع أسهمك في بداية ديسمبر ثم تعيد شراءها مرة أخرى في يناير، فقد كانت استراتيجية جيدة حتى تم الإعلان عنها بشكل واسع في وسائل الإعلام.
الخطأ التاسع: أن لا تكون مؤهلا لما هو أسوأ :
قبل أن تدخل إلى سوق الأسهم يجب أن تكون مؤهلا وتتخلى عن الخوف. فرغم أن عليك أن تأمل بما هو أفضل دائما، إلا أنك يجب أن تكون مؤهلا لما هو أسوأ. ومن أكبر الأخطاء التي يقع فيها الكثير من المستثمرين أنهم يعتقدون أن أسهمهم لن تنخفض أسعارها، وهم ليسوا مؤهلين للتعامل خلال فترة التدني والانخفاض التي تشهدها الأسواق، أو فترات الركود والانكماش أو انهيار السوق أو أي حدث آخر غير متوقع قد يدمر السوق.
حتى لو لم تكن تتوقع كارثة مالية، حاول دائما أن تضع خطة "واقية من الصدمات" تعتمد على المنطق والإحساس العام، وليس على الخوف.. وإليك بعض الخطوات القليلة التي يمكن أن تتخذها لحماية محفظتك:
أولا: عليك تحويل الكثير من أموالك إلى نقدية: فعندما تكون أموالك سائلة فإنه من السهل عليك أن تتخذ قرارات غير عاطفية حول المكان الذي تضع فيه أموالك بعد ذلك. والنقدية هي مكان مريح عندما يكون الاقتصاد في حالة صراع، والسوق في حالة هبوط. حيث يمكنك أن تنتظر مؤقتا على الخطوط الجانبية حتى يسترد السوق قوته فقد ينم هذا التحرك عن الحكمة. فإذا استسلم السوق بالفعل أو دخل في كابوس انكماش تكون الطريقة الوحيدة للفوز هي وفرة السيولة أو النقدية.
ثانيا: قلل حجم التعاملات: إذا كنت أحد المتعاملين فحد عدد الأسهم التي تتعامل عليها، حيث أنه عندما يصبح من الصعب جدا تحقيق أرباح في السوق، يحاول البعض بطريقة خاطئة استعادة أرباحهم المفقودة. ويكون الطمع حينئذ أقوى من الخوف، وهذا هو السبب في أن بعض الناس يرهنون منازلهم من أجل فرصة الثراء السريع. فإذا كان ولا بد من التعامل فيجب أن يكون حجم التعاملات محدودا.
ثالثا: ادرس السوق أكثر: إذا وصلت إلى فترة تنخفض فيها الأسعار في الأسواق، يكون عليك استغلال ذلك الوقت لدراسة الأسواق، ومن ثم اقرأ الكتب، وحاول تنشيط ذاكرتك فيما يتعلق بالتحليل الأساسي والفني، وعندما يسترد السوق نشاطه (وهذا ما يحدث عادة في النهاية)، فسوف تكون مؤهلا ومستعدا بمجموعة من الأسهم الجديدة المنتقاة.
الخطأ العاشر: أن تهمل المال أو تسيء إدارته :
إن إدارة المال مهارة صعبة على معظم الناس، لكنها أحد أهم المهارات التي يجب أن تملكها. أما إن كنت لا تستطيع إدارة الأموال فإنه محكوم عليك بالوقوع في المشاكل المالية (إلا إذا استأجرت شخصا يديرها نيابة عنك
هل تريد أن تعرف سر تحقيق المال في سوق الأسهم أو أي نوع من الاستثمار؟ أن لا تخسر أموالك! هذه هي الحقيقة بكل بساطة.. وبتفكير كاف ستجد أن هذا يعني الكثير. ومن الواضح أنه ليس من السهل العثور على استثمارات لا تخسر فيها أموالك، ولكن ذلك يجب أن لا يوقفك عن المحاولة.
إن إهمال وترك فرص الربح ضار جدا، مثله في ذلك مثل سوء إدارة الأموال.. إن بعض الخوف يجعلك تقف على أطراف أصابعك وتكون متأهبا، ولكن الخوف الزائد قد يتسبب في ترك الاستثمارات المربحة. فالخوف من الخسارة هو الذي يمنع أكثر الناس من شراء الأسهم وهي في أدنى أسعارها، وكذلك الخوف من خسارة الأرباح الطائلة هو الذي يمنع الناس من بيع الأسهم قبل فوات الأوان. والخوف ينتج في العادة من نقص المعرفة، ولهذا فمن الضروري أن تقوم بعمل أبحاث خاصة بك عندما تتاح أمامك فرصة مالية، وهذا يمنحك الفرصة لاتخاذ قرار سليم اعتمادا على الحقائق وليس على العاطفة والإحساس.
من الواضح أنك لست على علم بجميع المعلومات التي تحتاجها لكي تكون على صواب بنسبة 100% ويجب أن تتخذ أحد القرارات على أساس أفضل المعلومات المتوفرة لديك في ذلك الوقت، وسوف تخطئ مرات عديدة. ويوجد العديد من الفجوات والأجزاء الناقصة أو المفقودة من المعلومات التي تجعلك تتساءل عما إذا كنت تتخذ القرار السليم. فالخوف من الخسارة يمنع البعض من اتخاذ أي قرار على الإطلاق، ومع ذلك ينبغي عليك اتخاذ أحد القرارات .
منقول
تعتبر هذه القوانين بدايه مهمه للغايه للمستثمر المبتدئ وخطوط اساسيه لايمكن للمستثمر المحترف الاستغناء عنها ، برجاء محاوله حفظها او طباعتها وحفظها دوماً . شكرا
الاسئله المنطقيه التي نبحث عن اجابه لها هي : ـ
1. في اي اتجاه يتحرك السوق حاليا.
2. الى اي مدى سيذهب السوق .
3. متى سيذهب في الاتجاه المعاكس
السؤال الاهم هو السوق بيتحرك فوق ولا تحت اهم من ليه بيتحرك اساساً .
- هذه عشر قوانين من جون مارفي: joan murphy ten laws
1. حدد الاتجاه map the trend
يجب عليك اولا ان تحدد الاتجاه العام ، وذلك من خلال الرسوم الشهريه والاسبوعيه ، لان مجرد اعتمادك على الرسوم اليوميه فقط قد تكون مضلله للغايه ، حتى اذا قمت باخذ مخاطره عاليه في العمل على الرسوم اليوميه فقط ، على اساس انك مستثمر قصير الأجل ، فقد تقع في اخطاء كبيره للغايه ، لانك لن تتمكن من تحديد الاتجاه الأساسي ، فا سيكون من الأفضل العمل مع اتجاه السوق.
2. حدد الاتجاه وسير معه determine the trend and go with it
بعد ان تحدد الاتجاه العام في السوق ابدا في العمل معه ، فاذا كنت مستثمر طويل الاجل فا اشتري في اقل النقاط الممكنه ، ثم انتظر حتى نهايه الاتجاه الصاعد وابدا في البيع وانتظر ، اما اذا كنت مستثمر قصير الأجل ، فاتبع الرسوم الاسبوعيه واليوميه للاسهم وحدد على اساسها نقاط الشراء والبيع ، اما اذا كنت مغامراً وتقوم بعمليات شراء قصيره وسريعه فا تبع الرسوم اليوميه ، مع متابعه المؤشرات التى توضح نقاط الشراء والبيع قصيره الأجل حتى تستطيع المضاربه عليها ، مع الاخذ في الحسبان نسب العمولات المرتفعه.
3. ابحث عن نقاط الدعم والمقاومه find the hi (resistance) and low (support)
حاول ان تبحث عن نقاط الدعم والمقاومه ، لان عند نقط الدعم ستكون هناك فرص جيده للشراء وعند نقط المقاومه ستكون هناك فرص جيده للبيع ، في الغالب ستكون نقط الدعم عند اول نقطه reaction في اوقات سابقه ، وستكون نقطه المقاومه عند اول نقطه correction في اوقات سابقه ، او بمعنى اكثر وضوحاً ان القمم السابقه في حالة كسرها تتحول الى نقاط دعم قويه ، والقاعات السابقه في حالة كسرها تتحول الى نقطه مقاومه قويه ، ( تحول الدعم الى مقاومه ، والمقاومه الى دعم) .
4. اعرف ممكن يحدث تصحيح بمقدار كام know how far to back tracks
احسب نسبه التراجع سواء في الصعود او الهبوط ، بمعنى انه اذا صعد نسبه معينه فا كم النسبه التي سيتراجع بها مستكملاً الصعود ، او اذا هبط بنسبه معينه فا كم النسبه التي سيتراجع اليها حتى يعاود الهبوط، في اغلب الاحيان يكون التراجع بمقدار خمسين في المئه ، ولكن كحد اقصى لا يتجاوز 68 % مقدار الثلثين من قيمه الاتجاه كحد اقصى ، وكحد ادني يكون الثلث 38 % من قيمه الاتجاه ، Fibonacci retracements ممكن تقيس بيها كويس اوي ، يعني مثلا في سوق صاعد بعد ما يوصل لاعلى قمه سيكون عند نقطه ال 38 % تراجع يمثل نقطه شراء جيده يعاود منها الصعود مره اخرى .
5. ارسم خط draw a line
ارسم خط من اقل نقطه لاعلى نقطه تليها ، يعني في السوق الصاعد من اقل نقطه ثم للنقطه التي تليها بزاويه ميل 45 درجه تقريبا تمثل خط صاعد ، وفي الاتجاه الهابط نفس القصه لكن من اعلى القمم للتي تليها ، الخط الشرعي يمس ثلاث نقط ، عندما تستطيع تحديد الاتجاه ، هاتقدر تحدد لحد فين السوق ممكن يعمل تصحيح او تراجع في حالة السوق الصاعد او الهابط وده هيكون تاكيد واضح مع Fibonacci retracements . لان السوق هايصحح لغايه تماس الخط العام سواء الصاعد او الهابط .
6. اتبع المتوسط المتحرك follow the moving average
يجب عليك ان تتابع المتوسط المتحرك لسهم ما كا مؤشر macd لانه يعتبر مؤشر تابع يؤكد على شرعيه الاتجاه lagging indicator سيساعدك كثيرا في تحديد عما اذا كانت قرائتك جيده ام ان الاتجاه قد تغير وانت لاتعلم، ولكن كن حذراً فهو يؤكد على الاتجاه بعد حدوثه ولا يتنبء به .
7. تعلم كيف تحدد نقاط المتاجره learn the turns
تعلم كيف تحدد نقاط البيع والشراء over bought & over sold condition هناك بعض المؤشرات تساعد في تحديد نقاط البيع والشراء مثل RSI & willams & stockastics تعلم كيف تقرأها فا هي ستحدد لك عما اذا كان السوق قد دخل في مرحله بدات تظهر بيها نقاط بيع جيده او نقاط شراء جيده ، فا ستعطيك انذار مبكر عن اقتراب نقطه بيع جيده او نقطه شراء يجب عليك تعلم هذه المؤشرات واتقانها جيداً .
8. تعلم كيف تتعرف على نقاط التحذير know the warning signals
تعلم كيف تري نقاط التحذير عن طريق macd او moving average وتعرف ايضا على اهم شيء المت**ذات oscallitors مثل (RSIi, willams%,stockastik s) فا هي ستساعدك كثيرا في معرفه نقاط المتاجره، حتى تستطيع ان تتعامل من خلالها.
9. هل السوق في اتجاه واضح ام يتحرك بالعرض trend or not a trend
استعمل مؤشرات كا aroon & ADX حتى تستطيع ان تعرف اذا كان السوق يتحرك في اتجاه قوي صاعد فا تقوم بالشراء وتوقف عمليات المتاجره ، ام ان السوق يتحرك في اتجاه هابط بقوه فا تقوم بالبيع وتوقف عمليات المتاجره ، ام ان السوق يتحرك بالعرض فا تقوم بعمليات متاجره ، هذه المؤشرات تقيس قوة الاتجاه الحالي ، وتحدد عما اذا كان صاعد ام هابط ،
10. اعرف اشارات التاكيد know the confirming signals
تعرف على الأشارات التي تؤكد بأنك تعمل في الاتجاه الصحيح ، وليس هناك اي اخطاء قويه ومؤثره ، الكميه دوماً تسبق السعر ، حيث انه في بدايه الاتجاه الصاعد تتحول الكميه وتزيد بشكل مطرد وواضح فا عندها تكون قد تاكدت ان الاتجاه الصاعد قد بدأ ، وعندما يوجد لديك شك بأن الاتجاه الصاعد قد قارب على الانتهاء ستلاحظ انخفاض واضح في كميه التداول عندها تتاكد ان الاتجاه بدا يكتمل وقد اقترب من نهايته ، عندهما تبدا بالبيع ، والعكس بالنسبه للشراء ، عندما تلاحظ ان الكميه قد بدات في النقصان بشكل واضح ، تاكد عندها ان الاتجاه الهابط قد بدأ في الانتهاء والصاعد على وشك ان يبدأ .
ولكن لا تنسي لا يمكن ان تاخذ نقطه واحده من هذه النقط فقط ، ستقع في اخطاء جسميه للغايه ، يجب ان تاخذ كل هذه النقاط في الحسبان ، هذه تعتبر صعوبه العمليه باكملها ، لكن احذر مره اخرى يجب ان تاخذها كامله ، تعلمها كلها .
انا وضحت الكلام ده كله على صوره ملف MSword نزله لانك لازم تحفظ الكلام ده وتراجعه اكثر مره ، وارجو من كل اللي دخل وقرأ الكلام ده يعطيه لاصحابه ، بقدر الامكان مش هيفرق لو اسمي اتمسح من المقاله ده ، المهم ان الناس تستفيد ، والاهم ان ده مش من اختراعي ده تاليف العبقري JOHN MURPHY ده خبرة 30 سنه . ارجوكم حاولوا تعرفوا الناس ، لو ناس كتيره عرفت اسس الكلام ده ، السوق بتاعنا مش هيحصل فيه انهيارات تاني ، والحركه هاتبقى واقعيه اكثر ، إن شاء الله الخير للجميع شكرا.
ونصيحه شخصيه مني ، التحليل الفني شيء هام للغايه عندما تبذل الجهد في محاوله تعلمه واتقانه ستجد فوائده وجوائزه كبيره للغايه مقارنه بالمجهود المبذول، تعلم دائما ، ابذل مجهود كبير لا تتوقف وتشعر بانك قد وصلت الي النهايه فلا توجد نهايه ابدا
هل أستطيع أن أضع مواقع للبورصة المصرية أم قوانين المنتدى لا تسمح
اقتباس:
شاء الله طالع بكره و رينا يوفقك
__________________
ياريت يطلع بس ايه اللي مخليك تتوقع كده
ولا دي معلومه مش توقع ؟؟!!!
بناء على معلومة أن شاء الله تطلع صح
هى اتخنقنا دى كلمه توصف اللى حصل اليوم
وطبعا لا جـــــــــــــدال عوده الثــــــلاثاء الاسود انا بصراحه بقيت اتشائم استغفر الله من يوم الثلاثاء
ادعواااااا ربنا يسترها والمــــــؤشر يرتد من نقطه 10740 يارب
مع انى اتوقع انه يحصل عكس اللى حصل انهارده برضوه بيع غبى والعرب هيسلموا لللاجانب اللى اشتروه اليوم وطبعا المصريين فى المفرمه
منـــــــــــــــــــــــ ـــها لله الحكومه السوق هيطلع منين وفيه قوانين كده بتطفش المستثمرين
اخر الاخبار الساره
رئيس مصلحة الضرائب لا يستبعد فرض ضرائب علي عوائد البورصة بالمستقبل (13 مايو. 2008)
خاص (أراب فاينانس) - اكد اشرف العربي رئيس مصلحة الضرائب ان فرض ضرائب علي ارباح البورصة سياتي
أكد أشرف العربي رئيس مصلحة الضرائب المصرية أنه لا نية إطلاقا لإلغاء الإعفاء الضريبى الخاص بالارباح من ناتج التعامل على الأوراق المالية المقيدة بالبورصة.
استعدوا لدفع الاتـــــــــــــــــــــ ـــــــاوه الجدديد لــــــــــــــــــكــ الله يا مصــــــــــر
النهاردة الدنيا سودا فعلا
ة أكيد سياسات الضرائب العشوائية بتاعت حكومة كوساعزتان العظيمة
السوق أبتدى طالع بس لسه الناس خائفة
المهم الاتجاه العام هيبان حسب اغلاق الخميس
ربنا يوفقنا
بعض المواقع المفيدة للبورصة
http://www.ecma.org.eg/
http://www.efg-hermes.com/
http://www.egidegypt.com/market/news.asp
http://www.cma.gov.eg/ar/faq.htm
http://ik.ahram.org.eg/index.htm
http://www.securities.com/ch.html?pc=EG&lang=ar
http://today.reuters.com/news/home.aspx
http://www.metrobrokerage.com/main.php
http://www.mistnews.com/payment_login.asp
http://www.sigma-capital.com/
https://www.arabfinance.com/arabic/default.aspx
http://www.egyptse.com/
http://www.gn4me.com/alalamalyoum/ca...dition_id=1154
http://www.eac-finance.com/ar/index1.php
http://www.asharqalawsat.com/
http://p094.ezboard.com/begyptianfor...tContributions
http://www.shobiklobik.com/stock/stock.asp
http://www.alboursah.com/forum/forumdisplay.php?f=55
http://www.mcsd.com.eg/pu_mcsd/arabic/main.htm
http://www.stockriders.com/en/index.asp
http://www.gn4me.com/gn4me/index.jsp
http://www.sigma-capital.com/main/securities.htm
http://www.centralforex.com/?GID=798
http://finance.yahoo.com/q/bc?s=%5eccsi&t=1y&c=
http://www.mbendi.co.za/exch/12/p0005.htm
http://bigcharts.marketwatch.com/
http://news.filbalad.com/News.asp?NewsID=10678
http://www.global-egypt.net/
http://www.esb.com.eg/
http://www.ict-megaclub.com.eg/business/BourseNews.aspx
http://www.menafn.com/arabic/qn_mena...red=mena&mid=7
http://www.mubashermisr.com/
http://www.egyptianstocks.com/first.html
http://www.stocknetmisr.com/user/home.asp
http://www.indexsignal.com/vb/index.php
http://www.borsetmisr.com/ib/
منقول
دورة في الأسهم من الإلف إلى أليا
الفرق بين التصريف والتجميع
التجميع ممكن يكون ظاهر على السهم مثلا عندما يصل السهم لسعر معين
ولا ينزل عنه وأيضا لا يرتفع كثير هذا يدل على أن السهم غير مسموح له بالانخفاض أكثر
وهذا نوع من أنواع التجميع للسهم
الشكل الثاني من التجميع وهو أن ترى كميات شراء منفذه على السهم مثلا 50000 أو 100000 سهم بكثرة مع أن السهم لم يشهد مثل هذه العمليات من قبل 0 بلوكات
ولكن في هذه الحالات يجب أن يكون هناك ارتفاعات على السهم ولو بسيطة
لأنه لو لم تكن ارتفاعات في السهم ممكن التجميع هذا يتوقف وينهار السهم بعدها
وله حالات كثيرة
وفي حالة السهم نفسه
يعني سهم انخفض بشكل كبير مثلا وبداء عليه تجميع ولم يرتفع بنسبه مقاربه
او 25 بالميه من نسبة انخفاضه يعني بانه سوف يعود لمواصلة الانخفاض
اي ان سهم مثلا انخفض 50 بالميه وبداء عليه تجميع ولم يصل الى 25بالميه ارتفاع يعني بانه سوف يعود للانخفاض
بشكل اخر مثلا سهم انهار من 10 الى 5 دولار وبداء في الثبات وحدث عليه تجميع ولم يصل الى 6.25 اقل شيء فانه سوف يعود للانخفاض
من ملاحظتي ان بعض الاسهم يحصل التجميع عليها احيانا قبل يوم او يومين او اسبوع من بداية ارتفاع السهم وهذا دائما يكون اما بسبب اشاعه لم تعرف بشكل واسع او خبر لم يعلن
هناك ايضا مشكله وهي ان الماركت ميكر احيانا يوهمون الناس ان السهم عليه تجميع
وهذا تعرفه اذا كان التجميع واضح ومكشوف وارتفع السهم بسهوله من جراء هذا التجميع فان هذا يكون تجميع مصطنع
هناك طريقه ممكن تكشف لك التجميع على الاسهم بالفلتر
اذا لاحظت ان هناك عمليات تتكرر على السهم شراء بحجم كبير وبينهما وقت مثلا ساعه او ساعتين ولم تحدث تغيرات على السهم فان هذا من افضل الاسهم التي تجد فرصه فيها ولكن يجب ان يرتفع السهم ويكون هناك بعض العمليات مع هذه الكميه ب 5000 سهم او 10000 سهم ايضا متفاوته تاتي بعد فترات من شراء كميه مثلا 100000 سهم ويجب ان تتاكد بانه لم تتم عمليات اخرى بيع بنفس كمية عملية الشراء هذه
لانه احيانا تجد عملية شراء 100000 سهم وبعدها بقليل عملية بيع 100000
سهم بسعر قريب او نفس السعر هذه عملية خدعه يجب الانتباه لها وعدم الوقوع فيها
بالطبع الاحذ في الاعتبار الامور الاخرى مثل الدعم والمقاومه في السهم واين وصل السهم بالنسبه لهذه النقاط
وحجم التداول والموفنغ افرج
ايضا الانتباه للعلاقه بين حجم العمليات وحجم التداول للسهم المتوسط واليوم السابق واليوم مثلا
زيادة رأس المال
مايسمى بزياده رأس المال او اسهم المنحه هو تعبير يستعمل بشكل خطأ في السوق السعوديه وهو مايسمى في جميع انحاء العالم باسمه الصحيح وهو (split) ... طبعا يتم زياده رأس المال ولكن هذا شئ نظري لأن راس المال لم يعد له معنى من ناحيه استثماريه لشركه قائمه لان راسمالها الحقيقي يصبح حقوق المساهمين ككل ... وما يحدث هو ان راس المال (النظري) يتم زيادته وفي نفس الوقت تقل الاحتياطات وفي الاخير حقوق المساهمين تبقى ثابته وكل البنود في الميزانيه تبقى ثابته ...لذلك في الحقيقه لم تمنح الشركه اي شئ وانما اعادت توزيع حقوق المساهمين على عدد اكبر من الاسهم ... يعني زياده رأس المال لم تغير في وضع الشركه شيئا فهي تستطيع ان تتوسع اذا ارادت سواءا زاد رأسمالها او بقي على حاله مادام عندها احتياطات كافيه ونقد كافي وتمويل كافي ... الزياده النظريه في راسمال الشركه والتي تتم بنقل اموال نظريا على الاوراق من الاحتياطات الى رأس المال لاتضيف نقد للشركه ولاتغير اي شئ اللهم التغير يحدث في عدد الاسهم فقط ..
الغرض الوحيد من زياده راس المال النظري (split) هو زياده عدد الاسهم وتخفيض قيمه السهم بحيث يمكن تداول السهم بين قطاع اعرض من المتعاملين ...
زياده راس المال الحقيقيه هي التي تتم عن طريق طرح اسهم جديده تطرحها شركه قائمه في السوق وينتج عنها اموال تدخل للشركه وفي هذه الحاله تزيد الاموال المتوفره للشركه وبالتالي تستطيع الشركه ان تتوسع او تسدد ديونها او تعمل اي شئ ....
طبعا هناك الكثير من المضاربين الكبار ومن مجالس الادارات يعرفون هذا الشئ ولكن على ايه حال يستغلون عدم معرفه اغلب المتعاملين بهذه النقطه وذلك للمضاربه على السهم المعني ثم بيعها بعد ان تتم زياده راس المال النظريه ... وطبعا هم يستفيدون كذلك من هذا الموضوع في كل وقت ببث الاشاعات حول هذا الموضوع كلما احتاجوا الى رفع سعر السهم ... يعني باختصار يضحكون على
كثير من المتعاملين الغشم اللي يتدبسون في الاسهم بعد ان يحصلوا على المنحه المزعومه ....
وعلى العموم يمكن تشبيه مايحدث بفطيره من البيتزا تشتريها من محل البيتزا ومقسومه الى 8 قطع وكل يوم تشتري حبه بسعر 20 ريال ... في يوم من الايام حصلت المحل يبيع نفس البيتزا بنفس الحجم ولكن سعرها صار 25 ريال وتحصل الناس يتسابقون لشراؤها لما تسأل الناس ليش هاجمين عليها يجي واحد منهم يقول لك ان البيتزا الجديده صارت 12 قطعه حيث ان المحل قرر ان يعطي منحه 4 قطع مع كل حبه بيتزا ... ولكن في الحقيقه ان المحل لم يمنح اي شئ وانما هو قسم نفس البيتزا الى 12 قطعه بدلا من 8 قطع ....
محل البيتزا = الشركه
البيتزا بنفس الحجم = حقوق المساهمين
عدد القطع = عدد الاسهم
كيف تعرف ان السوق مقبل على تصحيح
تصبح سوق الأوراق المالية مرتفعة بصورة كبيرة أثناء ساعات الذروة. وساعات الذروة يمكن أن تحدث لأسباب عديدة. فأحياناً نجد أن هناك ارتفاع شديد في سوق الأوراق المالية يجعلها ترتفع بمعدل أسرع خلال فترة زمنية قصيرة مقارنة بما حققته سابقاً. وأحيانا يجعل هذا الأرتفاع الشديد في السوق بعض أسواق الأوراق المالية تصل إلى الذروة. وفيما يلي بعض القواعد العامة التي يمكن أتباعها
(1) إذا زاد مؤشر سوق الأوراق المالية متجاوزاً السعر الأساسي لها، بمنى أن السوق شهدت انتعاشاً جيداً، فعليك بيع الأسهم إذا زادت مؤشرات السوق بصورة كبيرة استجابة لذلك على مدار أسبوع أو أسبوعين.
(2) إذا زاد مؤشر السوق متجاوزاً السعر الأساسي لها وأغلقت أسعارها بزيادة أكبر مما كانت عليه في الأيام السابقة فعليك النظر في بيع الأسهم.
(3) إذا زاد مؤشر السوق، التي كانت تتقدم بصورة سريعة، متجاوزاً السعر الأساسي لها وافتتحت بفجوة في السعر فإنه من المحتمل أن يكون التقدم قد وصل إلى قمته.
(4) إذا زاد مؤشر السوق متجاوزاً السعر الأساسي لها وإذا انخفض سعر السوق بصورة سيئة على مدار عدة أيام ولم يعاود الارتفاع فعليك النظر في بيع الأسهم.
(5) إذا زاد مؤشر السوق متجاوزاً سعره الأساسي وفجأة حقق أقصى انخفاض له في اليوم منذ بداية تحركه فعليك النظر في بيع الأسهم ولكن إذا تم تأكيد ذلك بإشارات أخرى مثل ضعف المجموعة الاقتصادية أو ضعف السوق أو الضعف الأساسي في السوق. مع الأخذ في الاعتبار أنه بالنسبة لأسواق التكنولوجية السريعة التغير فإن إجمالي التغير قد يحدث خلال فترة أشهر قبل وصول سوق الأوراق المالية إلى قمتها
(2) بسم الله الرحمن الرحيم
حساب نقاط الدعم والمقاومة بطريقة سهلة
المضارب الناجح من يتخذ من نقاط الدعم والمقاومة سلاحا له والحرص عليها والمضاربة فيما بينهما
وهذى النقاط تختلف بين لحظة واخرى وأحيانا انت تحدد نقطة الدعم او ألمقاومه خلال دقيقة او ساعه
وتقول بينك وبين نفسك ان السهم ثبت عند هذا السعر وأذا صعد لن ينزل عند هذى النقطة وترى المضاربين
يستقرون وأحيان تصير عمليات تجميع على السهم والصيد فيه واذا كان الكميات كبيره تبدأ المضاربة على
العالى بمربح قليل نسبيا مع تكرار العملية واذا بمتابعه الشارت عن دقة ووضع خطوط الامان عند كل نقطه
وعدم المجازفه والمغامره فيها وتكون انت الضحية وهناك طريقة يستخدمها الكثير فى المضاربة خاصة
للمضارب اليومي من متابعته للسهم دقايق او ساعات على الستريمر ونجاحها ممتاز فأنا دائما احرص على
الامان اشتري قبل الدعم وابيع قبل المقاومة وليس على النقطة بالضبط لتريح نفسك وعلى العموم ابشرح
الطريقة وبعتقادي ان الكثير يعرفها ولكن ليستفيد الاخرين منها وأتمنى من الجميع تطبيقها على اى سهم
ومقارنته مع مواقع التى تعطيك نقاط الدعم والمقاومة
h : اعلى سعر لليوم نفسه
l : اقل سعر لليوم نفسه
c : سعر الاغلاق
نحسب نقطة الارتكاز ويرمز لها ( P ) وتساوي
( h +l +c ) تقسيم 3 بمعنى جمع كل من اعلى سعر واقل سعر وسعر الاغلاق ثم تقسمهم على 3
ونقطة المقاومة الاولى ويرمز لها ( R 1 ) وتساوي
ناتج نقطة الارتكاز ( P ) ضرب 2 ثم نطرح منها ( L) اقصد اقل سعر
نقطة الدعم الاولى ويرمز لها ( S1 ) وتساوي P ضرب 2 ثم نطرح منها اعلى سعر
النقطة الثانية للمقاومة تساوي
نقطة الارتكاز ناقص نقطة الدعم الاولى والناتج تضيفه على نقطة المقاومة الاولى
النقطة الثانية للدعم وتساوي
نقطة المقاومة الاولى ناقص نقطة الدعم الاولى والناتج تطرحه من نقطة الارتكاز
نضرب مثال سريع مثل سهم سيسكو
اعلى سعر 13.45
اقل سعر 11.97
الاغلاق 13.0
P =
13.45+11.97 +13 تقسيم 3 يساوي 12.81
نقطة المقاومة الاولى
2 ضرب 12.81 والناتج نطرح منه 11.97 والناتج يساوى 13.64
نقطة الدعم الاولى
2 ضرب 12.81 والناتج نطرح منه 13.45 ويساوي 12.16
النقطة الثامية للمقاومة
12.81 ناقص 12.61 والناتج نجمعه مع 13.64 ويساوي 14.29
النقطة الثانية للدعم
13.64 ناقص 12.16 والناتج نطرحه من 12.81 والناتج 11.33 وهى نقطة الدعم الثانية
بطرقة اخرى لمن يفهمها بالضبط
P = (H + L + C)/3 حساب نقطة الارتكاز
R1 = 2P - L حساب نقطة المقاومة الاولى
S1 = 2P - H حساب نقطة الدعم الاولى
R2 = (P -S1) + R1 حساب نقطة المقاومة الثانية
(S2 = P - (R1 - S1 حساب نقطة الدعم الثانية
وكما تعرفون ان المضارب ممكن يضارب بثوانى ودقايق وتكون هذى النقاط فى الحسبان خوفا من عدم تداركها وتأدي الى الخسارة لا سمح الله
النسب المالية واستخداماتها مهمة لكل محلل لاي شركة
لكل معلومة تريد الحصول عليها هناك معلومات او مدخلات اخرى تعتمد عليها في تحليل اي شركة وهذه النسب معروفه واعتقد باننا جميعاً نعرفها ولكن قد يجهل قليل من المتداولين طرق استخدامها.
وفي كل شركة عند النظر لبياناتها تجد امامك تلك المعلومات ولكن عن نفسي فانني اجهل الفائدة منها وهنا احاول ان اطرح هذا الموضوع والذي لاشك متأكد بانه بتفاعلكم ومناقشتاكم سوف ننتعلم الكثير
في التحليل المالي يتم استخدام النسب المالية وهي عبارة عن علاقة بين رقمين او اكثر يتم الحصول عليها من بيانات الشركة وينتج عنها رقم ثالث مثلاً وهذا الرقم يعطي المحلل فكرة عن وضع معين في الشركة. وباستخدامه يعرف السيولة ومقدرة الشركة على سداد دينها ان وجد او ارباحها وفعالية الشركة.
ومن هذه الامور مايعرف بالسيولة مثلاً وهي قدرة الشركة على الوفاء بالتزاماتها قصيرة الاجل دون ان تلجأ للاستدانة او بيع اصل من اصولها الثتبتة وهذه السيولة يتم الاستدلال عليها من خلال مؤشرات معينة ومنها
- رأس المال العامل
- النسبة الجارية
- نسبة السداد السريع
رأس المال العامل
Working Capital
رأس المال العامل هو الفرق بين الاصول المتداولة والخصوم المتداولة او(المطلوبات المتداولة والموجودات المتداولة) والناتج يعرف بصافي راس المال العامل Net Working Capital
النسبة الجارية Current Ratio
النسبة الجارية هي نفس ماسبق ولكن ناتجها يكون برقم صغير ممكن اقل او اكثر من واحد ويشكل نسبة ويتم الحصول علية بقسمة الموجودات المتداولة على المطلوبات المتداولة.
الموجودات المتداولة
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ = النسبة الجارية
المطلوبات المتداولة
النسبة الجارية Current Ratio
الموجودات المتداولة + المخزون
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ= النسبة الجارية
المطلوبات المتداولة
مكرر الأرباح وكيف أستفيد منه
أولاً ماذا يعني ؟؟..
يعني كم سيدفع المستثمر لكي يحصل على ريال واحد من الأرباح
( لا يقصد به الربح الموزع
أهميته ..
أحد المؤشرات المستخدمة لتحديد قيمة السهم .. ومعرفة إن كان سعر السهم مناسباً للإستثمار ..
كيفية الحصول عليه ..
1 - تحدد ربح السنة .. يعني إذا كنا في الربع الأول ( الأرباح ×4 ) .. وإذا كنا في الربع الثاني ( الأرباح × 2 ) .. وإذا كنا في الربع الثالث ( الأرباح ÷ 3 => × 4 ) ..
2 - تقسم أرباح الشركة للسنة على عدد الأسهم .. لتحصل على ربح السهم الواحد ..
3 - تقسم قيمة السهم السوقية على الناتج في الخطوة رقم 2 .. وهو مكرر الأرباح ..
كيف تعرف إن كان سعر السهم مناسباً للإستثمار ؟؟..
كلما كان هذا المؤشر منخفض كلما كانت الشركة مغرية للإستثمار .. والعكس صحيح ..
مكرر الأرباح الطبيعي يتفاوت بين شركات وأخرى ..
في سوقنا وبالنسبة لشركات العوائد يفترض أن يتراوح بين 14 - 18 ..
فالشركات بطيئة النمو يفضل أن لايزيد مكرر الأرباح عن 14 .. و الشركات متوسطة النمو يتراوح بين 15 - 16 .. أما شركات النمو الكبير فيتراوح بين 17 إلى 18 ..
كيف تستعمله لتحديد السعر المناسب للسهم ؟؟..
تضرب ربح السهم الواحد ( الخطوة رقم 2 ) في مكرر الشركة الشركة المفترض .. يعني إن كانت من شركات النمو البطيء × 14 .. وإن كانت من شركات النمو المتوسط × 15 - 16 .. وهكذا
مقدمة في حقول الاسعار
ان التحليل الفني يعتمد بشكل اساسي على تحليل العلاقه بين السعر وحجم التداول على السهم
وسوف نقوم نايضاح هذه الحقول وماذا تعني
Open
وتعني سعر اول عمليه بيع او شراء تمت في فتره معينه اوسعر اول عملية في اليوم عندما تحلل البيانات اليومية لسهم معين
High
ويعنى اعلى سعر وصل اليه السهم في فتره معينه من الممكن ان تكون سنه او يوم مثلا ويشير ذلك الى النقطه التي كان عندها االبائعين اكثر من المشترين ولكن هل المشترين سوف يشترون عند هذه النقطه التي وصل السعر فيها الى الاعلى
Low
وتعني اقل سعر وصل اليه السهم في فتره معينه من الممكن ان تكون سنه او يوم وتشير ايضا هذه النقطه الى ان عدد المشترين اكثر من البائعين ولكن ايضا هل البائعين سوف يقبلون هذا السعر المتدني ليبيعوا اسهمهم.
Close
ويعني سعر الاقفال الذي اقفل السعر عنده في يوم معين او اخر سعر وصل له السهم لفتره معينه . وهذا مهم جدا بالنسبة للمحللين الفنيين والعلاقة ايضا بين سعر الاقفال وسعر الافتتاح تمثل مغزى مهم جدا لدى المحللين الفنيين وهي موضحة في شارت الشموع وسوف نتطرق لها مستقبلا
Valume
وتعني عدد الاسهم التي تم تداولها لفترة معينة طوال يوم مثلا او ساعة او حتى دقائق في اليوم والعلاقة بين السعر وحجم التداول من الاشياء المهمة ايضا بالنسبة للمحللين الفنيين . وزيادة السعر يرافقها داثما زيادة التداول وهذه النقطة مهمة جدا للمحللين.
Bid
ويعني السعر الذين يريدون صانعوا السوق (market maker ) ان يدفعوه مقابل سهم معين وهذا السعر هو الذي سوف تحصل عليه عندما تبيع السهم.
Ask
ويعني السعر الذي سوف يقبله صانعو السوق (market maker ) لسهم معين هم يملكونه ويريدون بيعه بهذا السعر وهو السعر ايضا الذي سوف تدفعه عندما تشتري السهم.
----------->
وهذه البيانات هي التي تستخدم كاداة من ادوات التحليل التي يستخدمها المحلل الفني لدراسة السهم وفهم العلاقة بين هذه المتغيرات واتجاهاتها
حالات تخفيض رأس المال
الحاله العامه: (شركه ليس عليها خسائر متراكمه)
عمليه تخفيض راس المال هي هي زي زيادته ولكن اعكس كل شئ ... يعني مالها اي تاثير اطلاقا على وضع الشركه ...
مثلا تخفيض راسمال طيبه هو بالضبط تحويل بيتزا ام اربع قطع الى ثلاث قطع ومفروض السهم ما يتأثر .. وبعد مايحدث التخفيض المفروض السعر يزيد بقدر التخفيض في الاسهم يعني اقسم السعر الحالي على ثلاثه وبعدين اضرب الناتج في اربعه ... وبالمثل كذلك اي تخفيض مشابه ....
2. الحاله الشرقاويه (نسبه للشرقيه الزراعيه) --- تخفيض مع اعاده اموال
عندما قررت الشرقيه الزراعيه تخفيض راسمالها فهي لم تخفض عدد الاسهم فقط وانما قررت اعاده فلوس ايضا الى المستثمرين وبالتالي فان التخفيض كان حقيقيا يعني حقوق المساهمين انخفضت ... ونظرا لان التصفيه هي افضل الحلول لانهاء مشاكل الشركات المتعثره فان مافعلته الشرقيه يعادل تصفيه جزئيه لبعض موجوداتها ... لذلك المفروض ان يتحسن سعر السهم بناءا على هذا الخير عندما اعلن يعني لما كانت ب 10 ريال ...
3.حاله الشركات المتعثره التي لديها خسائر متراكمه --- تخفيض نع عدم اعاده اموال
عنما تخفض شركه متعثره لديها خسائر متراكمه ولم تقرر اعاده اموالا للمساهمين ففي هذه الحاله مالها تاثير عملي لكن لها تاثير نفسي وهو ان الشركه تشيل الخسائر السابقه وبالتالي تخفي اثار الماضي التعيس ... يعني زي المجرم اللي له سوابق ويستطيع بشكل او باخر انه يمحي سوابقه ومن هذه الناحيه التخفيض يصبح ايجابيا على سهم الشركه ... وهذا وضع المواشي مثلا ... فلو خفضت راسمالها فانه بحد ذاته لن يحسن اوضاع الشركه ولن يغير في وضعها قيد انمله على قولتهم ولكنها بهذه الطريقه تستطيع اخفاء خسائرها وتحميلها على المستثمرين القدامى في الشركه ...
ما هي بعض إشارات البيع التي ينبغي على ملاحظتها؟
ADVERTISEMENT
بالطبع فإن القاعدة رقم 1 هو بيع أسهمك إذا هبطت قيمتها بمقدار 15-20% أدنى من سعر الشراء المدفوع منك. على افتراض أنك اشتريت اسهمك عند ارتفاع قيمتها.
وبالاضافة إلى قاعدة اقتطاع الخسارة Stop Loss فإن هناك نقاط أخرى كثيرة ينبغي النظر فيها عند تحديد وقت بيع السهم. وتوضح القاعدة الواردة أدناه بالتفصيل العديد من الأعتبارات التي ينبغي عليك تقييمها عند اتخاذ قرارات البيع.
فالشراء الصحيح للأسهم يحل نصف مشاكل البيع، فإذا اشتريت في الوقت الصحيح لهيكل قاعدة الأسهم المناسبة في المقام الأول، فإن أسهمك نادراً ما تنخفض قيمتها أدنى من 10% أقل من سعر الشراء الأصلي.
وكن حذراً من بيع كمية كبيرة من الأسهم بعد شرائك للأسهم أثناء ازدهار السوق. فالبيع قد يكون محكوماً بالعاطفة أو غير موحد أو مؤقت. فحتى أفضل الأسهم يمكن أن ينخفض سعر بيعها على مدار بضعة أيام أوربما أسبوع.
وإذا تم تمديد سعر سهم ما من نمط قاعدة أسهم مناسبة وأقفل سعره بزيادة أكبر من أية زيادة سابقة فعليك مراقبة ذلك. وتحدث هذه الخطوة عادة عند أو بالقرب من بلوغ السهم أقصى سعر له.
وقد تحدث الزيادة القصوى في يوم العمل الأكثر اذدحاماً. وإذا لم يكن هناك أي تقدم في سعر السهم فربما يتعين عليك النظر في بيع الأسهم.
وبعد تقدم سهم ما على مدار عدد من الأسهم فربما تريد بيعه إذا نشط تقدم السهم بصورة كبيرة وحقق زيادة سريعةفي السعر على مدار أسبوعين أو ثلاثة أسابيع، ويطلق على ذلك قمة النشاط.
وربما تريد بيع الأسهم إذا زاد سعر السهم عند اقتسام السهم وذلك لمدة أسبوع أو أسبوعين. وإذا زاد سعر السهم بنفس المقدار وإذا تم الإعلان عن اقتسام الأسهم فإنه ينبغي بيع السهم في الكثير من الحالات.
وعليك النظر في بيع الأسهم إذا زاد سعر السهم عند وجود اخبار طيبة أو الاعلان عن دعاية كبرى.
الارتفاعات الجديدة في السعر عند انخفاض الحجم أو عند وجودحجم ضعيف معناه أنه لا يوجد طلب على السهم مؤقتاً عند ذلك المستوى وأنه ربما يكون من الواجب بيع السهم بسرعة.
وبعد حدوث تقدم في سعر الأسهم فإن وجود حجم اتجار كبير في الأسهم بدون تحقيق زيادة في السعر معناه أنه ينبغي توزيع الأسهم
الميزانيات العمومية خريطة يجب تفحصها بدقة
إن من الوسائل التي يتبعها المستثمرون في معرفة حقائق عن الجهة أو الشركة التي يرغبون في المساهمة فيها أو شراء أسهمها الرجوع إلى ميزانياتها العامة والصادرة رسميا والمعلنة غالبا في الجرائد. هذه الميزانيات هي إعلان للجمهور وللعامة عن أحوال الشركة وأوضاعها المالية، وهي عادة صورة صادقة عن حال الشركة لأن هناك شروطا عديدة لإعدادها، ويعدها ويشرف عليها جهة خارجة عن الشركة، أي طرف محايد، ليس من مصلحته إخفاء أو إظهار غير الحقيقة للشركة سواء بالحسن أو القبيح.
ويعد الميزانيات مكاتب محاسبية منفصلة عن الشركة، بل إنها تعمل كجهة رقابة محاسبية على الشركة، وفي حالة ميل المكتب المحاسبي إلى إظهار موقف الشركة المالي بغير حقيقته، فإن هذا المكتب يتعرض للمساءلة، وقد يفقد الرخصة الممنوحة له لمزاولة العمل المحاسبي.
لذا فإن الثقة في الميزانيات المنشورة هي كبيرة، ويجب أن يطلع عليها كل راغب في الاستثمار في الشركة.
وتسعى المكاتب المحاسبية إلى توضيح جميع غوامض الميزانية العمومية وتقدمها بصورة مبسطة، لذا فإن قراءتها وفهمها لن يكون صعبا على الإنسان العادي، ويجب قراءتها بعناية فائقة من قبل من يرغب في الاستثمار أو شراء أسهم من هذه الشركة.
ماذا نقرأ في الميزانيات؟
الميزانيات العمومية والتي نجدها منشورة في الجرائد والمجلات، هي عبارة عن صفحات وجداول من الأرقام، كل منها يعني أمرا محاسبيا يهم الشركة وصاحبها والمتعاملين معها سواء أكانوا دائنين أم مدينين.
ولكن الراغب في الاستثمار عليه أن يتعرف على عدة أرقام ويبحث عنها في الميزانية المنشورة، ولا ينبغي أن تكون أرقام الأرباح وحدها هي الأرقام التي يبحث عنها، فقد تكون الأرباح قليلة، وغير مشجعة على الاستثمار، في حين أن واقع الشركة والأرقام الأخرى تعطي الضمانات الأكثر للمستثمر. وأهم هذه الأرقام:
الأصول: إن كلمة الأصول تعني ممتلكات الشركة، بكل أنواعها من النقدية إلى المكاتب والطابعات والسيارات والعقارات، وهي التي تهم المستثمر، فهي ما قد يعود إليه في حالة انتهاء الشركة أو إفلاسها بعد دفع الديون التي عليها،
والأصول أنواع منها الأصول الثابتة مثل العقارات، وهناك أصول متغيرة أو أصول مستهلكة، وهي أصول لها قيمة حاليا، ولكنها تتناقص باستمرار، فالسيارات الموجودة هي من الأصول المستهلكة وغالبا ما يكون هناك عمر افتراضي لها.
وقد يجد القارئ للميزانية أن رقم مبلغ الأصول مبلغ كبير يدعو إلى الارتياح، ولكن يجب أن ينظر إلى الطرف العكسي له وهي الخصوم، وهذه الخصوم هي حقوق الآخرين بكل أنواعها من مديونيات على الشركة، ومن قراءة هذا المبلغ يعرف المستثمر مقدار الالتزامات المطلوبة على هذه الشركة، ويكفيه المقارنة ليحصل على نتيجة مشجعة أو محبطة.
وعليه ان يتتبع تفاصيل الأصول لأن بعضا من هذا الأصول لا يمثل مبلغا حقيقيا بل هو مبلغ تقديري، ويسمى أحيانا شهرة، وهذا المبلغ يضاف على الأصول باسم سمعة، بدعوى أن للشركة سمعة عالية، فإن سمعة وقيمة شركة مثل شركة ماكدونالد للمأكولات السريعة ليست كسمعة محل الشاورمة في سوق محلي.
الاحتياطيات :
الأنظمة المالية توجب على الشركات المساهمة أخذ الاحتياط بكل أعمالها حرصا على حقوق المساهمين، ومن هذا الاحتياط نصت التعليمات المنظمة للأعمال في الشركات المساهمة على حجز جزء من الأرباح سنويا لتكوين مخصصات احتياطيات لظروف غير متوقعة تمر بها الشركة، فبدلا من توزيع كافة الأرباح المتحصل عليها يتم حجز جزء منها، ويتراكم هذا الاحتياطي، وقد يصل الى مثل رأس المال، وهنا تعمل الشركات على توزيعه أو توزيع أسهم بما يعادل مبلغ الاحتياطيات على المساهمين، وبذلك يجد الشخص أنه تضاعف ممتلكاته في هذه الشركة بدون أن يدفع أي مبلغ إضافي فيها.
كما أن عليه مقارنة مبلغ احتياطيات الديون التي قد لا تحصل مع إجمالي الديون المطلوب تحصيلها، وعليه أن يعرف مقدار الفرق، ومنه يعلم عن حسن إدارة الشركة ومقدرتها على تحصيل حقوقها.
إجراء مقارنات !!
الميزانيات تظهر عن عام مضى، فهي تاريخ مالي عن سنة مضت، وغالبا لا تظهر إلا بعد فترة إعداد قد تستغرق أشهرا أحيانا، لذا فإن الأرقام الواردة في الميزانيات هي أرقام تاريخية، وليست لهذا اليوم، ولكن هذا لا يمنع من أنها تعطي صورة عامة وصادقة عن وضع الشركة.
كما يجب مقارنة ميزانية العام الحالي بميزانية السنوات السابقة، وهي عادة تظهر في ميزانية العام الحالي لمعرفة مقدار النمو في هذه لشركة، وهل هناك تحسن في اتجاهات الأرقام نحو صالح المستثمر أم أن المديونية في ازدياد والأرباح في تقلص.
لا تتوقف عن الأسئلة:
إن المطلع على الميزانية سيجد أرقاما عديدة يستطيع فهم بعضها، والبعض الآخر يحتاج إلى شرح أو توضيح، ويجب على الراغب في الاستثمار والذي لديه بعض الاستفسارات عن أحوال الشركة من طرح الأسئلة على العلاقات العامة في الشركة، وعليهم أن يقدموا إجابة عن أية استفسارات عن الميزانية أو عن الشركة عموما، فهذا الحق ممنوح للجميع بحكم الأنظمة المنظمة للشركات
ماهو العائد ومكرر الارباح والسعر العادل
ماهو العائد على السهم وكيفية حسابه ؟
قد يعتقد الكثير بان الارباح التي تحققها الشركه هي عوائد بينما هناك فرق بين العائد والارباح حيث ان الارباح هي ما تحققه الشركة من ارباح بشكل كلي بينما العائد هو الذي يتم توزيعه فقط لكل سهم وبتوضيح اكثر فاذا كانت شركة عدد اسهمها مليون سهم وفي نهاية السنة حققت ارباح صافية مليونين ريال فان الربح لكل سهم ريالين ولكن اذا وزعت ريال على المساهمين فان ذلك يعني ان العائد هو ريال واحد فقط .
اذاً باختصار العائد هو الربح الموزع لكل سهم وليس شرط ان يكون العائد نقدي بل انه قد يكون اسهم يتم توزيعها على المساهمين فانها تعتبر عائداً .
وليس كل الشركات توزع عائدات حيث ان الشركات التي تحقق نمو قد تعيد استثمار ارباحها في نشاطها مما يجعل المساهم لايحقق عائدات موزعه ولكن يحصل على ارباح رأسمالية من خلال ارتفاع سعر السهم في السوق. ويحدث ذلك في الشركات التي تتمتع بنشاط مفتوح وقابلة للتطور في انشطتها والكثير من المستثمرين يبحث عن الشركات التي توزع عائدات بينما الفرص احياناً تكمن في تلك الشركات التي ليس عليها التزامات وتحقق ارباح ولاتوزعها وبالتاكيد عدم توزيعها للارباح يعني انها سوف تستثمرها في نشاطها مما يعني ان الشركة سوف تزيد قيمتها وتتوسع وبالتالي ترتفع اسهمها في السوق.
بينما شركات اخرى توزع ارباحها كامله بعد حجز الاحتياطي النظامي حسب نظام الشركات مما يعني توقفها عن النمو
2 - ما هو مكرر الارباح ؟
مكرر الارباح تم الحديث عنه كثيراً هنا ويستخدم في تقييم سهم اي شركة بالمقارنة مع الشركات الاخرى في نفس القطاع او قد يكون خارجه ايضاً في ظروف مهينة ومن اشهر الطرق لتقييم الاسهم وهو رقم نسبي بين سعر السهم السوقي والربح الذي يحققه السهم ، وهذا الرقم يمثل عدد الريالات التي تدفعها للحصول على ريال واحد من الارباح فكلما قل هذا الرقم من شركة الى اخرى كان ذلك تفضيل لتلك الشركة ذات المكرر الاقل
وهو عبارة عن قسمة السعر السوقي للسهم على ارباحه السنوية اي ان شركة قيمة سهمها 200 ريال وتحقق ربح سنوي 10 ريالات فان مكرر الارباح لها هو 200÷10=20 ويستخدم في معرفة السعر العادل ايضاً للسهم اعتماداً على الارباح المتوقعة .
ويستخدم الحساب لارباح الشركة السنوية او اخر ربع مع الثلاثة الارباع السابقة فاذا اخذت مثلاً الربع الثالث واردت حسابة بامكانك ان تحسب الارباع الثلاثة السابقة اضافة للربع الثالث اي الربع الثاني والربع الاول والربع الاخير من العام السابق . وكذلك مستقبلاً يتم حسابة بناء على الربح المتوقع للفتره القادمة سواء ربع سنوي او سنه مستقبلية . ولكن تكمن المشكله في الشركات التي ليس لها ارباح حيث لايمكن حساب مكرر الارباح بدون ارباح . واجد ان هناك بعض المحللين يحسبه بالسالب وهذا خاطيء .
3 - كيف نحدد السعر العادل للسهم ؟
يرد مصطلح السعر العادل كثيرا في هذا الموقع وسنلقي نظره سريعه على معنى هذا المصطلح
يستعمل اصطلاح السعر العادل لتقدير القيمه السوقيه لسهم يتم تداوله في السوق وذلك بناءا على عوامل عديده لعل أهمها ربح الشركه المعنيه وقدره الشركه على زياده هذه الأرباح. ولكن يجب الأخذ في عين الأعتبار أن هذا السعر العادل لايمثل الا السعر النظري للسهم بينما في الحقيقه يتم تحديد السعر في السوق على اساس عوامل العرض والطلب والتى قد تكون مصطنعه أحيانا. كما أن السعر السوقي يتحدد في كثير من الأحيان على حسب حركه تدفق الأموال الى السوق أو خروجها وعلى حسب نفسيات المتعاملين وحساباتهم التي قد تكون خاطئه أو صحيحه. وعلى هذا الأساس فأن السعر العادل يجب أن لايؤخذ وكأنه سعر حتمي وأنما يستعمل كاداه استرشاديه لتحديد اتجاه السعر في المستقبل. فمثلا اذا كان السعر العادل أعلى من السعر السوقي فأن هذا يعني أن هناك فرصه طيبه لتحقيق أرباح رأسماليه في المستقبل عند شراء هذا السهم والعكس صحيح فعندما يكون السعر العادل اقل من السعر السوقي فأن هذا يعني أن فرصه تحقيق أرباح رأسماليه تصبح أقل.
والمعروف عن الأسواق الماليه في جميع أنحاء العالم أنها غير فعاله في تقييم الأسعار خلال المدى القصير فكثيرا ما تحدث مبالغات في أسعار الأسهم أوالعكس فيتم تداول الأسهم بأسعار منخفضه في أحيان أخرى. والسعر العادل على ذلك هو محاوله لأيجاد سعر منطقي مبني على أساس علمي لايكون منخفضا ولا مبالغا فيه ولذلك فأنه يفترض أن تكون الأسعار السوقيه مقاربه للسعر العادل
أخطاء المضاربين
عدم وضوح الهدف تشتري من اجل مضاربة يومية وتتحول الي الاحتفاظ بالسهم الي فترة اسابيع
2- الطمع ( الخطأ الاكبر بلا جدال والعدوا الاول )
3- الخوف والهلع ( ثاني اكبر خطأ بلا جدال )
4- عدم تحديد وقت زمني محدد لعملية المضاربة ( هذة فيها صعوبة شديدة جدا وهي اصعب شي تحديدا علي المضارب من وجة نظري الخاصة فرضا انا اعرف ان التصنيع سوف ترتفع لكن كم سوف تستغرق من الوقت لكي ترتفع هذا السؤال الصعب وهنا يحتاج المضارب اما ان يكون عندة مصادر اخبار خاصة او محلل فني محنك ويعرف قراءة العروض والطلبات أيضا علي السهم ويقدر علي أستقراء الاتجاة والوقت ومعرفة حالة ونفسية اهل السوق واهل السهم )
5- المضاربة عندما تكون في حالة جسدية سيئة ( مريض او مجهد او مصاب بالنعاس وهذة المشكلة كانت تسبب لي بالكثير من الاخطاء في الذات اوقات مضاربتي في السوق الامريكي لاني كنت اسهر حتي الفجر لكي اشتري في فترة تدوال مابعد السوق وانا مجهد أيما اجهاد )
6- عدم الالتزام بتطبيق خطة عملية المضاربة ( الالتزام بنقاط وقف الخسارة تحديدا وجني الربح بالدرجة الثانية وهنا الامور النفسية تتدخل بشكل كبير )
7- حب السهم , عندما تضارب في سهم شركة تحبها (كأن تكون ربحت منها كثيرا او لاي سبب آخر ) يكون قرارك مشاب بنوع من العاطفة مما يؤدي الي اتخاذ قرار خاطئ وأسألوا اهل الكهرباء وانا حدثت لي مرات كثيرة في اسهم محلية او دولية !!!!
8- ادمان المضاربة (ليست مطالب بان تشتري يوميا !!!) لا تبحث الا عن فرصة تراها مناسبة لك ولشروطك
9- عدم وجود استراتيجة اصلا وتطبيق طريقة حشر مع الناس عيد !! او مع الخيل يا شقراء ( مع احترامي لكل أهل مدينة شقراء)
10- التردد والخوف ( لابد من ان تملك قلب حديدي )
11- التفكير في الخسارة من الناحية المالية ( لا تفكر انها مال لكن فكر انها لعبة شطرنج ) أعرف ان هذا الرأي غريب جدا لكن يجعل الانسان بارد وغير عصبي نوعا ما ببساطة لا تفكر اني سوف اخسر كذا وكذا وكنت اقدر ان افعل كذا وكذا بهذا المال .
12- لا تكثر من المشاورة ولا تستشير الا من تثق برأية جدا
13- صالة الاسهم !!!!!!!!
اكبر مسبب لتغيير الرأي
14- أخذ التوصيات الجاهزة من قليلي الكفائة او عديمي الامانة ( واي توصية لا يقول فيها صاحبها الربح المستهدف ونقطة الاستسلام والخرو ج بخسارة ابتعد عنها لانها من البديهات والاعراف عند المضاربين )
وكثيرا ماتجد انسان في الصالة يوصي بالشراء في سهم سين بينما هو يبيع السهم وبالذات في شركات المضاربة
أي نوع من المضاربين أنت
هل أنت:-
مضارب عشري (الكسور) مضارب سنتات - (1 حتى 15 دقيقة)
مضارب يومي (من بداية التداول حتى النهاية ).
مضارب أسبوعي ( من يوم الأثنين حتى يوم الجمعة).
مضارب شهري ( من 7 ايام إلى عدة أشهر).
إن المضاربة تعتبر واحدة من أصعب العمليات التي لا ينصح بمزاولتها في أسواق المال بدون التدريب والاستعداد النفسي المناسبيين وإلا فإن مستوى التوتر عندك ممكن أن يتجاوز مداه. فعملية المضاربة عبر الانترنت تعتمد إلى حد كبير عليك وعلى أي نوعية من المضاربين أنت وهذا التحديد هام جدا لرسم خطتك اليومية للتداول والمضاربة على الأسهم. حيث يجب أولا تحديد الفترة الزمنية للمضاربة لأنها تحدد لك إستيراتيجية شرائك وبيعك للأسهم .
ولهذا فإن تحديد أي نوع من المضاربين أنت يعتمد على مفهومك لعامل الوقت وصلته بأهدافك الاستثمارية. فالوقت ممكن أن يكون صديقك وعدوك.
والمضارب العشري (سنتات) : هو متداول ليوم واحد فقط يدخل السوق في لحظة معينة من اليوم ليقوم بعمليات بيع وشراء عديدة في اليوم الواحد ويتطلع إلى تحقيق أرباح متفرقة تبلغ في العـادة 0.15 , 0.10 , 0.0625 ، 0.01 سنت . وهؤلاء المضاربيين يحتفظون بالأسهم لأقل من خمس دقائق وأحيانا لأقل من 30ثانية. وفي نهاية اليوم يتم اقفال جميع حساباتهم. وهذا النوع من من المضاربة خطر جدا وله معدل فشل مرتفع. ولهذا فإن الربح القليل من كل عملية مضاربة واحتمالية خسارة سلسلة من العمليات تجعل منه عمليات غيرمناسبه إلا للمحترفين.
وهذا النوع من المضاربين في العادة يشترون من 500إلى 2000سهم أو ما يزيد على ذلك في المرة الواحدة. وهذا النوع من المضاربة اليومية تتطلب مبالغ كبيرة من رأس المال. ومعظم هذا النوع من المضاربين يقومون بعمليات تداول مرات عديدة في اليوم الواحد. ولهذا فالوقت ممكن ان يكون صديقك وعدوك حيث أن كل جزء من الوقت الفعلي إيجابيا أو سلبيا يضخم القلق الموجود في عقلك ويتم تكبير كل شيء وكل لحظة تصبح عاجلة. ويجب إتخاذ قرارات على أساس كل ثانية.
والمضارب اليومي وهم مضاربون نشطون حيثً ان بعض المضاربين يظل يمارس هذا النوع من التداول لحين انعكاس اتجاه الأسعار وهذا قد يستغرق بضع دقائق أو ساعات عديدة، ولكنهم يحتفظون بالأسهم لمدد أطول من خمس دقائق، وربما يحتفظون بالسهم لمدة ثلاث ساعات أو أطول من ذلك. وهذا النوع من المضاربين يبحثون عن أرباح تفوق أرباح الكسور. وهم يحاولون الحصول على الأسعار المتأرجحة الناجمة عن الحوداث الإخبارية والإقتصادية وتقسيم الأسهم أو الأحداث الاقتصادية الأخرى التي تحرك السهم خلال مدة التداول. يقومون بعدها بتسوية جميع حساباتهم مع نهاية يوم التداول.
المضارب الأسبوعي : هو المضارب الذي يمتلك أسهم معينة بنية الاحتفاظ بها لمدة من ثلاثة إلى خمس أيا، والمضارب اليومي يحاول المضاربة من أسعارمنخفضة إلى أسعار مرتفعة. كذلك يتم اقفال جميع حساباتهم في نهاية اليوم بعكس المضارب الأسبوعي يحتفظ بالأسهم لعدة أيام.
والمضارب الأسبوعي يضع استراتيجية إيقاف الخسائر مع نهاية اليوم لإخراجه إذا انعكس اتجاه الأسعار بصورة عكسية. ولكي تنجح المضاربة الأسبوعية فأنه يجب الدخول في عمليات التداول عندما تتجه الأسعار إلى الارتفاع ويكون الاتجاه قوياً. ويحدث ذلك عادة عندما تكون الأسعار منخفضه أو تبدأ بالارتفاع بصورة كبيرة. على عكس مضارب الكسور والمضارب اليومي فإن المضارب الأسبوعي يضارب عادة في أسهم محددة. وهذا النوع من المضاربين يحاولون تجميع رأس المال في أسهم متحركة القيمة خلال فترة زمنية مقدارها بضعة أيام أو أطول من ذلك. وأحياناً يتخلون عن أسهمهم مابين عشية وضحاها وهدفهم من ذلك زيادة الأرباح المتأتية من تذبذب أسعار الأسهم خلال بضعة أيام أو أكثر من ذلك. أما عن الضغط النفسي الواقع على المضارب الأسبوعي في معظم الحالات، أقل من ذلك الواقع على المضارب اليومي ومضارب الكسور وذلك لأن الوقت حليف أكبر من كونه عدو.
المضارب الشهري: وهو مضارب يحتفظ بالأسهم من 7 إلى 30 يوم أو أطول. وفي العادة فأن هذا المضارب يحتفظ بعدد كبير من الأسهم يحتفظ بها لحين ظهور أسهم أخرى واعده. وهذا النوع من المضاربين يتأنى ويتحين الفرصة للقيام بعملية مضاربة لأن النية من ذلك هي البقاء في ذلك الوضع لمدة من 7إلى 30 يوماً ولكن إذا استمرت الأمور إيجابيا معه فإنه سيبقى لأطول فترة ممكنة. وفي الكثير من الحالات فإن المضارب الأسبوعي يمكن يصبح مضارب طويل الأمد إذا زادت فترة احتفاظه بالأسهم والتي تتراوح بين ثلاثة إلى خمس أيام وارتفعت الأسعار. ونظرا لأن المضارب يمارس عملية المضاربة لمدة طويلة من الزمن، فإنه يجب أن يكون مستعداً لتغييرات السعرً.
وأخيرا هذه الأنواع من المضاربين يستخدمون استراتجيات التداول والمضاربة قصيرة الأجل ويعتبرون مستثمرين قصيرو الأجل. والفرق الرئيسي بينهم هو مقدار المخاطرة الراغبين في تحملها عند إدارة أموالهم. بمعنى أنهم ينهون كل يوم وقد أقفلوا جميع حساباتهم مقابل ما يعتبر أكثر مخاطرة وهو الاحتفاظ بالاسهم لليوم الثاني. حيث أن التفكير في وجود الكثير من المتغيرات الخارجية التي قد تؤثر على الأسهم ما بين عشية وضحاها يعتبر مخاطرة لمن يحتفظ بالأسهم.
ويفشل الكثير منهم بسبب سوء الاستراتيجية الاستثمارية ومنهجية القيام بها تجعلهم يقومون بعمليات مضاربة كثيرة وكبيرة. وفي الواقع فإن الكثير من المضاربين مغامرين لا يمكنهم التوقف عن التداول والمضاربة. ويتحقق النجاح في المضاربة اليومية عندما نتعلم كيفية إبطاء الوقت بصورة فعالة. ويتم تحقيق ذلك عن طريق القيام بعدد أقل من التداولات واختيار أنواع الاستثمار ذات فرص النجاح الأكبر والتي لها معدل مخاطرة إيجابي.
أما المستثمرين طويلي الأمد لا يقومون بهذا النوع من التمييز ويرون أن هناك مخاطرة كبيرة في التداول والمضاربة على المدى القصير سواء تم الاحتفاظ بالأسهم لليوم التالي أم لا. وهم ينظرون إلى أية محاولة لتقسيم السوق إلى فترات زمنية على أنها محاولة فاشلة.
وأخيرا هل تستطيع أن تحدد نوع من المستثمرين أنت ؟
ماهي أهم المهارات المطلوبة للمضارب؟
لاشك ان المهارات مطلوبه في من يتعامل في اسواق المال وتزداد اهميتها بالذات للمضاربين ويطول الحديث عن تلك المهارات وقد سئلت ابوبدر يوماً وقال لي بما معناه ان الوقت والمتابعة والرغبه سوف يكون لها دور في ذلك
ولكن باختصار فان هناك نقاط رئيسية مطلوبه للمضارب
اولا للايضاح فان المضاربين لهم مسميات مثل المضارب اليومي الذي يجب ان يقفل عملياته في نفس اليوم وهو Day Trader ثم هناك نوع اخر وهو المضارب الاسبوعي Swing Trader وهو الذي يحتفظ بالاسهم اكثر من يوم الى اسبوع ويجب ان يقفل عملياته في تلك الفتره وكلاهما يجب ان يلتزم بذلك حسب استراتيجيته ويجب ان يكون مثل الاله اذا اراد ان ينجح في المضاربة اي انه يتحكم بعواطفه ولاينجرف خلفها مثل الخوف او الطمع وانما يتحرك ضمن استراتيجية واضحه ومعلومه لديه ومجربه ومكتوبة على ورق ويلتزم بها تماماً فان هناك قصص تشير ان كان هناك مضاربين ضمن مؤسسات مالية حققوا نجاح باهر وارادوا الاعتزال للعمل لحسابهم الخاص وفشلوا وكان السبب انهم في تلك المؤسسات يخضعون لقوانين صارمه يعاقبون في حال عدم الالتزام بها ولذلك حققوا هذا النجاح بينما لحسابهم الخاص فشلوا لانهم لارقيب عليهم وقد تدخل العواطف في قراراتهم وهنا المشكلة الكبيرة للمتعامل بالاسهم .
اما المخاطرة فانها تزيد عند المضاربين اكثر من الاستثمار بالطبع وفي السوق السعودي المضاربة اسهل منها في الاسواق العالمية التي تتطلب مهارات اكبر في امور كثيرة مثل الخيارات والعقود المستقبلية والمؤشرات والنماذج للشارتات وغيره الكثير .
ولكن استطيع ان اقول هنا بكل بساطه انه يجب ان تكون لديك استراتيجية معينه وناجحه ومجربة والتقيد بتنفيذها دون عاطفه فهي من اهم سبل النجاح في المضاربات في الاسواق . وقد يطول الحديث عن الاستراتيجيات ويصعب كذلك الخوض فيها ولكن انت يجب ان تتابع وتبحث وتكون لك استراتيجية وتجربها على الاسهم في الماضي لمعرفة نجاحها وهذا الجزء الاكبر من المهارات المطلوبه اما التنفيذ فهو ليس بحاجه لمهارات وانما تطبيق الاستراتيجية مثل الاله تماماً. ---الاسواق تاريخ والتاريخ دائما يعيد نفسه ---
ملاحظة : المضاربة تعتمد بشكل اساسي على التحليل الفني بكل ادواته ونسبة اعتمادها تراوح 90 بالميه وكذلك على الاخبار وهذا ما يفتقده السوق السعودي حيث لاادوات فنية متوفره ولاشفافيه ، لذلك المضاربه في السوق السعودي الان قد تكون للكثير عشوائية نوعاً ما ولكن نتطلع لمستقبل افضل ان شاء الله . ولو كان لدينا في السوق السعودي الادوات المتوفره في الاسواق العالمية الاخرى لكان هناك ثقة اكثر بكثير
سيكولوجية البورصة
بدأ الاهتمام بسيكولوجية البورصة عقب الكارثة التي تعرضت لها بورصة وول ستريتيوم الاثنين في 19 تشرين الاول العام 1987. وكانت هذه الكارثة كبيرة بحيث سمي ذلك اليوم" بالاثنين الاسود". فقد بلغت الخسائر في ذلك اليوم 500 مليار دولار. زهي خسائر يمكنها انتؤدي لانهيار وول ستريت ومعها الاقتصاد الاميركي لو انها استمرت على ذات الوتيرة لغاية اليوم الثاني. مهما يكن فقد كان ذلك اليوم مناسبة لانطلاقة الدراسات النفسية حول البورصة. وتحديدا حول سلوك المضاربين فيها والعوامل النفسية المؤثرة في هذا السلوك.وذلك وفق الطريقة الاميركية التي تحاول الانتفاع من كل ما هو متوافر لها.
من اهم هذه الدراسات واحدة قام بها روبرت شيلر، من جامعة يال، قام فيها باجراء استفتاء لالفين من المستثمرين.يستمزجهم فيه الرأي حول اسباب حدوث الاثنين الاسود.محددا لهم الاسباب التالية:1- رفع مصرف كيميكال بنك لسعر فائدته و2- اعلان ارقام العجز في الميزانية الاميركية و3- الهجوم الاميركي على محطة نفط ايرانية و4- عوامل داخل السوق نفسها.
اجاب على الاستفتاء 1000 مستثمر ومالت غالبيتهم الى التاكيد بان السبب يعود الى عوامل داخل السوق نفسها. حيث ذكر المستفتون ببوادر هذه العوامل في 12/10/87 (اي قبل بضعة ايام من الاثنين الاسود) يوم ظهرت تقلبات حادة في السوق. كانت مقدمة للاثنين الاسود.
وتستوقفنا في المجال دراسة اخرى اجراها الباحث السيكولوجي ستانلي شاكتو من جامعة كولومبيا. وفيها تناول العلاقة بين القيمة الفعلية الموضوعية للسهم وبين سعره المتداول. فوجد ان سعر السهم يحدد بناء على الآراء التي تسود السوق حوله وليس بناء على قيمته الفعلية. وحلص شاكتو للتأكيد بان سعر السهم يحدد بناء على الشائعات والدعاية وصورته في السوق وغيرها من العوامل النفسية التي يمكنها استغلال العديد من المعطيات الاجتماعية والمعلومات والتوقعات اتوظفها في هذا الاتجاه او ذاك. وهذه نتيجة خطيرة (لانها تجعل من البورصة مكانا آمنا لممارسة النصب) لكنها حقيقية.
اما الباحث فيرتون سميث (جامعة اريزونا) فقد انتقل من صعيد المراقبة الى صعيد التجريب. فاراد تحديد العوامل التي من شانها اثارة طمع و خوف المستثمرين. فقام بجمع عدد من طلابه وجعلهم يضاربون في بورصة مفترضة. فوجد انهم كانوا يطرحون الاسهم باسعار اكبر كثيرا من قيمتها الفعلية مما يؤدي لازدهار السوق.الا ان الاسهم لاتلبث وان تعود لقيمتها الفعلية وتنهار. وبذلك تحدث دورات ازدهار وهمية تسمى ب:" فقاعات السوق". وظن سميث ان هذه الفقاعات ناتجة عن جهل الطلاب بطبيعة مسار البورصة. لذلك اعاد التجربة على مستثمرين حقيقيين ففوجيء بانهم ولدوا فقاعات اكبر من تلك التي ولدها طلابه. وكان لهذه الدراسة نتيجة تحولت الى نصيحة ذهبية للمسؤولين عن الاقتصاد. وهذه النصيحة هي:" لايمكننا الاعتماد على حكمة المستثمرين والمضاربين ولا على خبرتهم." وهي قاعدة لايزال معمولا بها حتى اليوم.
كما وجد سميث ان الخبراء بين مضاربيه كانوا يدركون حقيقة الفقاعة. الا انهم كانوا يدخلون في المضاربة طمعا في الربح. لكن 15% فقط من بين هؤلاء الخبراء كان يحسن الانسحاب في اللحظة المناسبة. اي قبل هبوط الاسعار وبالتالي الخسارة.
اما الباحت ديفيد دريمن فقد اعتمد الاسلوب الاستقرائي في كتابه المعنون
(( الاستراتيجية الاستثمارية المعاكسة )). وفيه يرى ان الانهيارات المالية تحدث وفق ذات الوتيرة منذ قرون. اذ يبدأ الامر بشائعة عن اشخاص حققوا مكاسب خيالية في مجال استثماري معين فيحصل الازدهار الذي يستمر لغاية ظهور شائعة مضادة فتنهار الاسهم. وبمعنى آخر فان دريمن لايحصر الامر بالسيكولوجيا عامة بل هو يخصصه بفرع منها هو سيكولوجيا الشائعات
لكل الاخوان الذين تنقصهم المعرفه بسوق الاسهم ....لقد قمت بجمع بعض المعلومات من عدة مواقع ومن بعض الاستفسارات ..ومن واقع خبرة الكثير.
لكل من يرغب في الدخول بسوق الاسهم
اسرار المضاربة:
أن أي سوق مالية لا يخلو من المضاربات القوية لتسجيل مكاسب كبيرة وسريعة في ظل متغيرات اقتصادية وسياسية متعددة ، وقد نتفق أن أساليب المضاربين كثيرة ولا حصر لها ولكن هناك أساليب معروفة في أوساط السوق منها ما هو مشروع ومنها ما هو مضلل .
الأساليب المضللة :
* تدوير كميات كبيرة في شركة ما بهدف تضليل المتداولين لأجبارهم على البيع أو الدخول في عمليات شراء غير مدروسة
* الطلبات القوية " اللحظية " في شركات متعثرة بدون سبب حقيقي لتحفيزها إلى أسعار جديدة للتخلص من أسهمها .
* الاشاعة التي يبثها " كبار المضاربين " في صالات التداول لتحقيق أهداف منها أما في الشراء في أسهم ممتازة أو البيع في شركات متعثرة ، وعادة ما يكون مصدرها " غير واضح " .
* عروض " قوية " في شركات ممتازة لتثبيت أسعارها مدة طويلة لهدف جمع أكبر كمية ممكنة قبل صدور أخبار محفزة .
* استغلال نظام " تداول " في حالة ما قبل الأفتتاح لفرض أسعار محددة على المتداولين .
* اللجوء إلى أسماء متعددة في تضليل السوق .
الأساليب المشروعة :
* مشاركة المستثمر في الشراء او البيع بناءاً على آلية السوق .
* الدخول في أسهم ممتازة وتحقيق مكاسب جيدة بناءاً على مبالغة السوق في تقييم معلومة صحيحة .
* الأستفادة من القرار السريع في ظل أخبار مفاجئة .
* الأستفادة من قاعدة " الكرة الساقطة " حسب قانون نيوتن الثالث ( لكل فعل رد فعل مساوي له في القوة ومعاكس له في الاتجاه ) .
* الأستفادة من قوى الدعم والحواجز السعرية .
استراتجية المضاربة :
قبل دخولك في السوق يجب ان تكون واعياً" بكونك تواجه تهديداً " قد يعصف بأموالك خاصة " وأن أخطائك قد تتكرر لأنك أساساً " لا تعرف كيف تستفيد من درس الخطأ الأول فبجانب أساليب المضاربة ، هناك أخطاء المضاربة التي قد تكبدك خسائر كبيرة أو تحرمك من أرباح جيدة ، لذلك تذكر دائماً أن استراتيجية المضاربة تعتمد على محاور رئيسي هي :
- تتحرك أسعار الأسهم تبعاً لضغوط البيع والشراء في السوق.
- أية معلومات تصلك سيشوبها دائماً أما صالح المصدر أو جهلة .
- مراقبة التطورات بيقظة دائمة .
- تجنب نظرية القطيع في المضاربة .
- لا تثق في وسيط أسهم قليل الخبرة في مجال سوق الأسهم السعودية .
- عند بيع الأسهم لا تنظر إلا إلى سعر البيع وعند شرائك لا تفكر إلا في سعر الشراء .
- لا تضارب على شركات متعثرة إلا أذا كان المناخ العام جيد وأسعارها متدنية مقارنة بالقيمة الدفترية والتنفيذ على أسهمها كبير .
- لا تضارب على أخبار معروفة في أوساط السوق .
- اشتر على اشاعة السوق ( القوية ) وبع عند اعلان الخبر .
- لا تبيع ولا تشتري عند أعلان خبر متوقع في اوساط السوق .
- عند اعلان خبر اكثر من توقع السوق ( فوراً ) اقدم على البيع أو الشراء .
- لا تقدم على عمليات شراء فورية عند نزول السوق .
- لا تقدم على عمليات بيع فورية عند ارتفاع السوق .
- لا تقدم على عمليات بيع أو شراء عند حدوث تغيير على القيمة السوقية في حدود 7% بل أنتظر حتى تتأكد من حركة السهم .
- لا تعتقد ان العروض الكبيرة أو الطلبات الكبيرة دليل على تحرك وشيك للسهم في اتجاه توقعك ، بل راقب السهم وانظر إلى التنفيذ ( فاذا كان التنفيذ كبير والسعر لا يزال ثابت فأنها عمليات تدوير واضحة ، أما إذا لاحظت تحرك ايجابي أو سلبي على السهم مع التنفيذ الكبير فهو مؤشر لعمليات حقيقية .
- لا تعتقد ان السوق دائماً صاعد أو دائماً في نزول بل ان التذبذب افضل سمات سوق الأسهم
الحمد الله السوق ظبط ثانى أتمنى أن يظل هكذا