جزاك الله خيرا
و من ضمن التنميط العجيب هو تسميه بعض المتطرفين دينيا باسم المثقفين
و التطرف هو الغلو بافراط او تفريط
فكيف بمن فرط فى دينه و لسان حاله يود ان ينطق بهذا و يسمى مثقف ......... سبحان الله و لكنها تلميعة الاعلام
عرض للطباعة
انا اتعرضت لموقف مشابه امبارح...واحد صاحبي كل ما يشوفني يهزر معايا ويقولي يا سلفي وكلت كام ودان النهاردة ومزاح من هذا القبيل..لقيته جاي امبارح يقولي متزعلش من هزاري انا لسة عارف معني سلفي امبارح انت محترم اوي وماشي في الطريق الصح ضحكت معاه وقلتله يعني انت الفترة اللى فاتت كنت فاكر سلفي دي شتيمة وبتندهلي بيها ومسكته من ودانه وربنا سترها معاه..كل ما اتعرض لموقف زي كده افتكر قول الله عز وجل ( ان الله يدافع عن الذين امنوا). اللهم تغمدنا برحمتك في عبادك الصالحين.اقتباس:
فقال لى: اقول لك بصراحة إننى أحب هذه البلد وأعرف أنكم جميعا محقين فيما تقولونه عن شمولية الاسلام وأنه جاء لصلاح الدنيا ولكن لم أرى منكم غير الكلام وعندما وجدت الفعل غيرت وجهة نظرى تلقائياً
شكرا على الموضوع القيم و المتضمن لنصيحة غالية لكل شباب المسلمين
موضوع جميل اوي>جزاك الله خيرا
بارك الله فيك د. احمد ... والله لو كل واحد فينا اجتهد فى عمله حسبة لله واتقن عمله وتمسك بهدى النبى صلى الله عليه وسلم لتبين الحق لكثير من المغيبين ...
مثال بسيط فى التمسك بالسنة , أخ ملتحى نحسبه على خير كلما أراد أن يشرب فى اى مكان يقعد أولا ثم يشرب فينظر اليه كثير ممن لا يعرف هذه السنة فيتعجب فيسأل لما تجلس وانت تشرب رد مبتسما لأنها سنة النبى فما كان من بعضهم إلا أن اتبع السنة بفضل الله والبعض الآخر على الأقل تعلم شيئا فى دينه لم يكن يعرفه ... ومن هذه الأمثلة كثير ... ولله الحمد والمنة الذى جعل لنا رسولا علمنا كل شيئ ... ولكن لمن يريد أن يتعلم ... نسأل الله أن يرزقنا الإخلاص و الإتباع .
حكم الأكل والشرب واقفاً
هناك بعض الأحاديث النبوية المطهرة تنهى عن الأكل والشرب واقفاً، وهناك أيضاً بعض الأحاديث تسمح للإنسان بالأكل والشرب واقفاً، فهل معنى ذلك أننا لا نأكل ولا نشرب واقفين؟ أم نأكل ونشرب جالسين؟ وأي الأحاديث أجدر بالاتباع؟
الأحاديث الواردة في هذا صحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم النهي عن الشرب قائماً والأكل مثل ذلك، وجاء عنه صلى الله عليه وسلم أنه شرب قائماً، فالأمر في هذا واسع وكلها صحيحة والحمد لله، فالنهي عن ذلك للكراهة، فإذا احتاج الإنسان إلى الأكل واقفاً أو إلى الشرب واقفاً فلا حرج، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه شرب قاعداً وقائماً، فإذا احتاج الإنسان إلى ذلك فلا حرج أن يأكل قائماً وأن يشرب قائماً، وإن جلس فهو أفضل وأحسن، وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه شرب من زمزم واقفاً عليه الصلاة والسلام، وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم من حديث علي رضي الله عنه أنه شرب قائماً وقاعداً، والأمر في هذا واسع، والشرب قاعداً والأكل قاعداً أفضل وأهنأ، وإن شرب قائماً فلا حرج، وهكذا إن أكل قائماً فلا حرج.
من موقع الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
عشان بس محدش يقوللك يعني هو لازم لازم لازم اشرب وانا قاعد
الحمد لله على نعمه الاسلام
نفسى اعيش فى مجتمع يقوم على افهم وتطبيق صحيح للدين
بس ياريت كل واحد مننا يكون جزء فيه
كل واحد يبدء بنفسه