السلام عليكم
يقول ربنا سبحانه وتعالى"أدعوا إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنه" صدق الله العظيم
كما لاينبغى أن يؤدى منع المنكر إلى منكر أكبر منه وإلا ماتدرج قول النبى فى الحديث الشريف حتى وصل فإن لم يستطع فبقلبه
يعنى إن لم تستطع أن تغير بلسانك فغير بقلبك فقط أى بالدعاء مثلاً
ولاينبغى على الإطلاق قول(وأنا مالى)لأن الدعوة إلى الله لاتعرف هذه الكلمه وأرى أن الحكمة فى التعامل مطلوبه بأن يدخل الواحد منا(ولاينسى أنه صاحب ذنب)على هذا الأخ فيسلم عليه ويبتسم فى وجه ثم يطلب منه أن يكلمه على إنفراد وإلى أخر هذه الأمور التى تحوى الحكمة بداخلها.....وسنجد الخير إن شاء الله
المفضلات