أنا عامل دارك بلاك ومش هشيله علي جثتي في الحر والشمس ده هحس اني عريان والتكييف هينحر نفسه عشان يشتغل .. بصراحة الفامية بيرحم في عز الضهر كأنك قاعد في البيت والتكييف بيبقي تلاجة في الحر الرهيب ده وتبص للناس بره اللي حاطط جرنال علي وشه واللي بيمسح عرقه واللي بينهج ...تستغرب وتقول .. أيه ده هي الناس دي حرانه كده ليه .. تفتح الشباك بس سنه تلاقي فرن لافح جاي عليك والشمس خرمت نفوخك ... لا ياعم الفاميه ده حياة تانيه