الموضوع: المواجهه بدلا من دفن الروؤس فى الرمال

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة human12

يا فندم ديه عقيده المسلم اللى حضرتك بتقوله وايمانك
هو برضه عنده ايمان انك على ضلال

ماينفعش تحكم عليه بمفاهيمك

هو عقيدته بتقول مافيش طلاق - حضرتك تغير عقيدته او تحكم عليها بمفاهيمك ليه؟؟؟

تحب هو يحكم عليك بعقيدته مثلا؟؟

ردي هيكون في العقائد شوية..و ده ممنوع في المنتدى
و بعدين ردي كان على سؤال لحضرتك في المشاركة السابقة

تخيل فى وقت الناس تقول فيه مش قادرين نعمل الصلوات خمسه ومتضررين من الموضوع مثلا
تحب واحد من عقيده تانيه يقولك طيب ماتخليهم مره واحده - رد حضرتك عليه هيبقى ازاى؟؟

أنا ولا حكمت على عقيدته و لا قلتله غيرها..لأن مكانه مش المنتدى هنا.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moh.abdelbaset

ردي هيكون في العقائد شوية..و ده ممنوع في المنتدى
و بعدين ردي كان على سؤال لحضرتك في المشاركة السابقة

.

فهمت
اسف اختلط على الامر

كلامك صح - هترد عليه بعقيدتك و ما يثبت ذلك من عقيدتك و اللى عاجبه اهلا وسهلا و اللى مش عاجبه يتصرف هو

نفس رده برضه علينا ديه عقيدته و هو حر فيها و اللى مش عاجبه يبقى خلاص

صح كده؟؟

مش هنغير العقيده عشان فيه ناس مش عاجباها او شايفاها ممكن تتغير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meza

بالظبط يا أستاذ human ... دى عقيدتنا و مينفعش تتغير و لو حد مش عاجبه حاجة فيها و واخدها عن غير اقتناع يتفضل يسيبها ... لأنها مستحيل تتغير



أهو ده بقى الكلام اللى بيحز فى النفوس
تخيل إنت حضرتك قلتلك القرآن ده كله محرف و ليس من عند الله ... حضرتك رد فعلك هيكون إزاى؟! هيعدى الموضوع عادى و لا هتضايق
مش معنى إن الأخوة المسيحيين هنا فى المنتدى عندهم ضبط نفس و مبيعلقوش على كلام زى ده منعاً للمشاكل, إن كلام زى ده مش بيضايقهم و يثير فى نفوسهم الضيق.

أولاً : القرآن الكريم كتاب من عند الله.
ثانياً : اللي هيقولي القرآن كتاب ليس من عند الله..هطالبه بأدلة و أناقشه فيها على قدر علمي..و يكون له الحرية بعد ذلك في اعتناق ما يشاء.
ثالثاً : لا أرى سبباً لكي يسبب كلامي "حزاً في النفوس" أنا بتكلم عن عقيدتي و لم أتكلم عن عقائد أخرى و ده ذكرته في ردي السابق لعدم تخصص المنتدى بهذه المسائل" أنا قلت شرع الله (بتكلم عن ديني الإسلامي) لا يجوز تبديله أو تحريفه "و ماذكرتش خالص كلام عن عقيدة أو ديانة أخرى.

"إن إختلاف الأديان لا يستلزم أبداً إيغار الصدور و تنافر الود ،وأنه في ظل مشاعر البر و قوانين العدالة يمكن لأتباع عقيدتين مختلفتين أن يعيشوا في وئام و تراحم".الشيخ محمد الغزالي رحمه الله
تقبل تحياتي.