اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meza
ده يسمى حسب التعريف "طائفية -
sectarianism"و دى كلها الأعراض بتاعة المشكلة أنا مسمتهاش إضطهاد ... أنا قلت إن هذا الإحساس بالإضطهاد عَرَض للمشكلة و ليس المشكلة ذاتها. و فى نظر حضرتك هو لا يرقى .. لكن فى نظر اللى حاسين بكده و بيشتكوا يرقى!
الطائفية يشترك فيها الطرفين
والطائفية من طرف الكنيسة هي محاولة للإستحواذ على المسيحيين تحت عباءة الكنيسة وتغييب العقول
فتجد شنودة منذ توليه مهتم بطائفية الحضانة والمدرسة والمستشفى والعيادة وكل شيء فيه يحاول أن يخترع له فرع مسيحي ليكرس طائفية المسيحيين فيه
أثناء الكلية
كانت الدفعة بها مسيحيين حوالي من 5% إلى 7%
كنا نتعجب من طائفيتهم وإنطوائهم في شلة واحدة وعدم إختلاطهم بالمسلمين
رغم أن هناك مثلاً واحد أو إثنين يكونون خارجين عن تلك الطئفية ويتعاملون معنا كمسلمين عادي ومصاحبة وزمالة وكل حاجة تمام
ولكن تجدهم منبوذين من الشلة المسيحية لأنهم خرجوا عن التعليمات
شعور المكنيسة بدخول بعض أبنائها في الإسلام لمجرد إختلاطهم مع المسلمين دعاها لإفتعال تلك الطائفية من الحضانة إلى الجامعة إلى المستشفيات الخاصة وفي مصانع وشركات رجال الأعمال المسيحيين
يعتقد شنودة والكنيسة أنهم بذلك سحافظوا على الخراف من الضلال حسب تعبيرهم في كتبهم
ولكن رغم ذلك يدخل البعض في الإسلام
فننتقل لمرحلة الحبس والإحتجاز
مثال على الطائفية
توجد مستفى عيون نظيفة المظهر الخارجي وفخمه إسمها الوطني للعيون أو الوطنية للعيون مش فاكر في مصر الجديدة
ذهبت لها بالصدفة ومعي مريض قريبي
وقطعنا كشف ب 120 جنيه
لكن أحسسنا بشيء غريب أثناء الإنتظار
بنادون على عاملة النظافة جيلا
ثم الممرضة دميانة
ثم الدكتور بطرس
ثم الحسابات مايكل
ثم الحجز عند بيتر
بطرس بعزق جرجس مجلع إلى آخره
أنا لا أقصد الأسماء بعينها لكن أقصد أن كل الأسماء مسيحية
غريبة جداً
حسينا إننا قاعدين في كنيسة مفيهاش ولا مسلم إلا إحنا
طبعاً طائفية مفيش بعد كدة
وتدعو للريبة
النتيجة قمت للمحصل قلتلوا إلغي الحجز وهات الفلوس
قالي حاضر وجرجس اللي قاعد جنبه كان هياكلني بعينه بمدأ المحبة عنده لكن معبرتوش في الهواء
هذا مثال للتقوقع والتكتل والتطوؤف خوفاً على الخراف من الضلال وترك الكنيسة والدخول في الإسلام
وهو فكر شنودة الذي حبسه السادات من أجله
-