الموضوع: اين عصام شرف ؟ و لماذا يسكت على البلطجة العلنى امام ماسبيرو

وهانروح بعيد ليه عندنا لبنان مش أمريكا مثال قريب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meza

كده دخلنا فى موضوع مهم جداً و أكبر ... أنا شايف إن أحداث إمبابة مش هى بداية المشكلة .. المشكلة بنعانى منها من زمان
أعتقد اللى زرع الطائفية هو النظام السابق لإضعاف الشعب و جعلها سلاح لإلهاء الشعب عن حالة الفساد اللى كنا عايشينها.
ده مش إتهام مجرد ... فيه دلائل قوية تثبت إن المتورط فى كده هو النظام السابق .. و هى ليست سابقه فى التاريخ .. تقريباً كل الأنظمة الديكتاتورية كانت تستخدم نفس الأسلوب.

حالة الإحتقان و الإحساس بالإضطهاد دى مجرد أعراض للمشكلة .. و حضرتك هتكتشف إنها مش موجودة عند المسيحيين بس لكن منتشرة وسط العديد من المسلمين برضه ... و دى هتلاقيها شكوى منتشرة وسط السلفيين!

سببها زى ما قلت هى المشكلة الأكبر ... الطائفية
الإحساس بالظلم و الإستهداف لمجرد إنك مسيحى ... ولازم كلنا نعترف إنه ده فيه جزء من الحقيقة و كلنا ممكن نكون بنشارك فيه حتى لو بدون قصد.
"كام مرة سألت نفسك قبل ما تتعامل مع شخص ده مسيحى ولا مسلم؟ و هل فرقت معاك"
"تعرف ايه عن التاريخ القبطى فى مصر"
"تعرف ايه عن الطائفة الأرثوذكسية و البلاد الموجودة بها"
"تعرف إن المنهج الأساسى اللى ماشيه عليه الكنيسة الأرثوذكسية من قرون هو المحبة" ... و عشان كده بستغرب جداً من الإتهامات الللى بسمعها اليومين دول.

المسيحيين يعرفون عن الإسلام أكثر مما يعرف المسلمين عن المسيحية ... بسبب نظامنا التعليمى.
على الرغم من ذلك العديد من المسيحيين لا زال عندهم حالة سوء فهم شديدة للإسلام.
التحريض على تجنب التعامل مع المسلمين موجود ... و من الصغر أطفال كتير أهاليهم يحذروهم من التعامل مع مسلمين (بيطلعوا على أولادهم عقدهم!)
لكن منقدرش ننكر إن التحريض ده موجود برضه عند المسلمين ... و أصابنى حالة ذعر و أنا فى ثانوى لما سمعت طفل فى إبتدائى بيأنب صديقه المسلم على إنه سب الدين لصديقه ... فكان الرد يا عم فكك ده مسيحى عادى!
ناهيك عن تدنى المستوى الأخلاقى .. لكن دى مصيبة
و أكيد سمعنا عن الأولاد اللى مبيرضوش يشربوا من زمزمية صديقهم المسيحى!

-------

أنا توسعت فى سرد المشكلة لكن إن شاء الله أبقى أفردلها موضوع منفصل.
و أعتقد بداية الحل هيكون بالتعرف على الآخر ... حالة سوء الفهم دى بيننا لازم تنتهى.

بس أسمحلي ده لايرقى أبدا أن يسمى أضطهاد!
تقدر تقول سلبية من بعض من الطرفين بدليل تحاورنا في الموضوع هنا ولو بحثت هاتلاقي 10 مواضيع على الأقل تناقشنا فيها عن العلاقة بيننا كمصريين في الأول والأخر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heshamzaky

أنا شخصيا مثلا ما فكرتش اسأل دة مسيحى و لا مسلم لما بتعامل معاة .........

الأسئلة مكنتش متوجهه لحضرتك ... دى أسئلة عامة حاولت أوضح بيها المشكلة

لكن اية الاضطهاد بالظبط ....

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة otefa

بس أسمحلي ده لايرقى أبدا أن يسمى أضطهاد!
تقدر تقول سلبية من بعض من الطرفين بدليل تحاورنا في الموضوع هنا ولو بحثت هاتلاقي 10 مواضيع على الأقل تناقشنا فيها عن العلاقة بيننا كمصريين في الأول والأخر

ده يسمى حسب التعريف "طائفية - Sectarianism"و دى كلها الأعراض بتاعة المشكلة

أنا مسمتهاش إضطهاد ... أنا قلت إن هذا الإحساس بالإضطهاد عَرَض للمشكلة و ليس المشكلة ذاتها.
و فى نظر حضرتك هو لا يرقى .. لكن فى نظر اللى حاسين بكده و بيشتكوا يرقى!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meza

ده يسمى حسب التعريف "طائفية - sectarianism"و دى كلها الأعراض بتاعة المشكلة

أنا مسمتهاش إضطهاد ... أنا قلت إن هذا الإحساس بالإضطهاد عَرَض للمشكلة و ليس المشكلة ذاتها.
و فى نظر حضرتك هو لا يرقى .. لكن فى نظر اللى حاسين بكده و بيشتكوا يرقى!

الطائفية يشترك فيها الطرفين

والطائفية من طرف الكنيسة هي محاولة للإستحواذ على المسيحيين تحت عباءة الكنيسة وتغييب العقول

فتجد شنودة منذ توليه مهتم بطائفية الحضانة والمدرسة والمستشفى والعيادة وكل شيء فيه يحاول أن يخترع له فرع مسيحي ليكرس طائفية المسيحيين فيه

أثناء الكلية
كانت الدفعة بها مسيحيين حوالي من 5% إلى 7%
كنا نتعجب من طائفيتهم وإنطوائهم في شلة واحدة وعدم إختلاطهم بالمسلمين
رغم أن هناك مثلاً واحد أو إثنين يكونون خارجين عن تلك الطئفية ويتعاملون معنا كمسلمين عادي ومصاحبة وزمالة وكل حاجة تمام
ولكن تجدهم منبوذين من الشلة المسيحية لأنهم خرجوا عن التعليمات

شعور المكنيسة بدخول بعض أبنائها في الإسلام لمجرد إختلاطهم مع المسلمين دعاها لإفتعال تلك الطائفية من الحضانة إلى الجامعة إلى المستشفيات الخاصة وفي مصانع وشركات رجال الأعمال المسيحيين
يعتقد شنودة والكنيسة أنهم بذلك سحافظوا على الخراف من الضلال حسب تعبيرهم في كتبهم
ولكن رغم ذلك يدخل البعض في الإسلام
فننتقل لمرحلة الحبس والإحتجاز


مثال على الطائفية

توجد مستفى عيون نظيفة المظهر الخارجي وفخمه إسمها الوطني للعيون أو الوطنية للعيون مش فاكر في مصر الجديدة

ذهبت لها بالصدفة ومعي مريض قريبي
وقطعنا كشف ب 120 جنيه
لكن أحسسنا بشيء غريب أثناء الإنتظار
بنادون على عاملة النظافة جيلا
ثم الممرضة دميانة
ثم الدكتور بطرس
ثم الحسابات مايكل
ثم الحجز عند بيتر
بطرس بعزق جرجس مجلع إلى آخره

أنا لا أقصد الأسماء بعينها لكن أقصد أن كل الأسماء مسيحية

غريبة جداً
حسينا إننا قاعدين في كنيسة مفيهاش ولا مسلم إلا إحنا
طبعاً طائفية مفيش بعد كدة
وتدعو للريبة

النتيجة قمت للمحصل قلتلوا إلغي الحجز وهات الفلوس
قالي حاضر وجرجس اللي قاعد جنبه كان هياكلني بعينه بمدأ المحبة عنده لكن معبرتوش في الهواء

هذا مثال للتقوقع والتكتل والتطوؤف خوفاً على الخراف من الضلال وترك الكنيسة والدخول في الإسلام
وهو فكر شنودة الذي حبسه السادات من أجله


-

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heshamzaky

أعتقد أن الى قال اسرائيل نسى حاجة صغيرة مش عارف مدى صحتها بس الى اعرفة ان المسيحين مش بيحبو اليهود منذ قديم الازل يبقى دة بيقول أية و الله مش فاهم هل قالها زلة لسان أو على سبيل انة مش طايق البلد فسيستعين بألد عدو لة و لا أية . التاريخ قديم شوية من ايام الرومان

ايه ده هو انت متعرفش مش البابا بتاع الفاتيكان برأ اليهود من دم المسيح (علي حد قولهم) وقال لازم نساعد اليهود في بناء الهيكل لنعجل بقدوم المسيح الثاني للأرض وينشر السلام ويقضي علي .......

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed1981

هذا مثال للتقوقع والتكتل والتطوؤف خوفاً على الخراف من الضلال وترك الكنيسة والدخول في الإسلام
وهو فكر شنودة الذي حبسه السادات من أجله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed1981

الطائفية يشترك فيها الطرفين

والطائفية من طرف الكنيسة هي محاولة للإستحواذ على المسيحيين تحت عباءة الكنيسة وتغييب العقول

فتجد شنودة منذ توليه مهتم بطائفية الحضانة والمدرسة والمستشفى والعيادة وكل شيء فيه يحاول أن يخترع له فرع مسيحي ليكرس طائفية المسيحيين فيه

أثناء الكلية
كانت الدفعة بها مسيحيين حوالي من 5% إلى 7%
كنا نتعجب من طائفيتهم وإنطوائهم في شلة واحدة وعدم إختلاطهم بالمسلمين
رغم أن هناك مثلاً واحد أو إثنين يكونون خارجين عن تلك الطئفية ويتعاملون معنا كمسلمين عادي ومصاحبة وزمالة وكل حاجة تمام
ولكن تجدهم منبوذين من الشلة المسيحية لأنهم خرجوا عن التعليمات

شعور المكنيسة بدخول بعض أبنائها في الإسلام لمجرد إختلاطهم مع المسلمين دعاها لإفتعال تلك الطائفية من الحضانة إلى الجامعة إلى المستشفيات الخاصة وفي مصانع وشركات رجال الأعمال المسيحيين
يعتقد شنودة والكنيسة أنهم بذلك سحافظوا على الخراف من الضلال حسب تعبيرهم في كتبهم
ولكن رغم ذلك يدخل البعض في الإسلام
فننتقل لمرحلة الحبس والإحتجاز


مثال على الطائفية

توجد مستفى عيون نظيفة المظهر الخارجي وفخمه إسمها الوطني للعيون أو الوطنية للعيون مش فاكر في مصر الجديدة

ذهبت لها بالصدفة ومعي مريض قريبي
وقطعنا كشف ب 120 جنيه
لكن أحسسنا بشيء غريب أثناء الإنتظار
بنادون على عاملة النظافة جيلا
ثم الممرضة دميانة
ثم الدكتور بطرس
ثم الحسابات مايكل
ثم الحجز عند بيتر
بطرس بعزق جرجس مجلع إلى آخره

أنا لا أقصد الأسماء بعينها لكن أقصد أن كل الأسماء مسيحية

غريبة جداً
حسينا إننا قاعدين في كنيسة مفيهاش ولا مسلم إلا إحنا
طبعاً طائفية مفيش بعد كدة
وتدعو للريبة

النتيجة قمت للمحصل قلتلوا إلغي الحجز وهات الفلوس
قالي حاضر وجرجس اللي قاعد جنبه كان هياكلني بعينه بمدأ المحبة عنده لكن معبرتوش في الهواء

هذا مثال للتقوقع والتكتل والتطوؤف خوفاً على الخراف من الضلال وترك الكنيسة والدخول في الإسلام
وهو فكر شنودة الذي حبسه السادات من أجله


-

ضيف على كده كل النصارى تقريبا من الصنايعيه للاطباء لما تقولهم اجيب منين او اعمل التحاليل فين يقولك على مكان نصرانى
ودى بقى ايه طائفيه ولا احساس بردوا بالاضهاد