القانون دا مش بتاع مظاهرات دا بتاع اعتصامات وقطع طرقاتوقع انه في المرحله القادمه او انه في حيز التنفيذ حاليا انه سيكون هناك خطه موضوعه للتخلص من الثوار والثوره بأقرار اكثر من قانون رادع يحقق لهم تحقيق الخطه الموضوعه بنجاح حتي تظل مصر لما عليه من فساد مستشري في جميع مؤساسات الدوله والذي كان يحقق لهؤلاء الفاسدين اموال طائله تقدر بالمليارات من بيع اراضي الدوله وثروات البلد وعقد الصفقات المشبوهه وأخذ العمولات والكل في جميع المؤساسات يقلب عيشه كما كان كي يدر عليهم دخلا وفيرا ولا يستطيع احد ان يحاكمهم ويقول لهم من اين لكم هذا ولكي يضمن المسئولين والحكام حكم هادئ مطمئن بدون ازعاج او انقلاب عليهم
لذا اتوقع ان يتم بناء معتقلات كبيره جدا علي مساحات شاسعه من الرمال القاحله والشمس المحرقه في وقت الصيف الشديد لأستغلال هذه المساحه الشاسعه الخاليه من مصر (الصحراء) لتستوعب 10 مليون شخص او اكثر من شباب مصر وشعب مصر واذا لم يكن فابقانون المحكامات العسكريه او فسيكون بقانون مكافحة البلطجه حيث الذي يظهر لنا حاليا علي السطح بصوره واضحه جليه ان لدي السائد حاليا لبعض المسئوليين عن ادارة شئون وتسيير اعمال الدوله ان من قام بهذه الثوره ليسوا الا شرذمه من البلطجيه وخارجين علي نظام الحكم ومعارضين له ويحاولون تكرار ذلك مره آخري الأن
او سيعاقبوهم بتهمة الخيانه العظمي للبلد ومحاولة قلب نظام الحكم و اتهامهم بالوقيعه بين الجيش والشعب ونشر الفتنه بين شعب مصر الواحد وتمزيق النسيج الوطني والسعي الي تقسيم البلاد حيث اتضح من خلال حملة الأختطاف والأعتقلات والتحقيقات مع الذين خطفوهم انهم يرونهم عملاء ينفذون اجندات خارجيه بتمويل خارجي ممول بملايين الدولارات واليورهات وتعاطف معهم الشعب وايدهم لأنه كانت خطه محكمه نادت بسوء الأحوال الأقتصاديه التي يعاني منها الشعب فكسبوهم في صفهم من أجل نصرة مخططهم الخارجي
واذا لم يكن بذلك فابقانون العقوبات بالمادتيين 86 و86 مكرر الخاصين بمكافحة الأرهاب ومعهم يطبق قانون مكافحة التظاهرات او بالأثنين سويا ليعطي لهم قوه كبيره ومرونه قصوه في القضاء علي الثوار والثوره والله اعلم هذا ماسيحدث في الفتره القادمه
راجع مشاركتي القادمه
المفضلات