اقتباس:
أنا فاهم طبعاً المبادئ العامة ذي تطبيق الشريعة الإسلامية و مسألة الحدود و هكذا ........ أن بكلم على تفاصيل أكتر
الشريعة الاسلامية ليست فقط في الحدود الجنائية . . . بل ان اصغر اجزاء الشريعة واسهلها . . هي الحدود الجنائية . . .
انما هناك شريعة واسعة وكبيرة جدا جدا اقتصاديا . . واجتماعيا وسياسيا . . .
مثلا . . .
1- «موريس آلي» الاقتصادي الفرنسي الحائز على جائزة نوبل في الاقتصاد كتب كتابا بعنوان «الشروط النقدية لاقتصاد الأسواق: من دروس الأمس إلى إصلاحات الغد»، ذكر فيه
ومنذ عقدين من الزمن آلي إلى الأزمة الهيكلية التي يشهدها الاقتصاد العالمي بقيادة الليبرالية المتوحشة" معتبرا أن الوضع على حافة بركان، ومهدداً بالانهيار تحت وطأة الأزمة المضاعفة (المديونية والبطالة). وأقترح للخروج من الأزمة وإعادة التوازن شرطين هما تعديل معدل الفائدة إلى حدود الصفر ومراجعة معدل الضريبة إلى ما يقارب 2%. وهو ما يتطابق تماما مع إلغاء الربا ونسبة الزكاة في النظام الإسلامي.
وهذا ما يتطابق وينسجم تماما مع مبادئ الاقتصاد الإسلامي.
2- بوفيس فانسون Beaufils Vincent رئيس تحرير مجلة تحديات (Challenges) كتب افتتاحية تحت عنوان: البابا أو القرآن تزامنا مع زيارة البابا الأخيرة لفرنسا، تساءل فيها عن لا أخلاقية الرأسمالية. وركز في ذلك على دور المسيحية كديانة والكنيسة الكاتولبكية بالذات في تكريس هذا المنزع والتساهل في تبرير الفائدة.
3- رولان لاسكين (Roland Laskine) رئيس تحرير صحيفة لوجورنال دوفينانس (Le Journal De Finances) كتب افتتاحية تحت عنوان: هل تأهلت وول ستريت (Wall Street) (بورصة نيويورك) لاعتناق مبادئ الشريعة الإسلامية ؟ نذكر خلاصته في النقاط الآتية:
1.إن المسكنات مثل ضخ الأموال تسكن المرض فترة قصيرة أو طويلة، لكن المرض سيعود، لأن أسبابه لم تعالج.
2.أن ما وقع في بعض دول العالم ابتداءً من المكسيك في سنة 1995م ثم انتهاءً بجنوب شرقي آسيا في سنة 1997م، وروسيا 1998م، والآن 2008م، يؤكد أن الأزمات ستعود ما لم تعالج من جذورها
3.لهذا نرحب بالدعوة التي أطلقت لإعادة صياغة النظام المصرفي الغربي.
4- الفاتيكان: حيث جاء في مجلتها: نحن بحاجة إلى إرجاع القيم الأخلاقية، وأن الاقتصاد الإسلامي قادر على المساهمة في إعادة تشكيل قواعد النظام المالي الغربي. فقد كتبت مجلة «لي أوسيرفاتوري رومانو» مقالاً في 4 مارس 2009 بشأن المصرفية الإسلامية، وهي المجلة شبه الرسمية التي تمثل البابا،
-------------
وهناك العديد من الاخبار مثل مطالبة مجلس الشيوخ الفرنسي بتطبيق الشريعة الاسلامية في النظام المالي
ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ ظˆ ط§ظ„ط£ط¹ظ…ط§ظ„.-.طھظ‚ط§ط±ظٹط± ط§ظ‚طھطµط§ط¯ظٹط©.-.ط§ظ„ط´ظٹظˆط® ط§ظ„ظپط±ظ†ط³ظٹ ظٹط¯ط¹ظˆ ظ„ظ„ط£ط®ط° ط¨ط§ظ„ظ†ط¸ط§ظ… ط§ظ„ظ…طµط±ظپظٹ ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…ظٹ
وايضا استراليا ادخلت الشريعة الاسلامية في نظام ضرائبها ونظامها المالي
ط£ط³طھط±ط§ظ„ظٹط§ طھظ†ظˆظٹ طھط³ظ‡ظٹظ„ ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ط§طھ ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…ظٹط© ط¹ط¨ط± طھط¹ط¯ظٹظ„ط§طھ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ظ†ط¸ظ…ط© ط§ظ„ظ…ط§ظ„ظٹط© - Islamic Finance - ArabianBusiness.com
العالم كلة يدرس الاقتصاد الاسلامي والشريعة الاسلامية ويستفاد منها ويطبقها حتي اصبحت لندن عاصمة الاقتصاد الاسلامي في العالم !! وليست اي دولة اسلامية !!!
حتي من ناحية الشريعة الاجتماعية . . كنت قرأت ان روسيا بعد مشاكل كبيرة في الميراث و بعض المشاكل الاجتماعية استعانت بلشريعة الاسلامية وحولتها لقوانين تسير علي الروسين . . .
انا درست في كلية التجارة بمادة اقتصاد دولي احكام الشريعة الاسلامية في تكوين الاتحاد الجمركي والاتحاد الاقتصادي وكيف نفعل هذة الاشياء وفقا للشريعة وانة واجب ان نفعلها مع الدول الاسلامية الخ الخ . . وهذا من صميم السياسة
الخ الخ الخ
فا كل دية حاجات هنسعي ليها ونسعي اننا نطبق الشريعة الاسلامية كا كل والي كما اعلم ان الحدود الجنائية فيها اصغر شئ
------------------------
اقتباس:
يعني ذي شكل الدولة ..... شكل السلطة التشريعية ...... شكل السلطة القضائية ...... شكل السلطة الرابعة و الإعلام ....... شكل المؤسسة الدينية و الأزهر الشريف ....... المؤسسه العسكرية ...... التعليم الجامعي ..... البحث العلمي و العقول المهاجرة ذي د.زويل و د.مصطفى السيد ...... كيفية تعزيز مفاهيم حرية الرأي و التعبير و العقيدة و كرامة المواطن
امرنا الاسلام بلشوري . . . تمام تمام
كلنا نعلم ان حكم فرد بشكل تفويض من الرب هذا كهنوت كنسي و نظام الايات في ايران والمرشد الاعلي . . والاثنان عندنا كفر . . اذن لن ندع هذا ابدا يحدث في مصر المسلمة ان يحكمها الكفر والشرك تمام تمام
اذن باقي قدمنا . . . ان نفعل الشوري . . . الاسلام وضع لك امر بخط عريض وهو الشوري . . ووضع ايضا ان الحاكم الناس من تختارة والناس من تعزلة في نظام البيعة
باق لنا كيف نفعل هذا . . وهنا ترك الاسلام المجال للمسلمين ان يجتهدوا وان يرو افضل الطرق ويبدعوا لاخراج افضل ما لديهم لترجمة هذة الاوامر التشريعية
فمثلا بنسبة للشوري
عندنا صور كثيرة البرلمان . . الانتخابات بانظمتها المختلفة . . المجالس التشريعية والنيابية . . .
طبعا كل دة من ابتكار الانسان وبيختلف من دولة لاخري ومن زمان لاخر . . . فهناك مجلس شيوخ في امريكا ومجلس لوردات في انجلترا ومجلس شعب في فرنسا وما الي ذلك
يبقي دورنا اية اننا نبدع ونصمم افضل نظام يطبق الشوري علي اوسع نطاق وفي نفس الوقت يتناسب مع الزمن الذي نعيش فية . . .
كان سيدنا عمر من حرصة يأخذ رأي اطفال المسلمين !!! بل والنساء للخروج بافضل الحلول
اقتباس
أ- مبدأ الشورى : ان من مبادئ النظام السياسي في الدولة الاسلامية حتمية تشاور الحكام مع المحكومين , و النزول على رضاهم و رأيهم , و امضاء نظام الحكم بالشورى . و قد اعتمد عمر بن الخطاب رضي الله عنه على هذا المبدأ بشكل تام و كامل , و كان رضي الله عنه لا يبرم أمرا يتعلق بسياسة الدولة الا بمشورة الأمة , و كان للشورى عنده درجات , فهو يستشير العامة أولا , ثم يجمع كبار الصحابة من قريش و غيرهم , و يستشيرهم ثانيا , فاذا استقر رأيهم على رأي من الآراء أو عمل من الأعمال أخذ بهذا الرأي و نفذه , و قام بهذا العمل و أداه .
و نظرا لكثرة المستجدات و الأحداث التي ظهرت نتيجة الفتوحات , فقد احتاج الخليفة عمر رضي الله عنه لحل المشكلات الجديدة ااى جعل نطاق الشورى واسعا و مفتوحا لكل الأمة , فكان كما روي أنه رضي الله عنه اذا نزل الأمر المعضل دعا الفتيان فاستشارهم يقتفي حدة عقولهم , و أنه كان يستشير حتى المرآة فربما أبصر في قولها الرأي الصائب .
و أول القرارات الكبرى التي صدرت نتيجة مبدأ التشاور في عهده كانت تتعلق بمنصب الخلافة ( رئاسة الدولة بالمفهوم الحديث ) , و هو هل يقود الجيش بنفسه رضي الله عنه و هو رئيس الدولة لقتال الفرس . و كان هذا العزم الذي أراده الخليفة رضي الله عنه ملحا بعد الهزيمة القاسية التي تعرضت لها الجيوش الاسلامية في تلك الموقعة المعروفة في التاريخ الاسلامي بموقعة الجسر , لكنه كعادته أراد قبل أن يشرع فيما عزم عليه أن يأخذ رأي الأمة , و بالفعل استشار الأمة في هذا الأمر , فأشارت عليه الأغلبية بالبقاء في العاصمة ( المدينة ) , ويكتفي فقط بأمر الامداد و التعبئة و التوجيه , و يترك القيادة العسكرية لرجل تتوفر فيه المؤهلات و الكفاءات لذلك . و لولا هذا المبدأ الاسلامي الذي أخذ به الخليفة عمر رضي الله عنه لما استطاع كما يقول الدكتور سليمان محمد الطماوي أن يسير الجيوش في آسيا و افريقيا في هذا المدى القصير من الزمن و أن يحقق ما حققه من انتصارات تعد من قبيل المعجزات .
كما كان رضي الله عنه يستشير في أمور تعتبر من اختصاصاته كرئيس للدولة , من ذلك أمر اختيار الولاة و قادة الجيوش , فقد روي أنه رضي الله عنه لما أراد اختيار أحد الرجال في منصب قيادة الجيش
الذي سيرسل الى العراق قال للناس :
" أشيروا علي برجل أوله أمر هذه الحرب , و ليكن عراقيا " فقالوا له : " أنت أفضل رأيا , و أحسن مقدرة , و أبصر بجندك , و قد وفج عليك أهل العراق , و جنده فرأيتهم و خبرتهم " , فقال الخليفة :
" أما والله لأولين أمرهم رجلا يكون أول الآسنة اذا لقيها غدا النعمان بن مقرن " , قال الناس : " هو لها " .
و تقول الرواية التاريخية أيضا أنه رضي الله عنه قال مرة لأصحابه : " دلوني على رجل أستعمله على أمر قد همني " , قالوا: " فلان , قال : لا حاجة لنا فيه , قالوا : فمن تريد ! , قال : أريد رجلا اذا كان في القوم كان كأنه رجل منهم , قالوا : ما نعرف هذه الصفة الا في الربيع بن زياد الحارثي , قال : صدقتم , فولاه .
-------------------
اذن الاساس الي احنا مؤمرين بية الشوري . . . ورأي العامة والخاصة سواء في الامور الاعتيادية او في انتخاب الحاكم او عزلة
والاسلام ترك لنا الاجتهاد في تنفيذ الامرين دول بلطريقة الي تناسب زمنا . . .
اما باقي الاسئلة انا هحط لحضرتك رابط موقع حزب النور الي بيتكلم عن البرنامج السياسي واظن فية الاجابة . . .
واي سؤال اتفضل . .
ط.ط²ط¨ ط§ظ„ظ†ظˆط±
كل الاحزاب الي مرجعيتها الشريعة الاسلامية . . هتكون متفقة علي كل دة هتختلف ربما في اية
ان مثلا حزب (س) شايف اننا نطبق الشوري من خلال مجلس شعب
حزب (ص ) شايف لا نوسعها اكتر مجلس شعب ونضيف استفتائات شعبية باستمرار
الحزب (س) شايف ان الحاكم كل 4 سنين يجدد بيعتة او اجراء انتخابات
الحزب (ص) شايف لا 6 سنين افضل
الحزب (س) شايف انة ابتكر مجلس للأمة لتطبيق مبدأ الشوري هيكون ربعة منتخب من الجامعات العليا والربع منتخب من رجال الاعمال والربع منتخب من المصرين تحت خط الفقر وربع انتخابات عامة
وقال دة اسلوب افضل ومجلس افضل و و و و اكثر فاعلية وكدة
- ما اريد قولة ان جميع الاحزاب الاسلامية هيكون الشريعة الاسلامية هي هدفها لكن سيختلف ربما التفاصيل وطرق التطبيق زي ما شرحت في مبدا الشوري كا مثال الكل هيسعي لتطبيقة لكن كل حزب هيكون لية ابداعة وبصمتة الخاصة بما يتوافق مع الظروف والزمن الخ الخ . . .