صحيح الاتنين يجب ان يتم التقدم فيهم بالتوازيبالعكس، في ناس مستعدة تبيع مطالب الناس في مقابل تحقيق مصالحها السياسية.
الانتخابات عند بعض القوى السياسية اهم من تطهير الداخلية ومحاكمة الفاسدين. وسبحان الله، المحاكمات العسكرية للمدنيين اللي النظام السابق يتما ظلمهم بيها ونكل بيهم وسجنهم بمقتضاها فجأة فقدت اولويتها بعد ما بعدت عنه قيلدتهم وطالت الشباب.
تقدم علي مستوي مطالب الناس
و تقدم علي المستوي السياسي
انما التضحية باحدهما علي حساب الاخر سوف تتسبب في خسائر للجميع
المشكلة ان ممدوح حمزة لما راح للمجلس العسكري عرض رؤيته الاحادية و بسببها ظهر لنا المبادئ الفوق دستورية و قام المجلس بتكليف الدكتور اسامة الغزالي حرب بصياغتها .. ليه . اسامة يمثل تيار و فريق من اطياف المجتمع و انفراده بذلك ظلم لباقي الاطياف
و السبب في النهاية يعود لفرض ممدوح حمزة نفسه كقائد للثورة
المفضلات