هو احنا بقينا عايشين فين يعني انا ابقي عارف عربيتي فين و مين اللي سرقها و كمان ادفع له فلوس عشان يرجعهالي و يا رجعت يا مرجعتش بجد حاجة تحرق الدم ربنا يتوب علينا من البلد دي
رقم العضوية : 71331
تاريخ التسجيل : 23May2010
المشاركات : 2,522
النوع : ذكر
الاقامة : Cairo
السيارة: I Think Its enough to me now
السيارة[2]: Lancer_crystala 99
دراجة بخارية: no
الحالة :
حمد الله على سلامته والمفروض ان اللى ينزل ينزل لحد يعرفه هناك علشان فى المناطق الشعبية بقدروا يعرفوا الغريب عن ابن المنطقة وماينفعش معاهم السلاح اطلاقا ده فى مناطق فى الاماكن الشعبية الشرطة مش بتدخلها الصح ان هوة يتعرف على حد هناك او يشوف حد يعرف كويس ويشرحله الموضوع علشان ميقعدش يلف وخلاص كل اللى هايلاقيه ناس عايشة حياتهم عادى جدا وهتلاقى ناس متيير ميعرفوش عن المسروقات دى حاجة بتبقى فيه ناس عايشة فى حالها وليهم اوكار مايعرفهاش غير اللى بيتعامل معاهم وربنا يسترها بصراحة خطوة جريئة جدا وربنا يعطركم فيها باذن الله بس الاغرب انى كنت فاكر انهم بيسرقوا العربيات الجديدة بس علشان يطلبوا فدية انما العربيات العادية دى بتتسرق ليه حاجة تقلق وربنا كريم ان شاء الله
I AM NOT GUILTY
رقم العضوية : 78794
تاريخ التسجيل : 28Aug2010
المشاركات : 145
النوع : ذكر
الاقامة : cairo
السيارة: Nubira 2007
السيارة[2]: aveo 2009
دراجة بخارية: لايوجد
الحالة :
هو احنا بقينا عايشين فين يعني انا ابقي عارف عربيتي فين و مين اللي سرقها و كمان ادفع له فلوس عشان يرجعهالي و يا رجعت يا مرجعتش بجد حاجة تحرق الدم ربنا يتوب علينا من البلد دي
رقم العضوية : 66698
تاريخ التسجيل : 31Mar2010
المشاركات : 16,132
النوع : ذكر
الاقامة : مدينة نصر
السيارة: fiat tipo
السيارة[2]: fiat tempra
دراجة بخارية: no
الحالة :
.......... منقول ........
اقتحام وكر "بلبل الصحراء" بأوسيم لإعادة عشرات السيارات المسروقة
الخميس، 15 سبتمبر 2011 - 00:34
اقتحمت قوات الأمن بالجيزة بقيادة العميد حسن عبد الهادى مأمور قسم شرطة أوسيم وإشراف اللواء عابدين يوسف مدير أمن الجيزة، وكراً بأوسيم يستخدمه مسجل خطر يدعى "بلبل الصحراء" لتخزين عشرات السيارات بعد سرقتها من المواطنين، لتفكيكها وإعادة بيعها مرة أخرى، وذلك بعدما تم القبض على المتهم برفقة شقيقه فى كمين بالبحيرة عقب هروبه منذ شهور من أوسيم.
وكان رجال مباحث البحيرة قد تمكنوا من القبض على "عبد النبى.ك.ط "وشهرته بلبل الصحراء 46 سنة سبق اتهامه فى عدد 19 قضية "قتل، شروع فى قتل، مقاومة سلطات، حرق عمد، خطف، سرقة بالإكراه"، مطلوب ضبطه وإحضاره فى القضيتين رقمى 10234/2011 إدارى مركز شرطة أوسيم جيزة "شروع فى قتل موظف بإدارة الكهرباء"، 7361/2011 جنح قسم ثانى 6 أكتوبر جيزة "سرقة سيارة"، ومطلوب التنفيذ عليه فى القضايا رقم 5736/2007 جنح أوسيم، ورقم 15528/2010 جنح مصر القديمة "سرقة"، ورقم 8989/2008 جنح برج العرب "أقراص مخدرة" وشقيقه "جميل" 39 سنة سبق الحكم عليه فى 16 قضية "مقاومة سلطات، سرقة بالإكراه، سرقة وسائل نقل بالإكراه"، مطلوب التنفيذ فى القضيتين رقمى 3213/2009 جنح مركز شرطة أوسيم جيزة "ضرب"، 4598/2010 جنح الهرم جيزة، وذلك من خلال كمين أعد لهما بطريق ترابى الضبيعة بدائرة مركز شرطة بدر، حال استقلالهما سيارة ملاكى، وضبط بحوزتهما عدد 2 بندقية آلية عبارة عن "بلجيكى الصنع متعددة الطلقات عيار 7,62×45 بداخل خزينتها عدد 11 طلقة نارية، وبندقية آلية عيار 7.62×39 بداخل خزينتها عدد 7 طلقات نارية، وضبط بالسيارة رشاش بلجيكى متعدد الطلقات بنظام الشريط وحقيبة بداخلها عدد 3 خزينة لبندقية آلية، وشريط طلقات به عدد 95 طلقة عيار 7,62×45 وعدد 14 مفتاح لسيارات مختلفة، ومبلغ مالى 14 ألف جنيه.
اعترفا المتهمان بأنهما كان بطريقهما للاستيلاء على قطعة أرض فضاء بمنطقة بدر لاستخدامهما فى تخزين السيارات المتحصل عليها من جرائم السرقة وتغيير معالمها وحيازتهما للأسلحة النارية المضبوطة بقصد استخدامهما فى ارتكاب حوادث السرقات بالإكراه والمبلغ المالى من متحصلات السرقة بالإكراه، فتم تحرير المحضر اللازم وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيق.
رقم العضوية : 66698
تاريخ التسجيل : 31Mar2010
المشاركات : 16,132
النوع : ذكر
الاقامة : مدينة نصر
السيارة: fiat tipo
السيارة[2]: fiat tempra
دراجة بخارية: no
الحالة :
......... منقول ........
"اليوم السابع" تخترق حاجز الخوف وتدخل "وادى الملاك" معقل تجارة السيارات المسروقة.. اللصوص أصبحوا أكثر جرأة بعدما وجدوا ضالتهم فى التربح من الفراغ الأمنى.. وعرباوى: علاقتنا وطيدة ببدو سيناء
سرقة السيارات أصبحت من الظواهر الخطيرة بعد ثورة 25 يناير، بعدما باتت السيارات الحديثة والموديلات الفاخرة فى شوارع القاهرة وعواصم المحافظات هدفا ثمينا للصوص، فى ظل حالة الفراغ الأمنى الذى شجع محترفى سرقة السيارات الحديثة على التخلى عن حذرهم فى اصطياد غنائمهم، فأصبحت جرائمهم تتم فى وضح النهار، بعدما صارت سرقة السيارات نشاطا منظما تقوم به عصابات أكثر تنظيما، وفيما سجلت محاضر الشرطة نحو 10 آلاف حالة سرقة سيارت منذ ثورة يناير، لم تتوقف هذه الشكاوى من استمرار الظاهرة فى ظل عدم مواجهتها جديا، حيث يتربح اللصوص من تهريبها وبيعها فى أسواق دول مجاورة، خاصة قطاع غزة، عبر الأنفاق، بعدما وجد فيها تجار الحروب والأزمات ضالتهم.
بدأنا رحلة الكشف عن أسرار تجارة السيارات المسروقة فى مصر، منذ أن فارقنا زحام مدينة القاهرة متوجهين إلى محافظة الشرقية، فى طريقنا إلى مدينة بلبيس التى ما إن أصبحنا على مشارفها حتى نزلنا من السيارة، وانتظرنا قليلا وصول «دليلنا» فى أعماق كشف المستور عن العالم السرى لتجارة السيارات المسروقة فى المحافظة.. سيد أبوالمعاطى هو دليلنا الذى جاء الآن، وهو أحد تجار السيارات، والذى لم يعلم عنا سوى أننا تجار فى قطع غيار السيارات، انطلقنا معه إلى سوق بلبيس، حيث تزدهر حركة بيع السيارات المستعملة والمستوردة من الخارج، والمسروقة أيضا، والتى تجد من يرحب ويتلهف على التعامل فيها، كانت خطتنا هى الوصول لأهم وأخطر الأماكن التى تشهد رواجا للاتجار فى السيارات المسروقة فى الشرقية.
هنا فى أسواق بلبيس تعرض السيارات للبيع بعد «ذبحها»، فتصبح على شكل قطعتين أو أكثر بعدما تفصل المقدمة عن المؤخرة، والسقف عن جسم السيارة.. هنا يقف التجار يستعرضون أحدث الماركات العالمية والموديلات الحديثة، وهو ما يثير الشكوك حول طبيعة وسبب بيع هذه السيارات على تلك الحالة، على الرغم من أنها موديلات حديثة.. بعض رواد السوق يؤكدون أن عددا كبيرا من السيارات المعروضة هى سيارات مسروقة، ولا طريقة للتصرف فيها إلا بهذا الشكل، والمشترون هم أصحاب السيارات التى تعرضت لحوادث تستدعى استبدال الجزء المهشم بجزء آخر سليم من نفس نوع السيارة.
واصلنا التوغل فى السوق بصحبة الدليل الذى قادنا إلى أحد تجار السيارات بمدينة بلبيس، ليعرض علينا بضاعته، حيث يمكن للزبون أن يمتلك سيارة «موديل حديث» بثمن لايتعدى الـ35 ألف جنيه.. استقبلنا فتحى، أحد مساعدى تاجر السيارات بقوله: «هناك سيارات مهربة من غزة، لكن هذا لا يعنينى مادمت أتعامل عليها كقطعة خردة، قمت مسبقا بتسديد جماركها»، ويضيف: «بالنسبة للسيارات المحلية التى تسرق، فإنه يتم التفاوض عليها مع أصحابها على مبلغ يصل إلى 10 آلاف جنيه لتحريرها وعودتها لصاحبها مرة أخرى، وفى حالة الرفض فإنها تواجه مصيرا من اثنين، إما أن يتم تزوير أوراق لها، ونقلها إلى المدن الحدودية كسيناء، ومنها لغزة أو السلوم، ومنها لطرابلس وبنغازى بليبيا، ثم تباع هناك، أو يتم تفكيكها وبيعها على شكل قطع غيار، وغالبا ما يرجح التجار أو من آلت إليهم البضاعة المسروقة الخيار الأول».
يواصل فتحى حديثه قائلا: «أما السيارات المسروقة فلا يتم التعامل فيها إلا على الموديلات الحديثة فقط مثل البيجو بجميع موديلاتها وخاصة 504، والمرسيدس، والفيرنا، وكيا، باستثناء الفيات القديمة، لأن هناك إقبالا عليها، خاصة أن السارق يطمع فى الحصول على عمولة كبيرة مقابل بيع السيارة، وهذا لن يتحقق إلا من خلال سرقة سيارات ذات موديلات حديثة، أو سيارات ذات موديلات قديمة لكنها تتمتع بشعبية وإقبال من الزبائن، كالفيات».
لفت انتباهنا عدد من اللوحات المعدنية لسيارات تشير إلى لوحات تحمل علامة الاتحاد الأوروبى، لاحظ فتحى انجذابنا نحوها، فقال: «هذه اللوحات تابعة لسيارات مستوردة من الخارج فى شكل قطع من دول إيطاليا وفرنسا واليونان وهولندا، وهى سيارات تم تكهينها فى بلادها لتتم إعادة تجميعها وتجهيزها من جديد فى مصر، وبيعها إما على شكل سيارات، أو قطع غيار حسب راحة الزبون، وبمجرد خروجها من ميناء الدولة الأجنبية تسقط عنها أى شبهة»، وأضاف قائلا: «لأنها من الآخر مش مشكلتى».
دليلنا سيد أبوالمعاطى، وهو ابن سوق، أدرك أن البحث عن السيارات المسروقة هو ضالتنا، فأرشدنا إلى أحد رجاله ويدعى فوزى، والذى استقل بنا سيارة ربع نقل تويوتا بدت عليها آثار العمل الشاق فى الجبال. ركبنا السيارة وسرعان ما غادرت مدينة بلبيس إلى حيث الجبال، والأرض تكسوها الكسبان الرملية، إلى أن أصبحنا على مشارف وادى الملاك.
وادى الملاك، هى القرية التى فكر فوزى كثيرا قبل أن يفصح عن اسمها لنا، وترقب ملامحنا عقب نطقه باسمها أمامنا، لنفهم أنه فى وادى الملاك المستقر الآمن للسيارات المسروقة، ووادى الملاك يحكمها أعراب الشرقية إلى الحد الذى تستطيع أن تقول معه إنها دولة داخل الدولة، فهى مشهورة بتجارة السلاح والمخدرات، وكمستقر للعربات المسروقة الحديثة، يساعدها فى ذلك جغرافية مكانها وسط الجبال، مما يصعب على الأمن الاقتراب من مدخل الطريق المؤدى اليها.
هنا تراجع فوزى عن مصاحبتنا داخل الوادى، وأسند المهمة إلى أيمن، وهو ميكانيكى له احتكاك ومعاملات مع عرب الوادى، ليكون دليلنا بينما نواصل الرحلة فى وادى الملاك، ويقول أيمن: «نحن فى القرى التى تقع على مقربة من الجبل، حيث نعيش تحت رحمة عصاباتهم التى تنزل إلى الوادى مع بداية الليل مدججين بالأسلحة، لصيد العربات التى تمر عبر طريق الإسماعيلية والطرق الأخرى التى تمر عبر محافظة الشرقية، أو الطرق المؤدية لها، ولا يملك أحد ممن يتم الاعتداء عليهم إلا أن يسلم سيارته بهدوء، ويسير مبتعدا دون النظر خلفه».
حديث أيمن زادنا إصرارا على الصعود إلى هذا الوكر، رغم محاولاته المستمرة لتحذيرنا من صعود الجبل، خاصة أنهم يتعاملون بالسلاح، وهذا أقل ما يمكن أن يقدموه لنا كواجب للضيافة، فوضعنا على أول طريق الجبل، وحدد لنا مدخلا قال إنه «شبه آمن».
قبل أن نواصل رحلتنا فى طريق دخول الجبل قال أيمن: «أهالى الجبل لايتعاملون إلا فى العربات المسروقة التى تقايض بالمخدرات، هل أنتم مستعدون لهذا؟» وأضاف: «الأهالى يعتقدون أن تجارة المخدرات مربحة عن سرقة السيارات وتفكيكها وبيعها وتهريبها إلى سيناء والسلوم، هم يبادلونها نظير شحنة المخدرات»، واستطرد: «الأفضل لكم أن تتعاملوا مع السوق العمومى ببلبيس، أفضل من تجار الجبل، لأنهم ناس نصابة وحياخدوا منكم الفلوس ومش حيدوكم حاجة، ووارد جدا يقتلوكم ودى عادتهم مع أى حد جاى يتاجر معاهم، وهمه ميعرفهوش»، الا أنه أعطانا اسم أحد أتباعهم فى أسفل الوادى، والمسؤول عن توريد وتصريف العربات المسروقة إليهم، حتى يبدد اسمه الشك والريبة حولنا.
رحنا نواصل طريقنا عبر ممر جبلى وعر، وصعدنا الجبل من طرق جانبية حتى لا نلفت الانتباه، وعلى مقربة من مدخل وادى الملاك وجدنا قمم الجبل يعلوها رجال مدججون بالسلاح الآلى، ويلبسون الجلباب الأبيض والعمامة، كما تعلوها السيارات الحديثة والمفككة، وبعضهم يتمركز فى أماكن ثابتة، والآخر يلف ويدور بالموتوسيكلات فى شكل دوريات حراسة واستطلاع.. هنا هربت شجاعتنا التى تغنينا بها منذ البداية، وقررنا الرجوع إلا أن أحد أفراد الحراسة أصبح على مقربة منا، وعندما أدركنا وأصبح إلى جوارنا، تبادلنا معه الحديث إلى أن أحاط بنا عدد من زملائه، وبمجرد أن علموا أننا تجار قطع غيار سيارات وأننا مندوبون عن أحد التجار الكبار فى «كار» السيارات، اقتادونا على متن سيارة جبلية مكشوفة أودعتنا لدى بعض أهالى البلدة.. الوادى بدأ لنا كأنه مدينة أشباح.. رائحة البانجو والمخدرات ترحب بك من على الأبواب، السلاح مشهد مألوف من كثرته على مدخل القرية، تركنا تليفوناتنا المحمولة والكاميرا لحين الخروج، فمثل هذه الأجهزة يحظر على الأغراب استعمالها أو حتى الدخول بها، وهناك اكتفوا بالتفتيش الظاهرى، والتحقق من إثبات الشخصية التى لا تشير إلى طبيعة عملنا الصحفى.
فى وادى الملاك تسيطر إحدى القبائل على تجارة السيارات المنهوبة، وتلك القبيلة مسيطرة على وادى الملاك تماما، وشيخ القبيلة هو المسؤول الذى يتبنى تصريف البضاعة، وإليه الأمر والنهى، هناك أخذنا نبحث وسط شون قطع غيار السيارات التى كوّنت جبالا داخل الجبال عمن يفيدنا بالمعلومات التى نريدها، وسرعان ما وجدناه.. شاب فى الـثلاثينيات من العمر يدعى «أبوشهد»، استضافنا أمام منزله وجلس يدخن، بدأنا التفاعل معه بالحديث عن العربات المحلية والمسروقة وأسعارها.. طلبنا منه أن يوضح طبيعة السوق هنا، فقال «اللى بيحصل إن العربيات بتجيلنا من كل المحافظات، ده غير إنهم هنا بيشكلوا جماعات بتنزل على الطرق السريعة وبتكون مسلحة بتوقف العربيات النقل بأنواعها، وأتوبيسات النقل الجماعى بأنواعها المختلفة، بالإضافة للملاكى الفارهة الحديثة.. لكن الملاكى مش بكثرة لأنه لا يفضل الشغل فيها، بس فى الأغلب تتم مفاوضة صاحب العربية، لو عايزها يدفع، أو تفكك وتتباع كقطع غيار»، وأضاف: «التشكيلات تخصصت فى سرقة السيارات بمختلف الموديلات الحديثة بطرق مختلفة، منها المفتاح المصطنع، وكسر الزجاج، وتخريب جهاز تشغيل السيارة والكونتاكت وأجهزة الإنذار».
رقم العضوية : 7138
تاريخ التسجيل : 08Mar2008
المشاركات : 8,275
النوع : انثى
الاقامة : ..............
السيارة: .............
السيارة[2]: ..............
دراجة بخارية: ...................زز
الحالة :
المفضلات